هل يعود التوازن؟! مقال جريئ وصريح للجاسم

وسام التميز

عضو فعال
والله يا محمد الجاسم ...,,, الضاهر انك بتجيب العيد بنفسك ؟! بس مو عارف شلون ومتى؟
حكمة: ليس كـــــــل مــا يعــــرف يقــــال .. << لو ما هل الحكمه جان صارت علوم
بس ننطر الاخبار بالايان الجايه اذا فكت طلاسم المقاله وفهمت مثل ما اراد الكاتب توصيلها بحصـــــان طـــرواده
 

ابونوف

عضو فعال
نبحث عن رمز .. نعم نبحث عن رمز شعبوي يفكر فينا قبل ان يفكر في التجار ..

يفكر فينا قبل ان يفكر بنزاعات الحكومه والمجلس ..

يميز من قلبه على البلد ومن لا ..


الجاسم .. لاهنت :)
 
مقـال فاشـل ومقـال ينم علي حقد الجاسم وواتضحت فيه صورة الجاسم الحقيقيه وزالت الاقنعه
من خلال المقال نكتشف بان الجاسم شخص يفتعل ازمه ويبفتعل شوشره . والله يكفينـا شره ، ويحفظ الكويت من افكاره الهدامـه !!:وردة:

سـالم العلي سيكون عميد عائلة الصباح وكبيرها . تحت ضل صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد اميرنا وقائدنا :وردة:

 

sager

عضو ذهبي
نبحث عن رمز .. نعم نبحث عن رمز شعبوي يفكر فينا قبل ان يفكر في التجار ..

يفكر فينا قبل ان يفكر بنزاعات الحكومه والمجلس ..

يميز من قلبه على البلد ومن لا ..


الجاسم .. لاهنت :)

ليش ......مو تارس عينك ؟

ز يالجاسم شنو قصدك بالتوازن و شيخ حكيم و شيخ متهور ؟
فمن يكون الشيخ سالم برايك ماذا يكون .......؟

عيب عليك هل كلام و هل غمز و المز البلد ما تتحمل و السفهاء الى تحاول تلعب عليكم و حتى الخبثاء الى فاهمين قمندتك و محاولتك الفتنه بينهم امر مكشوف و الى يؤيدونك بخبثك نقول لهم امير البلاد و رمز البلد هو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد

و الشيخ سالم العلى و باقى الشيوخ على العين و الراس مكانتهم عاليه هم و ابناء البلد من شخصيات عامة ولكن رمزنا هو اميرنا
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
مقال رائع لو عمر ..:إستحسان:

فعلا عودة الشيخ سالم في هذا الوقت بالذات ..اوجد ارتياحا عاما لدى المواطنين ...

وياليت يستخدم الشيخ سالم ثقله الأجتماعي داخل الاسرة .. للظغط لتغير رئيس الوزراء

والله هذا اكثر ما أتمنى ... فهذا الرئيس جعلني ولأول مره أحس انني عايش (بطهراان)
 

ممكن جايز

عضو فعال
هل يعود التوازن؟!

بصراحة، لم أفكر كثيرا حين حاولت البحث عن تفسير "غير سياسي" للاندفاع الشعبي في استقبال الشيخ سالم العلي الصباح في المطار، وأخذت الأمر على أنه "استقبال مرتب" لا تلقائية فيه، فظننت أن أبناء الشيخ سالم "رتبوا" الاستقبال وحشدوا "إللي يمونون عليهم" وأمروهم بالذهاب إلى المطار.. قلت لنفسي في البداية أن الأمر هكذا، حشد مفتعل أو استقبال "مدفوع الأجر".. وقد سألني صديق عما إذا كنت سأذهب للسلام على الشيخ سالم العلي في منزله، فقلت له أنني لست متحمسا لأنني أتوقع وجود فوضى في الدخول والخروج وأنا لا أطيق الفوضى، والسبب الثاني هو أنني لا أريد أن أشارك في "استقبال مفتعل".. هكذا ظننت الأمر. لكن، حين رأيت حجم الحشود أمام منزل الشيخ سالم العلي خلال مروري قرب المنزل في طريقي، أدركت أن ظني ربما يكون في غير محله.. وحدث أن اتصل بي صديق آخر عارضا علي الذهاب معا للسلام على الشيخ سالم العلي، فقلت له "توكل على الله".. وبالفعل، ذهبنا إلى منزل الشيخ سالم العلي، ولم أتفاجئ بحجم الفوضى المتوقعة، لكنني ذهلت لحجم الحشود. ثم، وبصراحة، ذهلت أيضا حين تمعنت في نوعية الحضور وأدركت على الفور أن هذا الاستقبال الشعبي الحاشد وهذا الاندفاع في التوافد إلى بيت الشيخ سالم يكشف عن حاجة الشعب الكويتي إلى رمز.. بل يكشف عن حاجة الشعب الكويتي إلى الأمل.. والله يعينك ويقدرك يا بوعلي، فمن الواضح أن الكويت كلها تنتظر منك الكثير.. تنتظر منك تصحيح مسار الأسرة الحاكمة.

