غريبة بو نورة
ما قلت
لنا عودة مع راس سلوم
السيدة شيشة تسوي شغل
بالطبع العودة سوف تكون مع السلوووووم.....
ويا عزيزي....أحد أفكار الليبرالية....هو الحرية في إختيار الوقت...والمكان الملائمين
لك...للنقاش في موضوع معيّن....
عكس الآخرين....والذي يفرض عليك...مكان معيّن...مع شروط واجبة....ونهي كثير....!!
عزيزي محمد اذا كنت تريد أن تقول شيئا لتقله فنحن هنا و لا نحتاج تلميحات
و أن كنت تريد ان تفرض شروطك كما تهوى فلك ذلك و أترك لك مناقشة الكتب و لك حرية التصرف و سأكون متابع لما تريد أنت فعله فلا ضير في ذلك ...
تمنيت أن يكون نقدك محمود و مباشر ليكون بناء على الأقل و تبين لنا دعمك .. و لكن تأتي الرياح بما تشتهي السفن ..
عسى ماشر يا عين جدي....تلميحات على ماذا.....؟؟
وأي شروط أريد فرضها....؟
وأي كتب...أريد مناقشتها....؟؟
وإن كنت تقصد جملتي هذه.....عكس الآخرين....والذي يفرض عليك...مكان معيّن...مع شروط واجبة....ونهي كثير....!!
ف أنا أقصد التيار الديني......بكل بساطة....!!
الله يرضى لي عليك يا عين جدي....إدراك...أنا عون وسند لك...ولست شيئا آخر....
السموحة يا عين جدي فأنا هذه الأيام تدور ببالي نظرية المؤامرة و الظاهر بدأت أخورها و يبدو بأنني سأحتاج لنقاهة و سامحونا على القصور
أتفق مع الزميل / رشدان الرومي في تعريفه ولكن أختلف معه في الفكر .
الليبرالية مظلة يستظل تحتها جميع الأفكار والتوجهات والأديان والعرقيات والأصور والألوان ، أما العلمانية فهي مجرد أحد المستظلين تحت ظلال الليبرالية التي تسمح بالتعدد الفكري وهذا يقودنا الى نتيجة مهمة هل : الليبرالية تسمح بالتعدد الفكري ، ولكن العلمانية لا تسمح بالتعدد الفكري ، وقد تكون هذه أهم الفروقات بين العلمانية والليبرالية .
الزميل / لوسيفير (الزهرة حين تكون نجمة صبح ) ولن أقول ( إبليس أو الشيطان ) من باب حسن الظن ما تفضلت به هو الظاهر والباطن خلاف ذلك
الظاهر أن الليبرالية جميلة وتتقبل الآخر ولكن من من الليبراليين الآن إسلامي الطرح يدعوا إلى تطبيق الشرع مثلا ؟؟
فحتى ليبراليو منتدانا الكريم لم يتفقوا على تعريف لهذه الليبرالية حتى هذه الساعة .
حتى المسلمون لم يتفقوا على تعريف الإسلام حتى هذه الساعة ، فهناك من يقول أن الإسلام هو كتاب الله وسنة نبية ، وهناك من يقول أن الإسلام هو كتاب الله وأهل البيت ، وهناك من يقول أن الإسلام هو كتاب الله وبلاش كلام فارغ .
عن عمر -رضي الله عنه- أيضا قال:بينما نحن جلوس عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذات يوم، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد حتى جلس إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فأسند ركبتيه إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه.
فقال: يا محمد أخبرني عن الإسلام، قال: الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا. قال: صدقت، فعجبنا له يسأله ويصدقه!