محمد أمان الجامي كان صوفي وتسنن
وحاله حال ضابط تخرج من كلية الشرطة ودرس القانون ووصل لمراتب وأستلم شهاداة وبعدها أنحرف وقام يتعامل مع اللصوص وهذا حصل كثير من ضباط الشرطة بالعالم والجيش بل والمناصب العالية
وهذا مصداق لما قاله الإمام عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه -من كان مستنا فليستن بمن قد مات فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة) رواه ابن عبدالبر في جامع بيان العلم وفضله (2/97)، والبغوي في شرح السنة (1/214)، والهروي في ذم الكلام (ص:188) عن قتادة عن ابن مسعود - رضي الله عنه - ولم يسمع منه فهو منقطع، وأخرجه بنحوه أبو نعيم في حلية الأولياء(1/305) عن ابن عمر - رضي الله عنهما -، فهذا ابن مسعود - رضي الله عنه - يُقَعِّدُ لهذه القاعدة المهمة في
محمد أمان أنتهج منهج أباح التجسس وكتبت التقارير ولا يطلب البنين على اي معلومة تنقل له ومباشر يكتب تقرير ويرسل للأمن العام يخبرهم عن اي شخص او مجموعة يراها تهدد نظام الحكم وحتى وصل الأمر لا يستطيع الشباب سؤاله عن الشبهات اللي يطلقها
من يعتبره أعداء للسلطه وأي سؤال تطرحة اعرف أن تم القبض عليك لأن من أين أتيت بالسؤال هل هو من راسك أو من أحد الأشخاص ومن هو وأين ألتقيت فيه ومع من تجلس والخ والخ. حتى أصبح محمد أمان بنظرهم من الشبيح اليوم وبدء كل من يريد التقرب من السلطات يجلس عنده ويعمل دبوس على الناس ووصل الأمر حتى أهاليهم يتجسسون عليهم وأذا أكتشفت أن أحد من أهلك عنده نشاط أو أنتقاد سياسي للحكومة وعنده مجلس يطعن بالنظام فيه ولم تخبر عنه فعتبر نفسك منافق ولو كان الشخص ابوك او امك او اخوك او اختك او قريب او جار لك ومع علمك أنه من تخبر عنهم سوف يتعرضون ((لهتك العرض)) فيجب عليك أن تخبر عنه وهذا قمت الولاء والبراء عند محمد أمان يعني خلك ديوث لا غيرة ولا ناموس حتى شرفك وعرضك بلغ عنهم واللي يصير فيهم ماعليك منهم فيقول لك الصحابة منهم قاتل أباه من أجل العقيدة.
الأن بالكويت اصبحو ينتهجون هذا المنهج بالأخبار عن منخالفينهم
مثلما فعل الطويل في لقاء الوطن عندما تكلم عن أحد الأخوان المسلمين وقال أنه جلس مع احدهم وقال له سالم أنتم تريدون الحكم قال لا قال انتم تريدون الحكم وبعد ان استفز الشخص قال له نعم نريد الحكم عن طريق القانون.
وهذا الكلام واضح هو بلاغ للجهات المختصه بأن هناك من يسعى للحكم.
ومنها عندما أخبر مشعل الجامي بالعلن وقال ابلغ أمن الدولة عن حجاج العجمي .
ومنها بلاغ مندكار وكذبة حتى ضرب الأية عرض الحائط عندما أورد قصة عن مشايخ يحضرون الشباب للذهاب لسوريا
والراوي لم يراه فلاح مندكار وهو عبار عن أتصال والولد عمره ست عشر سنه. بالله عليكم هذا رجل دين عالم ينقل رواية عن طريق الهاتف عن مشايخ ربما يتعرضون للمشاكل والمصدر طفل لايعرف اسمه ورسمه أن الأية أن جائكم فاسق . لماذا لم يطبقها ويتحرى الصدق.
والقصة هي كذالك تحريش بين المقاتلين في الشام وان احذرو جبهة النصر وسوف تسفك فيها دماء.
ويطعنون بمخالفيهم بأنهم يسفكون الدماء بالشبهه وهو من يحرض على القتال بينهم عن طريق اخبار المجاهيل.
لو كان عالم ورجل دين واب للجميع كان ارسل من يتحرى هذا الخبر قبل بث القصة وأنت تعد نفسك عالم وتتحرى الصدق.
بالله عليكم هل هذا يتحرى الصدق واضح بلاغ للأجهزة الأمنية يعني تعالو وحققو وانا ادلكم على الولد وروحو تفاهمو معاهم.
الناس تفهم انه هذا بلاغ واضح مو اغبياء يا خبيث
هذا عثمان الخميس يذكر قصة كتابت التقارير ةنسبها لقول من يتهمونهم وهو يعلم انها حقيقة وليس اتهام
وكثير من الجامية يحاربون مثل حرب الرافضة حسد وغيرة من شخص اشتهر او حق علية ليس اكثر
السؤال يامن تدعي اتباع المدخلي هل لك رد على كلامة ان الدول اللتي تحكم بالدستور لا يجوز العمل فيها بالمطلق والديمقراطية كفر والأنتخابات طاغوتية كما قالها مقبل الوادعي؟
.... اعتقد اخي الكريم من حق الجميع ابداء رأية مدام لا يوجد أي تجريح
لا اعتقد ان الاخ عبدالله الاسائة للعلماء لكنة يبين ماذا قال المدخلي الذي يمدحة عاشق الكتب