ازدواج شخصية ابناء القبائل .....

نمر

عضو مخضرم
أنا أتفق معاك إذا كان قصدك إيصال من يستحق من القبيلة للبرلمان.............وترك البصام البهيمه
 

الداهيه

عضو فعال
كله صوب وكلمة لفو صوب احسن شعب بختراع الكلامات يعني شنو جاين من القمر اوجاين من المريخ هاهاهاهاها والله شي عجيب:D
 

SAAD.SAAD

عضو ذهبي
نائب امه تقرير خاص

النائب سعد زنيفر العازمي قصير القامه نحيف الجسم كثيف الشنب يكاد يغطي شفايفه , المؤاهل الدراسي ابتدائي لايجيد القراءة وضعيف في الأملاء الوظيفه حارس في وزارة الصحه ثم تم تغيير مسماه إلى مأمور بداله , مجرد انك تسأل العوازم هذا شلون اوصلتموه الى المجلس , تجد الأجابه هذا ( كريم ) هل هذا عذر ..
 
النائب سعد زنيفر العازمي قصير القامه نحيف الجسم كثيف الشنب يكاد يغطي شفايفه , المؤاهل الدراسي ابتدائي لايجيد القراءة وضعيف في الأملاء الوظيفه حارس في وزارة الصحه ثم تم تغيير مسماه إلى مأمور بداله , مجرد انك تسأل العوازم هذا شلون اوصلتموه الى المجلس , تجد الأجابه هذا ( كريم ) هل هذا عذر ..

والله توني ادري انه حارس مستوصف
قاتل الله الفرعيات وافرازاتها
 

bo-5aled

عضو بلاتيني
للاسف الفكر القبلي القح .. يقدم الولاء للقبيله على الولاء للوطن .. !
 
اتفق مع بعض كلامك, لكن مهم جدا أن نبعد التعميم.

ابناء القبائل حالهم حال خلق الله, فيهم من هو مقتنع بالنائب الحكومي وفيهم من يرفضه.
لايوجد مجتمع يمشي كالقطار في تتابع عرباته, الأفكار والأمزجه والقناعات تختلف.

المجتمع الكويتي كله على بعضه عشائري وطائفي, وكل منهم يصوت للأقرب دما و ويأتي في المؤخرة الأقرب فكريا....وحتى أبناء المذهب الواحد يصوتون حسب الأقرب فالأبعد, هذا وضعنا بشكل عام.
الجماهير هنا تتقاذفها نزعات متضاربه, والممارسة السياسية يكتنفها الكثير من الغموض في الرؤية, نحن مجتمع لم يستقل اكثر عناصره فكريا بعد, وممارسة السلطة حتمت الوضع القائم, ولجأ القريب لقريبه, وكل فئة تحاول تحقيق مكسب بالحصول على منصب أو كرسي بغض النظر عن الآداء.
لم يستوعب الشعب بعد أن التصويت على أساس فكري هو الصح, وإن كنت لا ألومه فانا شخصيا لا أجد في دائرتي من يطرح فكر, لأننا شعب لم نتعود طرح الأفكار بل طرح الكلمات, فأين أجد ضالتي بين هذه الأصوات المتعالية" الممثلة"..والأخرى الصامته" الطرما"؟
من الطرائف التي رواها أحد الأصدقاء لي انه ذهب للتصويت كمجامله, يقول: وقفت أمام المدرسة ونظرت لصور المرشحين ودققت في أكثرهم " سكبه" وحفظت اساميهم عشان اعطيهم الأصوات الثلاثة الباقية..!!
باختصار ممارسة سياسية دون أحزاب..ضائعة, ضائعة ..ضائعة بالثلاث, وإن كان وضعنا في الكويت حاليا غير مهيأ لظهور الأحزاب, إلا بتحييد الأسرة الحاكمة كأسرة شرفية فقط, وهذا لايمكن قبوله...وهو في الوقت نفسه سبب ما يحدث الآن من تجاب.


:إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان:
 
للاسف الفكر القبلي القح .. يقدم الولاء للقبيله على الولاء للوطن .. !


:إستحسان:

تفكيرهم السابق بالرحيل بحثا عن الكلأ و الماء

ما زال للأسف متجذرا في عقولهم رغم وجود الدول

فتلك النظرية يجب أن يلغوها من عقلهم الباطن

لكي يكونون مواطنين فاعلين
 

المحقق

عضو ذهبي
روح لأي شيخ من الصباح

وقوله أنت منو

شوف شيقول طبعأ معروف


حتي بوش الأبن

وهو أمريكي راح يقول أنا دبليو بوش


حتي الرسول عليه السلام

هو أنا محمد لا كذب # أنا بن عبد المطلب


شنو تبون الواحد يعبدكم ويقول أسمه مشعل الكويتي


أو صالح الكويتي


كل يفتخر بأصله و الكل يتشرف


فيه مزدوجين ( شيخ _ كويتي _ صباحي)


ثلاث أنتمائات وين القانون عنهم يالله

طبقوا القانون عليهم
 
روح لأي شيخ من الصباح

وقوله أنت منو

شوف شيقول طبعأ معروف


حتي بوش الأبن

وهو أمريكي راح يقول أنا دبليو بوش


حتي الرسول عليه السلام

هو أنا محمد لا كذب # أنا بن عبد المطلب



شنو تبون الواحد يعبدكم ويقول أسمه مشعل الكويتي


أو صالح الكويتي


كل يفتخر بأصله و الكل يتشرف


فيه مزدوجين ( شيخ _ كويتي _ صباحي)


ثلاث أنتمائات وين القانون عنهم يالله

طبقوا القانون عليهم


إذا كانت البداوة و القبليه

تحمل صفات مشابه للرسول و تفكيره

فمرحبا و أهلا بها

و لكن إن كانت تحمل أفكار و صفات مشركين قريش بأن أخذتهم
العزة بالأثم بسبب قبليتهم و ما رؤوا عليه أجدادهم و آبائهم
فتلك تؤدي للتهلكة
 

O^ALLaH

عضو ذهبي
كل عائلة تدعم ابنها ....ومافيها شئ اذا كان خير من تخرجه القبيلة .

وللعلم ابناء القبائل على الاقل خرجوو اعضاء تشرف مواقفهم ولا يمنع ذلك من عضو امه يتغير بعد ان كان في الانتخابات ينادي بالاصلاح والتنتمية وبعد نجوحه ينقلب ....بس هل ينجح مرة اخرى ؟؟؟؟ اشك في ذلك لأن ابناء القبائل اكثر ناس تحاسب اعضائها ....وسوف ترون التغيير بعد هذا المجلس المنبطح ....

بس ياصاحب الموضوع ..بسألك الحين ماكو اعضاء غير القبائل لا يستحقون ان يمثلون حتى البياسرة ؟؟:)

مشكلة اذا كان شخص مليئ حقد على القبائل ومو عارف شلون يفضي،،بس كتاباته تثبت حقده
 
عبداللطيف الدعيج كتب اليوم خوش مقاله عن الموضوع :

ازدواجية الجنسية موضوع شغل الكويت والكويتيين بشكل عظيم خلال الشهور الماضية. ويبدو انه سيظل يحتل جانبا مهما في الحياة السياسية والاجتماعية الى ان تضع الحكومة حدا لازدواجيتها في النظر الى الازدواج. فهذا الامر ما كان له ان يستفحل وان يتخذ هذا المنحى الخطير والعسير العلاج، لو ان الحكومة كانت لها وقفة جدية معه ولو لم تكن «تتعيش» وتتكسب من ورائه.
كثير من مؤيدي الازدواج يبرر تأييده بان الامر عادي. ولا غبار عليه، وانه ظاهرة تكاد تكون عالمية، حيث تسمح دول عديدة من الدول المتحضرة لمواطنيها بالجمع بين اكثر من جنسية. والواقع ان في هذا التبرير كثيرا من الانحراف والاكثر من الخلط والتضليل. فالدول التي تقبل ازدواجية الجنسية تهدف الى «كسب» المتجنس الى جانبها عبر إلزامه او تطوعه بدفع الضرائب او تأدية الواجبات الوطنية. هنا دولتنا تدفع وتمنح وتحضن وتربي وحتى تدفن ببلاش. هذا فرق عظيم وكبير يشير الى هوية «المزدوجين» واهدافهم. فالمزدوج عندنا معني بالدرجة الاساسية باستهلاك الخدمات والاستحواذ على حقوق المواطنة وليس بالعطاء او الانتماء لاي من الجنسيتين. الازدواج هنا قائم ليس لان المزدوج يعشق الجنسيتين ويكاد بالفعل يفقد القدرة على التمييز بينهما كما يحدث لدى مواطني الدول المتحضرة، بل على العكس من ذلك، حيث المزدوج ليس له ولاء اصلا للدولة، وأحد اسباب ازدواجيته هو فقدان هذا الولاء.
المزدوج ليس انسانا متكسبا بالضرورة كما يبالغ في الزعم البعض، بل هو بالاساس انسان لم يرتق بعد الى العصرالحديث. عصر الدول والانتماءات الاجتماعية. لا يزال هذا الانسان يعيش اسير انتماءاته العرقية او المذهبية في بعض الاحيان، والحس والانتماء الاجتماعي لم يتطورا عنده بعد، او هو لم يبلغ درجة يتغلب فيها على انتمائه العرقي او الطائفي.
كل هذا كان من الممكن ان يخضع للتطورات والمتغيرات المذهلة والفائقة التأثير للمجتمع العصري الحديث الذي نعيش، بحيث يتجذر الولاء الوطني ويزول الولاء العرقي او الطائفي لدى الانسان، اي انسان. لكن حكومتنا او بالاحرى سلطتنا، رعت ولا تزال ترعى وتشجع الولاءات العرقية والطائفية، اما باحتضانها وإما بالتمييز ضدها، بحيث تدفع العرقيين والطائفيين حتى رغما عنهم الى التكتل والتعصب والانحراف عن المجتمع.


خوش كلام، و ما يبري الحكومه من المشكله

 

المحقق

عضو ذهبي
الصباح

من قبيله عنزة

روح قول ال صباح

من قبيلة المطران

أو من الرشايدة

أو حضري من النواخذة


والله يرفعون عليك قضيه


ومن حقهم ومن حق كل واحد يفخر من نسبه


شنو المشكله


هذا مثل الي قال ( كلن علي دينة الله يعينة)
 
عبداللطيف الدعيج كتب اليوم خوش مقاله عن الموضوع :

