من هو محمد البراك ؟؟
- بادئ الموضوع الصبر طيب
- تاريخ البدء
الشكر موصول لصاحب الكتابات المسمارية لتنزيله صورة محمد البراك الله يرحمه حيث بحثت بقوقل عن
البراك ولقيت ها الصورة
محمد البراك قاد اضرابات اهل التكاسي ضد الحكومة لمنعها سواق التكاسي من النزهات البرية
والقت الحكومة التهمه عليه<<اضن مدير الامن وقتها الشيخ عبدالله الجابر
حيث تعرض للتعذيب القاسي الوحشي بسبب هدفه الوطني
هذا ما اعرفه
وهنا اضافات على الموضوع
http://mismar.maktoobblog.com/?post=203308
تحيتي
http://mismar.maktoobblog.com/?post=203308
وسؤال ثاني يعني هو كان من ضمن اللي طالبوا (بالوحده) مع العراق ؟ اذا نعم شلون يصير وطني واذا لا شنو وداه للعراق .؟
الأحد,شباط 04, 2007
نهاية رجل شجاع من بلدي (محمد البرّاك)
إن أول اضراب من نوعه شهدته الكويت ، هو الاضراب الذي أعلنه سائقو سيارات الأجرة عام 1937م ، ردا على قرار الحكومة القاضي بمنع الكشتات ( النزهات خارج البلدة إلى الضواحي) .
وقبل أن يقوموا باضرابهم هذا ، ذهب وفد منهم إلى السيد حامد النقيب وكيل شركة فورد ، ليوضحوا له وجهة نظرهم والأضرار التي قد تنجم عن هذا المنع ، ويستطلعون رأيه فيما عزموا عليه ، فأشار عليهم بعدم الإضراب وأن يكتفوا بتقديم عريضة للشيخ أحمد الجابر فقط ، ولكنهم لم يتلفتوا إلى قوله فأعلنوا الإضراب ، وكان مفاجأة مذهلة بالنسبة للحكومة! وكان مفاجأة مدهشة بالنسبة للشعب !
ولما لم يكن في الكويت نقابات لأصحاب المهن ، كما هي الحال في البلاد الأخرى – والنقابة هي التي تتولى عادة وتقود مثل هذا الإضراب – فلا بد إذن من يد محركة لهذا الإضراب ، والذي لم يكن للكويت عهد بأمثاله .
فأخذت الحكومة تفتش وتفتش عن هذه اليد المحركة .. فلم تجد سوى الشباب ، وهل يا ترى بإمكان الحكومة في ذلك الوقت أن تلقي القبض على كل الشباب ، وتخلق لنفسها أزمة ربما تنقلب لغير صالحها وهي في غنى عنها ؟
هذا لا يمكن . إذن لا بد لها أن تختار واحدا من الشباب وتحصر التهمة فيه .
ومن هو يا ترى هذا الشاب ؟ إنه ليس سوى الشاب الجريء : محمد البرّاك ، لا أحد غيره . فانطلقت إحدى السيارات المسلحة من داخل الكويت إلى "الراس" حيث يوجد (محمد البرّاك) مع ثلّة من رفاقه الشباب ..
ثم عادت السيارة تحمل البرّاك وحده إلى المحكمة التي يرأسها الشيخ عبد الله الجابر ، وضرب ضربا مؤلما حتى أغمي عليه ، ثم ألقي به في السجن . أما السوّاق المضربون ، فألقي القبض على عدد منهم وأدخلوا السجن وهم :
- عبد الله بن أحمد العصفور : ضرب وسجن لأنه دافع عن زملائه .
- يوسف بن ابراهيم الخميس : توسّط له والده وأفرج عنه فورا .
- علي الصائغ : سجن عشرة أيام .
- مصطفى عبدان : سجن عشرة أيام .
- محمد الطواري : سجن عشرة أيام .
- عيسى عبد الله عبد الجليل : سجن عشرة أيام .
- السيد عبد الوهاب السيد عبد اللطيف .
أما الحكومة فإنها ما لبثت أن تراجعت عن قرارها . وتراجعها هذا يعني انتصارا ساحقا للمضربين في ذلك الوقت . واكتفت بإظهار هيبتها أمام الناس بضربها لإبن البرّاك ، وكأنه المعني الوحيد في تلك الحادثة !!