وحين اقتربت للسلام على الشيخ سالم العلي فوجئت بكلماته لي.. فوجئت بعمقها وبعدها السياسي.. فشعرت بالارتياح، ليس لأنه امتدح مقالاتي، ولكن لأنني وجدت في حديثه فسحة أمل بعودة التوازن المفقود في البلاد!

قلت للشيخ سالم العلي: "الكويت تحتاجك يا طويل العمر.. الكويت تحتاجك". نعم الكويت تحتاج وجود الشيخ سالم العلي أطال الله في عمره ومتعه بالصحة والعافية، فالكويت تنهار بعد أن انهار التوازن داخل الأسرة الحاكمة.

في 3 يونيو 2005، وفي أول مقال نشرته في هذا الموقع وكان بعنوان "السلطة تحد السلطة"، كتبت حول "معادلة الأقطاب" في الكويت، وقلت: "على الأقل خلال الفترة التي سبقت تولى المرحوم الشيخ أحمد الجابر، وعلى امتداد الفترة الماضية ولغاية يوليو 2003، كانت هناك معادلة سياسية غير مكتوبة لكنها قائمة بوضوح داخل الأسرة الحاكمة في الكويت. هي ليست معادلة اقتسام السلطة والتوازن بين الفروع الحاكمة والفروع الحليفة، وإنما هي معادلة عبّر عنها الفيلسوف مونتسكيو بقوله "السلطة توقف السلطة".

كان وجود شيخين متنافسين أوحتى أكثر يرسم خطا أحمرا يمنع أقطاب السلطة من التعسف، وكانت المنافسة تحد من النزعة الفطرية لدى الحكام في التمادي والتسلط، وكانت المنافسة بين الشيوخ عامل مهم يخدم مصلحة الكويت إلى حد معين، فالأقطاب كانت تعمل جاهدة لاستقطاب الناس والقوى السياسية.

كان لدينا شيخ متسلط يقابله شيخ متسامح وديمقراطي، كان لدينا شيخ بخيل يقابله شيخ كريم، كان لدينا شيخ انعزالي يقابله شيخ منفتح، كان لدينا شيخ جاهل يقابله شيخ مثقف ومطلع، كان لدينا شيخ يحتقر الناس يقابله شيخ شعبي تحبه الناس، كان لدينا شيخ متهور يقابله شيخ حكيم رزين.. لقد كانت المشيخة تضم كل الشخصيات المتناقضة فيما بينها وكانت بعض تلك الشخصيات تسعى للحكم والسيطرة لذلك يمكن القول أن اختلاف الشيوخ يحقق نتائج شبيهة بنتائج اختلاف الائمة في الاسلام.

لكن منذ صيف 2003، وبالنظر لتداعيات مرض الشيخ سعد والشيخ سالم الصباح واستمرار عزوف الشيخ سالم العلى انهارت المعادلة القطبية رسميا حين تم فصل رئاسة الوزراء عن ولاية العهد. ووسط هذه الاجواء بدأ الشيخ سالم العلي تحركات محدودة لم تحصل على الجدية الكافية بالنظر لابتعاد الشيخ سالم عن اللعبة السياسية طوال العقود الماضية حيث كان مكتفيا برئاسة الحرس الوطني غير أنه أطلق تصريحات صحفية مؤخرا وبدأ في عقد اجتماعات مع بعض أفراد الاسرة... ولست أعلم مدى قدرة الشيخ سالم العلي على استمرارية التحرك ومدى فاعليته، لكن يجب النظر إلى تلك التحركات على أنها ممهدة لعودة المعادلة القطبية أو معادلة التوازن... فكما قال مونتسيكيو: السلطة تحد السلطة!! وإلى أن يتمكن الشيخ سالم العلي من إعادة العمل بمعادلة القطبية أو يبرز شيخ آخر، فإن البلاد تقترب أكثر فأكثر نحو الحكم الفردي، وهي مرحلة يتنامى فيها تعظيم الاشخاص وتتوارى فيها الشجاعة وترتفع هامات الكذب وينتعش سوق سماسرة الكلام". (انتهى الاقتباس).