ازدواجية الجنسية موضوع شغل الكويت والكويتيين بشكل عظيم خلال الشهور الماضية. ويبدو انه سيظل يحتل جانبا مهما في الحياة السياسية والاجتماعية الى ان تضع الحكومة حدا لازدواجيتها في النظر الى الازدواج. فهذا الامر ما كان له ان يستفحل وان يتخذ هذا المنحى الخطير والعسير العلاج، لو ان الحكومة كانت لها وقفة جدية معه ولو لم تكن «تتعيش» وتتكسب من ورائه.
كثير من مؤيدي الازدواج يبرر تأييده بان الامر عادي. ولا غبار عليه، وانه ظاهرة تكاد تكون عالمية، حيث تسمح دول عديدة من الدول المتحضرة لمواطنيها بالجمع بين اكثر من جنسية. والواقع ان في هذا التبرير كثيرا من الانحراف والاكثر من الخلط والتضليل. فالدول التي تقبل ازدواجية الجنسية تهدف الى «كسب» المتجنس الى جانبها عبر إلزامه او تطوعه بدفع الضرائب او تأدية الواجبات الوطنية. هنا دولتنا تدفع وتمنح وتحضن وتربي وحتى تدفن ببلاش. هذا فرق عظيم وكبير يشير الى هوية «المزدوجين» واهدافهم. فالمزدوج عندنا معني بالدرجة الاساسية باستهلاك الخدمات والاستحواذ على حقوق المواطنة وليس بالعطاء او الانتماء لاي من الجنسيتين. الازدواج هنا قائم ليس لان المزدوج يعشق الجنسيتين ويكاد بالفعل يفقد القدرة على التمييز بينهما كما يحدث لدى مواطني الدول المتحضرة، بل على العكس من ذلك، حيث المزدوج ليس له ولاء اصلا للدولة، وأحد اسباب ازدواجيته هو فقدان هذا الولاء.
المزدوج ليس انسانا متكسبا بالضرورة كما يبالغ في الزعم البعض، بل هو بالاساس انسان لم يرتق بعد الى العصرالحديث. عصر الدول والانتماءات الاجتماعية. لا يزال هذا الانسان يعيش اسير انتماءاته العرقية او المذهبية في بعض الاحيان، والحس والانتماء الاجتماعي لم يتطورا عنده بعد، او هو لم يبلغ درجة يتغلب فيها على انتمائه العرقي او الطائفي.
كل هذا كان من الممكن ان يخضع للتطورات والمتغيرات المذهلة والفائقة التأثير للمجتمع العصري الحديث الذي نعيش، بحيث يتجذر الولاء الوطني ويزول الولاء العرقي او الطائفي لدى الانسان، اي انسان. لكن حكومتنا او بالاحرى سلطتنا، رعت ولا تزال ترعى وتشجع الولاءات العرقية والطائفية، اما باحتضانها وإما بالتمييز ضدها، بحيث تدفع العرقيين والطائفيين حتى رغما عنهم الى التكتل والتعصب والانحراف عن المجتمع.

خوش كلام، و ما يبري الحكومه من المشكله
ازدواج الجنسيه ما بني علي اساس نهب البلد من ابناء القبائل ان كان هذا التعبير يرضيك
الازدواج بني علي اساس تغيير تركيبه المجلس ورضت الحكومه باعطائهم الامتيازات الي يتمتع فيها الكويتي كرشوه
برضي الحكومه
عباللطيف الدعيج مزدوج الجنسيه عنده جنسيه امريكيه
 

محب العرب

عضو مميز
كل عائلة تدعم ابنها ....ومافيها شئ اذا كان خير من تخرجه القبيلة .

وللعلم ابناء القبائل على الاقل خرجوو اعضاء تشرف مواقفهم ولا يمنع ذلك من عضو امه يتغير بعد ان كان في الانتخابات ينادي بالاصلاح والتنتمية وبعد نجوحه ينقلب ....بس هل ينجح مرة اخرى ؟؟؟؟ اشك في ذلك لأن ابناء القبائل اكثر ناس تحاسب اعضائها ....وسوف ترون التغيير بعد هذا المجلس المنبطح ....

بس ياصاحب الموضوع ..بسألك الحين ماكو اعضاء غير القبائل لا يستحقون ان يمثلون حتى البياسرة ؟؟:)

مشكلة اذا كان شخص مليئ حقد على القبائل ومو عارف شلون يفضي،،بس كتاباته تثبت حقده

الله يسامحك اولا .

ثانيا كنت اريد من هذه المقالة مناشدة ابناء عمومتي للاختيار الافضل لاني شعرت بالظلم الواقع عليهم هذه الايام ولان لكل فغل ردة فعل فيجب علينا ان تكون ردة فعلنا قوية وهي تغيير هذه الاشكال الوذرة الجاهلة الى ناس ارقى يردون على ظلم الاخرين لنا بقوة الاسلوب والحرص على التمثيل المشرف بأخذ رأي ناخبيه قبل اي تصويت وغير ذلك من التمثيل المشرف للنائب.
 
أعلى