(( تغطيه لجلسه أستـــــجواب وزير الاعــــلام هنـــا 16 /3/2010

الاكاديمي

عضو مميز
1 ـ النائب احمد السعدون ( الدائرة الثالثة ) :
ـ زعيم كتلة العمل الشعبي التي تبنت الاستجواب و التي ينتمي إليها النائب المستجوب على الدقباسى
ـ أيد كتاب عدم التعاون مع رئيس الوزراء
ـ أيد طلبي طرح الثقة فى وزير الداخلية فى استجوابيه الأول و الثاني .
ـ لوح باستجواب رئيس الحكومة مع اندلاع الأزمة فى ديسمبر 2009 ، و أكد آنذاك ان 15 نائبا مستعدون لمساءلته ووضعه على المنصة ان لم يتخذ قرارا أمام تمزيق الوحدة الوطنية .
ـ كشف عن نيته فى ندوة " إنقاذ وطن " فى العقيلة استجواب رئيس الوزراء ووزيري الإعلام و الداخلية بسبب الموضوع نفسه .
ـ وقع على بيان الـ 22 المؤيدين للاستجواب
الموقف المتوقع : تأييد طرح الثقة


2 ـ أسيل العوضى ( الدائرة الثالثة ) :
ـ خاضت الانتخابات مستقلة
ـ ممثلة لـ " التحالف الوطني الديمقراطي " ، و عضو كتلة العمل الوطني البرلمانية .
ـ رفضت كتاب " عدم التعاون مع رئيس الوزراء ".
ـ امتنعت عن التصويت على طلب طرح الثقة بوزير الداخلية فى الاستجواب الأول و أيدت طلب طرح الثقة فى الاستجواب الثاني .
ـ عادت و أيدت طلب طرح الثقة فى الوزير فى الاستجواب الثاني
ـ وقعت على بيان الـعمل الوطني الصادر فى 3 مارس الذي طالب الوزير بصعود المنصة و مواجهة مسؤولياته السياسية و الرد على المحاور .
ـ ترى ان الاستجواب " مستحق " فى ظل وجود تجاوزات واضحة فى الوزارة ، و مخالفات فى تطبيق " المرئي و المسموع " .
• الموقف المتوقع : تأييد طرح الثقة مع احتمال تعديل موقفها إلى الامتناع عن التصويت

3 ـ الصيفي مبارك الصيفي ( الدائرة الخامسة ) :
ـ عضو كتلة العمل الشعبي
ـ شارك فى تجمع العقيلة و وقع بيان الإنقاذ " بيان الـ 20 " .
ـ اقسم على الاستجواب
ـ وقع بيان النواب الـ 22 المؤيدين للاستجواب
ـ أيد سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين فى استجوابيه الأول و الثاني .
ـ أيد كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ طالب الوزير بالاستقالة من منصبه احتراما لمشاعر أهل الكويت
ـ يرى ان الوزير يتحمل المسؤولية السياسية عن تفاقم الأوضاع بسبب تهاونه فى تطبيق القانون ، و إفساح المجال أمام " المرتزقة " لممارسة أبشع صور الفتنة و التجريح .
• الموقف المتوقع : تأييد طلب طرح الثقة

4 ـ جاسم الخرافي ( الدائرة الثانية ) :
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ رفض طرح الثقة فى وزير الداخلية فى الاستجوابين.
ـ لم يتبن اى مواقف معلنة مؤيدة أو معارضة لاستجواب الوزير بشكل واضح .
ـ أبدى تحفظه على اقتياد صاحب قناة " السور " مكبلا بالأغلال لدى عودته إلى البلاد .
ـ أكد انه ضد الأسلوب الاعلامى لمحمد الجويهل لكنه لا يقبل الإساءة لاى كرامات الناس .
ـ تشير معلومات إلى انه يرفض تدوير الوزير بعد الاستجواب ويصف هذا الإجراء بـ " الترقيع " و يطالب بإجراء حاسم .
• الموقف المتوقع : معارضة طلب طرح الثقة حيث يحتم عليه منصبه هذا الموقف

5 ـ جمعان الحربش ( الدائرة الثانية ) :
ـ عضو كتلة التنمية و الإصلاح المؤيدة للاستجواب رسميا
ـ أيد كتاب عدم التعاون مع رئيس الوزراء
ـ أيد طلبي طرح الثقة فى وزير الداخلية فى استجوابيه الأول و الثاني .
ـ شارك فى لقاء العقيلة ووقع بيان الإنقاذ
ـ حمل لواء جمع التوقيعات على بيان الـ 22 المؤيدين للاستجواب
ـ يرى ان الوزير اضعف من تأثير القانون لأنه مهدد إذا فعل القانون بان تتم الإطاحة به
ـ دعا إلى الوقوف فى وجه وزير الإعلام وقال له " أنت عاجز ..ابتعد عن الوزارة ليأتي شخص يصون البلد .
ـ أكد ان التنمية و الإصلاح تدعم الاستجواب بشكل كامل، و ان قانون المرئي و المسموع هو ملفها بجدارة .
• الموقف المتوقع : تأييد طلب طرح الثقة