وقبل الخروج من موضوع هذه الأولية ، نرى لزاما علينا إيفاء هذا الشاب بعض ماله من حقوق على مواطنيه :
فلقد عاش محمد البراك حياته كلها في صراع عنيف مع الإستعمار ، وجاد بكل غال ورخيص من أجل المبدأ السامي الذي هو مبدأ كل عربي ، جريئا إلى أبعد حدود الجرأة في كل ما يكتب ويقول ، وكان يعمل بنشاط مستمر لتكوين جبهة قوية متضامنة من الشباب العربي في الكويت لدعم القضايا العربية في كل مكان من الوطن العربي ، ولتكون في مقدمة النضال من أجل الوحدة العربية الكبرى .
هذا هو مبدأ البراك ، وهذا هو كل ما يسعى إليه ويتمناه ، وهو في الوقت ذاته ، يسعى إلى رفع مستوى الروح العربية في بلده : الكويت .
ولم يقتصر نشاطه هذا على الشباب فقط ، بل تعداه إلى طلبة المدارس ، فأنشأ عام 1938 مكتبة أسماها : (المكتبة القومية) وأعد فيها دفاتر مدرسية لبيعها على الطلاب ، مكتوب على أغلفتها هذه الجملة الرائعة : (البلاد العربية وحدة طبيعية والمجد للشباب القومي الذي يعمل بإخلاص لتحقيق وحدتها السياسية) .
كل ذلك لتذكير الناشئة وطلبة المدارس بواجبهم نحو الوحدة العربية الشاملة ودورهم في النضال من أجل تحقيقها .
ولقد طارده الاستعمار في كل مكان يحل فيه ، حتى في وطنه الذي نشأ فيه ، فضرب مرارا ، ولاقى من العذاب والتشريد صنوفا ، شأنه في ذلك شأن الرجال العاملين الذين عز عليهم أن يروا أوطانهم وشعوبهم فريسة يتقاسمها الدخلاء .
وهذا الشاب الذي ضرب أمثالا رائعة في البطولة والتضحية لم نجده في يوم من الأيام أنه عمل لنفسه ... لأنه لو أراد ذلك لأصبح من كبار الأغنياء وأصحاب الكراسي .
ونحن حين نتكلم عن البراك وما لاقاه ، لا نقصد ما يتوهمه الغير من إثارة للماضي ، وإنما من الواجب علينا أن لا ننسى البراك .
وعندما تأسس المجلس التشريعي عام 1938 أشار عليه بعض اعضاء المجلس بالسفر خارج الكويت ، فسافر إلى البصرة ومكث فيها حتى أوائل الحرب العالمية الثانية ، ثم غادرها إلى بومبي وحل في بيت : حسين بن عيسى القناعي ، وافتتح محلا لبيع الأحذية بمساعدة بعض التجار .
وفي أحد الأيام مرت به مظاهرة ضخمة ضد الإنجليز لاحتكارهم الملح ، فاستولى عليه شعور عظيم من الحماس ودافع قوي للإشتراك بها ، وهو يشترك في كل مظاهرة تكون ضد الإنجليز ، وإن كان بعيد العلاقة عنها .
ترك دكانه مفتوحا إلى النهب ، ومشى مع المظاهرة يهتف ويصيح محرضا . وبينما هو في غمرة إزدحامها أحس بألم شديد في صدره والدم يترقرق من قميصه ومد يده إلى موضوع الألم وإذا به يجد شيئا صلبا وحادا قد برز من صدره . تبين فيما بعد أنه سيخ أحد الأعلام الصغيرة التي يضعها عادة رجال السلك السياسي على جانب السيارة الأمامي وقد غرز مع العلم في ظهره ونفذ إلى الجهة اليمنى من صدره ، ونقل بسيارة أسعاف إلى المستشفى وأخرج السيخ منه وضمد وشفي .
وبعد أيام قليلة أخذته السلطات البريطانية من بيت ( حسين بن عيسى القناعي ) واعتقلته ، وكان ذلك في سنة 1942 .
وعند نهاية الحرب ، جرت عدة إتصالات رسمية بين الكويت والحكومة البريطانية حول الإفراج عنه أو تسليمه لحكومة الكويت باعتباره أحد رعاياها ، وتم الإتفاق على تسليمه لحكومة الكويت مخفورا .
