لماذا سمي النبي الأمي‏

B

BRiGHT_Q8

Guest


بسم الله الرحمن الرحيم




سأل أحد الناس الامام الرضا ( عليه السلام ) فقال له :

يبن رسول الله لم سمي النبي الأمي ؟

فقال عليه السلام :




مايقول الناس ؟

فقال الرجل :




يقولون أنه سمي الأمي لأنه لم يحسن أن يكتب

فقال عليه السلام :




كذبوا عليهم لعنة الله ، كيف و الله يقول في محكم كتابه


(( هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلوا عليهم آياته


ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة)) ،


فكيف كان يعلمهم ما لا يحسن؟


والله لقد كان رسول الله يقرأ ويكتب بثلاث و سبعين لسانا ،


وأنما سمي( الامي) لأنه كان من أهل مكة، ومكة من أمهات القرى ،


وذلك قول الله عزوجل


(ولينذر أم القرى ومن حولها)




منقــــــ:وردة:ـــــول



 
الله المستعان ياشيعه عليكم بالتفكر في الكلام الذي سأنقله لكم
......................

عندما قال له جبريل للرسول صلى الله عليه وسلم إقرأ رد رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا ما أنا بقارئ أي انا لاأعرف القراءة هذا من ناحية ومن ناحية أخرى عندما طلب جبريل من الرسول طلب منه أن يقرأ باسم ربك الذي خلق ولم يعطيه كتابا ولا ألواحا حتى يقرأها هذا الشرح من ناحية مبسطة وحتى تكون من ناحية شرعية كما فسرها المفسرون يمكن الرجوع الى ما ورد في التفاسير __________
واسمحوا لي الآن أن أشرح بشكل متواضع لهذه الحالة من ناحية علمية وهي اثباة أن الرسول لايقرأ وأن الوارد هنا في القراءة هنا فقط باسم الله :
أخي السلم إن القراءة لاتتم إلا بعد تعلم الكتابة وإن القراءة والكتابة عمليتان متلازمتان مع بعضيهما ولاتتم واحدة إلا ومع الآخرى فالطفل أول ما يتعلم يتعلم الكتابة ثم القراءة لانه ما يكتب يقرأ وأحيانا تكون الكتابة والقراءة سويا هذا حسب الأشخاص والخلاصة هنا أريد أن نصل معا الى تلازم القراءة مع الكتابة ولاتتم واحدة بدون الأخرى إن كان الرجل ليس بأمي وإن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعرف الكتابة والدليل على ذلك كان هناك كتاب للوحي ومنهم معاوية بن أبي سفيان رضوان الله عليه وعلى كتاب الوحي جميعا وهنا هذا دليل على أن الرسول لايكتب فلو كان يكتب لكتب الوحي هو ولم يكتبه غيره وبعد أن كان كتاب الوحي يكتبون يطلب الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقرؤا ما كتبوا وهذا دليل آخر على أن الرسول لا يقرأ فلو كان يقرأ لقرأ ولم يطلب من كتاب الوحي قراءة ما كتبوا من الوحي ومن هنا نرى أن الرسول لايقرأ ولا يكتب وهو لا يقرأ ولا يكتب أو يكتب ولا يقرأ لا الرسول صلى الله عليه وسلم لايقرأ ولا يكتب
والدليل الآخر هو أن كفار قريش نعوا الرسول بأوصاف شتى من ساحر وكاهن وإلى آخر الكلام ولكن أحد لم يتجرأ وأن قال إن محمد رجل يقرأ ويكتب وهو يدعي أنه أمي .
إن معنى قوله تعالى للرسول إقرأ هنا قراءة شفهية باسم الله وأضرب هنا مثلا ولله المثل الأعلى
لو أتينا برجل أمي لايقرأ ولا يكتب وقلنا له إقرأ سورة الناس فهو قادر على أن يقرأئها لأنه تعلم هذه السورة وهي موجودة بالاساس ومثل هذه القراءة هي من البديهيات جدا ولكن ان طلبنا منه أن يكتبها فهو لا يقدر
ومع هذا إن طلبنا منه أن يقرأ بالجريدة لا يقدر إذا أي أمي قادر على أن يقرأ باسم الله
وليس أي أمي يقدر على أن يقرأ جريدة ما
والله أعلم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,




وهذا أكبر دليل علي أن القرآن وحي من الله وليس من عمل سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم فلو كان

كذلك لما كان كل ذلك الإعجاز ..

