عاجل .... الإسرائيليين يهاجمون أسطول الحرية ..(جامع)

الله يحفظ الوفد الكويتي وأعضاء الحملة الإغاثية

حضورك الليلة س 7 في ساحة الارادة

دعم ومساندة لإخواننا
 
لتسقط كل شعارات الانسانية وحقوق الانسان والديمقراطية والقانون الدولي

اذا لم يتم محاسبة هؤلاء القتلة المتغطرسين
 

Org

عضو مخضرم
صحفي اسرائيلي يتحدث عن تجربته باقتحام السفينة

نشر الصحفي الاسرائيلي رون بن يشاي، مراسل موقع صحيفة يديعوت احرونوت , تقريره حول ما حدث اثناء هجوم القوات البحرية الحربية الاسرائيلية على اسطول الحرية.


وقال وهو يسرد من وجهة نظره الصحافية ما حدث : "دقائق معدودة قبل السيطرة على سفينة مرمرة فجر يوم الاثنين , استقبل قائد الحملة الاسرائيلية معلومات عن وجود ما يقارب الـ 20 شخصا على سطح السفينة العلوي هناك كان من المفروض ان تنزل طائرة الهيلكوبتر، المجموعة الاولى من افراد الفرقة البحرية 13 . حسب الخطة الاصلية , كان على الطائرة ان تهبط على السطح العلوي للسفينة ومن هناك سيواصل افراد الجيش الاسرائيلي نحو جسر السفينة , من اجل ابلاغ قبطان مرمرة ان يوقف الابحار.
التوقعات كانت ان يحاول الاشخاص على متن السفينة المقاومة بصورة طفيفة , احتمال مع القليل من العنف بنمط احداث بلعين , لذلك قرر قائد الحملة ان يحضر طائرة الهيلكوبتر الى سقف السفينة. الحبل الاول الذي من خلاله كان افراد القوة الاسرائيلية سيتسللون الى السفينة، سيطر عليه الافراد من سفينة مرمرة ومعظمهم من الاتراك , وتم ربطه على احد الاعمدة, على امل ان يوقعوا الطائرة , ومقاتلو البحرية 13 قرروا مواصلة الحملة.
واحدا تلو الاخر بدا افراد الكوماندو البحري بالنزول بواسطة الحبل , وقتها حدث ما لم يكن متوقعا : "افراد المرمرة الذين انتظروا قوات الكوماندو على السقف استلوا العصي , ومواسير حديدية ومطاطات مع "جيلات- بنانير" زجاجية , وباشروا بضرب كل جندي هبط عن طريق الحبل من الطائرة , المقاتلين اضطروا للهبوط واحدا تلو الآخر وقد وقعوا بايدي افراد سفينة مرمرة , وضربوا من قبل المرمرة , لكن حاولوا الرد على المقاومة.
ولسوء الحظ الجنود الاسرائيليون كانوا مزودين فقط ببنادق الالوان التي تستخدم لتفريق المظاهرات الخفيفة , امثال مظاهرات بلعين. ولكن كرات الالوان لم تثر الرعب لدى النشيطين الذين قاموا بضرب الجنود بصورة مبرحة وحاولوا خطف سلاحهم.
احد المقاتلين الاسرائيليين الذي احتاج مساعدة زميله في الطاقم , وقع بايدي المخلين وتلقى ضربات صعبة. بحوزة مقاتلي البحرية كان يوجد مسدساس , يستخدمونها فقط اذا شعروا بخطر على حياتهم. عندما هبطوا بالحبل من الطائرة صرخ الجنود على بعضهم البعض " لا تطلقوا النار لا تطلقوا النار" , رغم الضربات التي تلقوها من افراد اسطول البحرية بسفينة مرمرة.
قوات الكوماندو البحرية جهزت على اساس التعامل مع ناشطين سياسيين يتظاهرون , ولكن لم تجهز للتعامل مع مقاتلي شوارع مدربين , وعليهم حسب التعليمات، ان يحاولوا اقناع الممانعين واذا لم يقتنعوهم ان يستخدموا كرات الالوان , وفقط في حالات متطرفة سمح لهم باستخدام المسدسات.
التوجه السريع والمخطط له عبر جسر القيادة تحول الى مستحيل , حتى عندما وصلت طائرة اخرى وعلى متنها المزيد من
المقاتلين. "ارموا قنابل صوتية" , صرخ قائد البحرية الذي راقب فريقه , وكان يراقبه قائد القوات البحرية الذي لم يكن بعيدا عنه , على قارب سريع تابع للبحرية 13 , مع كل القوات التي حاولت التسلق من المؤخرة الى داخل السفينة.
الجنود قذفوا القنابل الصوتية , الامر الذي جعل المخلين وعددهم اصبح اكثر من 30 على سقف السفينة يزيدون ضرباتهم للجنود , الذين واصلوا التزحلق نحوهم عبر كابل الطائرة. وفي لحظة معينة اقتاد المخلون واحدا من طاقم البحرية الاسرائيلية , سرقوا مسدسه ورموه من السقف العلوي للسقف السفلي في السفينة , من ارتفاع 10 امتار , الجندي فقد وعيه واصيب بصورة خطيرة برأسه".