وعلى ظهر الباخرة ، سُلّْم إلى رجال الأمن الكويتيين ، الذين سارعوا إلى إيداعه السجن ، حيث بقي ثلاثة أشهر ، أُفرج عنه في نهايتها بعد أن ساءت صحته وأشرف على الموت .
ومكث في الكويت لا يبارحها ، يزاول بعض الأعمال الحرة بمساعدة أصدقائه المخلصين ، وأخص منهم بالذكر : السيد عبد الحميد الشيخ يوسف بن عيسى القناعي ، والسيد مرزوق الجاسم المرزوق ،
وظل كذلك بعيدا عن السياسة إلى أن توفى أبو طارق فجأة في ديسمبر من عام 1953 .
وهكذا كانت حياة أبي طارق رحمه الله .
عن كتاب : من هنا بدأت الكويت
وسؤال ثاني يعني هو كان من ضمن اللي طالبوا (بالوحده) مع العراق ؟ اذا نعم شلون يصير وطني واذا لا شنو وداه للعراق .؟
الأحد,شباط 04, 2007
نهاية رجل شجاع من بلدي (محمد البرّاك)
وقبل أن يقوموا باضرابهم هذا ، ذهب وفد منهم إلى السيد حامد النقيب وكيل شركة فورد ، ليوضحوا له وجهة نظرهم والأضرار التي قد تنجم عن هذا المنع ، ويستطلعون رأيه فيما عزموا عليه ، فأشار عليهم بعدم الإضراب وأن يكتفوا بتقديم عريضة للشيخ أحمد الجابر فقط ، ولكنهم لم يتلفتوا إلى قوله فأعلنوا الإضراب ، وكان مفاجأة مذهلة بالنسبة للحكومة! وكان مفاجأة مدهشة بالنسبة للشعب !
ولما لم يكن في الكويت نقابات لأصحاب المهن ، كما هي الحال في البلاد الأخرى – والنقابة هي التي تتولى عادة وتقود مثل هذا الإضراب – فلا بد إذن من يد محركة لهذا الإضراب ، والذي لم يكن للكويت عهد بأمثاله .
فأخذت الحكومة تفتش وتفتش عن هذه اليد المحركة .. فلم تجد سوى الشباب ، وهل يا ترى بإمكان الحكومة في ذلك الوقت أن تلقي القبض على كل الشباب ، وتخلق لنفسها أزمة ربما تنقلب لغير صالحها وهي في غنى عنها ؟
هذا لا يمكن . إذن لا بد لها أن تختار واحدا من الشباب وتحصر التهمة فيه .
ومن هو يا ترى هذا الشاب ؟ إنه ليس سوى الشاب الجريء : محمد البرّاك ، لا أحد غيره . فانطلقت إحدى السيارات المسلحة من داخل الكويت إلى "الراس" حيث يوجد (محمد البرّاك) مع ثلّة من رفاقه الشباب ..
ثم عادت السيارة تحمل البرّاك وحده إلى المحكمة التي يرأسها الشيخ عبد الله الجابر ، وضرب ضربا مؤلما حتى أغمي عليه ، ثم ألقي به في السجن . أما السوّاق المضربون ، فألقي القبض على عدد منهم وأدخلوا السجن وهم :
- عبد الله بن أحمد العصفور : ضرب وسجن لأنه دافع عن زملائه .
- يوسف بن ابراهيم الخميس : توسّط له والده وأفرج عنه فورا .
- علي الصائغ : سجن عشرة أيام .
- مصطفى عبدان : سجن عشرة أيام .
- محمد الطواري : سجن عشرة أيام .
- عيسى عبد الله عبد الجليل : سجن عشرة أيام .
- السيد عبد الوهاب السيد عبد اللطيف .
أما الحكومة فإنها ما لبثت أن تراجعت عن قرارها . وتراجعها هذا يعني انتصارا ساحقا للمضربين في ذلك الوقت . واكتفت بإظهار هيبتها أمام الناس بضربها لإبن البرّاك ، وكأنه المعني الوحيد في تلك الحادثة !!
وقبل الخروج من موضوع هذه الأولية ، نرى لزاما علينا إيفاء هذا الشاب بعض ماله من حقوق على مواطنيه :
فلقد عاش محمد البراك حياته كلها في صراع عنيف مع الإستعمار ، وجاد بكل غال ورخيص من أجل المبدأ السامي الذي هو مبدأ كل عربي ، جريئا إلى أبعد حدود الجرأة في كل ما يكتب ويقول ، وكان يعمل بنشاط مستمر لتكوين جبهة قوية متضامنة من الشباب العربي في الكويت لدعم القضايا العربية في كل مكان من الوطن العربي ، ولتكون في مقدمة النضال من أجل الوحدة العربية الكبرى .