وهذا أكبر دليل علي صدق نبوته .
 
كلام فاضي ...

الرسول صلى الله عليه وسلم كان لايقرأ ولايكتب...

اما هذه الروايات المكذوبه ... يفترض تسميتها بالايرانيات اسوه بالاسرائيليات..
كلها كذب من الدخلاء على العرب والمسلمين
 

بو_علي

عضو بلاتيني
كلام فاضي ...

الرسول صلى الله عليه وسلم كان لايقرأ ولايكتب...

اما هذه الروايات المكذوبه ... يفترض تسميتها بالايرانيات اسوه بالاسرائيليات..
كلها كذب من الدخلاء على العرب والمسلمين
علا طول صار كلام فاضي بس لأنه كاتب الموضوع شيعي..عدلوا اسلوبكم بالحوار يا جماعه
....................................................
كلام منقول بخصوص معنى الامي

كلمة (الأمِّي): مصدرها (أمَّ)، ومنها الأم الوالدة، التي يؤم إليها ولدها باحتياجاته، ومنها (الإمام) الذي يأتمُّ به المصلّون، أو رئيس القوم، يعودون إليه في أمورهم، أو الخليفة، أو قائد الجند، أو دليل المسافرين: وكلها تعني (المرجع) الذي يُؤمُّ إليه بالمقصد المشترك. والتيمُّم: التوجُّهُ للتراب الطهور عند فقدان الماء، أو ضرره على المتوضئ المريض.

فالأمِّي: لغةً نسبة إلى الأم أو الأمَّة، فأمَّ يؤم أمّاً وتأمم. وائتمّه: قصده، وأمَّ القوم إمامة، وإماماً بالقوم: تقدمهم بمقصدهم فكان إمامهم.

اليهود قالوا: {...لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ...} سورة آل عمران (75).

فقولهم هذا معناه: ليس علينا في العرب الذين أمُّوا لمحمد فتبعوه أيَّة مؤاخذة، وما علينا بأس، أي: افعلوا بهم ما يحلو لكم من سلب وفحش فهو حلال عليكم يا يهود، لأنهم عرب أمُّوا لمحمد، وما أمُّوا لعلمائنا وأحبارنا، وبتعريف المفسرين لكلمة (الأمِّي) جعلوا العرب كلهم ومنهم أهل مكة والمدينة والطائف لا يقرؤون ولا يكتبون!كيف كان كتبة الوحي والخلفاء يكتبون؟! حقّاً لقد ضيَّقوا واسعاً.

إذن (الأمي)، أي: مَن تؤمُّ له الخلائق كلُّها، وبهذه التبعية العليَّة لإماميته الكبرى، تتم الشفاعة فالجنَّة.

فعلى كافة الوجوه (الأميين): تعني الذين أمُّوا لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أي تبعوه، حيث يمتدحهم تعالى بهذه الصفات بقوله: {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ...} سورة الجمعة (2).

فما أمكر الشخص الأول الذي خرق هذا القول ودسّه فانطلى على عقول الناس فظنوا خطلاً أن (الأمِّي) هو الذي لا يقرأ ولا يكتب!

حقّاً إنه لدسٌ رهيب فما علاقة أمَّ يؤم بالقراءة والكتابة؟! أي بــ: يقرأ ويكتب، أوْ لا يقرأ ولا يكتب، ومن أين خرقوا هذا المعنى البعيد؟ واللغة العربية أبداً لا تحتمل هذا التعسُّف اللغوي.

كلمة (أمَّ) أي: تبع غيره، فأمُّوا مع الإمام، أي تبعوا الإمام في الحركات والسكنات والتسليم بالصلاة.