والآن، أوجه خطابي إلى الشيخ سالم العلي وأقول إن من بين أسباب الاهتمام الشعبي التلقائي بعودتك، في تقديري، يأس الشعب من الأوضاع الحالية ورغبتهم في البحث عن مصدر أمل.. عن رمز.. فيا بوعلي الله يعينك، من الواضح أن الشعب وضع أمله الأخير فيك ويتوقع منك إحداث التغيير، فأنت تعرف تماما أن علة الكويت وعلة الأسرة "باطنية"، وتعلم أن الخروج من المأزق الحالي يتطلب قرارا واحدا فقط.. قرار التغيير، فيا بوعلي الكويت كلها تنتظر نتائج عودتك إليها.. لقد أختار الشعب الكويتي أن يجعلك رمزا له.. فالله يعينك.

هذا(..........)بدا يكشف كل اوراقه
حيث كشف عن نفسه بأنه كان يعتاش على صراع الأسرة
ويرتزق من وراء تجاذبات ابناء العم فلمى انتهى هذا الصراع واستقر الحكم
بدأ يهذي ويحن لأيام ماضية

محمد عبدالقادر الجاسم أصمت رأفة بالعيش والملح الذي أكلته على حساب الوطن
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
التفاعل مع الموضوع الذي أورد مقالة الجاسم انخفض هذه المرة عن التفاعل مع مقالات سابقة نقلت للجاسم هُنا !!! ...


أظن أن هذه مسألة تحتاج إلى وقفة ليس من أبي عمر فحسب بل حتى من آخرين ما زالوا يراهنون على قدرتهم في التأثير على الشارع واجتذاب إعجاب الناس ...


أبو عمر لم يوفق حسب رأيي في هذا الموضوع من حيث طريقة العرض وحتى من حيث اختيار مناسبة إيراد هذا الموضوع !!! ...


مجرد وجهة نظر ...
 

قلم رصاص

عضو ذهبي
ليش .......مو تارس عينك ؟

ز يالجاسم شنو قصدك بالتوازن و شيخ حكيم و شيخ متهور ؟
فمن يكون الشيخ سالم برايك ماذا يكون الامير ؟

عيب عليك هل كلام و هل غمز و المز البلد ما تتحمل و السفهاء الى تحاول تلعب عليكم و حتى الخبثاء الى فاهمين قمندتك و محاولتك الفتنه بينهم امر مكشوف و الى يؤيدونك بخبثك نقول لهم امير البلاد و رمز البلد هو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد

و الشيخ سالم العلى و باقى الشيوخ على العين و الراس مكانتهم عاليه هم و ابناء البلد من شخصيات عامة ولكن رمزنا هو اميرنا

كفاكم زجا باسم صاحب السمو في كل موضوع ..

اذا انتقد الناس ناصر المحمد .. قلتم ان الامير اختاره ..مو تارس عينكم ؟؟

اذا ناقش الناس دور سالم العلي في الأسرة.. قلتم والامير وين راح .. مو تارس عينكم ؟؟

واذا ناقش بعض الناس موضوع القروض او حقوق المرأة قلتم رغبة اميرية .. الامير مو تارس عينكم ؟؟

الأمير ابو الجميع .. وابو الشعب ..

انتم من تسيئون الى المقام الاميري .. بمحاولتكم تصويره وكأنه جزء من المعادلة والصراع السياسي .. سواء على مستوى البرلمان او الاسرة ..

بينما هو ليس جزء من المعادلة ..هو خارج المعادلة .. هو فوق المعادلة ..

بل كيف تجرؤ بمجرد التلميح بأن هناك من يسيء لمقام صاحب السمو ..

ولماذا هذا كله ؟؟

لكي تسكت من لديه رأي مخالف لرأيك ؟؟

ناقش المواضيع ولا تخفي ضعف حجتك بالتمترس خلف الذات الاميرية ..

