مما لا شك فيه أن المواطن الكويتي هو مواطن مادي ( مصلحجي ) بالدرجة الأولى .:إستنكار:
واعذروني على هذا القول ، فهذه هي الحقيقة .
فالمواطن الكويتي هو مواطن مستعد للتنازل عن مصلحة الوطن في مقابل مصلحته الشخصية .:إستنكار:
والمواطن الكويتي هو مواطن مستعد للقبول بالاعتداء على الأموال العامة ما لم يصل الاعتداء إلى أمواله الخاصة .:إستنكار:
والمواطن الكويتي مستعد للخروج في مظاهرات واعتصامات وإضرابات وندوات لإسقاط القروض ، ولكنه ليس مستعداً لذلك إذا كان الأمر يتعلق بإنقاذ التعليم من الانهيار أو الصحة من التردي أو تنمية الوطن في أي مجال .:إستنكار:
والمواطن الكويتي من أجل مصلحة شخصية مادية ( أو حتى معنوية ) أو تخليص معاملة وقتية مستعد لبيع الوطن وبيع صوته لكل سافل وحرامي ونصاب ومرتشي .
هذه هي الحقيقة التي لا يستطيع أحدٌ منا نحن أهل الكويت إنكارها ، وكل واحد فينا عارف نفسه عدل .
إلا من رحم ربي !!
والحكومة تعرف ذلك جيداً ، لذلك هي تعرف كيف تضحك على هذا الشعب ( المصلحجي ) .
و ( أبر التبنيج ) ، وهو ما نعيشه نسبياً من الرفاهية التي لا تتوفر لكثير من الشعوب الخليجية والعربية أظهر عندنا ثقافة دايخة ، تظهر في عدة عبارات :
حنا أحسن من غيرنا .:إستنكار:
الحكومة أبخص ، الشيوخ أبخص .:إستنكار:
احمد ربك إنك تحت هالحكومة ، لو في حكومة ثانية كنت تدفع فواتير الكهرباء والماي ، والبانزين غالي .... الخ .:إستنكار:
فالمواطن الكويتي ( متبنج ) براتب ( يمشّي الحال ) ينتشله من الفقر و ( الطبقة المسحوقة ) إلى ( الطبقة المتوسطة ) .
والمواطن الكويتي ( مبتنج ) بدوام ( فلاّتي ) و ( بطالة مقنعة ) وإمكانية إنه يروح الشاليه أو الجاخور أو الديوانية بعد الدوام دون أن يقلق تجاه مصروف البيت أو الأسرة أو مصروفه الشخصي .
لسان حاله كل يوم :
الله لا يغيّر علينا !!
ولكن الله غيّر عليكم لأنكم قدمتم مصلحتكم الشخصية على المصلحة العامة وعلى مصلحة الوطن .:إستنكار:
ورأينا ما رأينا من الخصخصة التي عارضها جميع نواب أبناء القبائل .
بل حتى بالرغم من الصراع الحامي ( اللذيذ ) والعداوة ( الجميلة ) بين أبناء القبائل والشيعة ( ) في الآونة الأخيرة :
إلا أن أربعة من أعضاء الشيعة ( جوهر - الدويسان - القلاف - صالح ) لم يصوتوا لصالح الخصخصة إما للمعارضة أو لعدم الحضور .
وذلك لأن مجاميع الشيعة أنفسهم هم مثل أبناء القبائل ، ليسوا من الطبقة المخملية .
بل هم من عامة الشعب ، وسيتضررون بشكل مباشر .
لذا ليس من مصلحتهم أبداً إقرار قانون الخصخصة بدون التعديلات التي قدمتها المعارضة .
وإن تظاهروا بتأييدها هنا في المنتدى ( ) أو في الخارج نكاية ً في أبناء القبائل .
أما من وافق من نواب الشيعة :
رولا دشتي ( جحلّطية ) تعبد المال وتحب استعباد العمال ، ومعروفة بأنها من أكثر النواب و ( النائبات ) فساداً !!