و(أمَّ الكعبة) أي: ذهب تجاهها وإليها، وليس معناها قرأ الكعبة أو كتب الكعبة، فهي ليست من القراءة والكتابة بشيء.

والإمام هو الشخص المتعلم والقارئ المجيد للقراءة، وعادة يكون أقرأهم وأفقههم، فما وجه العلاقة هنا بأن الإمام هو أمِّي، بمعنى أن الإمام هو الذي لا يقرأ ولا يكتب؟

هل هناك بمساجد الأرض إماماً لا يقرأ بصلاته حتى حمَّلوا المعنى من عدم القراءة ما لا يحتمل، وحتى أشاعوها للناس بمعناهم الأعوج فتبعهم الناس تصديقاً؟ فهل نرضى أن نكون مثل من يقلِّد ولا يفكِّر؟!

بـل: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي...} سورة يوسف (108).

ثم هل الأُمّْ هي التي لا تكتب ولا تقرأ، أم أنها التي يؤمُّ إليها طفلها بكل طلباته وحاجاته؟!

والأميُّون في الصلاة هم الذين يؤمون للإمام بالاتباع، فإن رفع يديه وكبَّر تبعوه ورفعوا أيديهم وكبَّروا، وإن ركع ركعوا بعده وسجدوا بعده، ولا وجود لمعنى (الأميِّين) أبداً بعدم الكتابة والقراءة، فاليوم كافة الأمهات والمصلين تقريباً يقرؤون ويكتبون، وهذا ينسف معناهم المختلق كليّاً بأن معنى الأميين أي الذين لا يقرؤون ولا يكتبون، لكنه التقليد الأعمى جعل الناس ينقلون هذا المعنى الخطأ، والذي لا أصل له أبداً.

كلمة لا يكتب ولا يقرأ وردت في آيةٍ ثانية لا علاقة لها بالأمي وهي: {وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ} سورة العنكبوت (48).

وهذه الآية تبيِّن أنه صلى الله عليه وسلم لا يقرأ ولا يكتب، ولا علاقة لها بكلمة (أمِّي) أبداً.

كلمة: (أمِّي) المتعلقة بنبينا صلى الله عليه وسلم تعني فقط من تؤم إليه كافة الرسل والنبيين والمؤمنين بالعالَمين.
 

skilled

عضو فعال
كلام فاضي ...

الرسول صلى الله عليه وسلم كان لايقرأ ولايكتب...

اما هذه الروايات المكذوبه ... يفترض تسميتها بالايرانيات اسوه بالاسرائيليات..
كلها كذب من الدخلاء على العرب والمسلمين

الامام لم يدعوا على شيعته بل دعى على من خذلوه ارجوا ان لاتحرف الكلام
 

مستفيد

عضو ذهبي
أبو علي الحين فيه مشروع عالمي عربي يسمى (محو الأمية) !
سمعت فيه ؟

الأمي نسبة إلى أمه أي كما وضعته أمه لايقرأ ولا يكتب
وفي صحيح البخاري قال :1814 - حدثنا آدم حدثنا شعبة حدثنا الأسود بن قيس حدثنا سعيد بن عمرو أنه سمع ابن عمر رضي الله عنهما : عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال " إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا هكذا "

الظاهر من العجمة أتيت !

والنبي صلى الله عليه وسلم لايقرأ ولا يكتب كما نصت الأية في سورة العنكبوت
{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ}
وهذه صفة مدح فيه صلى الله عليه وسلم وفي غيره صفة ذم
وهي من معجزاته .
 

skilled

عضو فعال
علا طول صار كلام فاضي بس لأنه كاتب الموضوع شيعي..عدلوا اسلوبكم بالحوار يا جماعه

....................................................
كلام منقول بخصوص معنى الامي


كلمة (الأمِّي): مصدرها (أمَّ)، ومنها الأم الوالدة، التي يؤم إليها ولدها باحتياجاته، ومنها (الإمام) الذي يأتمُّ به المصلّون، أو رئيس القوم، يعودون إليه في أمورهم، أو الخليفة، أو قائد الجند، أو دليل المسافرين: وكلها تعني (المرجع) الذي يُؤمُّ إليه بالمقصد المشترك. والتيمُّم: التوجُّهُ للتراب الطهور عند فقدان الماء، أو ضرره على المتوضئ المريض.



