عاجل - خالد السلطان يرفض

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
:( كلامك صحيح أخوى أحمد بعدما كان خالد السلطان وأحمد باقر في ديوانية السعدون كل يوم الحين مداومين في مكتب ناصر المحمد مع تابعهم قفة علي العمير ( هذا عاد بايع الضمير مرة وحدة ) علشان ياخذون حصتهم من الأربعين مليار دينار
 
عمي اي سلف

التاجر يهمه فلوسه وبس وقبل حتي وطنه واهله ودينه

يبي لازم نتخلص من الإقطاعيين الجشعين ونتحول الي الاشتراكيه يمكن يحترمون حالهم

هذولي ودهم يصير لك قيمه بالسوق عشان يبيعونك منك

لاحول ولا قوة الا بالله
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى