كُلنا يعلم بخبر الشبكه التخريبيه التابعه للحرس الثوري والتي تم القبض عليها بفضل الله سبحانه ثم بجهود البواسل رجالات أمن الدوله.
وقد تم الإستنكار من الجميع سواء داخل الكويت أو خارجها!
فقد قال العضو محمد هايف عنها:
وأشار هايف إلى أنها ليست المرة الأولى التي تضبط فيها شبكة إيرانية من هذا النوع مستغرباً من صمت الحكومة التي قال إن عليها وضع حد للتغلغل الإيراني في الكويت واعتبر النفي الإيراني غير صحيح وتحصيل حاصل.(جريدة الوطن)
أما العضو الكريم الدكتور وليد الطبطبائي فقد قال:
بدوره شكر عضو مجلس الامة النائب د.وليد الطبطبائي اجهزة الامن على كشفها الشبكة المعتقد انها تعمل لمصلحة الحرس الثوري الايراني، وقال الطبطبائي ان هذا يؤكد تخوفاتنا السابقة من وجود اطماع وتهديد ايراني للكويت والخليج العربي.(جريدة الوطن)
كما أصدر بياناً ثوابت الأمه الأتي:
وأصدر تجمع ثوابت الأمة بيانا دعوا فيه أعضاء مجلس الأمة بالقيام بواجبهم الشرعي والوطني ومطالبة الحكومة باتخاذ مواقف سياسية وأمنية شجاعة تجاه ايران بعد اكتشاف نشاط شبكة الحرس الثوري الارهابية والتابعة لرئاسة ايران ومرشدها العام.(جريدة الوطن)
إلى هُنا والأمر جميل أن هُناك من إستنكر وشَجب الأمر ولو أن الحكومه لم تحرك ساكناً ولكن الأعضاء عبّروا عن مابداخلهم؟
الأمر الغريب في نوعه وليس مُستغرب من شخصه هو تصريح حسين القلاف:
من جانبه، شكر النائب حسين القلاف الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية لجهودها في كشف الخلية الارهابية، وأشار الى أنه ينتظر في الوقت ذاته كشف الخلايا النائمة لتنظيم القاعدة وأنصار طالبان.(جريدة الوطن)
السؤال ياعضو المجلس الكريم الذي لاتمت للعنصريه والطائفيه بأي صله؟
وش جاب طاري سيئ الذكر طالبان وربعه؟
ولاّ عشان المسأله فيها إيران؟
ألحين تترك الحرس الثوري وإيران والملالي وتضرب جهه أخرى؟
ياخي بلاش طائفيه وقول كلمة الحق وخل منك سوالف الأطفال وواجه بالحقيقه وقول مايمليه عليك حسّك الوطني يعني:
بدال ماتشكر أمن الدوله (فقط)
بيّن موقفك المعادي من هذا التصرف القبيح من الجار القبيح إيران؟
ولاّ ماتقدر ياالقلاف؟ أم أنك (مزدوج) الولاء؟
عالعموم نتوجه بالشكر الجزيل والحمدالكثير إلى رب العباد لك اللهم الشكر والحمد على كشف أمر هؤلاء اللهم إحم كويتنا العزيزه وحكامها وشعبها ياكريم.
كل الشكر لرجال أمن الدوله وإلى الأمام .
ملاحظه:
يشهدالله أني لا أقصد طائفه معينه بكلامي وإنما تصريح القلاف كان غريبا فسألت نفسي عن ولاءه الوطني هل سيدفعه لشجب الأمر وإستنكاره ولكن كانت النتيجه؟
وقد تم الإستنكار من الجميع سواء داخل الكويت أو خارجها!
فقد قال العضو محمد هايف عنها:
وأشار هايف إلى أنها ليست المرة الأولى التي تضبط فيها شبكة إيرانية من هذا النوع مستغرباً من صمت الحكومة التي قال إن عليها وضع حد للتغلغل الإيراني في الكويت واعتبر النفي الإيراني غير صحيح وتحصيل حاصل.(جريدة الوطن)
أما العضو الكريم الدكتور وليد الطبطبائي فقد قال:
بدوره شكر عضو مجلس الامة النائب د.وليد الطبطبائي اجهزة الامن على كشفها الشبكة المعتقد انها تعمل لمصلحة الحرس الثوري الايراني، وقال الطبطبائي ان هذا يؤكد تخوفاتنا السابقة من وجود اطماع وتهديد ايراني للكويت والخليج العربي.(جريدة الوطن)
كما أصدر بياناً ثوابت الأمه الأتي:
وأصدر تجمع ثوابت الأمة بيانا دعوا فيه أعضاء مجلس الأمة بالقيام بواجبهم الشرعي والوطني ومطالبة الحكومة باتخاذ مواقف سياسية وأمنية شجاعة تجاه ايران بعد اكتشاف نشاط شبكة الحرس الثوري الارهابية والتابعة لرئاسة ايران ومرشدها العام.(جريدة الوطن)
إلى هُنا والأمر جميل أن هُناك من إستنكر وشَجب الأمر ولو أن الحكومه لم تحرك ساكناً ولكن الأعضاء عبّروا عن مابداخلهم؟
الأمر الغريب في نوعه وليس مُستغرب من شخصه هو تصريح حسين القلاف:
من جانبه، شكر النائب حسين القلاف الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية لجهودها في كشف الخلية الارهابية، وأشار الى أنه ينتظر في الوقت ذاته كشف الخلايا النائمة لتنظيم القاعدة وأنصار طالبان.(جريدة الوطن)
السؤال ياعضو المجلس الكريم الذي لاتمت للعنصريه والطائفيه بأي صله؟
وش جاب طاري سيئ الذكر طالبان وربعه؟
ولاّ عشان المسأله فيها إيران؟
ألحين تترك الحرس الثوري وإيران والملالي وتضرب جهه أخرى؟
ياخي بلاش طائفيه وقول كلمة الحق وخل منك سوالف الأطفال وواجه بالحقيقه وقول مايمليه عليك حسّك الوطني يعني:
بدال ماتشكر أمن الدوله (فقط)
بيّن موقفك المعادي من هذا التصرف القبيح من الجار القبيح إيران؟
ولاّ ماتقدر ياالقلاف؟ أم أنك (مزدوج) الولاء؟
عالعموم نتوجه بالشكر الجزيل والحمدالكثير إلى رب العباد لك اللهم الشكر والحمد على كشف أمر هؤلاء اللهم إحم كويتنا العزيزه وحكامها وشعبها ياكريم.
كل الشكر لرجال أمن الدوله وإلى الأمام .
ملاحظه:
يشهدالله أني لا أقصد طائفه معينه بكلامي وإنما تصريح القلاف كان غريبا فسألت نفسي عن ولاءه الوطني هل سيدفعه لشجب الأمر وإستنكاره ولكن كانت النتيجه؟