وطني-مستقل
عضو فعال
انا اجد ان المقارنة بمختلف الاصعدة والتوجهات والافكار لكي تصل الى نتيجة ترضي الله ثم نفسك ..
مسلم البراك ومحمد الخليفة وطلال منيزل وفهد سماوي
جميعهم شعبيون من الطراز الاول وبعضهم اسلامي مستقل شعبي .
تجدهم جيدون ولكن الافضليه لمسلم لأنه خدم والناس جميعها عرفت مواقفه ولكن الاخرين لم يحالفهم الحظ والسبب عدم رغبة الناس بالتغيير .
ولأن بعضهم يجدون نفور من قبيلتهم بسبب الفخذ او بسبب قلة فخذه ولديه جموع غفيرة خارج القبيلة تؤيده ولكن القريبون منه لا يؤمنون بذلك ويردون كسر عظامه حالاً وعاجلاً غير آجلاً!
والادهى ان يسألك احدهم لماذا يدخل فرعيه اذن ؟
نقول له:
بأنه لن ينجح بهذه الجموع الغفيره وحدها لأنه بحاجة لدعم من داخل القبيلة وعليه لعنة الله والملائكه والناس اجمعين ولن نعترف به من يترشح خارج القبيلة ولن تستقبله دواوينا واذا دخل العام بدون فرعي وسقط لا سمح الله تجد اللعنة تلاحقه وتلازمه ولن تبارحه ابداً !
والبعض يتساءل ويتذاكى ....
لماذا مسلم البراك اذن لم يدخل الفرعيه الآن ؟!
نقول له:
مسلم البراك كان ضمن مخرجات فرعيه مطير لأول مره حينما نجح فعندما كسب شعبيه ومشى ناس ومعاملات فلن يحتاج الى الفرعيه فمن اقتنع به لن يخذله في التصويت العام .
تستطيع المقارنة ايضاً على الطراز الاسلامي الاسلامي
بين ضيف الله ابو رميه وبين علي دخيل وعواد برد .
تستطيع استخلاص الافضل بسهوله متناهيه ولكن تحتار فيمن لم يصل الى قبة البرلمان لأنك لن تعرف مواقفه او اتجاهاته بسبب عدم رغبة الناس بالتغيير .
ولكن بهذه العنصريه النتنه نحن نخسر انفسنا من هم يحملون الشهادات وكفاءات ولهم نظرات اصلاحية ولكن الناس في الامثال الشعبيه يقال انهم " لا يعطون خير "
اكلت عليهم الاشاعات وقرضتهم حتى نفر منهم بعض من هم مؤمنون بهم والسبب الرئيسي هذه الاشاعات او القبلية المنتنه التي تخرج من هم "يتسندون" على فخذ كبير في القبيلة فيضمنون الخروج بمجرد علاقته الجيدة بفخذه او عدم وجود اي مرشح اخر من هذا الفخذ فتــنصب عليه اصوات هذا الفخذ في الفرعيه ويكون من الناجحين!!
نحن نريد اناس لديهم تصورات وافكار اصلاحيه اسلاميه شعبيه لا تتبع تيار او حزب او كتلة معينه ,
نحن نريد ناس للكويت اهدافها ثم للمواطنين لا لأنفسهم ثم اصحابهم واقاربهم ولا عزاء للكويت .
الكويت بحاجة لهؤلاء الناس من شتى القبائل والعوائل والطوائف بحاجة لمن يخاف الله اولاً ثم عليها وعلى المواطنين الشرفاء الذين اخرجوهم .
الكويت تمر من السيء للأسوأ ونحن والله اكبر الخاسرين ومن المستفيد غيرهم!
بالامس القريب رأينا مرشح احدى قبائل الرابعة م.ن بدأ نشاطه السياسي في 1992 في الدائرة الـ19 , وقلنا ان هذا الرجل سوف يحرر فلسطين من شدة خوفه على الدين وغيرته عليه ولكن ماذا وجدنا ؟!
وآخر من نفس التيار ايضاً مرشح احدى القبائل م.ج نجح في الدائرة 19 وليته لم ينجح نهب ونهب الى انتفخ بطنه!
والعياذ بالله .
ومرشح اخر من نفس تيارهم ويا للاسف! ع.ب من نفس قبيلة م.ج نجح في الجهراء الجديدة وخذل الجميع بتصويته ليس لسوء اختياره انما لعدم التزامه بوعوده وصراخه وتزبيدة في الندوة التي اقامها حول تصويت القانون .
نحن بحاجة لرجل عندما يقسم للكويت بأن (يذود عن مصالحها )وان يحافظ على الدستور
وليس بأن ( يقود مصالحها ) الى نفسه وعائلته فقط!
