دماء لفطير صهيون...

Fakire

عضو فعال
Assalame Alikom

Dear brothers and sisters

.This is an intersting article of Mr Adnan ALKAZEMY in ALWATAN newespepers

What is intersting in this artcile that the occident peopel know that ther are unders the

,pression of the zionist, but they cant do anything

"Nearly 60% of Europeans said yes when asked in the Eurobarometer survey if Israel presents a threat to peace, putting it ahead of Iran, North Korea and the US, each of which polled 53%."

click here to know mor about this survery, wich Israel risked to lost ther mind as they was

anger. As usual they never accepte the true, and all they live in all ther existence in the
! false

http://news.bbc.co.uk/1/hi/world/middle_east/3237277.stm


so if we dont mak attention, we will be like the europeen peopel, we will becam the

. salveof the heated zionist

.Allahuma Ihfadna men shroreheme yarabe alalamine


دماء لفطير صهيون...

كتب:عدنان زيد الكاظمي

منذ سنوات خلت كنت أتجول في مدينة بيرن (العاصمة السياسية لسويسرا) مع مجموعة من السواح الأجانب..وقد لاحظت قاعدة لنصب بدون تمثال، فسألت المرافق والدليل المرشد عن التمثال فأجاب بخوف ظاهر وهو يتلفت..: لا أعرف..! وبعد أن انتهينا من التجول وشاهدنا المعالم الرئيسية لتلك المدينة الرائعة، جلسنا كمجموعة في أحد المقاهي للاستراحة.. نشاهد نشرة الأخبار من التلفزيون..وجرى الحديث عما يحدث من قصف..وتدمير.. وذبح يومي في فلسطين المحتلة من الصهاينة، التفت أحد السائحين الأجانب الي، وقال: لقد كانت فئات من اليهود يمارسون هذه المآسي على الشعوب الأوروبية قبل الحرب العالمية الثانية..! وأردف يقول: لقد سألت عن النصب بدون تمثال؟؟ فهل يهمك أن تعرف؟؟ أجبته نعم.. (حتى من قبيل الفضول...!!) فقال:لقد كان هناك على النصب تمثال، وقد أزالوه...؟ وهو يمثل يهودياً يهم بذبح طفل يضع قلادة الصليب على عنقه، وهو ما يمثل عادة يهودية وذلك لفصد دم الضحية، وخلطه مع العجين لعمل فطيرة عيد الفصح.. ممزوجة بدم الضحية المختارة... وقد أزيل التمثال بضغط من اليهود بعد الحرب العالمية الثانية... لم أتخيل أن يكون جادا في الموضوع...!، واعتقدت أنه يمزح، أو انه يريد أن يرى رد فعلي على الأخبار...ولكنه أصر على أقواله.. وأردف يقول: إن للتمثال قصة حدثت في سويسرا، فقد ذبح اليهود الطفل المسيحي (رودلف) في عيد الفصح في منزل يهودي سويسري ثري اسمه (والتر)، واعترف اليهود بفعلتهم.. وقد اعدم عدد كبير منهم، وقرر الحاكم لهذه المقاطعة.. وضع تمثال على شكل يهودي يذبح طفلا مسيحيا صغيرا، ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكر حاخاماتهم بتلك الجريمة الوحشية.. واسترجعت قصصا أخرى كثيرة من ذاكرتي.. عن اختفاء الأطفال في فلسطين..والعثور عليهم قتلى وقد فصد دمهم.. وقصصا أخرى.. لا مجال لسردها عن معاناة الأوروبيين من اليهود قبل الحرب، الذين كانوا يعيشون منعزلين عن بقية المجتمع الأوروبي.
وقصة ذبح اليهود للمسيحيين وجمع دمهم لعمل فطيرة عيد الفصح.. لم تأت من فراغ.. ويمكن أن نستخلص من قصة (حادث قتل الأب توما وخادمه ابراهيم عمارة) وغيرها من القصص المتداولة.. أن عداء يهوديا كان مستحكما بينهما، وذلك قبل أن يبرئ قداسة البابا اليهود من دم المسيح... وما كان يقال عن استباحة دم الآخر وعرضه وماله عند اليهود له أساس من الحقيقة. ومذكور في كتاب التلمود المتداول بينهم، وقد تيقنت أن قصة ذبح الأب توما وخادمه صحيحة.. من وقائع محاضر مسجلة ومفصلة في المحكمة الشرعية في كل من حلب وحماة ودمشق.والتي جرت وقائعها عام 1840، وقد حصل عليها المستشرق الفرنسي (شارل لوران) ونشرها في كتاب باللغة الفرنسية بعنوان (في حادث قتل الأب توما وخادمه ابراهيم عمارة)، ووردت في كتاب قديم طبع في أواخر العشرينات بمطبعة بولس في حريصا بلبنان، وكانت محفوظة في مكتبة برلين الى أن ابتاعتها الجامعة الأمريكية وضمتها في محفوظات مكتبتها، كما قام بترجمة الكتاب الى اللغة العربية الدكتور يوسف نصر الله ونشره في القاهرة. وكان يمكن أن تطمس القضية كغيرها.. لولا أنها أخذت أبعاداً دولية كون الأب توما من رعايا فرنسا، وتدخل القنصل الفرنسي الذي طالب بالتحقيق في هذه الواقعة الفظيعة.باعتباره حامي النصارى في بلاد الشام، كما اهتم بها القنصل النمساوي لأن أحد المتهمين كان من رعايا دولته.
والقصة وحيثياتها طويلة، ولكني سأكتفي بما أورده العلامة الدكتور علي الوردي حول مقتل الراهب من كتاب «لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث» يقول علي الوردي رحمه الله..:انه في عام 1838 حدثت حادثة غريبة هزت الرأي العام.... وخلاصة الحادثة أن راهبا من الطائفة الكبوشية يدعى الأب توما كان قد ذهب الى حارة اليهود بغية تلقيح أحدهم ضد مرض الجدري، غير انه لم يرجع الى بيته وتأخر رجوعه، وساور الشكوك خادمه ابراهيم عمارة.... فذهب خلفه للبحث عنه !! ولم يعد هو الآخر... فاتهم اليهود بقتله، وألقت الحكومة القبض على عدد منهم.. ووضعتهم تحت العذاب لكي يعترفوا على القاتل. وجرى التحقيق مع المتهمين، واعترف احدهم ويدعى الحاخام موسى أبو العافية بأنهم قتلوا الراهب من أجل استنزاف دمه... ثم طرحوا جثته بعدئذ في إحدى المجاري القريبة، وقد أعلن أبو العافية اسلامه ليقي نفسه من نقمة قومه عليه، وصار اسمه محمد أفندي وقد عثر على الجثة وقام بالفحص عليها ميخائيل مشاقة لأنه كان يتعاطى مهنة الطب. صدر الحكم أخيرا فنال عشرة من المتهمين عقوبة الاعدام وحصل على العفو أربعة منهم لأنهم أقروا بالحقيقة، ولم ينفذ حكم الاعدام..! وأطلق سراح المحكوم عليهم بأمر من محمد علي باشا الذي قبض على المال مقابل اطلاق سراحهم..... وللاختصار أيضا..أدعو القراء للرجوع الى مقال الكاتب عادل حمودة تحت عنوان (فطيرة يهودية من دم العرب) المنشورة في الأهرام... ومقال رائع لـ «جويس منصور» بعنوان «ايمان جديد في أماكن قديمة..»ومحاضر التحقيق كتاب الكنز المرصود في قواعد التلمود، وهو كتاب ترجمة لكتابين فرنسيين ترجمهما الدكتور يوسف نصر الله من كبار مسيحيي مصر: أحدهما كتاب للدكتور (روهلنج) بعنوان (اليهودي على حسب التلمود) وتكلم فيه عن مضامين التلمود ومنشئه وتكوينه ومخطوطاته وطبعاته المتعددة منذ القرن الخامس عشر الميلادي، وهو كتاب مليء بالأباطيل والتجاسر على الله والانبياء (قد نتعرض له مستقبلا...)، وثانيهما كتاب للدكتور (اشيل لوران) بعنوان (تاريخ سورية لسنة 1840م) تكلم فيه عن حادثة ذبح اليهود للقسيس الأب توما وخادمه ابراهيم الآنفة الذكر في دمشق.
لا أشك أن هناك طوائف من اليهود لا يؤمنون بهرطقات التلمود، بل أنهم يحاربون هذه المعتقدات، ولكن الأحداث التي تقع في فلسطين المحتلة؟ تعزز الاعتقاد بأن هناك فئات لا يستهان بها، وما أقوال حاخاماتهم الا ما تخبئه نفوسهم.. وما زالت تؤمن بمثل هذه الهرطقات وتعمل عليه، لقد كان و مازال حتى الآن دم المسيح مطلوبا لحاخامات اليهود من اجل فطيرهم حيث يقوم الحاخامات بالاتفاق مع مجرمين محترفين من التابعين لديانتهم..؟ بذبح المسيحيين لأخذ دمائهم و تسليمها للحاخام الأكبر، كي يعجنها في فطير العيد..! ثم يقدم هذه الفطيرة لأتقياء اليهود ليلتهموها في عيدهم، و بهذا يكون إلههم يهوه قد رضي عنهم و باركهم (كما يدعون). انه قربان بشري تفرضه ديانتهم في كل عام و بتعدد الأعياد، وطبيعي أن لا يقبل كل اليهود بمثل هذه الفعلة الشنيعة.. وحديثا.. الحاخام سعديا غراما يصدر كتابا في أمريكا يتكلم فيه عن «تفوق اسرائيل وقضية الخروج» ويستند الى الكتب الدينية اليهودية والتي تعود الى قرون ماضية يبرز الاختلاف بين اليهود وباقي الأعراق؟؟؟ جينيا؟؟ أي من ناحية الجين الو راثي؟! ويقول ان بقاء اليهود لا يتم الا اذا لحقت الكوارث بالآخرين... وبالسيطرة على مقدرات الاقتصاد العالمي، والتحكم بمسارها، طبقا لما نقلته عنه جريدة فوروارد الأمريكية.

