المحب للكويت
عضو ذهبي
لابد لنا من وقفه مع مكتب mbc في الكويت فالأمر يتعلق بالصحابه وبسيدة عائشة رضي الله عنها .
( اهم الاساءات ان الرسول ( ص) بايع علي بالخلافه ... ان الصحابه مختلفين مع بعضهم البعض .. قضية فدك وتوريثها الرسول لفاطمة .. معركة الجمل والتي قادتها عائشة رضي الله عنها )
يبدوا ان ايران تدخلت مرة اخرى وذلك عبر تغيير الحقائق وهذه المره من عبر المسلسلات العربية .. والحديث هنا عن مسلسل القعقاع .
جل ما يتحدث عنه مسلسل القعقاع عن الفتنه وكيف بايع الرسول علي ليتولى الخلافه بعده وقصة توريثه لفاطمة مزرعة فدك .. كل هذه مسلمات رافضيه وهذا نقد لبعض مشاهد المسلسل من أحد النقاد الذين سرحوا لما أعترضوا على المسلسل ....
يتم عرض المسلسل يوميا على الأم بي سي في وهي المملوكة للمملكة العربية السعودية وفي شهر رمضان المبارك.. ها قد وصلنا الى الحلقة 23 لنفاجأ بالآتي :-
- بدأ المسلسل بالعرض التاريخي السليم ؛ رغم عيوبه الفنية الهائلة ، حسب الروايات التاريخية الصافية حتى المشهد - 19- لنرى بعده ، وبشكل مقحم على السياق الدرامي - الإمام علي بن أبي طالب في حجة الوداع، يركب ناقة الرسول العظباء في مشعر مِنى و يحجُّ بالناس .
!ثم يغيب الإمام لنراه في المشهد – 84 – في بيعة الغدير، والرسول يرفع يدَ علي مبايعاً إياه على خلافته قبل وفاته ! ، وقد جرى هذا الحدث بعد حجة الوداع ، وهم في طريقهم إلى المدينة المنورة !كما نرى فإنًّ المشهد الأول مكذوب ، والثاني مقحم على السياق الدرامي ، وهو موضوع خلافي بين الشيعة والسنة ، ويثير الدفائن والضغائن !
وفوق هذا وذاك يجسد الإمام علي عيانياً ، وموضوع تجسيد الخلفاء لم تجزه المرجعيات السنية حتى تاريخه ؛ وتعتبره من المحرمات .
-- المشهد 153- وفيه صوت عائشة زوج الرسول وهي ترقيه بنص مُدرج ، ثم تعلنُ موته بنفسها ، ثم يفتح المؤلف الباب على ظهورها الكبير في موقعة الجمل وهي تقود حزب المعارضة والجيش من المدينة الى البصرة لمحاربة الخليفة الرابع الامام علي؟! ( ستعرض في الحلقات القادمة )
- المشاهد158-159-161- الخاصة بالسقيفة، واختلاف المهاجرين والانصار على أحقية الخلافة، تم تصويرها بطريقة ملفقة ! إذ أحضر المؤلف من أحضر ، وغيّبَ من غيّبَ بجهل يثير الحفيظة، لأنَّ الموضوع خلافي بين المذاهب ؛ وخاصة بين الشيعة والسنة ! ولاأدري مافائدة ذكر هذه الأحداث درامياً ، ومسلسلنا يتحدث عن القعقاع بن عمرو التميمي ؟!
- من المشهد 171- تبدأ توابع البيعة ، ويبدأ التلفيق العالي باحضار علي- بموادعة- لمبايعة أبي بكر ،وقبله تم احضار العباس وابنه عبد الله بن عباس، بتسوية سياسية قائمة على الإكراه، مغلفة بالتقيه!
