وبس :وردة:
مادري شنو الموضوع ... بس صراحه الحجاب .. معطيهم هيبه ووزن خصوصا الدكتوره موضي ..
وبس :وردة:
لله در محمد هايف أقض مضاجع بني علمان وبني رفضان , والله أني ماأعرف أن الرجل فيه خير ألا أذا تكالب عليه هؤلاء وأمثالهم.
ولكنه موضوع عن ظاهرة تقديس الأشخاص التي ابتلينا بها هذه الايام ...
لا زلت أقول :
أعطيتم محمد هايف أكبر من حجمه !!
نشاط محمد هايف يذكرني بنشاط خالد العدوة في بداياته !!
وبعدها راح نشوف الكثير من التغيّر في محمد هايف !!
بس إنتوا عاوزين جنازة وتشبعوا فيها لطم !!
إن الشعب الكويتي يئن ، بسبب القروض وفوائدها المرهقة ، والغلاء ، والبطالة ، وسوء الخدمات ، ومع ذلك نجد من يخلق الأزمات من أجل القشور ، ويترك لب القضايا التي تهم المواطن المطحون والشعب اليائس ... ويؤجلها لأجل غير مسمى ... مما يزيد من تردي الأوضاع ...
ألم يجد في كل القوانين غير المطبقة ... إلا هذا القانون التأزيمي حتى يصر على تطبيقه قبل الجلسة الافتتاحية ؟!!!
ألا يمكن تأجيل تطبيق هذا القانون ، إلى ما بعد عبور المجلس والحكومة لبر الأمان ؟!
ألا يملك الرجل ذرة إحساس ليعرف أن المواطن في الكويت قد بلغ حد الانفجار من اليأس والأزمات وتردي الأوضاع في كل المجالات ؟
ألا يعلم أن المواطن ، يهمه في المقام الأول تحسين ظروفه المادية ، ثم لينظر بعد ذلك لملابس نورية وموضي ...؟!!
أم هو يبحث عن مبررات للإفلات من القسم ؟!!
وبس
الشي الوحيد الي ممكن يثير انتباهي اذا احضر قنبله و حزام ناسف و فجر بالنواب الشيعه و اللبراليه .. ...لوول ترا يسويها ...
" محمد هايف المطيري ظاهره سياسيه فريده .. اتوقع انها سوف تفشل سياسيا بالكويت للاسباب المعروفه .. و اعتقد انها سوف تنجح عقائديا في خلال الخمس سنين القادمه ... ممكن جدا يكون محمد هايف هو بن لادن القادم .. او الظواهري او سليمان ابو غيث ... خلو نظرتكم طويله الامد و راح تشوفون ان الرجل يملك كاريزما شخصيه تجذب اشد المتشديدن اليه " :إستنكار:
غدا اول اختبار لقائد القاعده القادم بقوه ...
ملاحظه : نجاح محمد هايف أتى عن طريق الفرعيات المحرمه شرعا و قانونا
هذا الامر من المسلمات في الدين .. فلا يجوز ان تعطي صوتك للمرشح لمجرد رابطة الدم و صلة القرابه , إنما يجب ان يكون الصوت للأصلح و الأكفأ , و لا يجوز استغلال القبيله و الكثره و إحتكار المقاعد و هضم حقوق الاقليات , و أسباب التحريم كثيره ..بعد اذنكم ..
سؤال خارج منطقة تغطية الموضوع هنيه ..
الأخ برقان :
فهمت تحريمها قانوناً .. لكن ممكن توضح لي تحريم الفرعيان شرعاً .. ودي تكون عندي فكرة عن هالجانب ؟
.
يقول الأقدمون عن الشخص الذي لا يجد أحدا كي يتحرش به ، فيبدأ يتحرش بأي شيء كي يرتاح ، بأن هذا الشخص "يحارش ينوبه" ، أي "يتحرش بجنبيه" ، كأن يغمز خاصرته اليمنى مرة ، ثم يغمز اليسرى مرة أخرى ، ويكرر العملية حتى يجهد نفسه ، فيرتاح
وهذا ما تفعله الصحف من مهاجمة التيار السلفي وخاصة محمد هايف ..