عدنان المطوع ( المقابل لعنصر الماء ، لا لون ولا طعم ولا رائحة ) ، لا حول له ولا قوة ، ولم ينجح إلا بالتزوير ، ولا توجد عنده مشكلة في التصويت لأن يتحول القطاع النفطي إلى ( إبليس ) نفسه .
عدنان عبد الصمد ، بعد التاريخ الطويل ( المزيف ) من المعارضة للتجار وسرّاق المال العام ، ابن الناس يبي يستفيد ويعيش .
معصومة المبارك ، ما يحتاج أتكلم عنها ، وعن ( الهبة ) لزوجها .
يوسف الزلزلة ، حكومي بطن وظهر ، مستعد يبيع حتى طائفته من أجل مصلحته .
وفي المقابل :
فإن الأعضاء القبليين ( البصامين ) قبل غيرهم من أمثال دليهي الهاجري وسعد زنيفر ، فإنهم لم يستطيعوا أبداً مواجهة الضغط الشعبي من قواعدهم ومجاميعهم .
بالرغم من أنهم أدوات ودمى بيد الشيخ أحمد الفهد .
وبالرغم من أن الشيخ أحمد الفهد هو عراب الخصخصة .
ولكنهم وصلوا معه إلى مرحلة لا يمكنهم أن يبصموا عليها .
ليس لأنهم شرفاء ، حاشا وكلا .
بل القاعدة المعمولة عند أبناء القبائل كغيرهم من أبناء الشعب :
قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق !!
طز في المعاملات ، طز في الزيادات ، طز في الكوادر ، إذا كان هناك خطر على وظيفتي ( كموظف في شركات النفط ) أو مستواي المعيشي والرفاهية والراحة التي أنعم بها !!
وهذا الأمر يدعونا إلى التأمل في المستقبل القريب بعد إقرار قانون الخصخصة :
الحكومة كانت تبنّج الشعب نسبياً بأنها هي قائدة ( الدولة الرعوية ) التي ترعى المواطن .
فهو يأكل بشركة المخابز الحكومة .
ويلعب في أندية الحكومة وجمعياتها التعاونية .
ويتعلم من مدارسها المجانية ( الداجّه ) .
ويأخذ راتب من وزارات الحكومة وشركاتها النفطية ومؤسساتها الخربوطية .
ويتعالج في مستشفياتها ومستوصفاتها ( الدايخة ) .
ولكن الوضع سيتغير .
ولن تستطيع الحكومة أن تزايد على المواطن في هذا الأمر .
ولن يرى المواطن الحكومة على أنها هي الراعية له وأنها ( ولية نعمته ) .
بل سيزيد الضغط على المواطن من التجار ( يهود الكويت ) في فواتير الماء والكهرباء ومصاريف البانزين والضرائب وغيرها .
في مقابل محاباة حكومية واضحة للتجار .
ومعروف عن تجارنا الكرام إنهم ما فيه ( ألعن ) منهم في نهب أموال الدولة .
وكل هذا سيكون بمباركة حكومية قوية ، لأن حكومتنا حكومة تجار !!
ومن البدهيات في هذا الوطن ( اللي كان معطاء ) أن الحكومة تتحول في بعض الأحيان إلى ( خياط ) عند التاجر :
فتقوم بتفصيل القوانين والشروط لمشاريعها بحيث أنها لا تنطبق إلا على شركة التاجر الفلاني ( الخرافي وطقة الخرافي ) !!
سيفيق المواطن من سباته العميق وسيرى تراكم المصاريف عليه ونهب الحكومة والتجار من راتبه باسم ( الضريبة ) في مقابل خدمات تعليمية وصحية وأمنية ( سيئة وفاشلة ) !!
