بقلم // ياسين شملان الحساوي
عبد الله فضالة..مطوًر الفن الغنائي الكويتي
هذا الرجل الذي أغنى الفنون الكويتية وأصبح رمزا ساطعا في فنون السامري والصوت والأغنية وأحد أعظم المطورين لهذه الفنون
في الخليج بألحانه وأشعاره سواء العامية أو الفصحى وأنا أعتبره أول من طور فنوننا وسار على نهجه الآخرون
في تميزه لم يجاريه أحد رغم المواهب التي برزت على سطح هذه الفنون كويتيا أو خليجيا.. تاريخ كويتي لا يُنسى ونفتخر به موهبة لا تتكرر ,
وإليكم ما قرأت عنه :
عبدالله فضاله رحمه الله، من مواليد الكويت عام 1900 م ، تأثر كثيراً بفن الصوت الذي كان يقدمه عبدالله الفرج ،
تمتع بموهبه كتابة القصيدة باللغه الفصحي و كذلك باللهجه العاميه المحليه ، كما كان يتمتع بموهبة التلحين و الغناء معاً ،
سجل في الهند مجموعه من الأغاني الكويتيه علي اسطوانات منها بستة بعنوان ( لو تدري أبحالي إشصار ) عند شركة ( صادق فون ) في بومبي .
أول ملحن كويتي أدخل آله البيانو في الأغنيه الكويتية المطوره كما استعمل كثيراً من الايقاعات الكويتيه القديمه .
غني حوالي ( 500 ) أغنية في شتي المجالات غالبيتها من تأليفه و تلحينه . غني من فن الزبيري ( خماري مثولث ) و يعتبر من الايقاعات الصعبة و أدخل عليه آله العود و المرواس و الأغنيه هي ( مسكين ياقلب براه الهوى)
أول من تغني باغاني السامري و من اشهر اعماله الغنائيه التي قدمها في هذا المجال سامريه
( الا يا اهل الهوى واعزتالي ) و اغنيه ( جزى البارحه جفني عن النوم ) هذا بالاضافه الي مجموعه كبيره من السامريات الناجحه .
أسس و اصبح رئيسا لمجلس اداره جمعيه الفنانين الكويتيين لسنوات, أول اغنيه من فن الصوت سجلها علي اسطوانه كانت بعنوان ( لقد خبراني )
من تاليف قيس بن الملوح و ذلك في عام 1928م وله من الاصوات المشهوره كذلك ( الا يا دار فوز )
أول من غني و عزف الحان الربابه على آله الكمان و سجلها للإذاعه .
يعتبر من اوائل الفنانين الذين سجلوا اسطوانات في القاهره عند شركه بيضافون عام 1929م منها ( شدو الضعاين )
و ( قلت آه من لهيب النار ) و ( استماع ) و )إن هندا يرقا منها المحيا)
سجل الكثير من الأغنيات من فنون الأصوات و السامريات و اليمانيات علي اسطوانات في دوله البحرين منها اغنيه ( غرد حمام الغصون )
عند شركه سالم فون ، وسامريه ( جزى البارحه جفني عن النوم ) و ) يا اهل المحبه ) عند شركه ابراهيم فون و ( ياراكبين ) هلالي علي آله الربابه عند شركه ابوبكرفون .
وسجل في الكويت عند شركه ( بوزيد فون) التي يملكها السيد علي الصقعبي مجموعه كبيره من أحلي اغانيه نذكر منها صوت ( لحاك الله ) و ( سقي الله ) و ( روضه الخلان ) و صوت ( يا بديع الجمال ) و غيرها،
وسجل في الكويت كذلك عند شركه ( طه فون ) التي كان صاحبها كويتياً يدعي طه صبري مجموعه من الاعمال الغنائيه منها ( يقول من في المحبه ) ،
وصوت ( مربي واحترش ) ، وصوت ( أيا معشر الأحباب ) ، وصوت ( لولا النسيم ) واغنيه ( العجايز ) .
وكان للفنان عبدالله فضاله شركه لتسجيل الاسطوانات باسمه ( فضلي فون ) و سجل فيها مجموعه من اعماله الغنائيه منها صوت ( جلا بالكاس ) و ( يا عروس الروض).
عضو فرقة الموسيقي باذاعه الكويت عام 1951م ( مطرب و عازف علي آله العود) .
عمل في لجنة النصوص في الاذاعه الكويتية .
غني من الحانه و كلماته عدد من المطربين العرب و الكثير من مطربي الكويت منهم : صالح الحريبي ، عبدالعزيز محمد ، حوريه سامي ، كارم محمود ، فايدة كامل ، هيام يونس ، رويدا عدنان ، مائده نزهت ، و بديعه صادق التي غنت أغنيه ( ياللي أسرت الفؤاد ) ، وآخرون .
سافر إلي دوله البحرين إبان الحرب العالميه الثانيه حيث استقر و عمل فيها لمده أربع سنوات . . .
و الي الكثير من العواصم العربيه و الاجنبيه منها : الصومال ، ممباسه ، لاموه في أفريقيا و بغداد و بومباي في الهند و البحرين و القاهره .