"بعد مرور نصف ساعة من اطلاق النار"
وأضاف رون بن يشاي:"فقط بعد هذه الاصابة للقوات الاسرائيلية , طالب افراد البحرية تصريحا من قائد القوة باطلاق الرصاص الحي . القائد صرح لهم بذلك : بامكانكم اطلاق الرصاص الحي. سحبوا مسدساتهم وبداوا باطلاق النار على قدمي المخلين , الامر الذي اوقفهم. وحاليا , بدأ المخلون والمشاغبون بتبادل اطلاق النار نحو مقاتلي البحرية الاسرائيلية.
‘شاهدت مقدمة فوهة بندقية تخرج من بيت الدرج‘، ذكر مقاتل البحرية ,مضيفا: ‘انه اطلق الرصاص نحونا ونحن اطلقنا نحوه , لم نر ان كنا اصبناه , بحثنا عنه ولكننا لم نجده. جراء اطلاق النار علينا من قبل المخلين والمشاغبين الذي على ما يبدو اطلقوا النار علينا من مسدسات خطفوها من جنود البحرية , اصيب جنديان , واحد في ركبته وفخذه وآخر في بطنه‘.
وخلال المواجهات تم طعن مقاتل آخر من البحرية بواسطة سكين. وفي تفتيش اخر اجرته قوات البحرية على سفينة مرمرة وجد مقاتلوها مجموعة من الاسلحة البيضاء , عصي , مواسير حديدية , سكاكين ومطاطات لرشق الحجارة تسلح بها المخلون قبل سيطرة قوات الجيش عليها. وعلى ما يبدو فانهم كانوا مستعدين بشكل جيد. بعض ركاب السفينة جلسوا ارضا وبضربات على اصابع المقاتلين حاولوا منعهم من السيطرة على السفينة , وفقط بعد مرور نصف ساعة من اطلاق النار بين الطرفين واستخدام مفرط للعصي والمواسير الحديدية والسكاكين استطاع مقاتلو البحرية الوصول للجسر والسيطرة على مرمرة".

"لو كان التخطيط جيدا لما أُشبع الجنود الاسرائيليون ضربا"
وجاء في تقرير الصحفي ايضا:"على ما يبدو أن الخطا كان في التخطيط للحملة , قدروا ان الحديث يدور فعلا عن نشطاء سياسيين , وافراد منظمات انسانية يريدون الاستفزاز السياسي , لكنهم لم يتوقعوا العنف الوحشي , اعتقدوا ان يواجهوا مقاومة تشبه مظاهرات بلعين ولكن اصطدموا بمقاومة باكوك. القوة التي تسللت من الطائرات لم تكن كبيرة , بضع عشرات , كان من الصعب عليها مواجهة المجموعة الكبيرة التي انتظرتهم.
والخطا الثاني هو ان قائد القوة لم يعر ما يكفي من الانتباه لمسألة وجود مجموعة من الرجال بانتظار المقاتلين على سقف السفينة. لو عولج هذا الامر باكثر جدية , لو قذفوا من الطائرات قنابل غاز مسيل للدموع واخرى دخانية , كانت ستمكن المقاتلين السيطرة على الامر دون الوقوع في ايدي المخلين والمشاغبين الذين اشبعوا الجنود الاسرائيليين ضربا واحد تلو الاخر".
 