المواطن في السابق كان يصبر على تردي التعليم وتردي الخدمات الصحية والمشكلة الإسكانية وغيرها من مشاكل الحكومة ( ملعونة الجدف ) .
لأنها كانت تسمح له ( ولا زالت ) بالاعتداء على أملاك الدولة بالدواوين و ( الحدائق ) أمام بيته .
فهي تقول له :
ترى حنا في الهوا سوى .
مثل ما حنا نعتدي على أموال الدولة ، أنت تعتدي على أملاك الدولة .
وبالتالي :
كانت الغضبة الشعبية من إزالة الدواوين مجرد ( قرقعة صحون ) لم تؤثر على الحكومة .
لذا :
إلى الآن :
الأمور ما تفرق مع المواطن ، لكن بعد إقرار قانون الخصخصة .
هل هذه ستكون بداية كسر العظم بين الشعب والحكومة ؟!
هل هذه ستكون بداية المعارضة الحقيقية للحكومة من كافة أبناء الشعب ( الذين سيكونون مسحوقين بسبب الخصخصة والضرائب الظالمة ) ؟!
هل هذه ستكون بداية النهاية لنظام حكومي فاشل فاسد عرفناه دوماً أنه ضد الشعب ومع التجار ( يهود الكويت ) ؟!
تجربة المواطن الكويتي مع شركة ( زين ) لا تبشر بخير !!
فهو دائماً ( يلطم ) و ( يتحلطم ) من شركة ( زين ) وأنها تنهب أمواله .
ومع ذلك فإن المواطن الكويتي لا يقاطع شركة ( زين ) ولم يلقنها درساً قاسياً كما فعل الشعب السعودي ( مثلاً ) بإطلاقه لحملة ( خلها تصدّي ) التي هزت سوق السيارات السعودي !!
المشكلة أن الشعوب المجاورة تتعامل مع المقاطعة لكل حرامي وطماع ونصاب بحزم وبجدية .
بخلاف الشعب الكويتي الذي هو جاهز للتحلطم فقط .
أنا شخصياً متفائل ، وأنتظر آراءكم وتوقعاتكم .
واعذروني على هذا القول ، فهذه هي الحقيقة .
فالمواطن الكويتي هو مواطن مستعد للتنازل عن مصلحة الوطن في مقابل مصلحته الشخصية .:إستنكار:
والمواطن الكويتي هو مواطن مستعد للقبول بالاعتداء على الأموال العامة ما لم يصل الاعتداء إلى أمواله الخاصة .:إستنكار:
والمواطن الكويتي مستعد للخروج في مظاهرات واعتصامات وإضرابات وندوات لإسقاط القروض ، ولكنه ليس مستعداً لذلك إذا كان الأمر يتعلق بإنقاذ التعليم من الانهيار أو الصحة من التردي أو تنمية الوطن في أي مجال .:إستنكار:
والمواطن الكويتي من أجل مصلحة شخصية مادية ( أو حتى معنوية ) أو تخليص معاملة وقتية مستعد لبيع الوطن وبيع صوته لكل سافل وحرامي ونصاب ومرتشي .
هذه هي الحقيقة التي لا يستطيع أحدٌ منا نحن أهل الكويت إنكارها ، وكل واحد فينا عارف نفسه عدل .
إلا من رحم ربي !!
والحكومة تعرف ذلك جيداً ، لذلك هي تعرف كيف تضحك على هذا الشعب ( المصلحجي ) .
و ( أبر التبنيج ) ، وهو ما نعيشه نسبياً من الرفاهية التي لا تتوفر لكثير من الشعوب الخليجية والعربية أظهر عندنا ثقافة دايخة ، تظهر في عدة عبارات :
حنا أحسن من غيرنا .:إستنكار:
الحكومة أبخص ، الشيوخ أبخص .:إستنكار:
احمد ربك إنك تحت هالحكومة ، لو في حكومة ثانية كنت تدفع فواتير الكهرباء والماي ، والبانزين غالي .... الخ .:إستنكار:
فالمواطن الكويتي ( متبنج ) براتب ( يمشّي الحال ) ينتشله من الفقر و ( الطبقة المسحوقة ) إلى ( الطبقة المتوسطة ) .