6 ـ حسن جوهر ( الدائرة الأولى ) :
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الوزراء
ـ امتنع عن التصويت على طلب طرح الثقة فى وزير الداخلية فى كلا الاستجوابين.
ـ شارك فى تجمع العقيلة و التوقيع على بيان الإنقاذ .
ـ وقع على بيان ال22 المؤيدين للاستجواب
ـ رأى ان الاستجواب جاء بناء على إخفاق الوزير و عدم تطبيقه القانون .
ـ شدد على أهمية الاستماع إلى مرافعتي المستجوب و المستجوب قبل اتخاذ الموقف النهائي و الاستماع إلى دفاع الوزير عن نفسه قبل إصدار الحكم النهائي .
• الموقف المتوقع : تأييد طرح الثقة مع احتمال تعديل موقفه إلى الامتناع عن التصويت

7 ـ حسين القلاف ( الدائرة الأولى ) :
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الوزراء
ـ رفض طرح الثقة فى وزير الداخلية فى الاستجوابين .
ـ لم يشارك فى تجمع العقيلة ، و من ثم لم يوقع على بيان الإنقاذ
ـ ليس من الموقعين على بيان ال22 المؤيدين للاستجواب
ـ عرف بنهجه الرافض للاستجوابات طوال الفصل التشريعي الـ 13
ـ هاجم النائب فيصل المسلم عبر إحدى الفضائيات على خلفية استجواب الأخير لرئيس الوزراء فى ملف مصروفات ديوانه ، ما حدا بالمسلم إلى رفع دعوى سب و قذف ضده أمام القضاء
ـ يحظى بعلاقة طيبة مع الفضائيات التي ينظر إليها بوصفها مسيئة إلى الوحدة الوطنية و دائم الحضور فى برامجها .
ـ وجه انتقادات عنيفة إلى الوزير فى احد تصريحاته .
• الموقف المتوقع : رفض طلب سحب الثقة

8 ـ حسين مزيد ( الدائرة الرابعة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ أيد طرح الثقة فى وزير الداخلية مرتين .
ـ شارك فى تجمع العقيلة ووقع على بيان الإنقاذ و اقسم على استجواب الوزير
ـ وقع على بيان ال22 المؤيدين للاستجواب
ـ دعا الحكومة و رئيسها إلى الانتفاض لما يحدث من عبث يقوده السفهاء ـ على حد قوله
ـ أكد ان أبناء القبائل كانوا و مازالوا ينتمون الى هذه الأرض منذ نشأتها .
ـ اعتبر ان " الشعب يقول للحكومة ارحلي لأن ما حدث لا يمكن ان نقبله "
• الموقف المتوقع : تأييد طلب طرح الثقة

9 ـ حسين الحريتى ( الدائرة الأولى ) :
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الوزراء
ـ عارض طرح الثقة فى وزير الداخلية فى الاستجوابين .
ـ لم يشارك فى تجمع العقيلة ، وتاليا لم يوقع بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22 نائبا المؤيدين للاستجواب
ـ التزم الصمت طوال الأزمة و خلت الصحف من تصريحات له بهذا الخصوص .
• الموقف المتوقع : رفض طلب طرح الثقة

