للبوح مساحات

آصال

عضو بلاتيني
أختي العزيزة مزنة:

للأمانة أقولها، هي معركة خاسرة من البداية. ولكن تبقى معركة كان الهدف من بدايتها ترسيخ قيم و لكنها للأسف سـ تنتهي بقلب القيم رأساً على عقب.

أكره أن أسمع أصوات من بعيد لاتفرقها من فحيح الأفاعي بخصوص هذا الموضوع.

فمن يعتقد بأني أقصده عليه أن يكتب مايشاء على جدران أوهامه و إن لم يكتفي، من المؤكد أنه يـعرف بقية ما عليه أن يـعمل.

لكِ كل إحترامي و تقديري :وردة:





أختي الكريمة: حور...

أجيبي على هذا السؤال:

(1) هل أنتِ مدرسة ؟

و إن لم يكن ... ويومنج ترددين عباراتي انا وينج عني ؟ ليش ماقلتي إلا الحين يومني قمت أغني ( * ) :

http://www.6rbtop.com/library/resources/5aled_elmla/Jalsat/listen/10721_hi.ram

كل التقدير و الاحترام للحور... المحترمة:وردة:

-

(*) صح فيها قرقعة بس لها طابع.

:)




لا وين مدرسه يا خلاف..


موظفـه غلبانه ..


ماعلينا..

بما انه بالدوام وحاجبين ثلاث ارباع المواقع الا موقعنا المخضرم :cool:


اهديلك اغنية الجسـمي (راحت عليك) ..حلوه مرااااااا:إستحسان::وردة:
 

user1

عضو بلاتيني
اهديلك اغنية الجسـمي (راحت عليك) ..حلوه مرااااااا:إستحسان::وردة:

تصدقين أنتي أول وحده تهديني أغنية ؟!! الكل يقول إهداء لرواد الصفحة.

مع إن الأهداء لايحتوي على رابط إنما فقط إسم ... لا وبعد من إسمها يحسسك بأنك كمتلقي انت الخسران... فرحت بها فما بالك لو كانت غير ذلك!!!

وهل يجرؤ إلا من يعني ؟!

شكراً ياحور...:وردة:

:)
 

user1

عضو بلاتيني
الذكريات ...

paranoia2.jpg


كما أن لبطارية السيارة سالب و موجب ... ومثلما للمغناطيس قطب ضد الاَخر...​

فالذكريات مثل اليد اليمنى و اليد اليسرى ... متلازماتان و لكل منهما دوره.​

ذكريات بيضاء و سوداء.​


1

كان هناك طفل صغير يعيش في مدينة لاتخلو من القتل و الاجرام و تصفية الحسابات.​

فالصراع محتدم و مستمر و متجدد!​

إنتقل هذا الطفل مع والدته إلى مدينة أخرى بعد أن قتل والده أمامه من قبل عصابة قتلت كل​

من كان متواجداً في ذلك الشارع وكان والده من ضمن المارة و فارق الحياة بعيار طائش.​

شاهد هذا الطفل ماجرى من أمر والده ورضخ لقرار والدته بالإنتقال إلى مدينة أخرى و بعد أن​

إستقرا مع بقية أفراد العائلة في المدينة التي يغلبها الهدؤ و السلام و المحبة و الحياة​

الإجتماعية المتناسقة و المتاَلفة بدأت الصراعات تحدث له وتتجدد.​


2

كبر و تخرج من المدرسة و الجامعة و في كل يوم يتجدد الصراع بينه وبين نفسه بما حدث في​

مسقط رأسه، في تلك المدينة التي لم يأخذ منها إلا الذكريات المؤلمة.​

مازاده ألماً هو تمثل صورة قاتل والدة أمامة بشكل واضح فهو يحفظ تفاصيل ملامح القاتل جيداً.​

هذه الصورة يجدها في كل لحظة أمامة، في شروده، في رسوماته، في ثنايا وجدانه وتفكيره.​

بل أصبح يحدق بكل شخص يصادفه ويحمل من صفات و ملامح القاتل وينظر له بنظره توعد​

وإمتعاض لاتذهب من وجدانه إلا بإبتسامة تبدأ من الشخص الذي يحدق بتفاصيل ملامحه.​

كان على المستوى الأكاديمي من أفضل الخريجين و الكل يرى لهذا الشاب مستقبلاً باهراً​

لذكائه و إبداعه. وأيضاً كانت والدته ترى فيه الأمل بأن يجعل من حياتها الباقية أكثر سعادة بعد​