هذا هو مبدأ البراك ، وهذا هو كل ما يسعى إليه ويتمناه ، وهو في الوقت ذاته ، يسعى إلى رفع مستوى الروح العربية في بلده : الكويت .
ولم يقتصر نشاطه هذا على الشباب فقط ، بل تعداه إلى طلبة المدارس ، فأنشأ عام 1938 مكتبة أسماها : (المكتبة القومية) وأعد فيها دفاتر مدرسية لبيعها على الطلاب ، مكتوب على أغلفتها هذه الجملة الرائعة : (البلاد العربية وحدة طبيعية والمجد للشباب القومي الذي يعمل بإخلاص لتحقيق وحدتها السياسية) .
كل ذلك لتذكير الناشئة وطلبة المدارس بواجبهم نحو الوحدة العربية الشاملة ودورهم في النضال من أجل تحقيقها .
ولقد طارده الاستعمار في كل مكان يحل فيه ، حتى في وطنه الذي نشأ فيه ، فضرب مرارا ، ولاقى من العذاب والتشريد صنوفا ، شأنه في ذلك شأن الرجال العاملين الذين عز عليهم أن يروا أوطانهم وشعوبهم فريسة يتقاسمها الدخلاء .
وهذا الشاب الذي ضرب أمثالا رائعة في البطولة والتضحية لم نجده في يوم من الأيام أنه عمل لنفسه ... لأنه لو أراد ذلك لأصبح من كبار الأغنياء وأصحاب الكراسي .
ونحن حين نتكلم عن البراك وما لاقاه ، لا نقصد ما يتوهمه الغير من إثارة للماضي ، وإنما من الواجب علينا أن لا ننسى البراك .
وعندما تأسس المجلس التشريعي عام 1938 أشار عليه بعض اعضاء المجلس بالسفر خارج الكويت ، فسافر إلى البصرة ومكث فيها حتى أوائل الحرب العالمية الثانية ، ثم غادرها إلى بومبي وحل في بيت : حسين بن عيسى القناعي ، وافتتح محلا لبيع الأحذية بمساعدة بعض التجار .
وفي أحد الأيام مرت به مظاهرة ضخمة ضد الإنجليز لاحتكارهم الملح ، فاستولى عليه شعور عظيم من الحماس ودافع قوي للإشتراك بها ، وهو يشترك في كل مظاهرة تكون ضد الإنجليز ، وإن كان بعيد العلاقة عنها .
ترك دكانه مفتوحا إلى النهب ، ومشى مع المظاهرة يهتف ويصيح محرضا . وبينما هو في غمرة إزدحامها أحس بألم شديد في صدره والدم يترقرق من قميصه ومد يده إلى موضوع الألم وإذا به يجد شيئا صلبا وحادا قد برز من صدره . تبين فيما بعد أنه سيخ أحد الأعلام الصغيرة التي يضعها عادة رجال السلك السياسي على جانب السيارة الأمامي وقد غرز مع العلم في ظهره ونفذ إلى الجهة اليمنى من صدره ، ونقل بسيارة أسعاف إلى المستشفى وأخرج السيخ منه وضمد وشفي .
وبعد أيام قليلة أخذته السلطات البريطانية من بيت ( حسين بن عيسى القناعي ) واعتقلته ، وكان ذلك في سنة 1942 .
وعند نهاية الحرب ، جرت عدة إتصالات رسمية بين الكويت والحكومة البريطانية حول الإفراج عنه أو تسليمه لحكومة الكويت باعتباره أحد رعاياها ، وتم الإتفاق على تسليمه لحكومة الكويت مخفورا .
وعلى ظهر الباخرة ، سُلّْم إلى رجال الأمن الكويتيين ، الذين سارعوا إلى إيداعه السجن ، حيث بقي ثلاثة أشهر ، أُفرج عنه في نهايتها بعد أن ساءت صحته وأشرف على الموت .