والله من وراء الموضوع .
مسلم البراك ومحمد الخليفة وطلال منيزل وفهد سماوي
جميعهم شعبيون من الطراز الاول وبعضهم اسلامي مستقل شعبي .
تجدهم جيدون ولكن الافضليه لمسلم لأنه خدم والناس جميعها عرفت مواقفه ولكن الاخرين لم يحالفهم الحظ والسبب عدم رغبة الناس بالتغيير .
ولأن بعضهم يجدون نفور من قبيلتهم بسبب الفخذ او بسبب قلة فخذه ولديه جموع غفيرة خارج القبيلة تؤيده ولكن القريبون منه لا يؤمنون بذلك ويردون كسر عظامه حالاً وعاجلاً غير آجلاً!
والادهى ان يسألك احدهم لماذا يدخل فرعيه اذن ؟
نقول له:
بأنه لن ينجح بهذه الجموع الغفيره وحدها لأنه بحاجة لدعم من داخل القبيلة وعليه لعنة الله والملائكه والناس اجمعين ولن نعترف به من يترشح خارج القبيلة ولن تستقبله دواوينا واذا دخل العام بدون فرعي وسقط لا سمح الله تجد اللعنة تلاحقه وتلازمه ولن تبارحه ابداً !
والبعض يتساءل ويتذاكى ....
لماذا مسلم البراك اذن لم يدخل الفرعيه الآن ؟!
نقول له:
مسلم البراك كان ضمن مخرجات فرعيه مطير لأول مره حينما نجح فعندما كسب شعبيه ومشى ناس ومعاملات فلن يحتاج الى الفرعيه فمن اقتنع به لن يخذله في التصويت العام .
تستطيع المقارنة ايضاً على الطراز الاسلامي الاسلامي
بين ضيف الله ابو رميه وبين علي دخيل وعواد برد .
تستطيع استخلاص الافضل بسهوله متناهيه ولكن تحتار فيمن لم يصل الى قبة البرلمان لأنك لن تعرف مواقفه او اتجاهاته بسبب عدم رغبة الناس بالتغيير .
ولكن بهذه العنصريه النتنه نحن نخسر انفسنا من هم يحملون الشهادات وكفاءات ولهم نظرات اصلاحية ولكن الناس في الامثال الشعبيه يقال انهم " لا يعطون خير "
اكلت عليهم الاشاعات وقرضتهم حتى نفر منهم بعض من هم مؤمنون بهم والسبب الرئيسي هذه الاشاعات او القبلية المنتنه التي تخرج من هم "يتسندون" على فخذ كبير في القبيلة فيضمنون الخروج بمجرد علاقته الجيدة بفخذه او عدم وجود اي مرشح اخر من هذا الفخذ فتــنصب عليه اصوات هذا الفخذ في الفرعيه ويكون من الناجحين!!
نحن نريد اناس لديهم تصورات وافكار اصلاحيه اسلاميه شعبيه لا تتبع تيار او حزب او كتلة معينه ,
نحن نريد ناس للكويت اهدافها ثم للمواطنين لا لأنفسهم ثم اصحابهم واقاربهم ولا عزاء للكويت .
الكويت بحاجة لهؤلاء الناس من شتى القبائل والعوائل والطوائف بحاجة لمن يخاف الله اولاً ثم عليها وعلى المواطنين الشرفاء الذين اخرجوهم .
الكويت تمر من السيء للأسوأ ونحن والله اكبر الخاسرين ومن المستفيد غيرهم!
بالامس القريب رأينا مرشح احدى قبائل الرابعة م.ن بدأ نشاطه السياسي في 1992 في الدائرة الـ19 , وقلنا ان هذا الرجل سوف يحرر فلسطين من شدة خوفه على الدين وغيرته عليه ولكن ماذا وجدنا ؟!
وآخر من نفس التيار ايضاً مرشح احدى القبائل م.ج نجح في الدائرة 19 وليته لم ينجح نهب ونهب الى انتفخ بطنه!
والعياذ بالله .
ومرشح اخر من نفس تيارهم ويا للاسف! ع.ب من نفس قبيلة م.ج نجح في الجهراء الجديدة وخذل الجميع بتصويته ليس لسوء اختياره انما لعدم التزامه بوعوده وصراخه وتزبيدة في الندوة التي اقامها حول تصويت القانون .
نحن بحاجة لرجل عندما يقسم للكويت بأن (يذود عن مصالحها )وان يحافظ على الدستور
وليس بأن ( يقود مصالحها ) الى نفسه وعائلته فقط!
والله من وراء الموضوع .