أن ذهب بقية أفراد العائلة كل إلى سبيلة ولم يبقى معها إلا هو.​


3

في سن الـ 23 و في سوق العمل بدأ هذا الشاب يأخذ وضعه مهنياً و هو محل ثقة كل من​

تعامل معه... وفي مكان العمل كانت هناك إمرأة زميلة له تكبره سناً و كان التفاهم بينهما​

ملحوظاً و إن كانت هي أعلى منه في السلم الوظيفي في العمل إلا أن هذا لم يكن حاجزاً قط.​


4

الجميع أحب هذا الشاب وبنفس الوقت الجميع لايعلم من أمره شيئاً.​


5

في كل تقدم يحرزه في عمله يزداد توتراً لإرتباط تفكيره بالذكريات العالقة. وكلما مرت الأيام​

يتصاعد القلق لديه ويصبح أكثر جدية في التخطيط للوصول إلى القاتل الذي لاتختفي ملامحه​

عن تفكيره.​

يرقى في العمل و يصبح أكثر نفوذاً و يعيش المعضلة الأخلاقية بين أن يخلص​

في العمل و في نفس الوقت أن ينتقم لوالده ومايترت على ذلك من إخلال بينهما.​


6

والدته من جهة أخرى، لم تكن إلا إمرأة كبيرة بالكاد تقدر على متابعة الأحداث اليومية ولولا​

الصداقات التي كونتها في البيئة الجديدة لعاشت أصعب لحظات عمرها لشعورها المخيف​

بالوحدة. على رغم ذلك إلا أنها تعرف مايدور في بال إبنها. و هي التي تردد دائماً له : كن معي.​


7

تعلق هو بزميلته في العمل تعلقاً شديداً، رغم فارق السن بينهما فهي تكبره بسنوات.​

و بدأ يخطط بالوصول إليها فتارة عن طريق مصادفات العمل و تارة عن طريق ترصدها في حياتها​

اليومية و عمل دراسة مستفيضة عن ماتحب و تكره و أين تتواجد و معرفة كل مايمكن عنها.​

وكان له ما أراد و بدأت العلاقة بينهما وكل منهما لديه هدف محدد من هذه العلاقة:​

هي، كانت ترى أن بقية عمرها لايمكن عيشه إلا معه.
وهي مستعدة لأن تهب كل ماتملك لهذا الرجل الذي أحبت.​

هو، كان لديه هدف محدد.
هذه المرأة باختصار أكثر واحده تستطيع أن تساعده في التخلص من الماضي.​

رغم أنها إمرأة إلا أنها تذكره بملامح قاتل والده أو بالاحرى قاتله هو شخصياً. ولولا كونها إمرأة​

لقتلها للتشابه الغريب و الشديد بينها وبين قاتل والده، على الأقل في محكم إعتقاده في هذا​

التشابه الغريب.​


8

هي بالطبع لم تكن تعلم بمايدور في ذهنه... ولكنها تعرف بأن هناك تعميماً خاطئاً في ذهن​

هذا الرجل و عن بعض الملامح التي يحملها عن أوصاف وأشباه معينة من الرجال و النساء.​

مع الوقت، أيقنت بأن هذا الشاب الرائع لايعيش إلا مقيداً بذكريات الماضي التي تنغص​

كل لحظات السعادة التي يمر بها. وفي كل مرة يكون من المفروض أن تكون لحظات سعادة​

إلا أنها لا تكتمل ولا تتم إلا بمنغصة يكون فيها الضجر سيد الموقف... و هكذا.​


9

هي تحدث نفسها، لماذا كل لحظة فرح تنقلب إلى مأتم. لماذا لاتتحقق السعادة وتكتمل معه؟​

لماذا نحن في تذبذب في علاقتنا؟ لماذا في كل مره يكون قريباً ومرات أخرى يبتعد؟​

لماذا نحن في تقلب في علاقتنا؟ و السؤال الأهم لماذا لايتقرب إلى جسدياً ويرفض الإرتباط​

زواجياً؟​

وللاجابة على السؤال الأخير، أنا لست أول واحدة تتزوج من يصغرها... ولست أول واحدة​

من تتزوج بنفس الظروف التي نحن فيها؟​

وأيضاً، و الأهم هو الذي - أبدى - أعلن - عمل - و - حرص - على أن نكون مع بعض؟!​

أسئلة ليس لها إجابة ...​


10

بعد مرور السنوات تعزز لديه الشعور بالحذر والخوف من اللحظات التي تمر عليه دون التخلص​

من الذكريات المؤلمة... وفي لحظة مكاشفة صرح لـ ( من تحبه ) بالسر الذي كان مخفياً عنها.​

وقال بالحرف الواحد : أنا أعيش في حالة رعب و خوف لايمكن أن أتخلص منها إلا بقتل من​

قتل والدي ... وهذا القاتل مسيطر على تفكيري ولا استطيع أن أتخلص منه إلا بطريقتين:​

الأولى ... أن أصل إليه و أقتله
الثانية ... أن يصل إلي ويقتلني...​


11

ردت عليه بعد أن أيقنت بأنها لم تكن إلا وسيلة للتخلص من الأشباح التي في باله...​

حسناً: سوف تتخلص من هذه الأفكار فلاتخف.​


12

... لاحظت هي أنه يعيش في تناقضات شديدة... فهو يصر على أنه يكره التواجد في الأماكن​

العامة مثل الشوارع، الأسواق، المطاعم، و هو مدمن لهذه الأماكن بشكل ملحوظ...​

ولاحظت أيضاً بأنه يصر على كرهه للجنس الاَخر بسبب تعرضه في الصغر لمضايقات من بعضهن​

إلا أنه لايكف عن التلطف إذا صادف أحداهن فعلياً أو وهمياً. ويتلذذ بأن يكون محبوباً من​

الجميع!​

أيضاًَ لاحظت أنه يقر بهذه التناقضات و يستنكرها و ماهي إلا لحظات ويعود إليها بإصرار..!​

وفي كل مرة يحدث النقاش بينهما ينتهي بالإنسحاب المفاجيء بدون تفسير أو تبرير ...!​

وفي كل مره لاتجد نفسها إلا في حيرة من أمر هذا التناقض العجيب!!​

تقول: لم تكن إلا أنانية مفرطة ريما تعززت مع الأيام بحجة العيش في عالم وهمي...!​


13

قالت له بعد سنوات من التعامل مع حالته المزاجية المتذبذبة: قاتل والدك الذي تريد أن تقتله​

لم يكن إلا قاتلك أنت ... فهو وصل إليك و قتلك ... و من أفعالك و تصرفاتك أرى بأنك تبالغ في​

تأثير الأمر عليك ... فأنت تتدعي بأن الأمر وقعه كبيراً عليك و أنت لايوجد مكاناً إلا و تواجدت​

فيه رغم قولك بكره مثل هذه الأماكن...​

و أنت يامن تتدعي التنغيص في حياتك أدخلت السعادة لكثيرين من حولك أنت شخصياً​

لاتستطيع إلا أن تتواصل معهم و تتفاعل معهم بشكل مستمر ويومي.​


14

أيضاً قالت له: دع عنك ذكرياتك القديمة السوداء - الذي تتدعي - و عش حياتك صفحة جديدة...​

لاتجعل الأمر مقيد لك و أكسر هذا الطوق الذي صنعته من نفسك.​

تحرر من ذلك و أنطلق إلى رحاب أوسع. و كف عما أدعيت و كن كما ينبغي أن تكون حراً من​

قيود أرتضيتها لنفسك...​

فيالك من ( مدعي ) !​

الأمر لم يكن كما بينت! فأنت بلاشك تجيد حبك الامور و الافلام و حياتك ماهي إلا كذلك!​


15

.... قال لها: أنتِ تريدين تحطيمي ولن أدع لكِ الفرصة فأنا أقوى مما تتصورين.​

دعيني وشأني و أتركيني و ( لاتعترضي ) طريقي مرة أخرى و لن أسمح لكِ ( بدخول حياتي!)​

مرة أخرى!​

الاَن أستطيع أن أقول لك بكل شجاعة، أنتِ أسوأ من قابلت بحياتي و سأطوي صفحتك ...​

وسأنتصر لإرادتي فأنت (ذكريات سوداء ) لاأريد أن أعيشها و سأفتح صفحة جديدة بعيداً​

عنك وعن إستغلالك لي ... ومحاولتك لتحطيمي و تقييدي ... وسوف أعلنها بكل شجاعة :​


أنتِ و الإعصار الذي قتل والدي واحد ...​


16

هي: إذاً هو الإعصار الذي قتل والدك... ولم يكن القاتل إنساناً.​


17

كم إعصاراً لديك ؟!!​


18

تتهنابه...​

:وردة::وردة::وردة:​


- - -​
 

user1

عضو بلاتيني
الذكريات ....
(تتمة) ....

من يقيد نفسه بأمور مضت لا يهنيء بعيش اللحظة التي يدركها...​

الواقع لدينا فعلياً ومنطقياً ليس الماضي الذي إنتهي و ليس المستقبل الذي لم يأتي بعد...​

نعم، أدرك بأن للماضي أهمية فيما نحن فيه وأيضا فيما نحن فيه يحدد ملامح المستقبل...​

ما أردت إلإشارة إليه هنا بأن الواقع الذي نعيشة فعلياً هو الحاضر الذي فيه يكون الإدراك​

الحقيقي لكل شيء ...​

وفي الرجوع إلى الموضوع الرئيسي في المشاركة السابقة، فأنا مؤمن بأن مثلما بطارية​

السيارة سوف تنتهي صلاحيتها بيوم،​

فإن التباكي على بعض الذكريات سينتهي أيضاً.​

الذكريات السوداء السلبية تستهلك الكثير من الطاقة وتهدرها...​

بل هي الأعاصير التي تهلك ماتمر عليه...​

و أعجب من البعض الذي يتمادون في تعذيب الذات و إستجلاب مثل هذه الذكريات أو الأعاصير​

المؤلمة.​

و من ينغمس بفعل ما هو ينهى عنه تحت أي حجة فإما أنه كاذب أو أنه كاذب...​

:وردة:


.​

و ....... أتحفني بمزيد من الإهداءات ... تحت أي حجة و أي مبرر !​


:وردة:​
 

آصال

عضو بلاتيني
تصدقين أنتي أول وحده تهديني أغنية ؟!! الكل يقول إهداء لرواد الصفحة.

مع إن الأهداء لايحتوي على رابط إنما فقط إسم ... لا وبعد من إسمها يحسسك بأنك كمتلقي انت الخسران... فرحت بها فما بالك لو كانت غير ذلك!!!

وهل يجرؤ إلا من يعني ؟!

شكراً ياحور...:وردة:

:)


885039571.jpg





تستاهل يا شيخ الشباب ..


:وردة:

:p
 

user1

عضو بلاتيني
تستاهل يا شيخ الشباب ..


:وردة:

:p


تستاهلين الطيب و كل خير...

بس الصورة مكانها مو إهنيه... ويمكن تكون لواحد الحين في اَخر عمره ويرجى رحمة ربه ...

أو ممكن يشوفها واحد من عياله ويعرف إنها لوالده المسن أو المتوفي والله أعلم...

شيليها أحسن ... وأنا عارف أنج ماتقصدين فيها إلا كل خير ...

:وردة:
 

user1

عضو بلاتيني
رؤوس أقلام في المواطنة ...

لازال المهتمين في مفهوم المواطنة مختلفون في تفسير و تحديد

أهم ركائز المواطنة و إختلافهم هذا ناتج عن إختلاف الأديولوجيات التي

يتبنونها ...

وهذه هي أهم النقاط التي لايخلو أي حديث عن المواطنة عنها :


* التمدن ... و المدينة في مواجهة مفهوم الدَّينْ وليس الدين أو الديانة...

* مفهوم المواطنين مقابل مفهوم الرعايا ...

* الحقوق و الواجبات كحق مكتسب و الحقوق والواجبات كواجب للمطالبة ...

* حقوق الإنسان/الإنسانية Manhood مقابل حقوق الرجل Man و المرأة

Woman منعزلين ...

* الولاء ... و هي قضية من أكثر القضايا التي تواجه تعزيز المواطنة ...

الرئاسة أو الرئيس كأجير و ليس كرئيس مثلما سأل مواطن أمريكي عن

الرئيس السابق كلينتون وقال : هو موظف يقضي لي حاجة كمواطن !

أو مثل قول المعري : إن الرؤساء هم أجراء !

* المواطنة الإيجابية تهدف إلى تحقيق السبل القانونية و الشرعية للتقاضي.

* المواطنة تعني إعادة حسابات مستمرة في سبيل تحقيق الرضاء العام .

* المواطنة الفعالة تعني تحقيق الحاجات الأساسية للكل و التفريق بينهم في

ظل القانون ...

* لتحقيق المواطنة السليمة، يجب أن يكون الشعب مصدر السلطات.

* لأن الشعب مصدر السلطات فكل مواطن جزء من السلطة.