سلطاان

عضو فعال
صحفي اسرائيلي يتحدث عن تجربته باقتحام السفينة

نشر الصحفي الاسرائيلي رون بن يشاي، مراسل موقع صحيفة يديعوت احرونوت , تقريره حول ما حدث اثناء هجوم القوات البحرية الحربية الاسرائيلية على اسطول الحرية.


وقال وهو يسرد من وجهة نظره الصحافية ما حدث : "دقائق معدودة قبل السيطرة على سفينة مرمرة فجر يوم الاثنين , استقبل قائد الحملة الاسرائيلية معلومات عن وجود ما يقارب الـ 20 شخصا على سطح السفينة العلوي هناك كان من المفروض ان تنزل طائرة الهيلكوبتر، المجموعة الاولى من افراد الفرقة البحرية 13 . حسب الخطة الاصلية , كان على الطائرة ان تهبط على السطح العلوي للسفينة ومن هناك سيواصل افراد الجيش الاسرائيلي نحو جسر السفينة , من اجل ابلاغ قبطان مرمرة ان يوقف الابحار.
التوقعات كانت ان يحاول الاشخاص على متن السفينة المقاومة بصورة طفيفة , احتمال مع القليل من العنف بنمط احداث بلعين , لذلك قرر قائد الحملة ان يحضر طائرة الهيلكوبتر الى سقف السفينة. الحبل الاول الذي من خلاله كان افراد القوة الاسرائيلية سيتسللون الى السفينة، سيطر عليه الافراد من سفينة مرمرة ومعظمهم من الاتراك , وتم ربطه على احد الاعمدة, على امل ان يوقعوا الطائرة , ومقاتلو البحرية 13 قرروا مواصلة الحملة.
واحدا تلو الاخر بدا افراد الكوماندو البحري بالنزول بواسطة الحبل , وقتها حدث ما لم يكن متوقعا : "افراد المرمرة الذين انتظروا قوات الكوماندو على السقف استلوا العصي , ومواسير حديدية ومطاطات مع "جيلات- بنانير" زجاجية , وباشروا بضرب كل جندي هبط عن طريق الحبل من الطائرة , المقاتلين اضطروا للهبوط واحدا تلو الآخر وقد وقعوا بايدي افراد سفينة مرمرة , وضربوا من قبل المرمرة , لكن حاولوا الرد على المقاومة.
ولسوء الحظ الجنود الاسرائيليون كانوا مزودين فقط ببنادق الالوان التي تستخدم لتفريق المظاهرات الخفيفة , امثال مظاهرات بلعين. ولكن كرات الالوان لم تثر الرعب لدى النشيطين الذين قاموا بضرب الجنود بصورة مبرحة وحاولوا خطف سلاحهم.
احد المقاتلين الاسرائيليين الذي احتاج مساعدة زميله في الطاقم , وقع بايدي المخلين وتلقى ضربات صعبة. بحوزة مقاتلي البحرية كان يوجد مسدساس , يستخدمونها فقط اذا شعروا بخطر على حياتهم. عندما هبطوا بالحبل من الطائرة صرخ الجنود على بعضهم البعض " لا تطلقوا النار لا تطلقوا النار" , رغم الضربات التي تلقوها من افراد اسطول البحرية بسفينة مرمرة.
قوات الكوماندو البحرية جهزت على اساس التعامل مع ناشطين سياسيين يتظاهرون , ولكن لم تجهز للتعامل مع مقاتلي شوارع مدربين , وعليهم حسب التعليمات، ان يحاولوا اقناع الممانعين واذا لم يقتنعوهم ان يستخدموا كرات الالوان , وفقط في حالات متطرفة سمح لهم باستخدام المسدسات.
التوجه السريع والمخطط له عبر جسر القيادة تحول الى مستحيل , حتى عندما وصلت طائرة اخرى وعلى متنها المزيد من
المقاتلين. "ارموا قنابل صوتية" , صرخ قائد البحرية الذي راقب فريقه , وكان يراقبه قائد القوات البحرية الذي لم يكن بعيدا عنه , على قارب سريع تابع للبحرية 13 , مع كل القوات التي حاولت التسلق من المؤخرة الى داخل السفينة.
الجنود قذفوا القنابل الصوتية , الامر الذي جعل المخلين وعددهم اصبح اكثر من 30 على سقف السفينة يزيدون ضرباتهم للجنود , الذين واصلوا التزحلق نحوهم عبر كابل الطائرة. وفي لحظة معينة اقتاد المخلون واحدا من طاقم البحرية الاسرائيلية , سرقوا مسدسه ورموه من السقف العلوي للسقف السفلي في السفينة , من ارتفاع 10 امتار , الجندي فقد وعيه واصيب بصورة خطيرة برأسه".