احترم المقام الاميري ..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

بسمارك

عضو فعال
أن الخروج من المأزق الحالي يتطلب قرارا واحدا فقط .. قرار التغيير
التغييـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
مطلب شعبي ملح .. لصون الوحده الوطنيه .. وبداية مرحله جديده لمعالجة أخطاء حكومات الشيخ ناصر المحمد الكارثيه ..؟؟!!


 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
إذا كان الجاسم يعني بالتغيير مجرد تغيير شخص رئيس الوزراء فإن تلك مشكلة في التفكير قد يكون من المقبول وقوع المُتابعين العاديين من أمثالنا فيها ،


لكن أن يختزل شخص مثل محمد الجاسم كل المشاكل في شخص رئيس الحكومة ويرى أن استبعاده يكفي كي يصبح عصى سحرية لحل كل تلك المشاكل فإن هذا أمر مؤسف حقا !!! ...


أتمنى ألا يكون قصد الجاسم بالتغيير هو تغيير رئيس الحكومة ؛ فرئيس الحكومة رغم كل التحفظات عليه ورغم كوننا لا ندافع عنه إلا أنه في الحقيقة يمثل واجهة مشكلة بدأت قبل توليه منصبه ،


هذه المشكلة تكمن في عموم المنظومة السياسية التي يجب أن يتم إعادة صياغتها وصياغة كل شيء معها ؛ ويجب على الجاسم ومَن هو في مثل وضعه أن يتصدروا قائمة المطالبين بذلك ...


أما فيما يخص رئيس الحكومة فإنه لم يكن ذا تأثير يُذكر على المشهد السياسي عام 1976 م حين قررت الأسرة الحاكمة باتفاق كبار أقطابها تغيير أسلوب تعاملها مع شؤون الحكم والدستور بحيث يصبح الدستور في النهاية مجرد إطار تضعه الأسرة ويضمن رمزها سير الجميع ضمنه ؛ فإن خرجوا أو خرج نفر من هؤلاء الجميع عن الإطار أعادتْه الأسرة الحاكمة بموجب الدستور إلى ذلك الإطار كما يعيد الزوج زوجته إلى بيت الطاعة !!! ...


قُلها يا محمد الجاسم وتوكل على الله ؛ ودع المسن المسكين الشيخ سالم العلي في حاله ؛ دعه فإنه اليوم يعيش توازنا مع بني عمومته وفق مُقتضيات المرحلة ؛ وهذا التوازن يعني الأسرة الحاكمة ولا يعنينا كشعب ،


ما يعنينا كشعب هو أن يتصدر مثقفونا من أمثالكَ المطالبة بالتغيير الحقيقي ويتصدوا لها بعيدا عن استجداء توازنات هُنا أو هناك داخل بيت الحكم ،


علينا أن نجبر بيت الحكم على إعادة صياغة دوره لا أن نستجديه أن يرحمنا بتطبيق منظومة سياسية أثبت الزمن أنها غير قابلة للتطبيق ،


أما إن عجز مثقفونا عن رفع الصوت بهذه المطالبة فليلزم كل مِنَّاْ حِلَاْسَ بيته وليدع الأسرة الحاكمة وشأنها ؛ فإما أن يخرج من بين أبناء تلك الأسرة الكريمة مَن يكون بقوة شخصية فيصل بن عبد العزيز آل سعود حين أخذ زمام أمور بلده بيده لِيُقَوِّمَهَاْ بالحزم والحكمة ؛ وإما أن ننتظر أن تُوَقِّعَ الأشهر المقبلة رسميا من خلال أحداثها على نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى !!! ...
 

مثقف جدا

عضو بلاتيني
موضوع مقالة الجاسم فيها شي من الصحة (رغم خلافي مع بو عمر في اسلوب كتابة مقالاته

في الفترة الاخيرة لان بها رائحة الشخصانية والخصومة الواضحة)..

لاحظوا معي ان جميع سياسي الكويت من اعضاء مجلس امة وكتاب وصحف ..عندما يصلوا

الى خلافات الاسرة يتكلموا عنها بأختصار وبأقتضاب شديد و(سرعه بسرعه) لانه موضوع حساس جدا

في منظومة الحياة الكويتية..
 

