" كش ملك "
عضو بلاتيني
تخيم الحيرة والتردد على وفد المعارضة السورية في الرياض حول المشاركة في دعوة مندوب الامم المتحدة دي مستور للمؤتمر التفاوضي لاجل السلام في سوريا بين المعارضة السورية من جهة والنظام السوري من جهة اخرى تحت رعاية الامم المتحدة و مراقبة الدول الدائمة العضوية وابرزها روسيا وامريكا وفرنسا
نقولها بالمختصر المؤتمر هو كما قيل تزلزل الجبل فأخرج فأر فالمؤتمر سيء بكل ما فيه وكل من دعو له متآمرين على الثورة السورية وقدو ضعوا العراقيل لإفشاله بدأ من روسيا التي تدخل ت بالوفود المعارضة بشكل استفزازي الى المندوب المتكبر والذي لم يكلف نفسه الالتقاء بالمعارضة ولا الاتفاق معها على الموعد الى امريكا التي تبتز المعارضة بقطع الدعم وتشترط عليهم قتال داعش وصولا الى انه لم يتعرض لنتقال السلطة ومصير الاسد وورو
وكأنه مؤتمر استسلام لها كما يبدو
ولكن
ومع ذلك كله يجب ان تكون المعارضة دبلوماسية بكل ما تحملة الدبلوماسية الغربية والعالمية من معنى والتي اختصرت " بنعم ولكن" وبمعنى ان تتحدث بصدق وانت تكذب هذه الدبلوماسية يجيدها العالم كله الا العرب
الامر الذي يفرض على المعارضة ان تذهب وترى وتناور واذا رأت الابواب مغلقة فالتفضحهم وتنسحب لن تلام بعدها
ولكن ان ترفض المشاركة من البداية فهذا ما يتمناه
النظام والروس وايران لكي يقولوا للعالم بأنكم ترفضون السلام وهذا قد تريده امريكا لكي ترفع يدها من دعمكم وتجد الحجة لم يلومها من شعبها بأنكم لستم دعاة سلام
لذلك اعداء المعارضة يستذبحون لكي لا تحضر فروسيا تضع العراقيل واذناب النظام يستفزون السعودية بأنها لا تستطع رد طلب امريكا والمعارضة كذلك كي يرفضوا المشاركة
بصراحة لو كنت من المعارضة لذهبت وجلست على طاولة المفاوضات وطلب مسودة المباحثات ثم تناوت فنجان من القهوة وبعد انتهاء الفنجان ارمي المسودة واقول انها تتعارض مع قرارت جنيف واحد وخرجت وركبت اول طائرة عائدا
نقولها بالمختصر المؤتمر هو كما قيل تزلزل الجبل فأخرج فأر فالمؤتمر سيء بكل ما فيه وكل من دعو له متآمرين على الثورة السورية وقدو ضعوا العراقيل لإفشاله بدأ من روسيا التي تدخل ت بالوفود المعارضة بشكل استفزازي الى المندوب المتكبر والذي لم يكلف نفسه الالتقاء بالمعارضة ولا الاتفاق معها على الموعد الى امريكا التي تبتز المعارضة بقطع الدعم وتشترط عليهم قتال داعش وصولا الى انه لم يتعرض لنتقال السلطة ومصير الاسد وورو
وكأنه مؤتمر استسلام لها كما يبدو
ولكن
ومع ذلك كله يجب ان تكون المعارضة دبلوماسية بكل ما تحملة الدبلوماسية الغربية والعالمية من معنى والتي اختصرت " بنعم ولكن" وبمعنى ان تتحدث بصدق وانت تكذب هذه الدبلوماسية يجيدها العالم كله الا العرب
الامر الذي يفرض على المعارضة ان تذهب وترى وتناور واذا رأت الابواب مغلقة فالتفضحهم وتنسحب لن تلام بعدها
ولكن ان ترفض المشاركة من البداية فهذا ما يتمناه
النظام والروس وايران لكي يقولوا للعالم بأنكم ترفضون السلام وهذا قد تريده امريكا لكي ترفع يدها من دعمكم وتجد الحجة لم يلومها من شعبها بأنكم لستم دعاة سلام
لذلك اعداء المعارضة يستذبحون لكي لا تحضر فروسيا تضع العراقيل واذناب النظام يستفزون السعودية بأنها لا تستطع رد طلب امريكا والمعارضة كذلك كي يرفضوا المشاركة
بصراحة لو كنت من المعارضة لذهبت وجلست على طاولة المفاوضات وطلب مسودة المباحثات ثم تناوت فنجان من القهوة وبعد انتهاء الفنجان ارمي المسودة واقول انها تتعارض مع قرارت جنيف واحد وخرجت وركبت اول طائرة عائدا
التعديل الأخير: