تم بحمد الله طباعة روايتي "الشمس تبتسم ساخرة"وستكون في مكتبات دار السلاسل هذا الشهر
للمعلومية كتبتها سنة 63 وأنا في صف الثالث ثانوي وفي القاهرة عرضتها على الأديب المصري
الراحل أحمد عباس صالح رئيس تحرير مجلة الكاتب رحمه الله ليعطيني رأيه إن كانت تصلح
للنشر...ففاجأني بعد يومين برده الآتي :
ياه..مش معقول من دلوقت حقول أن الأدباء ازدادوا واحدا
غمرتني الفرحة الكبيرة وكنت ذلك الوقت في سنة ثانية بالجامعة..بعد التخرج حاولت نشرها كمسلسل
في مجلتي المنار الشارقية ولكن شاءت الظروف أن تتوقف المجلة عن الصدورسنة 72..ودارت الأيام
انشغلت بالعمل والعائلة وتربية الأبناء وتكوين نفسي .. حتى تقاعدت قبل 4 سنوات فأعدت كتابتها
وها هي منشورة والحمد لله..وهي قصة اجتماعية جرت أحداثها مابين سنة 59 و 61..
ولكم الرأي
للمعلومية كتبتها سنة 63 وأنا في صف الثالث ثانوي وفي القاهرة عرضتها على الأديب المصري
الراحل أحمد عباس صالح رئيس تحرير مجلة الكاتب رحمه الله ليعطيني رأيه إن كانت تصلح
للنشر...ففاجأني بعد يومين برده الآتي :
ياه..مش معقول من دلوقت حقول أن الأدباء ازدادوا واحدا
غمرتني الفرحة الكبيرة وكنت ذلك الوقت في سنة ثانية بالجامعة..بعد التخرج حاولت نشرها كمسلسل
في مجلتي المنار الشارقية ولكن شاءت الظروف أن تتوقف المجلة عن الصدورسنة 72..ودارت الأيام
انشغلت بالعمل والعائلة وتربية الأبناء وتكوين نفسي .. حتى تقاعدت قبل 4 سنوات فأعدت كتابتها
وها هي منشورة والحمد لله..وهي قصة اجتماعية جرت أحداثها مابين سنة 59 و 61..
ولكم الرأي