سبحان الله منذ الصغر لا أحب العواصم و لا أحب زحمتها
القاهرة آخر زيارة لها كانت 1988 مـ
زارها الأهل في الربيع قبل عام و أثنوا عليها
ربما تشجعت لاحقا و سافرت لها كم يوم ممكن أغير وجهة نظري
برأيي عناصر السفرة الناجحة :-
الرفقة
السكن المناسب
المصرف الوفير فسفر بدون صرف كانغماس في الماء بدون بلل
وسيلة نقل مناسبة "طيران يلتزم بمواعيده" سيارة مريحة للتنقل "
أخيرا وجود برنامج سياحي خصوصا للمواقع الأثرية و التاريخية
عني ..
أفضل جهة للسفر في الشرق الأوسط
مدينة رسول الله صلى الله عليه و سلم و هي الأفضل لي على مستوى الكوكب أجد راحة فيها لا يعلمها إلا الله ... للأمانة لي فترة لم أزرها بسبب ظروف العمل و المنزل
آخر زيارة كانت في رمضان قبل الفائت
يليها مدينة حمص في سوريا
الريف اللبناني
بالنسبة لأوروبا
لا منافس للريف الإنجليزي و القرى الحدودية الأوروبية بشكل عام لو خيروني بين قصر في عاصمة مكتظة و كوخ في ريف أوروبي لاخترت الريف هدوء .. عزلة.. منتجات طبيعية ترد الروح ... غابات ... نقاء .
و لكن ( أنا أبرؤ ممن يقيم بين ظهراني المشركين )
الله يعوضنا بالآخرة
شكرا زميلتنا على موضوعك الخفيف و المثري و مزيدا من التوفيق و التقدم