والمواطن الكويتي ( مبتنج ) بدوام ( فلاّتي ) و ( بطالة مقنعة ) وإمكانية إنه يروح الشاليه أو الجاخور أو الديوانية بعد الدوام دون أن يقلق تجاه مصروف البيت أو الأسرة أو مصروفه الشخصي .
لسان حاله كل يوم :
الله لا يغيّر علينا !!
ولكن الله غيّر عليكم لأنكم قدمتم مصلحتكم الشخصية على المصلحة العامة وعلى مصلحة الوطن .:إستنكار:
ورأينا ما رأينا من الخصخصة التي عارضها جميع نواب أبناء القبائل .
بل حتى بالرغم من الصراع الحامي ( اللذيذ ) والعداوة ( الجميلة ) بين أبناء القبائل والشيعة ( ) في الآونة الأخيرة :
إلا أن أربعة من أعضاء الشيعة ( جوهر - الدويسان - القلاف - صالح ) لم يصوتوا لصالح الخصخصة إما للمعارضة أو لعدم الحضور .
وذلك لأن مجاميع الشيعة أنفسهم هم مثل أبناء القبائل ، ليسوا من الطبقة المخملية .
بل هم من عامة الشعب ، وسيتضررون بشكل مباشر .
لذا ليس من مصلحتهم أبداً إقرار قانون الخصخصة بدون التعديلات التي قدمتها المعارضة .
وإن تظاهروا بتأييدها هنا في المنتدى ( ) أو في الخارج نكاية ً في أبناء القبائل .
أما من وافق من نواب الشيعة :
رولا دشتي ( جحلّطية ) تعبد المال وتحب استعباد العمال ، ومعروفة بأنها من أكثر النواب و ( النائبات ) فساداً !!
عدنان المطوع ( المقابل لعنصر الماء ، لا لون ولا طعم ولا رائحة ) ، لا حول له ولا قوة ، ولم ينجح إلا بالتزوير ، ولا توجد عنده مشكلة في التصويت لأن يتحول القطاع النفطي إلى ( إبليس ) نفسه .
عدنان عبد الصمد ، بعد التاريخ الطويل ( المزيف ) من المعارضة للتجار وسرّاق المال العام ، ابن الناس يبي يستفيد ويعيش .
معصومة المبارك ، ما يحتاج أتكلم عنها ، وعن ( الهبة ) لزوجها .
يوسف الزلزلة ، حكومي بطن وظهر ، مستعد يبيع حتى طائفته من أجل مصلحته .
وفي المقابل :
فإن الأعضاء القبليين ( البصامين ) قبل غيرهم من أمثال دليهي الهاجري وسعد زنيفر ، فإنهم لم يستطيعوا أبداً مواجهة الضغط الشعبي من قواعدهم ومجاميعهم .
بالرغم من أنهم أدوات ودمى بيد الشيخ أحمد الفهد .
وبالرغم من أن الشيخ أحمد الفهد هو عراب الخصخصة .
ولكنهم وصلوا معه إلى مرحلة لا يمكنهم أن يبصموا عليها .
ليس لأنهم شرفاء ، حاشا وكلا .
بل القاعدة المعمولة عند أبناء القبائل كغيرهم من أبناء الشعب :
قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق !!
طز في المعاملات ، طز في الزيادات ، طز في الكوادر ، إذا كان هناك خطر على وظيفتي ( كموظف في شركات النفط ) أو مستواي المعيشي والرفاهية والراحة التي أنعم بها !!
وهذا الأمر يدعونا إلى التأمل في المستقبل القريب بعد إقرار قانون الخصخصة :
الحكومة كانت تبنّج الشعب نسبياً بأنها هي قائدة ( الدولة الرعوية ) التي ترعى المواطن .
