بدعة السويدان وصوفية العفاسي وانحراف العوضي والنهام!
(لقد ابتلي العلم الشرعي بدخلاء دخلوا عليه بلا استئذان فجاؤوا ببدع لم نعهدها من قبل ومنهم ما يسمى بالدكتور طارق السويدان والمدعو مشاري العفاسي وانحرافات الداعية (المنحرف عن نهج السلف) نبيل العوضي والآخر (المنفتح) محمد العوضي والمفسر المتخبط صالح النهام نسأل الله لهم الهداية والرشاد، فهم أصبح لهم تأثير كبير على الشباب والشابات حتى أصبح لهم حضور فهم خطر على الأمة لابد من التحذير منهم)، انتهى كلام أحد الدعاة العفو (القضاة) بل العفو الآكل للحوم إخوانه من الدعاة، هذه الشاكلة التي جلست في بيتها ولم تقدم لدين الله أي عمل يذكر وأخذت تعلم متبعيها من الشباب (المطاوعة الصغار) كيفية الحكم على الرجال وعلموهم بأنه يسمى بعلم الجرح والتعديل وأنه كان من منهج السلف، هم ولله الحمد قلة ولكن ان تركت ولم يؤخذ على يديها أصبحت كثرة وداهم مشايخنا خطر (الجرح والتعديل)، ذلك الذي تكلم أمامي بذلك الكلام قلت له هل تناصحت مع من ذكرتهم من المشايخ والدعاة فيما تراه منقصة أو بدعة؟ فأجابني بالتأكيد لا لأني لا أعرفهم، قلت له هل استمعت إليهم فيما قلت أم نقل لك الخبر؟ فقال بل نقل لي الخبر (سبحان الله) فقلت هل تريد أرقام من تكلمت عنهم حتى تناصحهم وتتثبت من معلوماتك عن طريق الهاتف؟ فقال لا فإني استحي من الكلام معهم، فقلت: تقع بأعراضهم فلا تستحي من الله إنك اعتبت العلماء!! انصرف دون أن آخذ منه أيما علم، إن من ذكرناهم في عنوان المقال هم مشايخ ودعاة تفخر بهم الكويت لجهودهم ولو كانت هناك جائزة للداعية المتميز لنالها أحدهم، ولو كانت عندهم بعض الأخطاءـ فهم بشرـ فإنها تضيع ببحار حسناتهم وما قدموه لدينهم نحسبهم أنهم مخلصين والله حسيبهم، ونرجو من الدعاة الصادقين محاربة تلك الأفكار الدخيلة على الدعوة الإسلامية والتي لم تكن من منهج السلف قط حتى يعيش الدعاة على مبدأ (نتعاون فيما اتفقنا عليه ونتحاور فيما اختلفنا فيه) وهي تصحيح للمقولة التي لا يرغب بها البعض الصادرة من الإمام حسن البنا يرحمه الله (نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه) فالأساس متين وهو الدين الذي أقمناه مقام الوالد.
يا جماعة نريد رأيكم بالمقاله ل وليد الطراد
ورأيكم بالمشايخ المذكورين
وياليت الآراء تكون منطقية وبأدلة وبدون تجني:إستحسان:
(لقد ابتلي العلم الشرعي بدخلاء دخلوا عليه بلا استئذان فجاؤوا ببدع لم نعهدها من قبل ومنهم ما يسمى بالدكتور طارق السويدان والمدعو مشاري العفاسي وانحرافات الداعية (المنحرف عن نهج السلف) نبيل العوضي والآخر (المنفتح) محمد العوضي والمفسر المتخبط صالح النهام نسأل الله لهم الهداية والرشاد، فهم أصبح لهم تأثير كبير على الشباب والشابات حتى أصبح لهم حضور فهم خطر على الأمة لابد من التحذير منهم)، انتهى كلام أحد الدعاة العفو (القضاة) بل العفو الآكل للحوم إخوانه من الدعاة، هذه الشاكلة التي جلست في بيتها ولم تقدم لدين الله أي عمل يذكر وأخذت تعلم متبعيها من الشباب (المطاوعة الصغار) كيفية الحكم على الرجال وعلموهم بأنه يسمى بعلم الجرح والتعديل وأنه كان من منهج السلف، هم ولله الحمد قلة ولكن ان تركت ولم يؤخذ على يديها أصبحت كثرة وداهم مشايخنا خطر (الجرح والتعديل)، ذلك الذي تكلم أمامي بذلك الكلام قلت له هل تناصحت مع من ذكرتهم من المشايخ والدعاة فيما تراه منقصة أو بدعة؟ فأجابني بالتأكيد لا لأني لا أعرفهم، قلت له هل استمعت إليهم فيما قلت أم نقل لك الخبر؟ فقال بل نقل لي الخبر (سبحان الله) فقلت هل تريد أرقام من تكلمت عنهم حتى تناصحهم وتتثبت من معلوماتك عن طريق الهاتف؟ فقال لا فإني استحي من الكلام معهم، فقلت: تقع بأعراضهم فلا تستحي من الله إنك اعتبت العلماء!! انصرف دون أن آخذ منه أيما علم، إن من ذكرناهم في عنوان المقال هم مشايخ ودعاة تفخر بهم الكويت لجهودهم ولو كانت هناك جائزة للداعية المتميز لنالها أحدهم، ولو كانت عندهم بعض الأخطاءـ فهم بشرـ فإنها تضيع ببحار حسناتهم وما قدموه لدينهم نحسبهم أنهم مخلصين والله حسيبهم، ونرجو من الدعاة الصادقين محاربة تلك الأفكار الدخيلة على الدعوة الإسلامية والتي لم تكن من منهج السلف قط حتى يعيش الدعاة على مبدأ (نتعاون فيما اتفقنا عليه ونتحاور فيما اختلفنا فيه) وهي تصحيح للمقولة التي لا يرغب بها البعض الصادرة من الإمام حسن البنا يرحمه الله (نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه) فالأساس متين وهو الدين الذي أقمناه مقام الوالد.
يا جماعة نريد رأيكم بالمقاله ل وليد الطراد
ورأيكم بالمشايخ المذكورين
وياليت الآراء تكون منطقية وبأدلة وبدون تجني:إستحسان: