العااااااابر ،،
عضو ذهبي
هو العالم والمفكر الإسلامي علي عبد الرزاق ، احد علماء الازهر ،، والقضاة الشرعيون
صاحب كتاب الإسلام وأصول الحكم ،،
وقد أدت الحرب على هذا العالم إلى أن قامت هيئة كبار العلماء في الازهر بمحاكمة علي عبد الرازق وأخرجته من زمرة العلماء وفصلته من العمل كقاضي شرعي ،،
وبدل يردوا عليه وكما يقولوا دائما الحجة بالحجة ،، قاموا كعادتهم عندما تخنقهم الحقيقة والحجة ،، بالتشخيص ،، فتركوا الرود وقاموا بمنع الكتاب وسحبه ووصف صاحبة بالعلمانية تارة وبالتغريب تارة ووصف كل من يحتج بهذا الكتاب بالعلمانية ،،
والكتاب هو عبارة عن بحث بشكل مهذب وخلوق وموضوعي حاول به هذا العالم أن يلفت النظر حول قضايا بشكل مسالم ومتهذب لما يعلمه بإن البحث في مثل هذه الامور يجعله يقف أمام أصحاب التيار الاسلامي السياسي ،،
وقد بحث ما يلي :
حقيقة الجهاد ، اعتبار مهمة النبي كانت بلاغًا للشريعة مجردة عن الحكم والتنفيذ،، و ضعية بأن الخلفاء الراشدون كانت خلافتهم لا دينية ،،
وحقيقة الخلافة وانكار الاجماع عليها
واشياء كثيرة قد تسفيد منها وتحل كثير من العضلات التي نواجهها في عصرنا الحالي ،،والتي واجهتها الأمة منذ القدم وابتليت بسببها وقتل الملايين بسببها ،،
كتاب يستطيع الباحث أن يرد من خلاله على هجوم المستشرقون واعداء الاسلام في الدول الغربية والذي يأخذون ما يسمعونه من علمائنا ويقولون بأن الاسلام أنتشر بالقوة ، وبان محمد هو ملك العرب وأنه ثائرا اجتماعيا على العادات العربية وبأنه قام واسس دولته والتي توارثها اصحابه من بعده وللاسف الشديد فهم بهذه الكلمات يريدون أن يخرجون النبي عليه السلام من كونه نبي ألى جعله مفكر وثائر اجتماعي ويصفونه بالعبقري ومحنك سياسي والأكثر اسفا بأن السذج من اصحابنا يفرحون لهذه الصفة ولا يعلمون بأن هذه الصفة هي اقل من مقام النبوة وان هذه الصفات تجعله مع ........ كرم الله النبي عليه افضل الصلاة والسلام أن يكون معهم فهو اعلى واكرم ،،،،،،،،،حتى لو كانوا علماء
صاحب كتاب الإسلام وأصول الحكم ،،
وقد أدت الحرب على هذا العالم إلى أن قامت هيئة كبار العلماء في الازهر بمحاكمة علي عبد الرازق وأخرجته من زمرة العلماء وفصلته من العمل كقاضي شرعي ،،
وبدل يردوا عليه وكما يقولوا دائما الحجة بالحجة ،، قاموا كعادتهم عندما تخنقهم الحقيقة والحجة ،، بالتشخيص ،، فتركوا الرود وقاموا بمنع الكتاب وسحبه ووصف صاحبة بالعلمانية تارة وبالتغريب تارة ووصف كل من يحتج بهذا الكتاب بالعلمانية ،،
والكتاب هو عبارة عن بحث بشكل مهذب وخلوق وموضوعي حاول به هذا العالم أن يلفت النظر حول قضايا بشكل مسالم ومتهذب لما يعلمه بإن البحث في مثل هذه الامور يجعله يقف أمام أصحاب التيار الاسلامي السياسي ،،
وقد بحث ما يلي :
حقيقة الجهاد ، اعتبار مهمة النبي كانت بلاغًا للشريعة مجردة عن الحكم والتنفيذ،، و ضعية بأن الخلفاء الراشدون كانت خلافتهم لا دينية ،،
وحقيقة الخلافة وانكار الاجماع عليها
واشياء كثيرة قد تسفيد منها وتحل كثير من العضلات التي نواجهها في عصرنا الحالي ،،والتي واجهتها الأمة منذ القدم وابتليت بسببها وقتل الملايين بسببها ،،
كتاب يستطيع الباحث أن يرد من خلاله على هجوم المستشرقون واعداء الاسلام في الدول الغربية والذي يأخذون ما يسمعونه من علمائنا ويقولون بأن الاسلام أنتشر بالقوة ، وبان محمد هو ملك العرب وأنه ثائرا اجتماعيا على العادات العربية وبأنه قام واسس دولته والتي توارثها اصحابه من بعده وللاسف الشديد فهم بهذه الكلمات يريدون أن يخرجون النبي عليه السلام من كونه نبي ألى جعله مفكر وثائر اجتماعي ويصفونه بالعبقري ومحنك سياسي والأكثر اسفا بأن السذج من اصحابنا يفرحون لهذه الصفة ولا يعلمون بأن هذه الصفة هي اقل من مقام النبوة وان هذه الصفات تجعله مع ........ كرم الله النبي عليه افضل الصلاة والسلام أن يكون معهم فهو اعلى واكرم ،،،،،،،،،حتى لو كانوا علماء