"بعد مرور نصف ساعة من اطلاق النار"
وأضاف رون بن يشاي:"فقط بعد هذه الاصابة للقوات الاسرائيلية , طالب افراد البحرية تصريحا من قائد القوة باطلاق الرصاص الحي . القائد صرح لهم بذلك : بامكانكم اطلاق الرصاص الحي. سحبوا مسدساتهم وبداوا باطلاق النار على قدمي المخلين , الامر الذي اوقفهم. وحاليا , بدأ المخلون والمشاغبون بتبادل اطلاق النار نحو مقاتلي البحرية الاسرائيلية.
‘شاهدت مقدمة فوهة بندقية تخرج من بيت الدرج‘، ذكر مقاتل البحرية ,مضيفا: ‘انه اطلق الرصاص نحونا ونحن اطلقنا نحوه , لم نر ان كنا اصبناه , بحثنا عنه ولكننا لم نجده. جراء اطلاق النار علينا من قبل المخلين والمشاغبين الذي على ما يبدو اطلقوا النار علينا من مسدسات خطفوها من جنود البحرية , اصيب جنديان , واحد في ركبته وفخذه وآخر في بطنه‘.
وخلال المواجهات تم طعن مقاتل آخر من البحرية بواسطة سكين. وفي تفتيش اخر اجرته قوات البحرية على سفينة مرمرة وجد مقاتلوها مجموعة من الاسلحة البيضاء , عصي , مواسير حديدية , سكاكين ومطاطات لرشق الحجارة تسلح بها المخلون قبل سيطرة قوات الجيش عليها. وعلى ما يبدو فانهم كانوا مستعدين بشكل جيد. بعض ركاب السفينة جلسوا ارضا وبضربات على اصابع المقاتلين حاولوا منعهم من السيطرة على السفينة , وفقط بعد مرور نصف ساعة من اطلاق النار بين الطرفين واستخدام مفرط للعصي والمواسير الحديدية والسكاكين استطاع مقاتلو البحرية الوصول للجسر والسيطرة على مرمرة".

"لو كان التخطيط جيدا لما أُشبع الجنود الاسرائيليون ضربا"
وجاء في تقرير الصحفي ايضا:"على ما يبدو أن الخطا كان في التخطيط للحملة , قدروا ان الحديث يدور فعلا عن نشطاء سياسيين , وافراد منظمات انسانية يريدون الاستفزاز السياسي , لكنهم لم يتوقعوا العنف الوحشي , اعتقدوا ان يواجهوا مقاومة تشبه مظاهرات بلعين ولكن اصطدموا بمقاومة باكوك. القوة التي تسللت من الطائرات لم تكن كبيرة , بضع عشرات , كان من الصعب عليها مواجهة المجموعة الكبيرة التي انتظرتهم.
والخطا الثاني هو ان قائد القوة لم يعر ما يكفي من الانتباه لمسألة وجود مجموعة من الرجال بانتظار المقاتلين على سقف السفينة. لو عولج هذا الامر باكثر جدية , لو قذفوا من الطائرات قنابل غاز مسيل للدموع واخرى دخانية , كانت ستمكن المقاتلين السيطرة على الامر دون الوقوع في ايدي المخلين والمشاغبين الذين اشبعوا الجنود الاسرائيليين ضربا واحد تلو الاخر".