محمد هايف المطيري ، وقبل أن يبدأ دور الانعقاد ، والقسم ، بدأ في التحرش في كل شيء يجده أمامه ، فبدأ في النشيد الوطني ،حين تجاهله ، وجلس يعبث بالموبايل ، بحجة أن النشيد الوطني بدعة ولم يكن في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام ، وكأن الموبايل الذي التهى به ، كان موجودا في عصر النبوة أو الصحابة أو السلف الصالح ... أو الانتخابات والديموقراطية والبرلمان ...
ومع ذلك ، وجد من يُدافع عنه ويبرر فعلته ، ويأتي بالفتاوى التي تؤيده ...
تأخذ امرا وتترك أمرا ...
تركت العزف على الموسقى وذكرت ان الموبايل لم يكن موجودا بعصر الرسول صلى الله عليه وسلم ...
ثم احتج على توزير فاضل صفر ، وهدّد بأنه لن يحضر الجلسة الافتتاحية للمجلس ، بحجة انتماء صفر لحزب الله الكويتي ، رغم ان القضاء برّأه من هذه التهمة
ووجد أيضا من يقف معه ، ويدافع عن أقواله بكل حماسة واستماتة ...
هم تركت انه حذر من توزير اي شخص ينتمي الى حزب خارجي وكيف نثق بهذا الشخص من تسريب معلومات مهمه ...
وذكرت انه براء وهي التي لم نسمع بها انما من قولك ...
اين هي البراءة ...؟
واليوم فقط ، انتبه إلى أن الوزيرتين الصبيح والحمود لا تلتزمان بالزي الشرعي الإسلامي ، فهاج وماج وأعلن طلب احالتهما للمحكمة الدستورية ، لتوضيح الضوابط الشرعية ... بينما لم يبد أي اعتراض على من صوّت له من السافرات (!!) ولم يطلب ضرورة التزام الناخبات بارتداء الزي الشرعي ..
ووجد من يسانده ، ويردد معه ، ما يقوله دون تفكير أو تدبر ...
ذكرت هذا الامر ونسيت انه يجب على الحكومة تطبيق القانون بغض النظر ان طبقته فيما مضى او لم تطبقه ...
ونسيت ان الحجاب واجب ...
إن الشعب الكويتي يئن ، بسبب القروض وفوائدها المرهقة ، والغلاء ، والبطالة ، وسوء الخدمات ، ومع ذلك نجد من يخلق الأزمات من أجل القشور ، ويترك لب القضايا التي تهم المواطن المطحون والشعب اليائس ... ويؤجلها لأجل غير مسمى ... مما يزيد من تردي الأوضاع ...
وفي المقابل نجد هناك من يصفق لهذا النائب ويسانده بكل ما يقوله ، وكأنه لا ينطق عن الهوى ، وكأننا أصبحنا نقدس الاشخاص ، بغض النظر عمّا يطرحونه من أفكار ...
إن من كان يعيب على الشيعة ، التزامهم بفتاوي مراجعهم ومقلديهم ، ومن كان يعترض على تقديس الشيعة للأئمة الإثنا عشر ، نجده اليوم ، يقدس أشخاصا بعينه ـ ولا يرضى بانتقاد ممارساتهم ، ويستميت في الدفاع عن كل مقولة لأحد هؤلاء النواب ، حتى ولو لم يكن مقتنعا بها ...
وكي لا يأتي أحد ويتحدث بمواضيع بعيدة ، فموضوعي هذا ليس عن نتائج الانتخابات الأخيرة ، فهذه الديموقراطية وعلينا احترام افرازاتها ، ولكنه موضوع عن ظاهرة تقديس الأشخاص التي ابتلينا بها هذه الايام ...
وبس :وردة: