khaled al kandari
عضو بلاتيني
الأخ شعبي مالك وماللحمير
اترك الحمير وشانهم لوسمحت
وتقبل تحياتي
اترك الحمير وشانهم لوسمحت
وتقبل تحياتي
ممكن يتهور الحمار ويحاول يقلد الحصان لوقت معين بسبب حنة ولدهاخوى شعبى
يمكن تصير طفرة وراثية ويصير تعديلات جينية ويقلب الحمار نص حصان!!
العفوا ياخوان :وردة:
الكويت اولا انا نقلت القصه مارويتها, ليش زعلان ؟
اتمنى اني ماذكرت اسمك او صفه من صفاتك بالموضوع ؟؟؟
يُحكى ان جحشاً سأل ابيه الحمار: لماذا انا ولدت يا ابي ؟
فأجاب الحمار: نحنُ خلقنا لنحمل اشياء البشر ونوصلها للجهة اللتي يريدون !
فسأل الجحش ابيه: ولماذا نحن ؟ وليس الحصن او الأبل ؟
فضحك الحمار وقال: الحصنُ خلقت للفرسان والحروب والأبل خلقت للتجار والأسفار,
فنحنُ لانصلح للحرب ولا للتجارة والأسفار !
فأستغرب الجحش وقال: وما اللذي يمنعنا من خوض الحروب مع الفرسان او الأسفار مع التجار ؟
فقال الحمار لأبنه الجحش: نحنُ لانستطيع المواجهه كما تفعل الحصن ولانقدر على
التحمل كما تفعل الأبل كما اننا خلقنا صغار القامه,
اما الحصن والأبل فلها قوامها الرفيع وسلالتها اللتي تميزها عنا وكل نوع منها له لون جميل وسعرٌ ثمين !
فغضب الجحش وقال لأبيه: وهل انت راضي عن نفسك ؟ فنحن نباع ونشترى بأبخس الأثمان, ويحملوننا اقذر الأشياء,
وهم يُطعمون الحصن والأبل اللذ ماوجد عندهم ويطعموننا نحن من ماتبقى من فضلات الحصن والأبل,
وإذا مرضت حصنهم وإبلهم مرضوا معها واسعفوها بكل مايملكون ولايحملونها ماهو فوق طاقتها,
واما نحن يحملوننا ماشائو من الأثقال واذا مرضنا او جرحنا وتقاعسنا ضربونا ولايرحمونا,
وان ارادو ان يمدحوا احداً منهم قالو عنه انه حصان وان ارادو ان يشتموا غيره قالوا انه حمار ؟
فكيف لك ان تكون راضي عن نفسك فأنا لست راضي !؟
فأبتسم الحمار وقال لأبنه الجحش: يابُني إن أردت ان تكون حصانا فلتكُن,
ولكن لاتنسى بأنك ستبقى دائماً وابدا:
جحشُ إبنُ حمار, مزعجٌ صوتك, قبيحٌ شكلك, رخيصٌ سعرك, مُعيبٌ إسمك,
والغباءُ صفتك, لاتملك الشجاعه, خلقت للطاعه, فاقد الشهامه, قصيرُ القامه, وأجبنُ من النعامه .
كف عن الحديث ووفر طاقتك اليوم: فغداً لدينا يومٌ شاق واستجواب وتصويت ضد طرح الثقة لأبن مالكنا.
فأبتسم الجحش وقال: الآن عرفت سببُ انجابك لي !
المقصود .. الدقباسي
والله اعلم
الحمار لما عرف نفسه تنكر واتهم الحصان
يُحكى ان جحشاً سأل ابيه الحمار: لماذا انا ولدت يا ابي ؟
فأجاب الحمار: نحنُ خلقنا لنحمل اشياء البشر ونوصلها للجهة اللتي يريدون !
فسأل الجحش ابيه: ولماذا نحن ؟ وليس الحصن او الأبل ؟
فضحك الحمار وقال: الحصنُ خلقت للفرسان والحروب والأبل خلقت للتجار والأسفار,
فنحنُ لانصلح للحرب ولا للتجارة والأسفار !
فأستغرب الجحش وقال: وما اللذي يمنعنا من خوض الحروب مع الفرسان او الأسفار مع التجار ؟
فقال الحمار لأبنه الجحش: نحنُ لانستطيع المواجهه كما تفعل الحصن ولانقدر على
التحمل كما تفعل الأبل كما اننا خلقنا صغار القامه,
اما الحصن والأبل فلها قوامها الرفيع وسلالتها اللتي تميزها عنا وكل نوع منها له لون جميل وسعرٌ ثمين !
فغضب الجحش وقال لأبيه: وهل انت راضي عن نفسك ؟ فنحن نباع ونشترى بأبخس الأثمان, ويحملوننا اقذر الأشياء,
وهم يُطعمون الحصن والأبل اللذ ماوجد عندهم ويطعموننا نحن من ماتبقى من فضلات الحصن والأبل,
وإذا مرضت حصنهم وإبلهم مرضوا معها واسعفوها بكل مايملكون ولايحملونها ماهو فوق طاقتها,
واما نحن يحملوننا ماشائو من الأثقال واذا مرضنا او جرحنا وتقاعسنا ضربونا ولايرحمونا,
وان ارادو ان يمدحوا احداً منهم قالو عنه انه حصان وان ارادو ان يشتموا غيره قالوا انه حمار ؟
فكيف لك ان تكون راضي عن نفسك فأنا لست راضي !؟
فأبتسم الحمار وقال لأبنه الجحش: يابُني إن أردت ان تكون حصانا فلتكُن,
ولكن لاتنسى بأنك ستبقى دائماً وابدا:
جحشُ إبنُ حمار, مزعجٌ صوتك, قبيحٌ شكلك, رخيصٌ سعرك, مُعيبٌ إسمك,
والغباءُ صفتك, لاتملك الشجاعه, خلقت للطاعه, فاقد الشهامه, قصيرُ القامه, وأجبنُ من النعامه .
كف عن الحديث ووفر طاقتك اليوم: فغداً لدينا يومٌ شاق لحمل قذارة مالكنا على ظهورنا.
فأبتسم الجحش وقال: الآن عرفت سببُ انجابك لي !