قال شيخ الأزهر أحمد الطيب «اننا لم نعد عربا بثقافة عربية ولا مسلمين بثقافة إسلامية خصوصا أن بعض الأفكار التافهة تتخطفنا.
ولفت الشيخ الطيب الى أنه «يُخطط لفتنة اليوم يراد لها ان تنبعث في بلاد أهل الاسلام في وقت نحتاج فيه الى وحدة الأمة الاسلامية لكل دولها».
وأضاف هذا هو المهم والضروري الذي نحتاجه وبدونه لا نستطيع ان نرفع رؤوسنا في يوم من الأيام.
ورفض الشيخ الطيب ان يكون هناك فضائيات تحكم بكفر المسلمين الشيعة.
وأضاف: «هذا غير مقبول ولا نجد له مبرراً لا من كتاب ولا سنة ولا اسلام».
وتابع بالقول «نحن نصلي وراء الشيعة فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الاشاعات والا ما ترك المستشرقون هذا الأمر فهذا بالنسبة لهم صيد ثمين،وردا على سؤال، رأى شيخ الازهر انه «لا يوجد خلاف بين السني والشيعي يخرجه من الاسلام انما هي عملية استغلال سياسي لهذه الخلافات»، معلنا انه «سيزور النجف اذا ذهب الى العراق». وقال «الازهر واجبه الأول العمل على وحدة الأمة الاسلامية وكذلك توحيد المسلمين على رؤية مع اختلاف الاجتهاد»، مبديا استعداده «لزيارة أي مكان اجمع فيه المسلمين مع بعضهم والنجف بصفة خاصة». ولفت الى أنه قال للوفد العراقي الذي زاره مؤخراً «سآتيكم وأنا أب للسنة والشيعة.
http://www.alamalyawm.com/showDetail.aspx?newsid=32628&categoryid=13
التعليق
لم يفاجئني تصريح الكفته والطيب ولكن ماهو راي وتبرير المنادين الذين نافقو وصدعوا رؤوسنا بهؤلاء وهذه هي رؤيتهم مساندي الانقلاب
عقبال الطيب ومن يؤيده زيارة النجف والصلاة وراء الشيعه .. الا اذا اعتبروها سقطه من سقطاته اللانهائيه وعادو لعقولهم
بالصدفه شاهدت الخبر على قناة العداله مستانسين الربع