طالب محمد هايف فور صدور تشكيلة الحكومة بمطالبة غريبة، وهي مقاطعة النواب لقسم الوزراء غداً، في تعدي سـافر على صلاحيات الأمير في الموافقة على الوزراء، متناسي اهم مافي الدين هو احترام ولي الأمر، في كافة الظروف، لكن لا يصبح للدين قيمة عندما يصلون -الاسلاميين- الى الكرسي الأخضر .. المريح.
انضـم اليوم الى نفس الخط مرشح اخر، وهو ضيف الله بورمية، الذي ربط انسحابه بموافقة كبيرة من النواب حتى "يتـجرأ" على هذا الفعل، وهو المعروف عنه بالتطبيل على القضايا الخاسرة، للضحك على عقول البشر، فكما يعلم تماماً انها قضية خاسرة، الا ان عشق ركوب الامواج، حمله على الاكتاف شعور لايضاهى عندما كان بطل القروض.
في خبر اوردته صحيفة الآن عن انضمام ثلاث اشخاص آخرين لمطالبة هايف وهم: محمد المطير + فيصل المسلم + وليد الطبطبائي، وجميع هذه الاسماء من جماعة السلف في مجلس الامة، ماعدا المطير لزوم "اللوك" بضاحية عبدالله السالم، الا انه يظل احد جماعة السلف في المجلس.
المثير في هذا الأمر، اننا لم نجد خالد بن سلطان صاحب النصائح، يتدخل لتهدئة اصدقائه او المحسوب عليهم على الأقل، عندما قال انه يمثل 22 نائب في مجلس الامة، لكنه التزم الصمت، وكأنها اشارة خضراء للمقاطعة، بينما وجدنا ناصر الصانع يرفض مثل هذه الاطروحات، مطالباً بإحترام رغبة الأمير، وهذا الشيء يحسب له.
لكن عبر هذا الموضوع، اود ان اذكر بالخطاب الاميري غداً .. تذكروه .. وشاهدوا اتباعكم الإسلاميين، كيف سيلتزمون بكراسيهم، كيف انهم يعشقون التمثيل عليكم بإسم الدين، وانا لا احرض على المقاطعة غداً، بقدر مااود اوضح لكم كيف انهم شلة "جمبازية" عشقوا الكرسي الاخضر قبل دينهم.
انضـم اليوم الى نفس الخط مرشح اخر، وهو ضيف الله بورمية، الذي ربط انسحابه بموافقة كبيرة من النواب حتى "يتـجرأ" على هذا الفعل، وهو المعروف عنه بالتطبيل على القضايا الخاسرة، للضحك على عقول البشر، فكما يعلم تماماً انها قضية خاسرة، الا ان عشق ركوب الامواج، حمله على الاكتاف شعور لايضاهى عندما كان بطل القروض.
في خبر اوردته صحيفة الآن عن انضمام ثلاث اشخاص آخرين لمطالبة هايف وهم: محمد المطير + فيصل المسلم + وليد الطبطبائي، وجميع هذه الاسماء من جماعة السلف في مجلس الامة، ماعدا المطير لزوم "اللوك" بضاحية عبدالله السالم، الا انه يظل احد جماعة السلف في المجلس.
المثير في هذا الأمر، اننا لم نجد خالد بن سلطان صاحب النصائح، يتدخل لتهدئة اصدقائه او المحسوب عليهم على الأقل، عندما قال انه يمثل 22 نائب في مجلس الامة، لكنه التزم الصمت، وكأنها اشارة خضراء للمقاطعة، بينما وجدنا ناصر الصانع يرفض مثل هذه الاطروحات، مطالباً بإحترام رغبة الأمير، وهذا الشيء يحسب له.
لكن عبر هذا الموضوع، اود ان اذكر بالخطاب الاميري غداً .. تذكروه .. وشاهدوا اتباعكم الإسلاميين، كيف سيلتزمون بكراسيهم، كيف انهم يعشقون التمثيل عليكم بإسم الدين، وانا لا احرض على المقاطعة غداً، بقدر مااود اوضح لكم كيف انهم شلة "جمبازية" عشقوا الكرسي الاخضر قبل دينهم.