نحن نتحدث بالمجمل ليس شرطا يكون المقصود أحد بعينه .. وقد يكون قلبه مركز الخلل لكن القلب مأمور وليس آمر وهنا نحمّل العقل كل تبعات التصرف !! نحن على يقين من ان التصرف الهاديء كذلك الضؤ الخافت الذي ينساب السكون في جنباته وله خاصية الاستمراريه وان كانت اطرافه بارده !! أو تعلمي ان الذاكره التي لاتحوي في جنباتها مقبرة تكون ذاكرة مسيئه للفكر !! لكن ما اعرفه انه حينما تدخل المكرمه الافق البعيد للرد فحتما هناك ما حرّك بوتقة الذاكره وطمس ماعلق بجوانبها من ركائز النسيان !! ومهما تكن دواعي الحضور لاشك يسعدنا ويتزين به بؤبؤ العين .. لاعدمنا طلتك !
والشكر موصولا لكِ يارائعه على مرورك العذب :وردة:أوافقك في مجمل ماذهبت إليه ..
لكن القلب ..قد يكون هو الآمر ... مع أن منصبه (مأمور ..)
والذي قد يدفع أحدهم إلى الثقة بآخر ...هو (إسقاط صفاء قلبه ...على غيره ...)..فيظن أن (القلوب ) لها نبض واحد ...(ولا يدري أن بعض القلوب غلفها السواد ...فتغير صوت نبضها ..فهي ليست وغيرها نبض واحد ..)
(مقبرة الذاكرة ..) وجِدت ...كي يستطيع صاحبها الاستمرار ...دون أن يصبح ( سجين ) أو رهين لذكرى ..أو زمن ....
ولعلك أصبت فيما ظننت ...من يدري ...
(أشكرك شكرا جزيلااا أخي prince ...واعذر مداخلتي .....لربما قد أثقلنا على الصفحات ..)
دمت في حفظ الله ورعايته ...