كل هذا كذب الاسرائيليين
هم يريدون تبرير مجزرتهم بعد فضح وحشيتهم واجرامهم امام العالم
 

M!ND

عضو مخضرم
* هل نحن مسائلون أمام الله جل في علاه فيما يحصل؟ أم لنا عذر وماهو؟
ان كان عذرنا حكامنا لايسمحون لنا ـ بحجة المقاطعة ـ والحقيقية هي حماية الكيان الصهيوني!ومنهم من بنى جداراً يحمي الصهاينه...
*هل لديكم خطوة ملموسة غير الاستنكار(لأنه شرعاً أضعف الايمان ـ حتى لاتقعوا في المحظور )آخر رد كان للملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله ودفع حياته ثمناً.
(اللهم أحفظ أردوغــان , وحـده دون حكام المسلمين)
* هل لنا أن نسئلهم سؤال واحداً: هل أنتم مسلمون؟
لأن من لايهتم لأمر المسلمين فليس منهـــــــــــــــم.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




تتناقل بعض وكالات الاعلام الاجنبية خبر اصابة النائب الكويتي الدكتور وليد الطبطبائي بعيار ناري

اتمنى ان تكون اشاعه ويتم نشر الخبر ولكن نود ممن لديه اتصال مع الوفد الكويتي نفي الخبر ..
 
احرصوا على التجمع اليوم بساحة الإرادة

أكبر شي يقدمه الإنسان الجهاد ثم ينزل سلم التضحية إلى أن يصل للدعاء و هو أقل شيء يقدمه المسلم من باب النهي عن المنكر بالقلب و ليس اليد و اللسان .

الله يحفظ الإسلام و المسلمين
 
إرتفاع عدد الشهداء لما يقارب 19 شهيدا ( الجزيرة نت )

شهيدا في المجزرة الإسرائيلية
1_994893_1_34.jpg
المجزرة نفذت بواسطة قوات كوماندوز خاصة (الجزيرة)
قال التلفزيون الإسرائيلي إن 19 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 26 آخرون خلال المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق المتضامنين على متن أسطول الحرية الذي كان في طريقه لقطاع غزة المحاصر، في حين قال مراسل الجزيرة إن سفينة واحدة من الأسطول وصلت إلى ميناء أسدود، وإن باقي السفن بدأ القدوم إلى الميناء.
وقد اعترف الجيش الإسرائيلي بأنه قتل 10 متضامنين، في حين ذكرت الإغاثة الإسلامية التركية أن 15 تركيا من ضمن الشهداء.
وقال مراسل الجزيرة إن الهجوم الإسرائيلي على قافلة الحرية نفذته قوات كوماندوز واستخدمت فيه الرصاص الحي والغاز.
وأوردت الإذاعة الإسرائيلية أن الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الداخل أصيب بجروح خطيرة خلال العملية التي جرت على بعد 20 ميلا بحريا من قطاع غزة. كما أصيب الدكتور هاني سليمان رئيس البعثة اللبنانية في السفينة.
وقال مراسل الجزيرة عباس ناصر -الذي أكد أنه يتصل خلسة مخافة كشفه من البحرية الإسرائيلية التي قطعت الاتصالات- إن مئات الجنود الإسرائيليين المدعومين من الجو, هاجموا سفن الأسطول في وقت واحد واستخدموا الرصاص والغازات.
وأضاف المراسل أن جميع النشطاء الذين تم إيقافهم واجهوا القوات الإسرائيلية بشجاعة، ورفضوا التعامل معها.
 

M!ND

عضو مخضرم
رحم الله من قال:
أيا عمـر الفـاروق هل لك عــودة .... فإن جـيوش الروم تنهى وتـأمر
رفاقك في الأغوار شدو سروجهم ... وجيشك في حطين صلوا وكبروا
نسـاء فلسطين تكـحلـن بالأسـى .... وفي بـيت لحم قاصـرات وقصر
وليمـون يـافا يـابس في أصــولـه .... وهل شجر في قبضة الظلم يثمـر ؟
 
مصر

يقع عليها الكثير من اللوم
لأنها لو سمحت للقافلات المرور
بريا من أراضيها

لكان كثير من القوافل و المساعدات دخل القطاع برا
و لكت الحصار العربي ( مصر ) هو رأس الحربة لكثير
من أسباب الأزمة الإنسانية هناك
 

الزيادي

عضو فعال
اخر خبر :

اجتماع هام غدا سوف يعقده اردوغان مع أعضاء حزبه

وتوقعت مصادر بأنه سوف يتخذ قرار قوي بالرد علي الهجمات الاسرائيله
 
أعلى