فالأمِّي: لغةً نسبة إلى الأم أو الأمَّة، فأمَّ يؤم أمّاً وتأمم. وائتمّه: قصده، وأمَّ القوم إمامة، وإماماً بالقوم: تقدمهم بمقصدهم فكان إمامهم.



اليهود قالوا: {...لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ...} سورة آل عمران (75).



فقولهم هذا معناه: ليس علينا في العرب الذين أمُّوا لمحمد فتبعوه أيَّة مؤاخذة، وما علينا بأس، أي: افعلوا بهم ما يحلو لكم من سلب وفحش فهو حلال عليكم يا يهود، لأنهم عرب أمُّوا لمحمد، وما أمُّوا لعلمائنا وأحبارنا، وبتعريف المفسرين لكلمة (الأمِّي) جعلوا العرب كلهم ومنهم أهل مكة والمدينة والطائف لا يقرؤون ولا يكتبون!كيف كان كتبة الوحي والخلفاء يكتبون؟! حقّاً لقد ضيَّقوا واسعاً.



إذن (الأمي)، أي: مَن تؤمُّ له الخلائق كلُّها، وبهذه التبعية العليَّة لإماميته الكبرى، تتم الشفاعة فالجنَّة.



فعلى كافة الوجوه (الأميين): تعني الذين أمُّوا لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أي تبعوه، حيث يمتدحهم تعالى بهذه الصفات بقوله: {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ...} سورة الجمعة (2).



فما أمكر الشخص الأول الذي خرق هذا القول ودسّه فانطلى على عقول الناس فظنوا خطلاً أن (الأمِّي) هو الذي لا يقرأ ولا يكتب!



حقّاً إنه لدسٌ رهيب فما علاقة أمَّ يؤم بالقراءة والكتابة؟! أي بــ: يقرأ ويكتب، أوْ لا يقرأ ولا يكتب، ومن أين خرقوا هذا المعنى البعيد؟ واللغة العربية أبداً لا تحتمل هذا التعسُّف اللغوي.



كلمة (أمَّ) أي: تبع غيره، فأمُّوا مع الإمام، أي تبعوا الإمام في الحركات والسكنات والتسليم بالصلاة.



و(أمَّ الكعبة) أي: ذهب تجاهها وإليها، وليس معناها قرأ الكعبة أو كتب الكعبة، فهي ليست من القراءة والكتابة بشيء.



والإمام هو الشخص المتعلم والقارئ المجيد للقراءة، وعادة يكون أقرأهم وأفقههم، فما وجه العلاقة هنا بأن الإمام هو أمِّي، بمعنى أن الإمام هو الذي لا يقرأ ولا يكتب؟



هل هناك بمساجد الأرض إماماً لا يقرأ بصلاته حتى حمَّلوا المعنى من عدم القراءة ما لا يحتمل، وحتى أشاعوها للناس بمعناهم الأعوج فتبعهم الناس تصديقاً؟ فهل نرضى أن نكون مثل من يقلِّد ولا يفكِّر؟!



بـل: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي...} سورة يوسف (108).



ثم هل الأُمّْ هي التي لا تكتب ولا تقرأ، أم أنها التي يؤمُّ إليها طفلها بكل طلباته وحاجاته؟!



والأميُّون في الصلاة هم الذين يؤمون للإمام بالاتباع، فإن رفع يديه وكبَّر تبعوه ورفعوا أيديهم وكبَّروا، وإن ركع ركعوا بعده وسجدوا بعده، ولا وجود لمعنى (الأميِّين) أبداً بعدم الكتابة والقراءة، فاليوم كافة الأمهات والمصلين تقريباً يقرؤون ويكتبون، وهذا ينسف معناهم المختلق كليّاً بأن معنى الأميين أي الذين لا يقرؤون ولا يكتبون، لكنه التقليد الأعمى جعل الناس ينقلون هذا المعنى الخطأ، والذي لا أصل له أبداً.