* إذا كان كل مواطن جزء من السلطة، فهو معني و هو مشارك و هو مسؤول!

* المواطنة تهدف إلى العيش بشكل منظم.

* لتنظيم المواطنة، يجب مراعاة العلاقات المكانية و الشخصية و القيمية.

* التسلط ليس حكراً على السلطة الحاكمة في ظل غياب المواطنة السليمة!

للمواطنة إنتكاسة...

* المواطنة حركة نضال سلمي لاتنتظر أحد يحميك بل أنت تحمي نفسك.

* لتحقيق المواطنة، نحن بحاجة إلى إعادة فهم وقراءة وإستيعاب التاريخ

ومعرفة القيم الإنسانية.

* المواطنة تعني تمدين القبيلة و الطائفة و الحزب و الفكر الشخصي و ترسيخ ذلك لخدمة الوطن.

في المواطنة، ليؤمن كل منا بما يؤمن ولكن عليه أن يحسن التعامل

مع المختلف.

:وردة:​
 

user1

عضو بلاتيني
إهداء لمزنة العزيزة... أخت الجميع

Act_of_Goodness.jpg

* أدري راح تاخذين الصورة وتحطينها بالألبوم وبعد جم يوم تحطينها صورتج الرمزية...

تمونين :D:وردة:

-
 

user1

عضو بلاتيني
حسبة بدو ...

تقال حسبة بدو ... لإختصار الوقت و لإثبات المنطق في أقل تكلفة و جهد من الراوي.

حسبة بدو ... أيضاً تقال للإحترام المسبق لعقل المتلقي و على أن قدراته العقلية سوف تقتنع بهذه الحسبة المنطقية.

حسبة بدو ... لايجب أن يقولها إلا من هو مقنع وقادر على الإقناع بسهولة و يسر و بساطة.

بـ حسبة بدو ... يجب أن تكون مدركاً للواقع و واقعية هذه الحسبة.

فـ حسبة بدو ... مهما بلغت فهي لإيصال فكرة واحدة لامثنى لها:

فكر ونفذ ودبّر الأمور عدل... حتّى لاتضيع الحسبة.

:وردة:​

وتلقى الرأي مع راع الغنم لو هو بمشعابه ...

في فبراير من كل عام، أتذكر هذه القصيدة التي لازمتنا طوال الفترة من أول يوم للغزو العراقي وحتى تحرير الوطن العزيز من براثن المعتدين.. ومنها:​

تحيزم لثعلب حزام أسـد وخـذ الحـذر مـرات .. ترى المحسود عدوانه تصير اكثر من أصحابـه

حكيـم ولا توصـى منتبـه وتعـدل الغلطـات .. وتلقى الراي مع راعي الغنم لو هو بمشعابـه

صديقك من يقاسمك الهموم بساعة الضيقـات .. يصيبه هم مـن همـك وعنـك الهـم ينتابـه

ولا ينفع مع الخاين سعة بال وصبـر وسكـات .. قليل أحسان حلو لسـان دود الحقـد يرعابـه

ولا تامن من النجس القريب يـدور الفرصـات .. ولو حطك بعينه واقتنعـت انـك مـن .. احبابـه

ولا تامن مبيعة العهود وهـم اهـل البوقـات .. إذا اصبح واحد منهم بعهد اصبح ولا امسا بـه

ولا تامـن منقبـة القبـور بكشفـة العـورات .. يشيلـون الكفـن ويدمدمـون القبـر .. بترابـه

ولا تامن سحابة صيف يلقح باسـرع الأوقـات .. أديار عامره بشعوبهـا راحـت مـن اسبابـه

ولا تامن لفروخ الداب لو عاشن وابوهن مـات .. يجـن الصبـح بانيـاب تنسـل كنهـا انيابـه

ترى ما حل في بعض الدول تنبيـه وانـذارات .. ومن لا ينتبـه معـك يـا التيـار .. يغـدا بـه

صحيح اهل القرى ماياخذون الا على الغفـلات .. عبر والمعتبر يعيـا الامـور وياخـذ احسابـه

حمانا الله ونكران الجميل مـن اخطـر الأفـات .. قليل العرف والحيوان طبـق الأصـل تتشابـه

خلف العتيبي​

:إستحسان:​
 

@Noura@

عضو مخضرم
إهداء لمزنة العزيزة... أخت الجميع



Act_of_Goodness.jpg

* أدري راح تاخذين الصورة وتحطينها بالألبوم وبعد جم يوم تحطينها صورتج الرمزية...

