أقذر الأرحام ذاك الذي أنجبك يا فؤاد الهاشم

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

داش بقوه

عضو فعال
ما ان تتعرض الامه العربيه والاسلاميه الى امر حتى اتجه فورا الى غوغل للبحث في المنتديات العربيه واركز على الكتاب الليبيين والفلسطنيين لاني متأكد ان الكويت بيحوشها طشار منهم
الى ان وقعت عيني على مقال منقول من جريده ليبيه انقله لكم واسأل الله المغفره واسألكم السموحه عن بعض الالفاظ المذكوره فيه :

أقذر الأرحام ذاك الذي أنجبك يا فؤاد الهاشم
محمد الوليدي
ما من مقال تقرأه لهذا الخنزير الكويتي فؤاد الهاشم ؛ إلا وتجد صنّة ونتانة وقذارة الرحم الذي بصقه لهذه الأرض ؛ قد فاحت منه وطفحت.

لا أقرأ لهذا الساقط أبدا إلا ما يشير له الأفاضل من عفن كتبه وتجرأ فيه على أي من المقدسات ، وهو يسعد لتلك الإشارات ، فلا تهمه إلا الشهرة ؛ سوداء كانت أم بيضاء لا فرق عنده ، والتي تأتي عادة أشبه بتنبيه ما لعمال بلدية عن فيضان مياه مجارٍ في مكان ما.

ما ترك عرفا أو تقليدا أو خلقا حميدا أو دينا إلا وتجرأ عليه ، وما ترك شريفا أو نبيلا أو فاضلا إلا وتطاول عليه ، يفتش عن الهامات ليتطاول عليها ، إعرابي أحمق وضيع باع بعيره فأتبعه بضميره ثم دينه ، أما شرفه فقد وهبه بالمجان ، وقد يكون أول إعرابي رفع الراية الحمراء دون مقابل .
ذهب مؤخرا إلى ما لا يتخيله من عنده ذرة إنسانية ، حيث طالب أولمرت بقصف غزة بالكيماوي ، وليسجل التاريخ أن الكويت الرسمية سكتت عنه ، ثم قال عن الشهيد نزار ريان قولا شنيعا يستوجب دمه ثمنا له ،ولا تنتطح فيه عنزان ، كان العلماء يتعجبون كيف استطاع الشهيد أن يكون علما في مدرسة الجهاد في نفس الوقت الذي كان فيه أحد أعمدة علم الحديث ؛ حيث قدم العشرات من الكتب والدراسات والبحوث ، كما كان مفتيا ومدرسا ومربيا ، كان العلماء يتعجبون من هذا في حين يستغرب هذا الإعرابي الشاذ كيف أستطاع الشهيد أن يلائم بين القضية وأسرته الكبيرة ، وأستخدم كلاما في غاية الشذوذ مثله.

نعم لقد بنى أسرة كبيرة وطاهرة وعفيفة ونقية ، ما كان الله عز وجل إلا ليختارها رفيقة له في الشهادة .
أما فؤاد الهاشم ؛عديم الشرف هذا ، فيكفي أنه من من الليبراليين العمليين ، والليبرالي العملي هو الذي يطبق الليبرالية الإجتماعية في بيته قبل "التبشير" بها ، ليكون قدوة لغيره ، ويجد المرء طرفا من هذا في ما يكتب؛ خاصة حين يكتب عن مغامراته النسائية دون أدنى خجل ، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول "عفوا تعف نساؤكم " ، إذا فليكن صادقا وجريئا ويكتب لنا عن مغامرات عرضه.

ويكفي أن الليبراليين هؤلاء هم أكثرمن ظهرت فيهم وأسرهم كوارث المجتمع وآفاته ، فتبادل الزوجات كانت فيهم ، والجنوس بكافة أنواعه ، واللواط ، حتى وصل بهم أن يدافعوا عن هذه الآفات ؛ إعلاميا وقضائيا، وأستطاعوا أن ينالوا بعض التشريعات والأحكام القضائية من المحاكم الكويتية .

فيا شرفاء الكويت وأحراره ،غزة المدمية لا تريد منكم دمعة ولا غذاء ولا دواء .. لا تريد شجبا ولا تنديدا قبل الإقتصاص من هذا الخنزير فؤاد الهاشم ، فثمة مرتزقة لجيش الدفاع الصهيوني بينكم ؛ هو أحدهم ، ومع ذلك مقاطعة صحيفة الوطن الكويتية التي نشرت له ، وكل شركة تعلن فيها.

ولله درك يا غزة ؛ فكم من قناع كشفتيه ، وكم من زيف فضحتيه.
فما كنا ندري أن علقمي المغول كان مسكينا ، فألف علقمي بيننا يخجل ذاك العلقمي من فعالهم وغدرهم وزيفهم وخياناتهم وعهرهم وخستهم.

http://www.libya-almostakbal.com/Comments2009/050109_mohammad_alwaleedi.html

- بالنسبه لما جاء بالمقال فأحيله الي الاستاذ فؤاد الهاشم فهو الاقدر منا جميعا بالرد على هؤلاء السفهاء ورد كيدهم بنحرهم
- بالنسبه لي شخصيا اقول " والله طلعت مو سهل يااستاذ فؤاد الى درجه ان احد مشرفي المنتديات العربيه وهو فلسطيني مقيم بالرياض حسب زعمه زاملته لمدة سنتين وللامانه كان مثال المشرف الناجح الى يوم امس بعد قرائته المقال فقد تحول بقدرة قادر من حمل وديع الى ذيب و كشر عن انيابه وقط النجاح الي تعب فيه سنتين بحر "

تحياتي للجميع
 

سليل الجود

عضو مخضرم
لن اتطرق الى ما قاله هذا الكاتب عن الليبراليين

اما بخصوص فؤاد الهاشم فاتفق مع كاتب الموضوع ضد فؤاد الهاشم

فيما يخص استهزاءه وشماتته وتعليقاته الساخره على مجازر اليهود فى المسلمين فى غزه

فؤاد الهاشم عار على جبين الكويت والكويتيين
 

داش بقوه

عضو فعال
الاخ سليل الجود
مهما كان اختلافنا بالراي مع فؤاد الهاشم لكن لانصل الى التجريح الشخصي فيه كما فعل هذا المأفون
رايك نحترمه وشكرا لمرروك
 

السلطاني

عضو مخضرم
7 _يمنع توجيه الإهانات أو الشتائم أو السخرية بإطلاق الأوصاف أو التشبيهات الغير لائقة والتي تمس

(الاسم أو الخلقة أو الجنسية أو الأصل ) من أي مشترك ضد أي شخص آخر سواء كان أحد المشتركين أو أي

شخصية عامة أخرى ويجب أن يكون النقد موجها لأفعاله أو وجهة نظره وكتاباته بدون تعدي على شخصه.


مغلق.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى