نبيل الفضل =
مرفوع عنه القلم من زمان
اما
نبيل العوضي او بلبل الوطن = فهذا سالفتة سالفه
سبحان الله هالمخلوق
افعاله تناقض كل
اقوله !!!
مثال :
- هو ضد الاختلاط (كما يدعي)!!! ............ و من افعاله:
يعمل بقناة
مختلطه ، و يقدم برنامج تاريخي ( به الكثير من الممثلات سموهم كومبرس ان شئتم ) !!!
- هو ضد الاغاني ( كما يدعي) !!! ....... و
يعمل بل بقناة
تبث الاغاني و الموسيقى بل و ترعاها و بلبلنا من
القائمين على الشق الديني ( اتمنى ان يكون تطوعا لوجه الله و بدون مقابل مادي) !! لمهرجان
هلا فبراير !!!
• من اليمين: سعود الفهد وبشير الأمير وسالم الهندي وأحمد الدوغجي ويوسف الشلال ونبيل العوضي !!!
- هو ضد التكسب من المال السحت ( كما يدعي) !! .... و يعمل بقناة و يكتب بجريده لها نصيب من الشبهات لمصادر التمويل لم ينله احد من قبل !!!!
- هو ضد التبرج ( كما يدعي) !!! .... و يعمل مع زميلات سافرات متبرجات يزخر بهم تلفزيون القناة و طاقم الجريده التي يكتب بها !! . ( و عذرا لن اضع صور ، علما بأنها متوفره بالنت)
- حسب علمي المتواضع ... ان التصوير و نشر الأشخاص لصورهم (به من الكراهه الشديده ) الا للضروره ...... و بالمقابلنجد نبيل العوضي معلق صورته (لزوم الدعايه و الجبايه) بالحجم الكبيييير جداً على واجه مبرته الخيريه بحولي مقابل الروضه على طريق الملك فهد !!!!!
- نبيل العوضي
المتشدد بطرحه القولي و
ليس افعاله (طبعا) .... يدرس الماجستير و الدكتوراه في
بريطانيا !!!!! تهقون لاقيله جامعه غير مختلطه هناك !!!!!! كلشي جايز !!! اترك الحكم لكم .
مادري شفيها جامعة ام القرى و جامعات السعوديه عموما و جامعات الخليج ....
حبكت يعني الدراسه عند
الفرنجه الكفار !!!!!!
اي نسيت فنحن نتكلم عن نبيل العوضي !!!!!!
فأستميحكم عذراً
تعليقي :
رحم الله شيوخنا الافاضل ( ابن باز ، و ابن عثيمين و ابن جراح ...... ) و غيرهم الكثير برحمته الواسعه ،ممن حمل عناء الدعوه و تحمل عنائها ....لا يبتغون عليها اجرا الا رضى من الله سبحانه و السعي لنيل رحمته جل في علاه .
الله يصلح الحال ... هو سبحانه على كل شيئ قدير
على الهامش:
هذه مقاله جديرة بالقراءه للكاتب حمد سنان ذات علاقه بالموضوع
أساء نبيل فأساء نبيل
كتب حمد السنان
2010/03/13 11:05 م
كتب الاخ نبيل العوضي، الثلاثاء الماضي في زاويته مقالا بعنوان «الليبرالية اتباع الهوى» نال فيها من الليبرالية بكم هائل من المعلومات غير مسبوق ولا موثق، ثم كان أن رد عليه الأخ الكاتب نبيل الفضل بمقال شديد بعنوان «اللحية الملعونة»، نال فيه من الاسلاميين بقدر ما أساء نبيل اليه، بصفته كاتبا ليبراليا، ولقد
ساءتني المقالتان، لكنني أعتقد أن
المتسبب في هذه الاساءة هو نبيل العوضي، فمن
أسطر نبيل الاسلامي خرجت أسطر نبيل الليبرالي، ليكون جزاء سيئة اسلامية، سيئة ليبرالية مثلها، وإني لأرجو أن أستحدث بين هاتين السيئتين حسنة، يعلم القارئ بها رأيي فيما كُتِب.. فالى ما أقول:
توفي الوالد أحمد السنان رحمة الله تعالى، وقد باءت كل محاولاتنا بانتزاع حب عبد الناصر من قلبه بالفشل، وتوفي عمي محمد السنان، ويحمل اثنان من أبنائه الأربعة الذكور، اسمين من أسماء «الضباط الأحرار» عبد الناصر وعبد الحكيم، وقد تداركتني جدتي بتغيير اسمي الى حمد، بعد أن سماني الوالد رحمه الله تعالى نجيبا، تيمنا بقادة ثورة 23 يوليو، التي ولدت بعدها بشهرين، لكنه بقي على اصراره الى أن رزق بحفيد سماه عبد الناصر، بعد وفاة عبدالناصر بسنتين. ومن أمثال عمي ووالدي الكثيرون في الكويت، ممن اعتنق القومية ولا يزال غيرهم يعتنقها، ممن يؤمنون بالله ورسوله ويحرمون ما حرم الله ورسوله، الا من بعض ما يتأولونه، ولا يستبيحون حرمته عندما يعلمونها، فهم قوميون إعجابا بمن رفع شعار القومية، وليسوا قوميين اتباعا لمنهج القومية، لأنك لو قلت لأشدهم اعجابا بها أن جرجس النصراني العربي أفضل من محمد المسلم غير العربي، لكفر بذلك.
