" كش ملك "
عضو بلاتيني
لكل عمل خطة ولكل خطة أهداف تكمل وتتجلى بكل أغراضها تحت المسمى " أ " او A وعندما يفشل العمل في تنفيذ المخطط ويدرك المخطط أنه لم يعد بأمكانه تنفيذ المخطط ألف ،، يتم الانتقال الى المخطط ب وهو الحد الادني من الاهداف ،،وقد يوجد ايضا خطة ج وهي خطة الرجوع او الهروب الآمن ،،،،،،،،،،،
العراق وبعد 13 عاما من الغزو الأمريكي والايراني وتنفيذ كل الوسائل الهمجية والوحشية منها والخسيسة والقذرة لأجل تركيع العراق لم يستطيعوا ان يجعلوا العراق ينصاع للمخطط الأمريكي الاسرائيل الايراني بجعله جزء لا يتجزأ من الاراضي الايرانية او النفوذ الايراني
والامر كذلك لسوريا حرب دامت لأكثر من 5 سنوات حرب دامية شاركة فيهما كل الملل والنحل بدأً من حزب الله الى كل المليشيات التابعة لايران الى الجيش الايراني والروسي والامريكي كلهم شاركوا لتركيع سوريا أو لأعادة سوريا للقفص الصفوي الصهيوني دون نجاح يذكر ،،،،،،،
الأمر الذي جعلهم يلجؤون الى الأخذ بالخطة " ب "
وهي تقسيم سوريا والعراق الى دويلات يكون فيها حلفاؤهم المواليين لأيران واسرائيل وروسيا مركز قوة ويكون الأعداء وهم اهل السنة في موقف ضعف حيث يتم اعطاءهم دويلات مغلقة لا حدود لهم مع الجيران وبهذا يأمنون الا يتم تزويدهم بأي شيء يساعدهم اقتصاديا او عسكريا ،،
لذلك نرى الأن أمريكا وبريطانيا وفرنسا يرسلون جنودهم وقواتهم لتخطيط معالم الدولة الكردية الجديدة والتي ستكون ما بين القوى السنية في العراق وسوريا وما بين تركيا ،، وروسيا تقوم بدورها لتخطيط للدولة العلوية والتي سيخضع لها الساحل السوري بأكملة والمدن السورية القديمة كدمشق وحماة وربما حمص ،، ويفترض حلب ايضا لكنهم عجزوا عنها ! وقد تولد ايضا دويلة درزية ما بين سوريا والاردن واسرائيل وذلك لاغلاق الحدود ما بين اهل السنة هناك والاردن ،،
وبعد ذلك يستم تزويد المعارضة بالاسلحة ويقال لهم خذوا ما تبقى من يد داعش وألا لن نعترف بكم ولن نزودكم بالمواد الاساسية ليكون الاقتتال سني سني ،،،
اما في العراق فالتقسيم سيقى فدراليا فالدولة للرافضة والتي ستحكم قبضتها على كل الحدود الجنوبية بينما الكرد بالشمال اقليم مستقل غير ذي سيادة
ويبقى لأهل السنة الانبار وواجزاء من نينوى
وهذه الخطة اي " ب " هي باقة الورد التي ستأتي بها السيدة كلينتون للعرب ،، وقد يقبل العرب بذلك تحت وطأة اللاجئيين والحروب الدامية التي اثقلت كاهلهم ،،،،،،
# ايضا اليمن قد يخضع للخطة " ب " علما بأنه لا يحتاجها كون الشرعية هي الاقوى
لكن للاسف العم سام يريد ذلك ،، ليس حبا ولكنها استراحة ليعيد ترتيب اوراقه ثم يعاود الكرة مرة اخرى لتنفيذ الخطة أ ،،،
تسااااااااااااااااااااؤل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل بقي للدول التي تسمى عظمى من القوة والهمجية شيء لم تفعله في العراق وسوريا ؟
هل هذا أقصى ما لديهم ؟
إذا كانت الأجابة بنعم
يحق لنا أن نتساءل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل بقى للشعب العربي المسلم في سوريا والعراق شيء ليخسره ؟
ودمتم
كش ملك
العراق وبعد 13 عاما من الغزو الأمريكي والايراني وتنفيذ كل الوسائل الهمجية والوحشية منها والخسيسة والقذرة لأجل تركيع العراق لم يستطيعوا ان يجعلوا العراق ينصاع للمخطط الأمريكي الاسرائيل الايراني بجعله جزء لا يتجزأ من الاراضي الايرانية او النفوذ الايراني
والامر كذلك لسوريا حرب دامت لأكثر من 5 سنوات حرب دامية شاركة فيهما كل الملل والنحل بدأً من حزب الله الى كل المليشيات التابعة لايران الى الجيش الايراني والروسي والامريكي كلهم شاركوا لتركيع سوريا أو لأعادة سوريا للقفص الصفوي الصهيوني دون نجاح يذكر ،،،،،،،
الأمر الذي جعلهم يلجؤون الى الأخذ بالخطة " ب "
وهي تقسيم سوريا والعراق الى دويلات يكون فيها حلفاؤهم المواليين لأيران واسرائيل وروسيا مركز قوة ويكون الأعداء وهم اهل السنة في موقف ضعف حيث يتم اعطاءهم دويلات مغلقة لا حدود لهم مع الجيران وبهذا يأمنون الا يتم تزويدهم بأي شيء يساعدهم اقتصاديا او عسكريا ،،
لذلك نرى الأن أمريكا وبريطانيا وفرنسا يرسلون جنودهم وقواتهم لتخطيط معالم الدولة الكردية الجديدة والتي ستكون ما بين القوى السنية في العراق وسوريا وما بين تركيا ،، وروسيا تقوم بدورها لتخطيط للدولة العلوية والتي سيخضع لها الساحل السوري بأكملة والمدن السورية القديمة كدمشق وحماة وربما حمص ،، ويفترض حلب ايضا لكنهم عجزوا عنها ! وقد تولد ايضا دويلة درزية ما بين سوريا والاردن واسرائيل وذلك لاغلاق الحدود ما بين اهل السنة هناك والاردن ،،
وبعد ذلك يستم تزويد المعارضة بالاسلحة ويقال لهم خذوا ما تبقى من يد داعش وألا لن نعترف بكم ولن نزودكم بالمواد الاساسية ليكون الاقتتال سني سني ،،،
اما في العراق فالتقسيم سيقى فدراليا فالدولة للرافضة والتي ستحكم قبضتها على كل الحدود الجنوبية بينما الكرد بالشمال اقليم مستقل غير ذي سيادة
ويبقى لأهل السنة الانبار وواجزاء من نينوى
وهذه الخطة اي " ب " هي باقة الورد التي ستأتي بها السيدة كلينتون للعرب ،، وقد يقبل العرب بذلك تحت وطأة اللاجئيين والحروب الدامية التي اثقلت كاهلهم ،،،،،،
# ايضا اليمن قد يخضع للخطة " ب " علما بأنه لا يحتاجها كون الشرعية هي الاقوى
لكن للاسف العم سام يريد ذلك ،، ليس حبا ولكنها استراحة ليعيد ترتيب اوراقه ثم يعاود الكرة مرة اخرى لتنفيذ الخطة أ ،،،
تسااااااااااااااااااااؤل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل بقي للدول التي تسمى عظمى من القوة والهمجية شيء لم تفعله في العراق وسوريا ؟
هل هذا أقصى ما لديهم ؟
إذا كانت الأجابة بنعم
يحق لنا أن نتساءل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل بقى للشعب العربي المسلم في سوريا والعراق شيء ليخسره ؟
ودمتم
كش ملك