ومكث في الكويت لا يبارحها ، يزاول بعض الأعمال الحرة بمساعدة أصدقائه المخلصين ، وأخص منهم بالذكر : السيد عبد الحميد الشيخ يوسف بن عيسى القناعي ، والسيد مرزوق الجاسم المرزوق ،
وظل كذلك بعيدا عن السياسة إلى أن توفى أبو طارق فجأة في ديسمبر من عام 1953 .
وهكذا كانت حياة أبي طارق رحمه الله .
عن كتاب : من هنا بدأت الكويت
اخوي صايدهم....,,
بالنسبة للوحدة مع العراق هو لم يطالب لها وسبب ذهابه للبصرة هو الهروب من بطش الامن العام
الذي القى القبض على اعضاء المجلس التشريعي ووضعهم تحت نير التعذيب و السجن لا لسبب فقط لأنهم طالبوا بحقوقهم تجاه وطنهم
الوحدة العربية تبناها القوميين العرب وهم موجودين قبل حكم عبدالناصر الى ان عبدالناص تبنى
الفكر القومي
وبخصوص الشعار اللي حطيت عليه لون احمر<<<<مع العلم ان اللون الاحمر للمشرفين فقط
الجملة الرائعة : (البلاد العربية وحدة طبيعية والمجد للشباب القومي الذي يعمل بإخلاص لتحقيق وحدتها السياسية) .
كل ذلك لتذكير الناشئة وطلبة المدارس بواجبهم نحو الوحدة العربية الشاملة ودورهم في النضال من أجل تحقيقها .
كان سائد بالكويت وكل الدول العربية حتى فترة قريبة حتى بعد الاستقلال والى الآن
ولا توجد عليه اية شائبة ولا يتعارض مع سيادة الكويت ووقت تهديدات عبدالكريم قاسم للكويت
بالضم بعد الاستقلال وقف ضده القوميين العرب وعبدالناصر من خلفهم على اعتبار ان الوحدة تأتي
عن طريق الاختيار الحر للشعوب العربية لا بالضم العسكري
وبخصوص سؤالك الأول فليس لدي عنه أي فكرة
واشكرك على تواجدك
بالنسبة للوحدة مع العراق هو لم يطالب لها وسبب ذهابه للبصرة هو الهروب من بطش الامن العام
الذي القى القبض على اعضاء المجلس التشريعي ووضعهم تحت نير التعذيب و السجن لا لسبب فقط لأنهم طالبوا بحقوقهم تجاه وطنهم
الوحدة العربية تبناها القوميين العرب وهم موجودين قبل حكم عبدالناصر الى ان عبدالناص تبنى
الفكر القومي
وبخصوص الشعار اللي حطيت عليه لون احمر<<<<مع العلم ان اللون الاحمر للمشرفين فقط
الجملة الرائعة : (البلاد العربية وحدة طبيعية والمجد للشباب القومي الذي يعمل بإخلاص لتحقيق وحدتها السياسية) .
كل ذلك لتذكير الناشئة وطلبة المدارس بواجبهم نحو الوحدة العربية الشاملة ودورهم في النضال من أجل تحقيقها .
كان سائد بالكويت وكل الدول العربية حتى فترة قريبة حتى بعد الاستقلال والى الآن
ولا توجد عليه اية شائبة ولا يتعارض مع سيادة الكويت ووقت تهديدات عبدالكريم قاسم للكويت
بالضم بعد الاستقلال وقف ضده القوميين العرب وعبدالناصر من خلفهم على اعتبار ان الوحدة تأتي
عن طريق الاختيار الحر للشعوب العربية لا بالضم العسكري
وبخصوص سؤالك الأول فليس لدي عنه أي فكرة
واشكرك على تواجدك
اخي موقف البراك من العراق انا اعرفه جيدا مثل جهلك به !!