لا استطيع أن أجد فارقا بين من ذكرت، ومن يعتنق الليبرالية اليوم فكرا، من الكثيرين ممن أعرفهم سواء من تربطني بهم صداقة شخصية، أو ممن يصلي ورائي الجمعة أو صلاة القيام أو التراويح في رمضان، ممن اعلم عنهم، أعمال برٍ ومخافة لله، وأختلف معهم في الفكر الذي أجد فيه تأولا منهم، لأمرٍ لا أقرهم عليه، لكنه يبقى ضمن مساحة النقد والمحاورة، التي لا تخرج عن دائرة الأخوة الاسلامية.
وقد فوجئت، وانزعجت كثيرا بما كتبه مؤخرا الأخ نبيل العوضي الثلاثاء الماضي بمقاله الذي اسماه « الليبرالية = اتباع الهوى » فوجئت بالمناسبة الداعية لذلك، والحاجة الملحة لمثل هذا المقال، وانزعجت لأن الكم المعلوماتي الذي رمى به الليبراليين، لم يقم بعزوه الى مصدره، على خطورة ادعائه، ولا أشك لحظة أن كل من نعرفهم، وأن أعتى كاتب ليبرالي نقرأ له أنه بريء من أقل تهمة في هذا الكم المرعب، وأن الأخ نبيل العوضي قد أساء لنفسه بهذه التهم، بقدر ما أراد أن يسيء بها لليبراليين، ويا ليت الاساءة تعلقت به دون غيره، بل ان لحىً بريئة صالحة قد صارت ملعونة، بسبب تعميمه حينما رد عليه الأخ الكاتب نبيل الفضل، بمقاله الذي عنونه بـ« اللحية الملعونة ».
ولا ألوم الأخ الكاتب نبيل الفضل على مقاله، ولو كنت ليبراليا متحمسا، كتحمس نبيل الاسلامي لقلت أكثر من ذلك، بل ربما اتهمت نبيل الفضل، بمجاملة نبيل العوضي.
لا أشك أن
المتضرر الأكبر نتيجة هذا المقال اللامسؤول،
هم الاسلاميون، ولا أشك أن
المتهم الأول في هذا الضرر هو نبيل العوضي لأمرين : حماسته،
وغفلته عن أبعاد ما يقول أو يفعل، وتلك طامة دعاتنا، التي ما زالت النفرة منهم، بين الناس بسببها، فما ذنب الآخرين أن يؤاخذوا بجريرة حماسة نبيل وأمثال نبيل، نحن نريد دعوةً نقترب بها ممن يختلف معنا، دعوة نقترب بها من الليبرالي أو القومي أو العلماني المسلم، لنزيل الوحشة بيننا، فدعوة العقل تقول : ان لم تكسبه الى جانبك، فلا أقل من ألا تجعله عدوا لك. كفانا دعوة عاطفية، كفانا استدرارا للشعبية والجماهيرية، كفانا دعوة «الحلقة»، فالذي يخاطب الجماهير لا بد أن يعلم أن فيها من
لا يقر له بالعلم كما يقر له من في حلقته والذين يقصر علمهم دون علمه، بل جماهير من بينها من يستغرب كونه شيخا أو كاتبا أو خطيبا. وعليه فلا بد لمن أراد أن يكتب أن يتنبه الى أن الفكرة حين تخطر، أنها تخطر خادعة جاذبة، فلا بد من حبسها بالتروي، والنظر اليها بعين الناقد المستبين لأثرها والا حصد خداعها، ولا
أشك أن ما كتبه الأخ نبيل العوضي هي فكرة خادعة جاذبة، كان حصاد خداعها، مقالة نبيل الفضل.
حمد سنان
h.alsanan@alwatan.com.kw
المصدر:
http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=13785&WriterId=57