- المشهد 262- مقحم على السياق الدرامي ، يصور أبا بكر وهو يمنع عن فاطمة ابنة الرسول - ميراثها، ويسوق المؤلف التبريرات بدرامية فجة ، يُرادُ من طرحها بث الحمية المذهبية ! إذ لم أجد تفسيراً ألطف من إثارة الحميات والضغائن من جديد ، والمسلسل يعيد غزلها من جديد ؟! .
- المشاهد 207-311- تعرض لموضوع قتل مالك بن نويرة، وزواج خالد بن الوليد من زوجة مالك ، وشهادة أبي قتادة عليه. وبالرغم من أنَّ المؤلف سلّمَ بردة مالك التي توجبُ قتله ، إلاًّ انَّ هذا لايمنع من أنَّ الموضوع خلافي بين الشيعة والسنة إلى يومنا هذا ، ويُطرحُ دائما للنيل من إسلام خالد بن الوليد،ولا أدري ما الحاجة للخوض في تفاصيله ، في مسلسل القعقاع بن عمرو التميمي ؟!
- المشهد 264- يصور زيد بن ثابت وهويدّون القرآن الكريم . وقد ورد في المشهد نصاً وفعلا أنًّ القرآن يُكتبُ على الواح الحجارة! وهذا ابتداع وتلفيق ، والصحيح أنَّ القرآن كتب على : العُسبِ واللخافِ والأكتاف . والحجارة عادة قديمة تعود إلى الحضارة الفرعونية والرافدية ، والسورية القديمة !
-
- المشهد 439- وفيه يبايع الصحابة الخليفة عمر مصافحة بالإيدي على طريقة أيامنا هذه. والثابت أنَّ المبايعة كانت باللسان والقول المجهور علانية ، وعلى رؤوس الاشهاد في مسجد الرسول !( يقصد مبايعه غصبا عنهم )
-- المشهد 415- حديث أبي بن كعب عن : التراويح ، وفضل صلاة أول الليل ، عن آخره،على لسان عمر بن الخطاب منسوب إليه ؛ ومدسوس عليه !
- وبعد هذه الجردة المتعبة سأذكر ملاحظات مهمة مررها المؤلف علينا تمريرا، مثال :
-
- بلال الحبشي يؤذن بطلب من عمر بن الخطاب بعد انقطاعه عنه بعد وفاةالنبي ، والثابت أنَّ بلالاً لم يؤذن في زيارة عمر بن الخطاب الأولى للشام، بل بعد وصوله الشام بعد طاعون عامواس عام 18 هـ .
- الصلاة على عمر بن الخطاب فقيرة ، إذ حصرها المؤلف في ثلاثة من المسلين فقط ! (اسقاطه خطيرة) ههه عمر يارجل يصلي عليه ثلاث انفار؟ هههه .
- أحضر المؤلف عمرو بن العاص بيعة عثمان وهو والٍ على مصر ؟! .
- أحضر معاوية بيعة عثمان وهو والٍ على الشام ؟! ، وهذا الإحضار لتأكيد اغتصاب الخلافة من قبل بني أمية، من وجهة نظر كاتب المسلسل ! .
- غلام عثمان بن عفان يشدُّ أذنَ سيده حتى يورمها ، كنوع من الاعتذار منه لأنه أخطأ في حقه، هل يعقل ؟! .
- صور المسلسل أبا ذر الغفاري في أسوأ حال مزرية ، وهو خشن الثياب ،خشن الشعر ، حاسر الرأس، وسخ الهيئة ! ، لا ادري لمَ رسم هذه الصورة القبيحة لأجّـلِ ِ صحابة رسول الله الأخيار ؟! .
وبعد كل الذي ذكرتُ فقد أفرد المؤلف الحلقة 26- والحلقة 27- لمقتل عثمان بن عفان ، وعرض للفتنة الكبرى في الإسلام بسرد كل الوقائع، واستخدم شتى الروايات ، دون تمحيص ؛ مع تجسيد قتل عثمان بن عفان ، وحشد كل الروايات المتواترة في النص ؟! ، وزجَّ بصحابة رسول الله في الفتنة ؛ بصرف النظرعن قربهم؛ أوبعدهم عن مقتل عثمان، وانقسام الأمة إلى فريقين ؟! .