10 ـ خالد السلطان ( الدائرة الثانية ) :
ـ قيادي بارز فى التجمع والاسلامى السلفي الذي ينظر إليه بوصفه "ظهيرا للحكومة " .
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ غاب عن جلسة التصويت على طلب طرح الثقة فى وزير الداخلية اثر استجوابه الأول و رفض سحب الثقة منه فى الاستجواب الثاني .
ـ علق على تقديم الاستجواب بالقول ان " الجو مناسب لمزيد من الانجازات لا لمزيد من الاستجوابات "
ـ أكد انه لا يرى ضرورة لاى تدوير وزاري فى المرحلة المقبلة ـ فى إشارة إلى رفض إقالة أو استقالة العبد الله ـ
ـ رأى انه ليس هناك ما يستوجب إقالة العبد الله ، اذ لم يقع فى خطأ يستوجب ذلك " بحسب رأيه ". ـ رهن حكمه على الاستجواب بسماع دفاع الوزير المستجوب
ـ حرص على الإشارة إلى ان هذا الراى يشكل موقفه الشخصي و ليس موقف التجمع السلفي و قطع الطريق على احتمال حدوث تباين فى الراى بالتأكيد على ان نواب التجمع لن ينقسموا فى الراى .
ـ اعتبر ان توقيع 22 نائبا على بيان دعم الاستجواب لا يعنى بالضرورة طرح الثقة
ـ أكد أن الهدف من الاستجواب وزارة النفط لا وزارة الإعلام.
• الموقف المتوقع : رفض طلب طرح الثقة فى الوزير .
11 ـ خالد العدوة ( الدائرة الخامسة ) :
ـ انضم إلى عضوية المجلس فى دور الانعقاد الثاني بدلا عن " بادي الدوسرى " بعدما قضت المحكمة الدستورية فى الطعن المقدم منه بأحقيته فى المقعد العاشر للدائرة ، و بالتالي لم يشارك فى التصويت على كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة و طرح الثقة فى وزير الداخلية خلال استجوابه الأول .
ـ أيد سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجواب الثاني .
ـ شارك فى لقاء العقيلة ووقع بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22 نائبا المؤيدين استجواب الوزير
ـ وصف الاستجواب بأنه " مستحق " ، و المساءلة بأنها " خيار حتمي "
ـ دعا الوزير إلى تحمل مسؤوليته و ألا يظهر ضعفا أو يسوق الأعذار التي لا قيمة لها
ـ أكد التزامه تفعيل الأدوات الدستورية ما لم يقم العبد الله باتخاذ خطوات لردع وسائل الإعلام المسيئة و تجفيف منابعها .
ـ قال ان العبد الله تلقى تحذيرات من داخل وزارته بان " السور " تسيء للوحدة و يجب وقفها من دون ان ينهض بدوره و بقى " متقاعسا " ـ ما يعنى حكما بإدانة الوزير.
• الموقف المتوقع : تأييد طلب طرح الثقة
12 ـ خالد الطاحوس ( الدائرة الخامسة ) :
ـ عضو كتلة العمل الشعبي
ـ أيد كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ أيد طلبي طرح الثقة فى وزير الداخلية فى استجوابيه الأول و الثاني .
ـ اقيم تجمع القوى المؤيدة للاستجواب امام منزله فى العقيلة
ـ وقع بيان الـ 22 نائبا المؤيدين للاستجواب
ـ نادي بان " يسقط رئيس الحكومة و يكفيه عبثا بالوطن " .
• الموقف المتوقع : تأييد سحب الثقة من الوزير

13 ـ خلف دميثير ( الدائرة الثانية ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ رفض طلبي سحب الثقة من وزير الداخلية فى استجوابيه الأول و الثاني
ـ لم يشارك فى تجمع العقيلة و لم يوقع بيان الإنقاذ
ـ ليس من بين الموقعين على بيان ال22
ـ مع بداية الأزمة دعا الحكومة إلى اتخاذ موقف خلال أيام و حذر من انه سيكون له موقف منها ان لم تفعل.
- لم يدل بأي تصريح منذ تقديم الاستجواب.
• الموقف المتوقع : معارضة طلب سحب الثقة من الوزير

14 ـ دليهى الهاجرى :
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ رفض طلبي طرح الثقة فى وزير الداخلية فى الاستجوابين .
ـ لم يشارك فى لقاء العقيلة و لم يوقع بيان الإنقاذ
ـ ليس من الموقعين على بيان ال22
ـ أكد ان شرخ الوحدة الوطنية من أفظع الجرائم فى حق الكويت و أهلها ، و دلل على ذلك بما وصفها بـ " وضاعة " ما تبثه بعض القنوات
ـ فى 2 مارس دخل على خط مؤيدي الاستجواب " وفقا لما ذكرته إحدى الصحف " .
لم يدل بأي تصريح حول الاستجواب لكنه انتقد بشدة التعيينات في لقطاع النفطي لاسيما تشكيل المجلس الأعلى للبيترول.
• الموقف المتوقع : رفض طلب سحب الثقة من وزير الإعلام .

15 ـ رولا دشتى ( الدائرة الثالثة ) :
ـ عارضت كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ رفضت سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجوابين .
ـ لم تشارك فى تجمع العقيلة و تاليا لم توقع على بيان الإنقاذ
ـ ليست من بين الموقعين على بيان ال22
ـ رأت ان وأد الفتنة و حماية الوطن ليس بالتهديد و الوعيد و إنما بإعادة النظر فى ممارساتنا السياسية و تطبيق الدستور دون انتقاص
• الموقف المتوقع : رفض طلب سحب الثقة

16 ـ سالم النملان ( الدائرة الخامسة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ أيد سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجواب الأول و عارض الطلب نفسه فى الاستجواب الثاني
ـ شارك فى تجمع العقيلة و فى التوقيع على بيان الإنقاذ ، و اقسم على استجواب الوزير .
ـ وقع على بيان ال22
• الموقف المتوقع : تأييد سحب الثقة من الوزير أو الأمتناع.