كلمة لا يكتب ولا يقرأ وردت في آيةٍ ثانية لا علاقة لها بالأمي وهي: {وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ} سورة العنكبوت (48).



وهذه الآية تبيِّن أنه صلى الله عليه وسلم لا يقرأ ولا يكتب، ولا علاقة لها بكلمة (أمِّي) أبداً.



كلمة: (أمِّي) المتعلقة بنبينا صلى الله عليه وسلم تعني فقط من تؤم إليه كافة الرسل والنبيين والمؤمنين بالعالَمين.

الله يعطيك العافيه على هالتوضيح بس وين اللي يفهم على طول (...)
اللهم ثبتنا على ديننا وسدد خطى علمائنا ورد كيد اعدائنا واعداء اهل البيت والعنهم الى يوم الدين بحق محمد واله الاطياب الاطهار
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

OK

مشرف
طاقم الإشراف
الرجاء الرجوع لصلح الحديبية

فهذا قد يفيدكم في معرفة إن كان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم -

أميّ أم لا

اتمنى الاخوة يقرون هالكلام

هذا ما عاهد عليه رسول الله فاعترض مندوب قريش قائلاً: من قال أنك رسول الله؟ لو نعلم أنك رسول الله لما حاربناك، اكتب اسمك واسم أبيك.
فقال: نعم والله إني لرسول الله وإن كذبتموني امحها يا على، فقال على:
والله لا أمحوها أبدا، فقال النبي: امحها يا على فقد يأتي يوم تكون في مثل هذا الوطن وأنت مضطهد "يتحدث عن الفتنة وكأنه وحي"، فقال على: والله لا أمحوها أبدا.
فقال النبي: أرنيها يا علي، فأشار على علي العبارة، فمحاها النبي بأصابعه.

اذا كان الرسول يعرف القراءه والكتابة كيف يطلب من الامام علي ان يريه الكلمة ؟!

لو كان النبي عليه الصلاة والسلام يعرف القراءة والكتابة لطعنوا في القرآن ولكن قريش يعلمون انه لا يقرأ ولا يكتب ولو كان يعرف القراءة والكتابه لكتب بنفسه كتاب الامان لسراقه بن مالك في الهجرة
 

اللوذعي

عضو جديد
{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ}
وهذه صفة مدح فيه صلى الله عليه وسلم وفي غيره صفة ذم

وهي من معجزاته .


بارك الله فيك أخي الكريم مستفيد
 

ولد التحالف

عضو بلاتيني
.. مـساء الخـير

أنـا مـسلم وسني المذهـب

لا أعـتقد أبداً بأن النبي صل الله على وسلم كان أمي لا يقرأ ولا يكتب

بل كان عالم يجيد القرأه والكتابه وهذا مادلني عليه عقلي والله أعلم

 

اللوذعي

عضو جديد
.. مـساء الخـير



أنـا مـسلم وسني المذهـب

لا أعـتقد أبداً بأن النبي صل الله على وسلم كان أمي لا يقرأ ولا يكتب

بل كان عالم يجيد القرأه والكتابه وهذا مادلني عليه عقلي والله أعلم


أخي الكريم

ما قولك في هذه الآية؟

{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ}
 

q8ynew

عضو
الله يعطيك العافيه على هالتوضيح بس وين اللي يفهم على طول قالك ايرانيات صج ناس ناقصة عقل وديـــــــــــــــــــــــــن

اللهم ثبتنا على ديننا وسدد خطى علمائنا ورد كيد اعدائنا واعداء اهل البيت( والعنهم الى يوم الدين بحق محمد واله الاطياب الاطهار)


يا عقلاء الشيعة انظر نظرة متأمل في قول علمائكم لتجده قائم على العن
والتكفير والسب وأنظر الى علماء السنه لتجد الفرق بين الثراء والثريه
فتبكي على بقأك في هذا المذهب الخبيث يا أخي والله سوف تحاسب
وحدك يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتا الله بقلب سليم
 