- كما أفرد المؤلف الحلقات : 28- 29- 30- لخلافة علي بن أبي طالب، وخروج الأمويين عليه ! وخروج عائشة وطلحة والزبير عليه ؛ ووقعة الجمل التي أودت بحياة عشرة آلاف مسلم من كلا الطرفين ؟! وخروج معاوية بن أبي سفيان على علي بن أبي طالب ؛ ومعركة صفين التي انتهت بمقتلة عظيمة بين العرب المسلمين! والتحكيم ، وثورة الخوارج ، ومقتل علي بن أبي طالب ، وخلافة الحسن بن علي ، ثم تنازله عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان ؟! كل هذه الأحداث العظيمة التي غطتْ فترة الرسول ، وصدر الإسلام .
ومازلنا نقول : مسلسل القعقاع بن عمرو التميمي ؟!!! .
-
- جعل بوادر الردة في حياة رسول الله، وعرض لتنكرهم للإسلام قبل وفاته، وكذلك إدعاء مسيلمة النبوة قبل لقاء الرسول ! والثابت أنَّ مسيلمة بن حبيب ادّعى النبوة بعد لقاء الرسول ، وعند العودة إلى قومه بني حنيفة.
وتصوير الأمر من قبل المؤلف بهذا الشكل الذي جاء عليه، ليعطي انطباعاً عن فوضى عارمة! وهذا برأيي خلط، وعدم فهم ، وتلفيق ! .
-- قدم المؤلف عبد الله بن عمر ،وعبد الله بن عباس ، كشخصين عاديين- سنيدة - يدوران في فلك الخلفاء، دون تأثير لهما على دولة المدينة ، ونسي أنهما قطبا الأمة ، ويمثلان تيارين في الفقه والأحكام إلى يومنا هذا ؟! .
ارجع في نقد المسلسل
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=397844
مقالة بعنوان عندما يقتحم الشيعه الدراما العربية .
( اهم الاساءات ان الرسول ( ص) بايع علي بالخلافه ... ان الصحابه مختلفين مع بعضهم البعض .. قضية فدك وتوريثها الرسول لفاطمة .. معركة الجمل والتي قادتها عائشة رضي الله عنها )
يبدوا ان ايران تدخلت مرة اخرى وذلك عبر تغيير الحقائق وهذه المره من عبر المسلسلات العربية .. والحديث هنا عن مسلسل القعقاع .
جل ما يتحدث عنه مسلسل القعقاع عن الفتنه وكيف بايع الرسول علي ليتولى الخلافه بعده وقصة توريثه لفاطمة مزرعة فدك .. كل هذه مسلمات رافضيه وهذا نقد لبعض مشاهد المسلسل من أحد النقاد الذين سرحوا لما أعترضوا على المسلسل ....
يتم عرض المسلسل يوميا على الأم بي سي في وهي المملوكة للمملكة العربية السعودية وفي شهر رمضان المبارك.. ها قد وصلنا الى الحلقة 23 لنفاجأ بالآتي :-
- بدأ المسلسل بالعرض التاريخي السليم ؛ رغم عيوبه الفنية الهائلة ، حسب الروايات التاريخية الصافية حتى المشهد - 19- لنرى بعده ، وبشكل مقحم على السياق الدرامي - الإمام علي بن أبي طالب في حجة الوداع، يركب ناقة الرسول العظباء في مشعر مِنى و يحجُّ بالناس .
!ثم يغيب الإمام لنراه في المشهد – 84 – في بيعة الغدير، والرسول يرفع يدَ علي مبايعاً إياه على خلافته قبل وفاته ! ، وقد جرى هذا الحدث بعد حجة الوداع ، وهم في طريقهم إلى المدينة المنورة !كما نرى فإنًّ المشهد الأول مكذوب ، والثاني مقحم على السياق الدرامي ، وهو موضوع خلافي بين الشيعة والسنة ، ويثير الدفائن والضغائن !