 

الاكاديمي

عضو مميز
17 ـ سعد زنيفر ( الدائرة الخامسة ) :
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ عارض طرح الثقة فى وزير الداخلية فى كلا الاستجوابين .
ـ لم يشارك فى تجمع العقيلة و لم يوقع بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
• الموقف المتوقع : معارضة طلب سحب الثقة

18 ـ سعد الخنفور( الدائرة الرابعة ) :
ـ رفض كتاب عدم التعاون مع رئيس الوزراء
ـ عارض طرح الثقة فى وزير الداخلية مرتين .
ـ لم يشارك فى تجمع العقيلة
ـ ليس من الموقعين على بيان ال22
ـ لم يدل بدلوه فى قضية الاستجواب و ليس له تصريحات صحافية لافتة فى هذا الشأن
ـ ينتمي إلى القبيلة نفسها التي ينتمي إليها مقدم الاستجواب لكنه مقرب من الوزير
• الموقف المرجح : معارضة طرح الثقة فى الوزير

19 ـ سعدون حماد ( الدائرة الخامسة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ أيد طرح الثقة فى وزير الداخلية مرتين .
ـ يرى ان الاستجواب مستحق بسبب تقاعس الوزير فى تطبيق القانون و إعطائه الفرصة للإعلام الفاسد لضرب الوحدة الوطنية .
ـ شارك فى تجمع العقيلة ووقع بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع على بيان ال22 لكنه صرح بتأييده للاستجواب وطالب باستقالة الوزير.
كشف عن مخالفة كتلة العمل الشعبي لما تم الاتفاق عليه بين نواب "الإنقاذ" لاسيما مشاركة النائب أحمد السعدون في تقديم الاستجواب مع نائبين من الدائرتين الرابعة والخامسة.
• الموقف المرجح : تأييد طرح الثقة مع احتمال تغيير موقفه إلى الامتناع عن التصويت

20 ـ سلوى الجسار ( الدائرة الثانية ) :
ـ عارضت كتاب عدم التعاون
ـ رفضت سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين .
ـ لم تشارك فى اجتماع العقيلة وبيان الإنقاذ
ـ ليست من الموقعين على بيان ال22
ـ تعارض بشدة نهج الاستجوابات
ـ سرت شائعات عن احتمال ان تتحدث مؤيدة للوزير
ـ رأت ان قيام الوزير بإيقاف المحطة الفضائية أمر يحسب له
ـ ليست مع فكرة استقالة الوزير
ـ تعتقد ان هناك الكثير من الوسائل و الأدوات الأخرى التي يمكن التعامل معها لحل هذه المشكلة
ـ وقعت على بيان كتلة العمل الوطني الذي يطالب الوزير بصعود المنصة و مواجهة مسؤولياته السياسية و الرد على المحاور
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
21ـ شعيب المويزرى ( الدائرة الرابعة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجوابين .
ـ شارك فى اجتماع العقيلة ووقع بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
ـ يرى ان الوزير قصر و لم يطبق القانون و اعتبر ان ردوده على محاور الاستجواب لن تكون كافية و أعلن عن مفاجأة ستقلب الموازين و ستجعل النواب الذين لم يتخذوا موقفا بعد ينضمون إلى مؤيدي الاستجواب
• الموقف المرجح : تأييد طلب سحب الثقة مع إحتمالات تغيير الموقف كما حصل في إستجواب وزير الداخلية
22ـ صالح عاشور ( الدائرة الأولى ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجواب الأول و امتنع عن التصويت فى الثاني
ـ لم يشارك فى تجمع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ لم يعلن عن موقف واضح و محدد من الاستجواب
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
23ـ صالح الملا ( الدائرة الثالثة ) :
ـ امتنع عن التصويت على كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية فى المرة الأولى و امتنع عن التصويت فى الثانية .
ـ لم يشارك فى لقاء العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ .
ـ وقع بيان ال22
ـ حضر اجتماع المؤيدين للاستجواب فى ديوان فيصل المسلم
ـ قدم مبادرة بالتعاون مع مرزوق الغانم لإقناع الحكومة بإقالة الوزير من الإعلام مقابل إلغاء فكرة الاستجواب لكنها منيت بالفشل
ـ وقع على بيان كتلة العمل الوطني فى 3 مارس
ـ رأى ان العبد الله لا يجب ان يستمر فى الإعلام
ـ أكد ان العبد الله عاجز عن إدارة الوزارة و لم يحضر إلى المبنى سوى أربع مرات منذ توزيره
ـ قال ان من الصعب جدا ان نقف مع وزير لم يعط من وقته و جهده لهذه الوزارة الحساسة
ـ أوضح انه كان بوده ان يعتذر الوزير او يعفى من قبل رئيس الحكومة " حتى لا يضعنا و يضع نفسه فى موقف محرج عندما يصعد المنصة
ـ رهن الإعلان عن موقفه بالاطلاع على محاور الاستجواب و سماع ردود الوزير
ـ أعلن عن تخوفه من ان يفضى الاستجواب الى فرز يقسم تكوينات المجتمع
ـ دعا الوزير إلى الاستقالة و اتهمه بالتقاعس فى تطبيق القانون و خصوصا المادة الخامسة من " المرئي " بشان تعيين المراقبين الماليين .
• الموقف المرجح : تأييد طرح الثقة وأحتمال الإمتناع وارد بنسبة كبيرة
24 ـ ضيف الله بورمية ( الدائرة الرابعة ) :
ـ أيد كتاب عدم التعاون
ـ أيد سحب الثقة من وزير الداخلية .
ـ حضر تجمع العقيلة ووقع على بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
ـ قدم الاستجواب الأول إلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع و لم يرفع فى شانه اى طلب لطرح الثقة
ـ طالب رئيس الحكومة بإقالة العبد الله بسرعة إذا كان يريد فعلا إخماد نار الفتنة
ـ رأى ان الوزير تهاون فى تطبيق القانون على بعض الفضائيات
ـ قال ان الوزير غير مرغوب به شعبيا و لابد من إقالته .
ـ نصح الوزير بالاستقالة قبل ان يقال من قبل ممثلي الشعب " على حد قوله "
• الموقف المرجح : تأييد طلب سحب الثقة
25 ـ عادل الصرعاوى ( الدائرة الثالثة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض طرح الثقة فى وزير الداخلية
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ وقع بيان كتلة العمل الوطني الذي طالب الوزير باعتلاء المنصة و الرد على المحاور .
ـ يتبنى الدفاع عن تطبيق القوانين الإصلاحية فى الرياضة الصادرة فى 2007 .
ـ ليست له مواقف معلنة وواضحة فى شان الاستجواب
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة

26 ـ عبد الرحمن العنجرى ( الدائرة الثانية ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ عارض طرح الثقة فى وزير الداخلية فى المرة الأولى و امتنع عن التصويت فى المرة الثانية .
ـ شارك فى اجتماع العقيلة و تعهد بالالتزام ببيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ وقع بيان كتلة العمل الوطني
ـ ترددت معلومات تفيد بان لديه ملاحظات على الوزير و من الصعب ان يقف إلى جانبه
• الموقف المرجح : الامتناع عن التصويت و قد يصوت معارضا لطرح الثقة.
27 ـ عبد الله الرومي ( الدائرة الأولى ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين
ـ ليس من المشاركين فى تجمع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ وقع بيان العمل الوطني
ـ ليست له مواقف معلنة وواضحة فى شان الاستجواب
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
28 ـ عدنان المطوع ( الدائرة الأولى ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين .
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ أكد ان الوحدة الوطنية و العقائد الدينية خطوط حمراء لا يمكن المساس بها أو تجاوزها
ـ اعتبر دعم مركز وذكر شقا للوحدة الوطنية ـ أكد انه لن يسكت عن هذا الأمر (..) و قال " من يعتقد اننا سنسكت فهو مخطئ ، و سنصعد مثلما حرص آخرون على إغلاق محطة السور
ـ أعلن عن معارضته للاستجواب صراحة
ـ أكد انه ليس مع طرح الثقة فى الوزير و يؤيد الاستجواب بوصفه " لفت نظر للعبد الله " إلى مواطن الخلل .
ـ ذكر بأنه كان قد طالب بإعطاء الوزراء سنة لكن هذه السنة لم تنقض بعد .
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
29 ـ عدنان عبد الصمد ( الدائرة الاولى ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين .
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ يرى ان التلويح بالاستجواب ليس الوسيلة المثلى للتعامل مع القضية
ـ دعا إلى عدم تحويل القضية إلى تصفية حسابات " إذا كنا جادين فى اتخاذ إجراءات ضد كل من أساء إلى الصف الوطني " .
ـ طالب الوزير باعتلاء المنصة
ـ رهن الإعلان عن موقفه بالاستماع إلى ردود الوزير
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة من الوزير

