أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
مشاري العدواني قاهر بلبل الوطن!!
- بادئ الموضوع الكلمة أمانة
- تاريخ البدء
الكلمة أمانة
عضو فعال
الفضل رجل معروق بالإختلاسات المالية منذ زمن بعيد
كان يسرق الأموال من خلال عمله مع الديوان
من أجل شهوته المريضة أدخل مضيفة عنده وطرد مساعده والله وحده أعلم ما كان يصنع معها في المقطورة ولم يبالي بأرواح مئات الركاب
سب وشتم معظم فئات الكويت فلم يدع متدينا ولا قبليا إلا وشتمه على الخصوص أو العموم
كان ولا زال يثير الفتن بين أهل الكويت
الكل يعلم بأنه مأجور
ما أقول إلا سلمت يمين العدواني وابن حراب:إستحسان:
الحلو أنى اتابع الجريدة القبس و الجريده و هل النوعيه من الكتاب ذو الثقافه المتدنيه و الالفاض السوقيه ما أمر عليهم يوميا , لكن النصيحه للاصحاب الصحف الاخرى بتنظيف صحفهم من تلك النوعيه من الكتاب من متدنى الثقافه والادب ترى الحريه نعمه ولا تقلبونها نقمه .....
كويتي آري ،،،يازميلي العزيز انت في بلد وارض عربية الله يخليك لاتعلق بشئ وانت قاعد تصب خرسانه ،،، ماشي آري ؟؟؟
ابتلشنا بالعجم
الكلمة أمانة
عضو فعال
نامي بن حراب كتب هذا الرد القوي اليوم
كلمة ... للشرفاء فقط!!
في مقالة سابقة أظهرت ونشرت نصف ورقة من المجلد الشخصي الحافل لفيروس الصحافة الكويتية المدعو “بلبل” وسلطت الضوء فيها على بعض الجوانب المتعلقة بسيرته الشخصية وسلوكياته و..اعماله الخاصة!!
فارتعش قلمه وارتعدت فرائصه وتساقطت البذاءات من بين فكيه ومنخريه.
لم استغرب ردة فعله ولا درجة انحطاطه فقد كانتا مقياسا ترمومتريا لمدى ما اصابه من ألم وصدمة جراء ما حوته سطور تلك المقالة.
من يعرفني عن قرب يعلم يقينا ان لدي بفضل الله المقدرة على المحاججة والمجادلة الفكرية ضمن حدود وخطوط لايمكن تجاوزها لدواع دينية وتربوية وأخلاقية معتبرة.
لا أنكرأني قد أستخدم في بعض الاحيان بشكل استثنائي واضطراري بعض المفردات والمصطلحات التي تعد من الناحية اللفظية والايحائية ذات مستوى متدن نوعا ما لكنها تأتي دائمآ متلازمة ومتوافقة مع “مستوى” الخصم ودرجة تقييمه الاخلاقي والسلوكي وبحدود دائرته الذاتية.
وحتى لو كان خصمي-مثلا- أحد “اللقطاء” فلا يمكنني بأي حال من الاحوال ان أتجاوز محيطه الشخصي وأتعداه قاذفا “والدته” بسهام الغمز واللمز، اكراما لانسانيتها اولا..وخوفا من عاقبة ظلمها ثانيا!! بل حتى لو كانت “عائلة” خصمي بأكملها –من الناحية الأخلاقية- مصدومة “من الدعامية الى الدعامية” فلن” يسمح” لي قلمي قبل مبادئي بأن أقترب قيد أنملة من حدودها الخاصة اذعانا والتزاما بقاعدة “ ولا تزر وازرة وزر اخرى” ودرءا للوقوع في دائرة التجني.
ولا أخالني أبالغ اذا قلت أن المؤمن العاقل لو خير بين ان يخوض في بحر من الحمم البركانية وبين أن “ يخوض “ في أعراض الناس، لما تردد باختيار الاول لعلمه وايمانه الراسخ بأن عاقبة الاختيار “ الاخير “ ستكون وخيمة وعاجلة في دنياه قبل آخرته.