هذا الرجل الذي أغنى الفنون الكويتية وأصبح رمزا ساطعا في فنون السامري والصوت والأغنية وأحد أعظم المطورين لهذه الفنون
في الخليج بألحانه وأشعاره سواء العامية أو الفصحى وأنا أعتبره أول من طور فنوننا وسار على نهجه الآخرون
في تميزه لم يجاريه أحد رغم المواهب التي برزت على سطح هذه الفنون كويتيا أو خليجيا.. تاريخ كويتي لا يُنسى ونفتخر به موهبة لا تتكرر ,
وإليكم ما قرأت عنه :
عبدالله فضاله رحمه الله، من مواليد الكويت عام 1900 م ، تأثر كثيراً بفن الصوت الذي كان يقدمه عبدالله الفرج ،
تمتع بموهبه كتابة القصيدة باللغه الفصحي و كذلك باللهجه العاميه المحليه ، كما كان يتمتع بموهبة التلحين و الغناء معاً ،
سجل في الهند مجموعه من الأغاني الكويتيه علي اسطوانات منها بستة بعنوان ( لو تدري أبحالي إشصار ) عند شركة ( صادق فون ) في بومبي .
أول ملحن كويتي أدخل آله البيانو في الأغنيه الكويتية المطوره كما استعمل كثيراً من الايقاعات الكويتيه القديمه .
غني حوالي ( 500 ) أغنية في شتي المجالات غالبيتها من تأليفه و تلحينه . غني من فن الزبيري ( خماري مثولث ) و يعتبر من الايقاعات الصعبة و أدخل عليه آله العود و المرواس و الأغنيه هي ( مسكين ياقلب براه الهوى)
أول من تغني باغاني السامري و من اشهر اعماله الغنائيه التي قدمها في هذا المجال سامريه
( الا يا اهل الهوى واعزتالي ) و اغنيه ( جزى البارحه جفني عن النوم ) هذا بالاضافه الي مجموعه كبيره من السامريات الناجحه .
أسس و اصبح رئيسا لمجلس اداره جمعيه الفنانين الكويتيين لسنوات, أول اغنيه من فن الصوت سجلها علي اسطوانه كانت بعنوان ( لقد خبراني )
من تاليف قيس بن الملوح و ذلك في عام 1928م وله من الاصوات المشهوره كذلك ( الا يا دار فوز )
أول من غني و عزف الحان الربابه على آله الكمان و سجلها للإذاعه .
يعتبر من اوائل الفنانين الذين سجلوا اسطوانات في القاهره عند شركه بيضافون عام 1929م منها ( شدو الضعاين )
و ( قلت آه من لهيب النار ) و ( استماع ) و )إن هندا يرقا منها المحيا)
سجل الكثير من الأغنيات من فنون الأصوات و السامريات و اليمانيات علي اسطوانات في دوله البحرين منها اغنيه ( غرد حمام الغصون )
عند شركه سالم فون ، وسامريه ( جزى البارحه جفني عن النوم ) و ) يا اهل المحبه ) عند شركه ابراهيم فون و ( ياراكبين ) هلالي علي آله الربابه عند شركه ابوبكرفون .
وسجل في الكويت عند شركه ( بوزيد فون) التي يملكها السيد علي الصقعبي مجموعه كبيره من أحلي اغانيه نذكر منها صوت ( لحاك الله ) و ( سقي الله ) و ( روضه الخلان ) و صوت ( يا بديع الجمال ) و غيرها،
وسجل في الكويت كذلك عند شركه ( طه فون ) التي كان صاحبها كويتياً يدعي طه صبري مجموعه من الاعمال الغنائيه منها ( يقول من في المحبه ) ،
وصوت ( مربي واحترش ) ، وصوت ( أيا معشر الأحباب ) ، وصوت ( لولا النسيم ) واغنيه ( العجايز ) .
وكان للفنان عبدالله فضاله شركه لتسجيل الاسطوانات باسمه ( فضلي فون ) و سجل فيها مجموعه من اعماله الغنائيه منها صوت ( جلا بالكاس ) و ( يا عروس الروض).
عضو فرقة الموسيقي باذاعه الكويت عام 1951م ( مطرب و عازف علي آله العود) .
عمل في لجنة النصوص في الاذاعه الكويتية .
غني من الحانه و كلماته عدد من المطربين العرب و الكثير من مطربي الكويت منهم : صالح الحريبي ، عبدالعزيز محمد ، حوريه سامي ، كارم محمود ، فايدة كامل ، هيام يونس ، رويدا عدنان ، مائده نزهت ، و بديعه صادق التي غنت أغنيه ( ياللي أسرت الفؤاد ) ، وآخرون .
سافر إلي دوله البحرين إبان الحرب العالميه الثانيه حيث استقر و عمل فيها لمده أربع سنوات . . .
و الي الكثير من العواصم العربيه و الاجنبيه منها : الصومال ، ممباسه ، لاموه في أفريقيا و بغداد و بومباي في الهند و البحرين و القاهره .