في الحقيقه لتو عٌدت من العاصمة لبنانية ( بيروت ) فكان الهدف من الرحلة هو ( السياحة والأستجمام ) بعيداً عن شتاء الكويت القارص المفعم بكثير من المخيمات
وقليل من المُطيرات " أمطار " ( لزوم السجع ) حيث أمضيت هناك أسبوع واحد من الرفاهيه و التبذير أن صح التعبير كون الجو السائد هنا يُشجعك على الدفع دون مبالاة..
لوجود إغراءات نصبوها خصيصاً لك يا عزيزي ( السائح ) وفي الحقيقة وما يلامون على ذلك لشعورهم أن السائح الكويتي بحاجة ماسه ( لشم ) شوية هوا نقى
بعيداً عن الجو الداخلي الصاخب والملتهب بنيران الفتنه اللعينة..المهم..كُنا شابين وسيمين وكان هو ( أي فندق فنيسيا ) فاتح ذراعيه لنا وأستضافنا بكل وساعة صدر وحميمية.
لكن هااا مقابل كل ليلة 400 دولار أمريكي بس للأمانه هذا الفندق يستحق كل دولار دُفع لأجله
من كورنيش
صخرة الروشه في بيروت أحد معالمها الرئيسية
على صفاف الشاطئ ألتقط هذه الصوره
قُبيل الغروب
هذه ساحة السوليدير أن كنت لا تعرفها فسئل عنها عند ( المغازلجية ) وأصحاب ( الأرجيلة )
قريب من هذا المكان تم أغتيار الرئيس الوزراء لبناني الشهيد رفيق الحريري
بنفس هذا المكان أعتصمت المعارضة اللبنانية ونصبت الخيام في ذكرى الأولي لوفاة الحريري
فتوووووش
هذي خفايف ( والدسم ) في الطريق أستراحة مع الطعام ومن ثم نستكمل في " فاريا " حيث يتواجد الثلج هناك