وفوق هذا وذاك يجسد الإمام علي عيانياً ، وموضوع تجسيد الخلفاء لم تجزه المرجعيات السنية حتى تاريخه ؛ وتعتبره من المحرمات .
-- المشهد 153- وفيه صوت عائشة زوج الرسول وهي ترقيه بنص مُدرج ، ثم تعلنُ موته بنفسها ، ثم يفتح المؤلف الباب على ظهورها الكبير في موقعة الجمل وهي تقود حزب المعارضة والجيش من المدينة الى البصرة لمحاربة الخليفة الرابع الامام علي؟! ( ستعرض في الحلقات القادمة )
- المشاهد158-159-161- الخاصة بالسقيفة، واختلاف المهاجرين والانصار على أحقية الخلافة، تم تصويرها بطريقة ملفقة ! إذ أحضر المؤلف من أحضر ، وغيّبَ من غيّبَ بجهل يثير الحفيظة، لأنَّ الموضوع خلافي بين المذاهب ؛ وخاصة بين الشيعة والسنة ! ولاأدري مافائدة ذكر هذه الأحداث درامياً ، ومسلسلنا يتحدث عن القعقاع بن عمرو التميمي ؟!
- من المشهد 171- تبدأ توابع البيعة ، ويبدأ التلفيق العالي باحضار علي- بموادعة- لمبايعة أبي بكر ،وقبله تم احضار العباس وابنه عبد الله بن عباس، بتسوية سياسية قائمة على الإكراه، مغلفة بالتقيه!
- المشهد 262- مقحم على السياق الدرامي ، يصور أبا بكر وهو يمنع عن فاطمة ابنة الرسول - ميراثها، ويسوق المؤلف التبريرات بدرامية فجة ، يُرادُ من طرحها بث الحمية المذهبية ! إذ لم أجد تفسيراً ألطف من إثارة الحميات والضغائن من جديد ، والمسلسل يعيد غزلها من جديد ؟! .
- المشاهد 207-311- تعرض لموضوع قتل مالك بن نويرة، وزواج خالد بن الوليد من زوجة مالك ، وشهادة أبي قتادة عليه. وبالرغم من أنَّ المؤلف سلّمَ بردة مالك التي توجبُ قتله ، إلاًّ انَّ هذا لايمنع من أنَّ الموضوع خلافي بين الشيعة والسنة إلى يومنا هذا ، ويُطرحُ دائما للنيل من إسلام خالد بن الوليد،ولا أدري ما الحاجة للخوض في تفاصيله ، في مسلسل القعقاع بن عمرو التميمي ؟!
- المشهد 264- يصور زيد بن ثابت وهويدّون القرآن الكريم . وقد ورد في المشهد نصاً وفعلا أنًّ القرآن يُكتبُ على الواح الحجارة! وهذا ابتداع وتلفيق ، والصحيح أنَّ القرآن كتب على : العُسبِ واللخافِ والأكتاف . والحجارة عادة قديمة تعود إلى الحضارة الفرعونية والرافدية ، والسورية القديمة !
-
- المشهد 439- وفيه يبايع الصحابة الخليفة عمر مصافحة بالإيدي على طريقة أيامنا هذه. والثابت أنَّ المبايعة كانت باللسان والقول المجهور علانية ، وعلى رؤوس الاشهاد في مسجد الرسول !( يقصد مبايعه غصبا عنهم )
-- المشهد 415- حديث أبي بن كعب عن : التراويح ، وفضل صلاة أول الليل ، عن آخره،على لسان عمر بن الخطاب منسوب إليه ؛ ومدسوس عليه !