يا عقلاء الشيعة انظر نظرة متأمل في قول علمائكم لتجده قائم على العن
والتكفير والسب وأنظر الى علماء السنه لتجد الفرق بين الثراء والثريه
فتبكي على بقأك في هذا المذهب الخبيث يا أخي والله سوف تحاسب
وحدك يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتا الله بقلب سليم

ياأخي خلهم ماعليك منهم

’’ان الله لايغيرمابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم’’

,,

الموضوع عن اذا كان الرسول لايعرف القرأه والكتابه ام يعرف,

جئناهم بالايه وبالروايه وهم لايصدقون بل اخذو جل مناقشاتهم في تفسير معنى امي!

اذا كانو لايصدقون بان الرسول عليه الصلاة والسلام لايعرف القراءه والكتابه فأنهم يطعنون في معجزه من معجزات الرسول.!

الله المستعان
 

لا تحزن

عضو بلاتيني
ومن الآيات التي تشير إلى الحكمة من كونه أمياً قوله تعالى: (وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون)[العنكبوت:48] قال ابن عاشور: (هذا استدلال بصفة الأمية المعروف بها الرسول صلى الله عليه وسلم، ودلالتها على أنه موحى إليه من الله أعظم دلالة، وقد ورد الاستدلال بها في مواضع كقوله: (ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان)[الشورى:52] وقوله: (فقد لبثت فيكم عمراً من قبله أفلا تعقلون)[يونس:16]. ومعنى: (ما كنت تتلو من قبله من كتاب) إنك لم تكن تقرأ كتاباً حتى يقول أحد: هذا القرآن الذي جاء به هو مما كان يتلوه من قبل.
(ولا تخطه) أي لا تكتب كتاباً، ولو كنت لا تتلوه، فالمقصود نفي حالتي التعلم، وهما: التعلم بالقراءة، والتعلم بالكتابة، استقصاء في تحقيق وصف الأمية...(بل هو آيات بينات في صدور الذي أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون)[العنكبوت:49] .. أي بل القرآن آيات ليست مما كان يتلى قبل نزوله، بل هو آيات في صدر النبي صلى الله عليه وسلم. فالمراد من (صدور الذين أوتوا العلم) صدر النبي صلى الله عليه وسلم عبر عنه بالجمع تعظيماً له، والعلم الذي أوتيه النبي صلى الله عليه وسلم هو النبوة ) التحرير والتنوير(10/12).
و يحسن بنا هنا أن نشير إلى جواب سؤال مهم وهو: هل ظل الرسول صلى الله عليه وسلم على أميته إلى أن توفي؟ أم تعلم القراءة والكتابة بعد أن بعث بفترة؟ وهل قرأ الرسول صلى الله عليه وسلم كتاباً؟ وهل كتب بيده الشريفة صلى الله عليه وسلم؟
وللجوابعن هذا السؤال نقول : نقل الإمام النووي عن القاضي عياض الخلاف في ذلك، وعزى إليه أن الباجي وغيره ذهبوا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى كتب، كما في قصة صلح الحديبية من رواية البخاري وفيه: "أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب، فكتب" وزاد عنه في طريق آخر" ولا يحسن أن يكتب فكتب" قالوا: وهذا لا يقدح في أميته. بينما ذهب الأكثرون إلى منع ذلك كله. وقالوا: قوله "كتب" أي: أمر بالكتابة.. إلخ. انظر صحيح مسلم كتاب الجهاد، باب صلح الحديبية في الحديبية بشرح النووي(6/381)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=11425&Option=FatwaId
 
سبحآن الله

الله تعالى هو من وصف نبيه بالامي ..

قال تعالى "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [157] قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ "[الأعراف : 158]


لكن قلتهآ ولازلت اقولها قوم قلوبهم بعيده عن القرآن ولا يتدبرونه ويبتدعون بالعقيده ما يتماشى مع اهوآئهم ..

ويعارضون كلام الله الذي لا رآد له .. ولا يحفظون الا اللطميآت والمظلوميآت .. وياتون ليعلمونا مافي القرآن وعقيدة الاسلام !!
 
أعلى