السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,
اولاَ:مني العذر على انقطاعي عن الكتابة والتواصل على الشبكة العزيزة وذلك لظروف خاصة خارجة عن الارادة ومنكم المسامحه.
سئل احد الحكماء ما الذي يستطيع ان يسكت الكلب(اجلكم الله) فقال العصى او العظم, لقد استفزني ما تابعت من سجال سياسي خلال الفترة السابقة و فضلت الصمت والمتابعة لعلي افهم كيف تدار الامور في الخفاء واستطيع تحليل اسباب المشكلة من وجهة نظري الخاصة وحين تابعت جذور الخلاف الذي ادى الى تصعيد التوتر السياسي بين الحكومه والمجلس لم اصل الى فهم واضح مالذي دفع المليفي وبعده الطبطبائي وبعده البرغش الى هذا الهجوم العنيف على ناصر المحمد,مالذي جمع الشامي بالمغربي ؟
عندما تحدث حرب لابد من وجود رابح وخاسر في هذه الحرب حتى ولو كان مقياس الربح ضئيل جداّ وكذلك الخسارة, وكذلك الازمات عندما تحدث هناك رابح وخسران على حجم الازمة ولا داعي للشرح,فاذا اردنا ان نعرف ونفهم اسباب هذه الازمة فيجب ان نعرف من هو المستفيد الاكبر من هذه الازمة التي تدار فصولها بكل سذاجه وغباء وقفز على الحقائق وبكل وقاحه لعرفنا اسبابها الحقيقية.
ولكن السؤال الاهم من هو الخاسر ؟ اليست الكويت هي الخاسر الاكبر في هذه الازمة؟ اليس الشعب هم الخاسر في هذه الازمة؟ اليست التنمية هي الخاسر في هذه المسرحية؟ اليس اولادنا من سيشرب من وحل هذا المستنقع؟
ان الذي يديرون هذه المهزلة ملوا من لعق العظم ورموا العظم وبداوا بالنباح واعتقد بانه حان الوقت لكي تستخدم العصى معهم لكي لا نقف على الاطلال ونقول يا ليت كان ماكان ونقص حكايا عن دولة المؤسسات والديمقراطية.....
ملاحظه: اذا الاسنان لم تطحن الاكل فانها لا تطحن نفسها,,,,,,,
اولاَ:مني العذر على انقطاعي عن الكتابة والتواصل على الشبكة العزيزة وذلك لظروف خاصة خارجة عن الارادة ومنكم المسامحه.
سئل احد الحكماء ما الذي يستطيع ان يسكت الكلب(اجلكم الله) فقال العصى او العظم, لقد استفزني ما تابعت من سجال سياسي خلال الفترة السابقة و فضلت الصمت والمتابعة لعلي افهم كيف تدار الامور في الخفاء واستطيع تحليل اسباب المشكلة من وجهة نظري الخاصة وحين تابعت جذور الخلاف الذي ادى الى تصعيد التوتر السياسي بين الحكومه والمجلس لم اصل الى فهم واضح مالذي دفع المليفي وبعده الطبطبائي وبعده البرغش الى هذا الهجوم العنيف على ناصر المحمد,مالذي جمع الشامي بالمغربي ؟
عندما تحدث حرب لابد من وجود رابح وخاسر في هذه الحرب حتى ولو كان مقياس الربح ضئيل جداّ وكذلك الخسارة, وكذلك الازمات عندما تحدث هناك رابح وخسران على حجم الازمة ولا داعي للشرح,فاذا اردنا ان نعرف ونفهم اسباب هذه الازمة فيجب ان نعرف من هو المستفيد الاكبر من هذه الازمة التي تدار فصولها بكل سذاجه وغباء وقفز على الحقائق وبكل وقاحه لعرفنا اسبابها الحقيقية.
ولكن السؤال الاهم من هو الخاسر ؟ اليست الكويت هي الخاسر الاكبر في هذه الازمة؟ اليس الشعب هم الخاسر في هذه الازمة؟ اليست التنمية هي الخاسر في هذه المسرحية؟ اليس اولادنا من سيشرب من وحل هذا المستنقع؟
ان الذي يديرون هذه المهزلة ملوا من لعق العظم ورموا العظم وبداوا بالنباح واعتقد بانه حان الوقت لكي تستخدم العصى معهم لكي لا نقف على الاطلال ونقول يا ليت كان ماكان ونقص حكايا عن دولة المؤسسات والديمقراطية.....
ملاحظه: اذا الاسنان لم تطحن الاكل فانها لا تطحن نفسها,,,,,,,