- وبعد هذه الجردة المتعبة سأذكر ملاحظات مهمة مررها المؤلف علينا تمريرا، مثال :
-
- بلال الحبشي يؤذن بطلب من عمر بن الخطاب بعد انقطاعه عنه بعد وفاةالنبي ، والثابت أنَّ بلالاً لم يؤذن في زيارة عمر بن الخطاب الأولى للشام، بل بعد وصوله الشام بعد طاعون عامواس عام 18 هـ .
- الصلاة على عمر بن الخطاب فقيرة ، إذ حصرها المؤلف في ثلاثة من المسلين فقط ! (اسقاطه خطيرة) ههه عمر يارجل يصلي عليه ثلاث انفار؟ هههه .
- أحضر المؤلف عمرو بن العاص بيعة عثمان وهو والٍ على مصر ؟! .
- أحضر معاوية بيعة عثمان وهو والٍ على الشام ؟! ، وهذا الإحضار لتأكيد اغتصاب الخلافة من قبل بني أمية، من وجهة نظر كاتب المسلسل ! .
- غلام عثمان بن عفان يشدُّ أذنَ سيده حتى يورمها ، كنوع من الاعتذار منه لأنه أخطأ في حقه، هل يعقل ؟! .
- صور المسلسل أبا ذر الغفاري في أسوأ حال مزرية ، وهو خشن الثياب ،خشن الشعر ، حاسر الرأس، وسخ الهيئة ! ، لا ادري لمَ رسم هذه الصورة القبيحة لأجّـلِ ِ صحابة رسول الله الأخيار ؟! .
وبعد كل الذي ذكرتُ فقد أفرد المؤلف الحلقة 26- والحلقة 27- لمقتل عثمان بن عفان ، وعرض للفتنة الكبرى في الإسلام بسرد كل الوقائع، واستخدم شتى الروايات ، دون تمحيص ؛ مع تجسيد قتل عثمان بن عفان ، وحشد كل الروايات المتواترة في النص ؟! ، وزجَّ بصحابة رسول الله في الفتنة ؛ بصرف النظرعن قربهم؛ أوبعدهم عن مقتل عثمان، وانقسام الأمة إلى فريقين ؟! .
- كما أفرد المؤلف الحلقات : 28- 29- 30- لخلافة علي بن أبي طالب، وخروج الأمويين عليه ! وخروج عائشة وطلحة والزبير عليه ؛ ووقعة الجمل التي أودت بحياة عشرة آلاف مسلم من كلا الطرفين ؟! وخروج معاوية بن أبي سفيان على علي بن أبي طالب ؛ ومعركة صفين التي انتهت بمقتلة عظيمة بين العرب المسلمين! والتحكيم ، وثورة الخوارج ، ومقتل علي بن أبي طالب ، وخلافة الحسن بن علي ، ثم تنازله عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان ؟! كل هذه الأحداث العظيمة التي غطتْ فترة الرسول ، وصدر الإسلام .
ومازلنا نقول : مسلسل القعقاع بن عمرو التميمي ؟!!! .
-
- جعل بوادر الردة في حياة رسول الله، وعرض لتنكرهم للإسلام قبل وفاته، وكذلك إدعاء مسيلمة النبوة قبل لقاء الرسول ! والثابت أنَّ مسيلمة بن حبيب ادّعى النبوة بعد لقاء الرسول ، وعند العودة إلى قومه بني حنيفة.
وتصوير الأمر من قبل المؤلف بهذا الشكل الذي جاء عليه، ليعطي انطباعاً عن فوضى عارمة! وهذا برأيي خلط، وعدم فهم ، وتلفيق ! .
-- قدم المؤلف عبد الله بن عمر ،وعبد الله بن عباس ، كشخصين عاديين- سنيدة - يدوران في فلك الخلفاء، دون تأثير لهما على دولة المدينة ، ونسي أنهما قطبا الأمة ، ويمثلان تيارين في الفقه والأحكام إلى يومنا هذا ؟! .
ارجع في نقد المسلسل
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=397844
مقالة بعنوان عندما يقتحم الشيعه الدراما العربية .