خالد الشليمي شاب متدين بسيط أمام وخطيب مسجد ضاحيه عبدالله المبارك
ظهرت أهتماماته السياسيه بأول موقف له بالثمانينيات بتجمع شبابي كان يرأسه
الدكتورعايدالمناع للضغط على أعضاء المناطق الخارجيه وكان منهم
عمه عضو مجلس الأمه لكي لا يستجيب للضغط الحكومي بأقتراح "تنقيح الدستور"
وأستطاعت هذه المجموعه من تحقق هدفها وصوت الشليمي وقله ضد تنقيح الدستور
وكان من ضمن مجموعه الاعبين بالمنتخب الكويتي التي ساندت المخلد برآسه الأتحاد الكويتي
وبعد أقاله المخلد عوقب بشطبه وأستبعاده من المنتخب لمده عشر سنوات
رفض المشاركه والأدلاء بصوته بأنتخابات " المجلس الوطني" برغم من ترشح عمه عام1990
خاض أنتخابات مجلس الأمه لأول مره ب2003 بالدائره 19 وحصل على المركز السادس ب520
صوت بينما مثل الدائره محمدالخليفه وعواد برد
خاض الأنتخابات الفرعيه لقبيله الظفير ب2006وحصل على المركز الأول
وتأهل لخوض أنتخابات مجلس الأمه بذات العام وحصل المركز الثالث ب2500صوت
ومثل الدائره كل من محمدالخليفه وخضير العنزي بفارق عن الشليمي 120صوت فقط
أنتقد أداء الحكومه ونبه على شرعيه الولايه العامه للمرأه بموضوع"حقوق المرأه السياسيه
وتمت أحالته للتحقيق بلجنه بوزاره الأوقاف برآسه الوزير السابق " عبدالله المعتوق"
وقررت اللجنه أيقافه عن أداء وظيفته كخطيب وأمام لمده عام.
خاض الفرعيه الظفير ب2008 وتأهل مع كل من أحمدالشريعان ومحمددهيم
شطب من قيد المرشحين بقرار من الحكومه وحكم له القضاء وأدان الحكومه وأجراءها
أنتقاداته لاذعه جدا ومن حضر للشليمي أي ندوه يعرف ذلك.
مبدأه للأصلاح
" لا ..لن يأتي الأصلاح من الأشخاص الفاسدين"
الآن خالدالشليمي أبرز الأشخاص التي قدمتهم أنتخابات 2008
وأن أستطاع خوضها من المتوقع أن يحجز أحد مقاعد الدائره الرابعه وبقوه
شعار حملته "رؤيه وطنيه ..نقيه"
وأشتهرت حملته بجمله قد قالها لناصرالمحمد رئيس الوزراء
"حقي باخذه بالقانون منك ..ومن ورا خشمك بعد"