ويشهد الله ثم “ بطانتي “ القريبة أنه كان بإمكاني وبلا أية معوقات لغوية أو لفظية او اصطلاحية أن أجاري خصمي و” أغوص “ في مستنقعه وأتبادل معه سياسة “نشر الغسيل” بعدد حلقات المسلسلات المكسيكية المدبلجة لكني وبدوافع دينية أولا وتربوية ثانيا واخلاقية ثالثا - وعلى النقيض من خصمي – أربأ بنفسي وبعائلتي من النزول في هذا... المستنقع الملوث!!
حكمة اليوم : كل اناء بما فيه ينضح!!
في مقالة سابقة أظهرت ونشرت نصف ورقة من المجلد الشخصي الحافل لفيروس الصحافة الكويتية المدعو “بلبل” وسلطت الضوء فيها على بعض الجوانب المتعلقة بسيرته الشخصية وسلوكياته و..اعماله الخاصة!!
فارتعش قلمه وارتعدت فرائصه وتساقطت البذاءات من بين فكيه ومنخريه.
لم استغرب ردة فعله ولا درجة انحطاطه فقد كانتا مقياسا ترمومتريا لمدى ما اصابه من ألم وصدمة جراء ما حوته سطور تلك المقالة.
من يعرفني عن قرب يعلم يقينا ان لدي بفضل الله المقدرة على المحاججة والمجادلة الفكرية ضمن حدود وخطوط لايمكن تجاوزها لدواع دينية وتربوية وأخلاقية معتبرة.
لا أنكرأني قد أستخدم في بعض الاحيان بشكل استثنائي واضطراري بعض المفردات والمصطلحات التي تعد من الناحية اللفظية والايحائية ذات مستوى متدن نوعا ما لكنها تأتي دائمآ متلازمة ومتوافقة مع “مستوى” الخصم ودرجة تقييمه الاخلاقي والسلوكي وبحدود دائرته الذاتية.
وحتى لو كان خصمي-مثلا- أحد “اللقطاء” فلا يمكنني بأي حال من الاحوال ان أتجاوز محيطه الشخصي وأتعداه قاذفا “والدته” بسهام الغمز واللمز، اكراما لانسانيتها اولا..وخوفا من عاقبة ظلمها ثانيا!! بل حتى لو كانت “عائلة” خصمي بأكملها –من الناحية الأخلاقية- مصدومة “من الدعامية الى الدعامية” فلن” يسمح” لي قلمي قبل مبادئي بأن أقترب قيد أنملة من حدودها الخاصة اذعانا والتزاما بقاعدة “ ولا تزر وازرة وزر اخرى” ودرءا للوقوع في دائرة التجني.
ولا أخالني أبالغ اذا قلت أن المؤمن العاقل لو خير بين ان يخوض في بحر من الحمم البركانية وبين أن “ يخوض “ في أعراض الناس، لما تردد باختيار الاول لعلمه وايمانه الراسخ بأن عاقبة الاختيار “ الاخير “ ستكون وخيمة وعاجلة في دنياه قبل آخرته.
ويشهد الله ثم “ بطانتي “ القريبة أنه كان بإمكاني وبلا أية معوقات لغوية أو لفظية او اصطلاحية أن أجاري خصمي و” أغوص “ في مستنقعه وأتبادل معه سياسة “نشر الغسيل” بعدد حلقات المسلسلات المكسيكية المدبلجة لكني وبدوافع دينية أولا وتربوية ثانيا واخلاقية ثالثا - وعلى النقيض من خصمي – أربأ بنفسي وبعائلتي من النزول في هذا... المستنقع الملوث!!
حكمة اليوم : كل اناء بما فيه ينضح!!
وأنا أقول سلمت يمينك يا ابن الأصول
أما اللقيط فمن قرأ مقالاته هذين اليومين علم خوفه وذله واندحاره
والله انك رجل يا بن حراب
أما اللقيط فمن قرأ مقالاته هذين اليومين علم خوفه وذله واندحاره
والله انك رجل يا بن حراب
التعديل الأخير:
متابع قديم
عضو مميز
أخلاق عالية يا ابن حراب ، بس ترا ما تنفع مع بلبل الخنزير الي ينفع معاه عدل لما تدوس علي راسه ذيك الساع يعرف مقداره عدل .