30 ـ عسكر العنزى ( الدائرة الرابعة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية فى المرتين الأولى .
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ ليست له مواقف معلنة وواضحة فى الاستجواب
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
31ـ على الدقباسى ( الدائرة الرابعة ) :
ـ مقدم صحيفة الاستجواب المقدمة إلى الوزير
ـ عضو كتلة العمل الشعبي ، و يخوض أول اختبار رقابي له تحت رايتها
ـ أيد كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ أيد طلبي سحب الثقة من وزير الداخلية فى كلا الاستجوابين
ـ شارك فى اجتماع العقيلة و فى بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
ـ اعتبر ان تدوير أو إعفاء الوزير أمر راجع إلى الحكومة
• الموقف المرجح : تأييد طلب سحب الثقة
32ـ على العمير ( الدائرة الثالثة ) :
ـ يتولى منصب الأمين العام للتجمع الاسلامى السلفي
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجوابين
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع على بيان ال22
ـ شدد على ضرورة صعود الوزير المنصة
ـ حذر من إجراء اى تدوير أو تغيير وزاري قبل الاستجواب
ـ رهن الإعلان عن موقفه بسماع مرافعة النائب و ردود الوزير
ـ أيد السلطان فى الإشارة إلى عدم ملاءمة توقيت الاستجواب لكنه أوضح ان هذا لا يعنى انه ضد الاستجواب
ـ أشار إلى ان 22 نائبا يؤيدون الاستجواب و دعا الحكومة إلى الالتفات إلى هذا العدد
ـ دعا الوزير ألا يخشى شيئا ما لم يكن قد اخل بأداء واجباته بشكل متعمد
ـ أكد ان الأغلبية التي لم تعلن عن موقفها هي التي ستحسم الموقف وفق قناعاتها و بما يخدم الصالح العام
ـ أكد انه لن يؤيد إقصاء الوزير الذي يؤدى واجباته فى منصبه و لن يعاديه بشيء
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
33ـ على الراشد ( الدائرة الثانية ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ وقع بيان كتلة العمل الوطني
ـ لم يتبن مواقف واضحة و معلنة فى شان الاستجواب
ـ تشير المعلومات إلى ان لديه ملاحظات على أداء الوزير تجعل من الصعوبة ان يقف إلى جانبه
• الموقف المرجح : الامتناع عن التصويت
.
 

Org

عضو مخضرم
جريدة الان:


وافق مجلس الامة على رفع الحصانة عن النائب حسين القلاف في قضية جنح صحافة بموافقة 31 نائبا، وعدم موافقة 21 عضوا وامتناع نائبا واحدا.

ووافق المجلس الامة أيضا على رفع الحصانة عن النائب د.ضيف الله أبورمية في قضية جنح صحافة بموافقة 27 نائبا، وعدم موافقة 26 وامتناع نائبا واحدا.

ووافق المجلس على احالة اقتراح النائب محمد هايف والمتعلق بضرورة وجود محرم أو موافقة ولي الأمر على سفر المرأة إلى اللجنة التشريعية.
 

عبس

عضو فعال
وافق مجلس الأمة على رفع الحصانة عن النائب القلاف في قضية جنح مرئي ومسموع حيث وافق 31 ورفض 21 وامتناع الرئيس الخرافي
 

الاكاديمي

عضو مميز
34 ـ غانم الميع ( الدائرة الخامسة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ وافق على سحب الثقة من وزير الداخلية فى كلا الاستجوابين
ـ شارك فى تجمع العقيلة و فى بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
• الموقف المرجح : مؤيد لطرح الثقة وقد يمتنع بعد المرافعة
35 ـ فلاح الصواغ ( الدائرة الخامسة ) :
ـ عضو كتلة التنمية و الإصلاح
ـ أيد كتاب عدم التعاون
ـ أيد طرح الثقة فى وزير الداخلية مرتين
ـ شارك فى اجتماع العقيلة و فى بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
• الموقف المرجح : تأييد طلب طرح الثقة
36 ـ فيصل الدويسان ( الدائرة الأولى ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ عارض طرح الثقة فى وزير الداخلية مرتين رغم انه فى المرة الثانية كان يطالب بإقالته و يشكك فى موقفه .
ـ شارك فى تجمع العقيلة و انسحب بعدما قاطع الجمهور حديثه و طالبه بالتعهد بما جاء فى بيان الانقاذ لكنه رفض .
ـ وقع بيان ال22
ـ أعلن موافقته على المشاركة فى الاستجواب إذا طلب منه فى جزئية المخالفات المالية و الإدارية
ـ رأى ان الوزارة تعج بالمخالفات التي تستحق الاستجواب
ـ أشار إلى انه لو حول الوزير ملف المخالفات إلى النائب العام أو على الأقل تفحصها لوضع يده بيده
ـ عبر عن اعتقاده بأن الوزير سيواجه مأزقا صعبا
ـ كشف عن تلقيه اتصالات من أطراف حكومية لاستيضاح موقفه و أكد انه عازم على الثبات
ـ رأى انه على الوزير إذا أراد ان يحتفظ بحقيبة النفط ان يستقيل لأنه إذا صعد المنصة و لم يكن مقنعا فمن غير المعقول ان نتركه على سدتها و توجد عليه تجاوزات فى وزارة أخرى .
• الموقف المرجح : تأييد طرح الثقة وقد يغير موقفه في الجلسة كما حصل في أستجواب وزير الداخلية

37 ـ فيصل المسلم ( الدائرة الثالثة ) :
ـ قطب المعارضة فى مجلس الأمة
ـ صاحب أول استجواب يصعد فيه رئيس الوزراء إلى المنصة
ـ أيد كتاب عدم التعاون
ـ أيد سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجوابين
ـ شارك فى اجتماع العقيلة و بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
ـ استضاف الاجتماع التنسيقى للقوى المؤيدة للاستجواب
ـ عضو بارز فى كتلة التنمية و الإصلاح
ـ أكد ان الوسائل استنفدت و الوزير فشل فى هذا الملف و هناك إجماع على تنحيه
ـ قال " نحن لا نلوح .. و لكن سنحاسب رئيس الوزراء لا وزيري الإعلام و الداخلية .. لأنه المسؤول عنهما "