تاريخ النشر: الاربعاء 23/8/2006

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=423778&pageId=79
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
نعم هذا الكلام صحيح ..
وقد قراته في أكثر من مقال ..
فقد كانت الاحياء اليهوديه تنتشر في الدول العربيه ..
وقد حدثتني يوما سيده عجوز إذ قالت لي :
كانوا يسرقون الاولاد وخاصه الذين اسمهم محمد .. !!
يعلقونهم بمسامير ( يصلبونهم ) ويضعون تحتهم أواني ليتقطر الدم بها من الضحيه .. ثم يضيفونه لعجين الكعك ويخبزونه .. ثم يوزعونه فيما بينهم .. !!


تحياتي لك ..

:وردة:
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
انا شخصياً لا اعتقد بهذا الكلام والسبب .. ان بعض العرب عن الخصومه هات يا تأليف .. واعتقد هذي من الروايات التي كانت تحكى للاطفال لكي يكرهون اليهود !!
 

Fakire

عضو فعال
Assalam Alikom

أوراد الكويت Dear sister

! Really it is strange hun

وقد حدثتني يوما سيده عجوز إذ قالت لي :
كانوا يسرقون الاولاد وخاصه الذين اسمهم محمد .. !!
يعلقونهم بمسامير ( يصلبونهم ) ويضعون تحتهم أواني ليتقطر الدم بها من الضحيه .. ثم يضيفونه لعجين الكعك ويخبزونه .. ثم يوزعونه فيما بينهم .. !!

I already heard same the stories in connection with the Jews who lived Kuwait last century,

and it is because of a similar history that Alamir Ahmad ALJABER expelled. in fact, their

expulsion was in relation about what hapened in Palestine in particular the first confrontation

serious between Arabic and the Jews in 1938 occurred, and by consequence, Al amir

ALJABER was afraid which the Jews will make similar. Nevertheless, can be what wrote

BAHBHANi is exaggerated as our dear brother stanford benieh affirms it, the question, why there is

?such an amount of hatred against the Jews

.For me, the juish still a dirty race in all way, and in all the time of the humain existence
 
أعلى