فهو يأكل بشركة المخابز الحكومة .
ويلعب في أندية الحكومة وجمعياتها التعاونية .
ويتعلم من مدارسها المجانية ( الداجّه ) .
ويأخذ راتب من وزارات الحكومة وشركاتها النفطية ومؤسساتها الخربوطية .
ويتعالج في مستشفياتها ومستوصفاتها ( الدايخة ) .
ولكن الوضع سيتغير .
ولن تستطيع الحكومة أن تزايد على المواطن في هذا الأمر .
ولن يرى المواطن الحكومة على أنها هي الراعية له وأنها ( ولية نعمته ) .
بل سيزيد الضغط على المواطن من التجار ( يهود الكويت ) في فواتير الماء والكهرباء ومصاريف البانزين والضرائب وغيرها .
في مقابل محاباة حكومية واضحة للتجار .
ومعروف عن تجارنا الكرام إنهم ما فيه ( ألعن ) منهم في نهب أموال الدولة .
وكل هذا سيكون بمباركة حكومية قوية ، لأن حكومتنا حكومة تجار !!
ومن البدهيات في هذا الوطن ( اللي كان معطاء ) أن الحكومة تتحول في بعض الأحيان إلى ( خياط ) عند التاجر :
فتقوم بتفصيل القوانين والشروط لمشاريعها بحيث أنها لا تنطبق إلا على شركة التاجر الفلاني ( الخرافي وطقة الخرافي ) !!
سيفيق المواطن من سباته العميق وسيرى تراكم المصاريف عليه ونهب الحكومة والتجار من راتبه باسم ( الضريبة ) في مقابل خدمات تعليمية وصحية وأمنية ( سيئة وفاشلة ) !!
المواطن في السابق كان يصبر على تردي التعليم وتردي الخدمات الصحية والمشكلة الإسكانية وغيرها من مشاكل الحكومة ( ملعونة الجدف ) .
لأنها كانت تسمح له ( ولا زالت ) بالاعتداء على أملاك الدولة بالدواوين و ( الحدائق ) أمام بيته .
فهي تقول له :
ترى حنا في الهوا سوى .
مثل ما حنا نعتدي على أموال الدولة ، أنت تعتدي على أملاك الدولة .
وبالتالي :
كانت الغضبة الشعبية من إزالة الدواوين مجرد ( قرقعة صحون ) لم تؤثر على الحكومة .
لذا :
إلى الآن :
الأمور ما تفرق مع المواطن ، لكن بعد إقرار قانون الخصخصة .
هل هذه ستكون بداية كسر العظم بين الشعب والحكومة ؟!
هل هذه ستكون بداية المعارضة الحقيقية للحكومة من كافة أبناء الشعب ( الذين سيكونون مسحوقين بسبب الخصخصة والضرائب الظالمة ) ؟!
هل هذه ستكون بداية النهاية لنظام حكومي فاشل فاسد عرفناه دوماً أنه ضد الشعب ومع التجار ( يهود الكويت ) ؟!
تجربة المواطن الكويتي مع شركة ( زين ) لا تبشر بخير !!
فهو دائماً ( يلطم ) و ( يتحلطم ) من شركة ( زين ) وأنها تنهب أمواله .
ومع ذلك فإن المواطن الكويتي لا يقاطع شركة ( زين ) ولم يلقنها درساً قاسياً كما فعل الشعب السعودي ( مثلاً ) بإطلاقه لحملة ( خلها تصدّي ) التي هزت سوق السيارات السعودي !!
المشكلة أن الشعوب المجاورة تتعامل مع المقاطعة لكل حرامي وطماع ونصاب بحزم وبجدية .
بخلاف الشعب الكويتي الذي هو جاهز للتحلطم فقط .
أنا شخصياً متفائل ، وأنتظر آراءكم وتوقعاتكم .