38 ـ مبارك الخرينج ( الدائرة الرابعة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ رفض طرح الثقة فى وزير الداخلية
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
أعلن تأييده للاستجواب وطالب باستقالة الوزير
ـ ينتمي إلى القبيلة نفسها التي ينتمي إليها المستجوب
• الموقف المرجح : الامتناع عن التصويت مع احتمال تغيير موقفه تأييداً أو رفضاً لطلب طرح الثقة
39 ـ مبارك الوعلان ( الدائرة الرابعة ) :
ـ أيد كتاب عدم التعاون مع رئيس الحكومة
ـ أيد سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين
ـ وقع بيان الـ22
ـ يرى ان استجواب الوزير استحقاق سياسي واجب بسبب ما حدث من ضرب للوحدة الوطنية
ـ أكد انه إذا لم نلتزم بهذا العهد ـ فى إشارة إلى قسم الاستجواب ـ فلا نستحق ان نكون ممثلين للشعب
• الموقف المرجح : تأييد سحب الثقة

40 ـ محمد المطير ( الدائرة الثانية ) :
ـ قريب من التجمع الاسلامى السلفي
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين
ـ لم يشارك فى لقاء العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ لم يتبن موقفا محددا وواضحا من الاستجواب لكنه اقرب إلى التصويت مع السلف
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة من الوزير
41 ـ محمد الحويلة ( الدائرة الخامسة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية فى المرة الاولى و عاد فأيد سحبها منه فى المرة الثانية .
ـ شارك فى اجتماع العقيلة و فى بيان الإنقاذ
ـ وقع على بيان ال22
ـ طالب باستقالة الوزير و تحمل تداعيات ما حصل
ـ أشار إلى مطالب عدد من النواب باستقالة الوزير أو ان يرحل و ياتى رجل يتحمل مسؤولياته و يفعل القانون
ـ وصف الاستجواب بأنه مستحق
• الموقف المرجح : تأييد سحب الثقة
42 ـ محمد هايف ( الدائرة الرابعة ) :
ـ أيد كتاب عدم التعاون
ـ وافق على سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجوابين .
ـ شارك فى اجتماع العقيلة و فى بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
ـ قريب من كتلة التنمية و الإصلاح ، و ملتزم بمواقفها إلى حد كبير
ـ قال انه " تشرف باستجواب رئيس الوزراء مرتين و نؤكد اننا مع هذا العهد "
• الموقف المرجح : تأييد سحب الثقة من الوزير
43 ـ مخلد العازمى ( الدائرة الأولى ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية مرتين .
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ لم يتبن مواقف واضحة و معلنة من الاستجواب
• الموقف المرجح : رفض طرح الثقة فى الوزير
44ـ مرزوق الغانم ( الدائرة الثانية ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض طرح الثقة فى وزير الداخلية فى الاستجواب الأول و عاد فامتنع عن التصويت فى الثاني .
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ يتبنى قوانين الإصلاح الرياضي الصادرة فى 2007 و يضغط لتنفيذها .
ـ قدم و الملا مبادرة خلال اجتماع ديوانية فيصل المسلم تقضى بخروج العبد الله من الإعلام مقابل سقوط الاستجواب ، لكنها فشلت .
ـ وقع بيان كتلة العمل الوطني
ـ رأى ان الاستجواب قضية مستحقة و أكد ان هناك مخالفات واضحة لقانون المرئي و المسموع
ـ أوضح انه سيعطى الوزير فرصة للرد
• الموقف المرجح : رفض طرح الثقة مع احتمال تغيير موقفه إلى الأمتناع
45ـ مسلم البراك ( الدائرة الرابعة ) :
ـ المتحدث باسم كتلة العمل الشعبي
ـ رعى تجمع العقيلة و بيان الإنقاذ منذ البداية
ـ وقع بيان ال22
ـ شارك فى كل الاجتماعات و اللقاءات التحضيرية و التنسيقية للاستجواب
ـ أيد كتاب عدم التعاون
ـ هو نفسه صاحب استجوابي وزير الداخلية خلال الفصل التشريعي و قد طلب سحب الثقة منه مرتين
ـ عمليا يعتبر هو عراب الاستجواب و محركه و راعيه
ـ وصف الاستجواب بأنه " سهل ممتنع " و ليس لإبراء الذمة و مستحق
ـ أكد ان الوزير غير قادر على تطبيق القانون و اتهمه بالتراخي و العجز عن تعيين مراقبين ماليين
ـ قال ان العبد الله غير صالح للعمل الوزاري
ـ دعا الوزير إلى القصاص من نفسه
• الموقف المرجح : تأييد سحب الثقة
46 ـ معصومة المبارك ( الدائرة الأولى ) :
ـ عارضت كتاب عدم التعاون
ـ رفضت سحب الثقة من وزير الداخلية فى كلتا المرتين .
ـ لم تشارك فى اجتماع العقيلة و لا فى بيان الإنقاذ
ـ لم توقع بيان ال22
ـ أكدت ان الوضع لا يحتمل الكيل بمكيالين
ـ رأت ان إجراءات المحافظة على الوحدة يجب ان تكون واحدة
ـ دعت إلى التعامل بمسطرة واحدة تجاه كل من ينتهك مشاعر المواطنين
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
47 ـ ناجى العبد الهادي ( الدائرة الثالثة ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجوابين .
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة و بيان الإنقاذ
ـ لم يوقع بيان ال22
ـ أكد انه رفض التوقيع على عريضة الاستجواب لوجود عبارات تهاجم وسائل الإعلام
ـ أوضح انه ينأى بنفسه عن الدخول طرفا ليكون حكما محايدا لما سيطرح عند مناقشة الاستجواب
• الموقف المرجح : رفض طلب سحب الثقة
48 ـ وليد الطبطبائى ( الدائرة الثالثة ) :
ـ عضو كتلة التنمية والإصلاح
ـ أيد كتاب عدم التعاون
ـ أيد سحب الثقة من وزير الداخلية فى الاستجوابين
ـ شارك فى اجتماع العقيلة و فى بيان الإنقاذ
ـ وقع بيان ال22
ـ أشار إلى ما وصفه بتوافق نيابي حكومي على الاستجواب
ـ قال ان الاستجواب مستحق و حتمي ما لم تتخذ إجراءات بحق القنوات المسيئة
ـ اكدد ان الهدف ليس رأس الوزير بل خلق إجماع وطني على احترام الوحدة الوطنية
ـ رأى ان العبد الله غير قادر على تطبيق القانون و لن يكون قادرا فى المستقبل .
ـ دعا الوزير إلى الاستقالة من الإعلام و التفرغ للنفط
ـ وصف الإجراءات التي اتخذت بحق الجويهل بأنها غير كافية
• الموقف المرجح : تأييد سحب الثقة من الوزير
49 ـ يوسف الزلزلة ( الدائرة الأولى ) :
ـ عارض كتاب عدم التعاون
ـ رفض طرح الثقة فى وزير الداخلية فى الاستجوابين
ـ لم يشارك فى اجتماع العقيلة ولا بيان الإنقاذ
ـ وقع على بيان ال22 المؤيدين للاستجواب لقناعته التامة بان العبد الله لم يؤد العمل المطلوب منه كوزير
ـ رأى ان تجاوزات الإعلام تحتاج هذا الاستجواب الذي جاء فى الوقت المناسب
ـ اعتبر ان العبد الله مقصر فى عمله ليس فى الإعلام فقط بل فى النفط أيضا
ـ أكد انه يؤيد الاستجواب بنسبة 100 فى المائة
ـ رأى ان هناك خللا كبيرا فى التعامل مع الإعلام بمجالاته المختلفة
ـ أكد انه سيذهب إلى ابعد من ذلك فى محاسبة الوزير ، و سيؤيد طرح الثقة إذاٍ كانت ردوده ضعيفة و غير مقنعة .
• الموقف المرجح : تأييد طرح الثقة مع احتمال تغيير موقفه إلى الامتناع عن التصويت
 

! فيصل !

عضو فعال
مجلس الأمه يبدأ مناقشة استجواب النائب الدقباسي لوزير الإعلام أحمد العبدالله بعد تأجيل بند الإسئلة ..



خدمة الرأي ..
 

gr8kuwait

عضو جديد
جلسة استجواب العبدالله

اصبح عليكم بالخير ...
جلسة الاستجواب بلشت قبل شوي :)
 

! فيصل !

عضو فعال
الدقباسي والعبدالله يعتليان منصة الإستجواب

تكبير الخط
16/03/2010 الآن - اعداد: أحمد السالم 10:17:07 ص

16_03_2010101822AM_7775400342.jpg


اعتلى النائب علي الدقباسي ووزير الإعلام الشيخ أحمد العبدالله منصة الإستجواب، بعد أن استأذن رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي لتأجيل بند الأسئلة ومناقشة صحيفة استجواب وزير الإعلام.
يذكر أن طلب الاستجواب يتضمن محورين يتعلق اولهما بـ'عدم تطبيق احكام الرقابة المالية على المؤسسات والشركات المرخص لها بالنشر والبث وفقا لقانون المطبوعات والنشر وقانون الاعلام المرئي والمسموع' فيما يتعلق المحور الآخر ب'التراخي في تطبيق احكام قانون الاعلام المرئي والمسموع تجاه بعض القنوات المثيرة للفتنة غير المرخصة او المخالفة للقانون'.
 
أعلى