انا سألت عن اين ذهب بعد العراق وهل له ابناء وعن اصله هذا ما اردته وقد افدتني مشكورا
امّا موقفه من العراق فرسالته تغنينا عن كلامك واليك الرساله لتي بعثها الى اذاعة قصر الزهور
يا ابناء العراق اللذين اظهرتم شعوركم القومي النبيل وعواطفكم الساميه نحو ابنا اللواء لخامس عشر المبتور الذين نكبوا بداء الانانيه وراحوا ضحية عشق الكيان الفردي فباسم الكويت شبابه وشيوخه اشكركم من الصميم يا ابناء العروبه ومحققي مبادىء فيصل العظيم على انتصاركم هذا الذي ذكرتموني به باسيرة عموريه التي قالت وامعتصماه فانقذت على امر استنجادها فلا عجب ان تنصروا لاخوانكم العرب في الكويت كما اراد ذلك زعيم العروبه ومحقق الوحدة العربيه الشهيد الخالد الهاشمي الكبير ان الكويت جزء من العراق لا يتجزأ وهو ميناؤه الطبيعي وعموده الفقري الذي جاء يستصرخكم قائلا وامنقذاه يا غازي العظيم ويا خليفة فيصل باني كيان مجد العروبه فحيا الله شعوركم القومي ولتقر بكم عيون المثنى وخالد وسعد والسلام عليكم
نزيل بغداد محمد البراك
ارشيف اذاعة قصر الزهور
الرساله واضحه الكويت جزء من العراق !!!
كنت اظن انّ هذا المصطلح عراقي ؟!!!
نصيحه اترك العاطفه ولاتكن امّعه تصدق كل مايقال
انا سألت عن اين ذهب بعد العراق وهل له ابناء وعن اصله هذا ما اردته وقد افدتني مشكورا
امّا موقفه من العراق فرسالته تغنينا عن كلامك واليك الرساله لتي بعثها الى اذاعة قصر الزهور
يا ابناء العراق اللذين اظهرتم شعوركم القومي النبيل وعواطفكم الساميه نحو ابنا اللواء لخامس عشر المبتور الذين نكبوا بداء الانانيه وراحوا ضحية عشق الكيان الفردي فباسم الكويت شبابه وشيوخه اشكركم من الصميم يا ابناء العروبه ومحققي مبادىء فيصل العظيم على انتصاركم هذا الذي ذكرتموني به باسيرة عموريه التي قالت وامعتصماه فانقذت على امر استنجادها فلا عجب ان تنصروا لاخوانكم العرب في الكويت كما اراد ذلك زعيم العروبه ومحقق الوحدة العربيه الشهيد الخالد الهاشمي الكبير ان الكويت جزء من العراق لا يتجزأ وهو ميناؤه الطبيعي وعموده الفقري الذي جاء يستصرخكم قائلا وامنقذاه يا غازي العظيم ويا خليفة فيصل باني كيان مجد العروبه فحيا الله شعوركم القومي ولتقر بكم عيون المثنى وخالد وسعد والسلام عليكم
نزيل بغداد محمد البراك
ارشيف اذاعة قصر الزهور
الرساله واضحه الكويت جزء من العراق !!!
كنت اظن انّ هذا المصطلح عراقي ؟!!!
نصيحه اترك العاطفه ولاتكن امّعه تصدق كل مايقال
الشكر موصول لصاحب الكتابات المسمارية لتنزيله صورة محمد البراك الله يرحمه حيث بحثت بقوقل عن
البراك ولقيت ها الصورة
محمد البراك قاد اضرابات اهل التكاسي ضد الحكومة لمنعها سواق التكاسي من النزهات البرية
والقت الحكومة التهمه عليه<<اضن مدير الامن وقتها الشيخ عبدالله الجابر
حيث تعرض للتعذيب القاسي الوحشي بسبب هدفه الوطني
هذا ما اعرفه
وهنا اضافات على الموضوع
http://mismar.maktoobblog.com/?post=203308
تحيتي
انا ابي صكوك الوطنيه هاذي منهو الّي يوزعها لاني ابيلي صك واحد بس ابي اعطيه علاء حسين علي رئيس حكومة الكويت المؤقته
منت خابر لك صكيك وطني مهو كبير واجد يعني متوسط ولا يكون غالي !!!!!
ABDULRAHMAN
عضو بلاتيني
الصبر طيب واللي يعافيك شوفلي صك معاك بخشه حق الزمن
تدري الدنيا ما لها امان
تدري الدنيا ما لها امان
والله ياخوي اللهم نفسي
بعد انت ماترضى اطلع خاين
اخبرلي صكيك مو كبير ماعليه حليل المهم يخليني وطني
يعني يجيبلي كم مناقصه فيها هبشه حليوه
لا ليس من اسرة مسلم
صحيح كلامك أخوي الصبر طيب، و أنا معلومتي كانت غلط إنه من نفس جماعة مسلم. اهوا اسمه محمد عبدالعزيز البراك من أهل شرق و اهوا من الفضالة الجلاهمة.