بسمارك

عضو فعال
وإما أن ننتظر أن تُوَقِّعَ الأشهر المقبلة رسميا من خلال أحداثها على
نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى !!!
من حقنا كشعب بأن نعيش للأمل .. ببداية مرحله جديده من أجل الكويت
تخلوا ..
1- من الصراع الطائفي والفئوي والقبلي وبالقضاء على مسبباته وبعدم نصرة طرف على طرف آخر لحماية الوحده الوطنيه .
2- من تجيير الوسائل الاعلاميه بالنفوذ والمال وجنوحها مع طرف ضد طرف آخر وتكون النتيجه دق أسفين في الوحده الوطنيه .
3- من تدخل الحكومه في الانتخابات ودعمها لأطراف ضد أطراف أخرى وبتكريس كل طاقاتها البشريه والماديه لتحقق أجنداتها
الخاصه على حساب الوحده الوطنيه .
4- من الاخطاء الكارثيه المستمره للحكومه وبعدم استطاعتها على دفع عجلة التنميه والبناء وأستثمار الطاقات البشريه الكويتيه .

من حقنا كشعب بأن نعيش ونحلم بالأمل .. ببداية مرحله جديده من أجل الكويت
تكون ..
1- فيها رص صفوف الشعب الكويتي وعدم التفريق بينهم .
2- فيها بدايه لدفع عجلة التنميه والبناء والتعمير والاستثمار بالطاقات البشريه والتكنلوجيه في جميع
النواحي التعليميه والصحيه والأسكانيه والرياضيه والثقافيه والاقتصاديه وبناء وتطوير المنشاءات .
3- فيها أن يتمتع الشعب الكويتي بخيراته من ثرواته الطبيعيه وأن يعيش برفاهيه .

وهذا قيضآ من فيض

لذلك كله ..
يازميلي العزيز الحيران
من حقنا كشعب بأن نحلم ونعيش للأمل .. ببداية مرحله جديده
الكويت ونحن نستحق الأفضل


 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
من حقنا كشعب بأن نعيش للأمل .. ببداية مرحله جديده من أجل الكويت
تخلوا ..
1- من الصراع الطائفي والفئوي والقبلي وبالقضاء على مسبباته وبعدم نصرة طرف على طرف آخر لحماية الوحده الوطنيه .
2- من تجيير الوسائل الاعلاميه بالنفوذ والمال وجنوحها مع طرف ضد طرف آخر وتكون النتيجه دق أسفين في الوحده الوطنيه .
3- من تدخل الحكومه في الانتخابات ودعمها لأطراف ضد أطراف أخرى وبتكريس كل طاقاتها البشريه والماديه لتحقق أجنداتها
الخاصه على حساب الوحده الوطنيه .
4- من الاخطاء الكارثيه المستمره للحكومه وبعدم استطاعتها على دفع عجلة التنميه والبناء وأستثمار الطاقات البشريه الكويتيه .

من حقنا كشعب بأن نعيش ونحلم بالأمل .. ببداية مرحله جديده من أجل الكويت
تكون ..
1- فيها رص صفوف الشعب الكويتي وعدم التفريق بينهم .
2- فيها بدايه لدفع عجلة التنميه والبناء والتعمير والاستثمار بالطاقات البشريه والتكنلوجيه في جميع
النواحي التعليميه والصحيه والأسكانيه والرياضيه والثقافيه والاقتصاديه وبناء وتطوير المنشاءات .
3- فيها أن يتمتع الشعب الكويتي بخيراته من ثرواته الطبيعيه وأن يعيش برفاهيه .

وهذا قيضآ من فيض

لذلك كله ..
يازميلي العزيز الحيران
من حقنا كشعب بأن نحلم ونعيش للأمل .. ببداية مرحله جديده
الكويت ونحن نستحق الأفضل




نعم يا بسمارك :


من حقنا أن نحلم ونأمل ؛ لكن أيضا من واجبنا أن نعمل ...


لقد عبرتَ يا زميلي بطريقة رائعة عن آمال الشعب الكويتي وأمانيه ؛ وأنا متأكد أنكَ والشرفاء أمثالكَ ستكونون أكثر روعة إن تحولتم بأمانيكم وآمالكم إلى ساحة العمل السياسي باتجاه التغيير الذي يعيد رسم خارطة كل شيء في بلادنا ابتداء من الدستور وانتهاء بتنظيم قانون العمالة الوافدة ،


فأملنا بعد الله فيكَ وفي أمثالكَ من الشباب لا في استجداء التوازنات مثلما يتمنى الجاسم في مقاله هذا ولا فيما هو قائم حاليا من منظومة فاسدة ننتقدها كل لحظة لكننا نصر على التمسك بها تحت ذريعة الخطوط الحمر التي وضعها لنا المستفيدون من الوضع الحالي البائس !!! ...
 

