محمود المليجي
عضو مخضرم
على مر التاريخ عاش الآنسان السوي المحب للخير في صراع مع الشر والحقيقه ان الخير هو المنتصر في نهاية كل معركه لآنه يملك اولا تآييد رب العالمين والقناعه والثقه والآصرار والقوه المستمده من هذا التآييد الرباني ،،
وفي عصرنا الحالي نرى في الوطن العربي بالذات المعادله والكفه تميل حيث ان الظلم قد استشرى وكسب جولات ويصول ويجول على حساب اهل الحق والخير وطال امد النصر والآنقلاب على مفاهيم اهل الباطل وقواعدهم ،،
ولاشك ان فطرة الشعوب على اختلاف اعراقهم واديانهم يرفضون سيطرة الاشرار ويجاهدون في تعديل الميزان المائل وتسيد العدل ،،
اذن ماهي مشكلتنا في هذا العصر الذي اعتلى الطغيان والظلم فيه وخذل العدل والآنصاف الى حد يآس الخيرون ومات الرجاء في نفوس المتفائلين ،،
اين يكمن الخلل واين يوجد الحل وماهي ادوات النصر حتى نرى نور العدل يشع من جديد في السماء وتنكسر شوكة الشر وتعود المعادله العادله ،،
وفي عصرنا الحالي نرى في الوطن العربي بالذات المعادله والكفه تميل حيث ان الظلم قد استشرى وكسب جولات ويصول ويجول على حساب اهل الحق والخير وطال امد النصر والآنقلاب على مفاهيم اهل الباطل وقواعدهم ،،
ولاشك ان فطرة الشعوب على اختلاف اعراقهم واديانهم يرفضون سيطرة الاشرار ويجاهدون في تعديل الميزان المائل وتسيد العدل ،،
اذن ماهي مشكلتنا في هذا العصر الذي اعتلى الطغيان والظلم فيه وخذل العدل والآنصاف الى حد يآس الخيرون ومات الرجاء في نفوس المتفائلين ،،
اين يكمن الخلل واين يوجد الحل وماهي ادوات النصر حتى نرى نور العدل يشع من جديد في السماء وتنكسر شوكة الشر وتعود المعادله العادله ،،