تمونين :D:وردة:


-


حطيتها من البارح

وأتشرف بهذا الإهداء ..





:D

مع إنه هالرجل بيموت وهو يقصد بس كلامه منطجي

http://www.youtube.com/watch?v=o3AIEVOyMRU
 

user1

عضو بلاتيني
لقاء ولا أروع بين سهير القيسي و المرشح إياد جمال الدين

الاَن على العربية ...

متعة لاتضاهى...

:وردة:

هنا في لقاء رائع مع أحمد الجلبي في لقاء سابق ...

http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2010.02.23.55.22.66.353

زوروا الموقع في وقت لاحق لمشاهدة اللقاء مع جمال الدين...

http://www.alarabiya.net/programs/2010/02/23/101250.html


:وردة:​
 

user1

عضو بلاتيني
حطيتها من البارح





وأتشرف بهذا الإهداء ..





:D

مع إنه هالرجل بيموت وهو يقصد بس كلامه منطجي

http://www.youtube.com/watch?v=o3AIEVOyMRU

أعجبني محتوى اليوتيوب ... دايماً أعتقد بأن إختياراتي مميزة الحين أشوفها نص ونص
مع إختيارات مزنة التي لاتجارى ...

سعد بن جدلان عرف بالشعر و لايمكن أن يتركه قيد ( أنمله ) ...

كلامه مو بس منطجي ، إلا منطجي ونص ...:D

كل الشكر ... :وردة:
 

@Noura@

عضو مخضرم
لقاء ولا أروع بين سهير القيسي و المرشح إياد جمال الدين

الاَن على العربية ...

متعة لاتضاهى...


:وردة:​

207809.jpg


::::



اممممممم ....

لو كانت المذيعة هذي


Pictures%5C2008%5C09%5C15%5C213fb151-b99d-4b73-ae18-e431dccdbc2b_main.jpg


تعتقد شعورك بالاستمتاع نفسه ..؟؟؟:)
 

user1

عضو بلاتيني
207809.jpg


::::



اممممممم ....

لو كانت المذيعة هذي


Pictures%5C2008%5C09%5C15%5C213fb151-b99d-4b73-ae18-e431dccdbc2b_main.jpg


تعتقد شعورك بالاستمتاع نفسه ..؟؟؟:)


طبعاً لا و لا و لا و ألف لا .............

إذا حصل وشفتي اللقاء مع السيد أياد جمال الدين .... شوفي باللقاء لما ترد عليه وتقول :

صُووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووودددددددوق !

ساعتها لا إراديا راح تقولين :

صُووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووودددددددوق !

هاي وين وهاي وين ...

;)

شوفي الرابط هذا و ولما يصير المؤشر قريب من الدقيقة 13:18 شوفي الرد على الجلبي بخصوص بايدن وأحمدي نجاد... شيء!

http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2010.02.23.55.22.66.353

:cool:
 

user1

عضو بلاتيني
شكلك عاشق للعيون الزرق :)

مع إنه اثنينهم عيونهم زرق ..:p

لا من هالناحية ماحزرتي....

العيون السود و البنيات بس ...

تصدقين أن متعتي بالبرنامج مالها علاقة بالشكل مطلقاً ... و أقسم على ذلك...

متعتي تتمثل في طريقة الحوار و اللغة المستخدمة من قبل المذيعة...

ماعليه... شوفي اللقاء هذا مرة ثانية وروحي للدقيقة 19 و اللي بعدها وشوفي الحوار شلون صاير غير شكل ....

http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2010.02.23.55.22.66.353

...
 

@Noura@

عضو مخضرم
لا من هالناحية ماحزرتي....

العيون السود و البنيات بس ...

تصدقين أن متعتي بالبرنامج مالها علاقة بالشكل مطلقاً ... و أقسم على ذلك...

متعتي تتمثل في طريقة الحوار و اللغة المستخدمة من قبل المذيعة...

ماعليه... شوفي اللقاء هذا مرة ثانية وروحي للدقيقة 19 و اللي بعدها وشوفي الحوار شلون صاير غير شكل ....

http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2010.02.23.55.22.66.353

...

هيّة خوووش ابنيّة

عِدْها هواية بديهة وتُعْرف امنين تجيه ..!

هسّة صار معلوم يا يوزر لازم نتعلم منها كيف هوّا الحوار وكيف نتابع المواضيع

مو هيجي قصدك :D


 
أعلى