بو لولوه

عضو ذهبي
هذا المقال عبارة عن مقدمة طويلة وخاتمة قصيرة وبينهما اقتباس لمقال قديم في موقع ميزان، لذلك لا أرى جديد في هذا المقال الذي يبين رأي الكاتب بالشيخ سالم العلي الذي سبق أن بينه من قبل.

مقال (السلطة تحد السلطة) مقال قديم وليس جديد، وأظن أن الكاتب أورده من باب المناسبة (عودة سالم العلي) وأيضاً من باب إعادة تأكيد رأيه بأنه كان على صواب في السابق (قبل 4 أعوام) وهي مسألة عادية يقوم بها كل كاتب عندما يُظهر له الحاضر أنه كان على صواب في وقت سابق.

وفي رأيي أن الجاسم يضع أمل كبير على الشيخ سالم العلي ولكنني لا أتوقع أن يكون الكاتب على صواب في ذلك، فالشيخ كبير في السن وأعياه المرض وأميل إلى أن تأثيره على الأسرة اجتماعياً أكثر منه سياسياً، كما أن الشيخ سالم العلي قد قضى معظم حياته في التجارة وجمع المال ولم يهتم بالسياسة إلاّ عند الفترة الأخيرة من حياة الشيخ جابر الأحمد، وبالتالي لا أتوقع أن يكون له أثر كبير في الساحة السياسية.

أما عن موضوع كرم الشيخ سالم وأعماله الخيرية التي كثر الحديث عنها فهي بميزان حسناته بإذن الله، وأظن أن الكثيرين يقدرون تبرعاته التي أخرج بها سجناء بسبب ديون، ولكن هذه الأعمال الخيرية أيضاً ليست بالضرورة تؤدي إلى تأثير سياسي بل تأثيرها اجتماعي أيضاً.

وأتفق مع الجاسم في نقطة أن الناس بحاجة إلى أمل بعد أن يئسوا، ولذلك يأتي استقبال الشيخ سالم بطريقة ترمز إلى مطالبته بالتأثير على الوضع القائم، وأظن أن ذلك يأتي من عدة أسباب أهمها:
  1. عدم الرضا عن الأداء الحكومي ورئيس الحكومة
  2. عدم الرضا عن معظم أعضاء مجلس الأمة
  3. إحباط البعض بسبب الموقف الحكومي من القروض
  4. إحباط الغالبية من موقف المجلس في الاستجوابات في قضايا تبديد أموال وتضليل وشيكات ومصروفات
  5. ظروف الأزمة الاقتصادية وما رافقها من خسائر في مدخرات ورؤوس أموال الطبقة الوسطى التي تشكل أغلب الناس.
  6. الغليان القبلي والطائفي والطبقي الذي تأجج في الفترة الأخيرة بفضل وسائل إعلامية تحظى برعاية خاصة.
  7. مخاوف وعدم اطمئنان من بعض الشخصيات المريبة التي باتت قريبة من السلطة مؤخراً.
  8. ضياع وتفتت القوى السياسية وتشتت التيار المدني وانقلاب أحوال بعض أعضاء هذا التيار البارزين.

لذا، أتفق مع الكاتب أن هناك جانب رمزي، مع اختلافي معه في التأثير الحقيقي على الساحة السياسية.

تحياتي
 

هدوء

عضو فعال
كان عندى شك قبل ...من عدة أسماء ...اما الآن فقد وضحت الصوره و كشفت ظهرك حتى للأعمى

الشيخ سالم فى ايام عزه و صحته لم يعمل شئ لأنه بعيدعن السياسه ..فما بالك الآن و الحال

الصحيه كما ترى...إخوى بوعمر شوفلك حنفيه ثانيه...أعتقد أن الفيلم إنتهى الآن...

و الأبطال أحياء يرزقون و هم من يقود ...و لهم الأمر كله...

و أنت عما قريب و قريب جدا ...سيتبرأ منك حتى أقرب الناس لك...

يا بوعمر ليس لديك أى قاعده شعبيه أو حتى فكريه (بدليل رقمك بالإنتخابات)

لذلك خاب مسعاك و مسعى من إستأجرك...فأبحث أنت ممول جديد و ليبحث هو عن فكر جديد

قضى الأمر .
 
أعلى