انظرو من يرد دعبدالله النفيسي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
انظرو من يرد على دعبدالله النفيسي

حذاء المهري.. ووجه النفيسي !


thinline.png
khaledshatti.jpg

المحامي خالد حسين الشطي​


ما اختلف فيه مع فضيلة السيد محمد باقر المهري يفوق ما أتفق به وعليه معه، سواء على صعيد الأفكار العقائدية أو الآراء والمواقف السياسية، وحتى طريقة الأداء والعمل. وعلى الرغم من أنني توليت الدفاع عنه في عشرات القضايا المرفوعة ضده، ولم أتقاض على ذلك «آنة» أو فلسا ولاحتى هدية! مع ذلك كله، تركني الرجل عند الوثبة، ولم ينصرني عندما ترشحت لمجلس الأمة وخضت الانتخابات.
لكنني حين أشعر أن الذين يتعرضون له ويهاجمونه، إنما يتعرضون لهويته لا لشخصه، ويغيظهم عنوانه لاسلوكه، كنت ومازلت وسابقى أدافع عنه
وانتصر له..
ومن هنا أرد على تصريح عبدالله النفيسي الذي جاء فيه «المهري جاء سباحة من إيران، وهو آخر واحد يتكلم عن الوحدة الوطنية والولاء، والمهري وأشكاله يخافون من الوحدة الخليجية».
السيد المهري ياهذا وذاك، ينحدر من عائلة موسوية فاطمية ممتدة في طول منطقة الخليج، أصلها من قرية «تويثير» في الاحساء شرق الجزيرة العربية، هاجر فرع منها إلى البحرين وآخر إلى بر فارس حيث نزلوا منطقة «مهر»، ومنهم من رحل إلى العراق، ومنهم من استوطن المحمرة على شط العرب، وقد عرضت للفرع الذي هاجر إلى «مهر» هجرات لاحقة كان إحداها إلى الكويت. وكانت العائلة قد هاجرت في أطوار سابقة من المدينة «وطنها الاصلي» والهجرة ديدن في العوائل العلوية، إذ كانوا يفرون بدينهم من سلاطين الجور، يبحثون عن ملجأ آمن يحميهم من التنكيل والاضطهاد الذي يلاحقهم، حتى تجد منهم في أقاصي بلاد الهند والترك، ونعم ماعبر الشاعر:
مشردون نفوا عن عقر دارهم
كأنهم جنوا ماليس يغتفر
المهري ابن علي والزهراء، وهو واحد من ملايين السادة الاشراف الذين شكلوا وعد الله في القرآن الكريم، ورد السماء على دعوى رجل من قريش (هو شانئ رسول الله، للقارئ الكريم أن يراجع المصادر ليتعرف عليه)كان يراهن على انتهاء دعوة النبي بوفاته كونه أبتر لاخلف له ولانسل يرثه ينهض بدعوته من بعده، فأنزل الله تعالى سورة الكوثر....
وسواء صدق النفيسي في دعواه أو كذب، جاء المهري من إيران سباحة، اوقطع البحر بأنفاس المسيح وطهر جده محمد سيرا على ظلل الماء كمايمشي على جدد الأرض.... فإن هذا لايعيبه ولاينتقص منه في شيء، وهو سليل موسى بن جعفر، بمشجرة معتمدة وممضاة من السيد الخوئي والشارودي والخميني والحكيم، وغيرهم من أساطين العلم والتقوى، وقمم النجابة والطهارة، (فهوليس من الذين أقحموا أنفسهم في النسب الشريف كونهم ولدوا ليلة الجمعة !)ومثله لايلمز بنسبه ولايغمز في أصله ومحتده. لايضاهيه نفيسي ولاشطي، ولايقارن بمطيري ولاكندري، ولا أي نسب آخر من عائلة أوقبيلة، وذلك بإجماع الأمة، إلا أن يخرج من ملتنا ويدين بغير ديننا، فلاشرف فوق بني هاشم ولا أصل يفوقهم، وكل نسب وسبب منقطع يوم القيامة إلا نسب رسول الله وسببه.
وقد ذكرني تصريح النفيسي بواقعة جرت على أبي ذر الغفاري رضي الله تعالى عنه قبل بلوغه المرتبة القصوى من المعرفة، إذ تساب هو وبلال الحبشي فقال له: ياابن السوداء. فلما شكا بلال إلى رسول الله صلى الله عليه وآله قال له:شتمت بلالا وعيرته بسواد أمه؟قال: نعم. قال: حسبت أنه بقي فيك شيء من كبر الجاهلية. فألقى أبوذر خده على التراب ثم قال: لا أرفع خدي حتى يطأ بلال خدي بقدمه! (رواه البرماوي، وذكره القسطلاني في إرشاد الساري 1 ص 113 وقال: زاد ابن الملقن:فوطئ خده).هذا أبوذر وهذا أدبه وكرم أخلاقه، كيف لا وهو صاحب من أنزل الله فيه وإنك لعلى خلق عظيم.
والخيار الآن إلى النفيسي، يريد الاقتداء بالصحابة الكرام، فيضرع للمهري ويذل حتى يفترش خده ليدوسه المهري بنعله، أم تغلبه الحمية وتأخذه العزة بالإثم؟!
أما الوحدة الخليجية.. فلامانع منها ونحن نرحب بها، بشرط واحد بسيط:أن تكون الدولة الخليجية الموحدة تحت قيادة آل الصباح وإمرتهم، ليتمتع المواطن الخليجي بدستور وديمقراطية وحرية تسمح له بالطعن في الأسرة الحاكمة كمايشاء، ثم تقديم استجواب للحكومة على تهاونها في رد من يمس هيبتها! ومطالبة الحكومة بترخيص المصانع ثم محاسبتها على منح الرخص.فهل يوافق النفيسي وتقبل الحركة السلفية بالشرط؟
مئة سؤال وسؤال:
لماذا تجاهل الاعلام والمحافل الثقافية رحيل الكاتب الكبير اسامة أنور عكاشة؟ لماذا لم يؤبن أو يكرم ولو بمقالة صحفية؟هل الحر، الذي يأبى الخضوع للعقل الجمعي الذي حول طوائف عريضة من مجتمعاتنا إلى قطيع من الأغنام، يجب أن يحارب حتى بعد موته؟
Tanateef9@yahoo.com

التعليق
هم جاي سباحه
 
اول شئ اطلب المقارنه من الاخوه الاعضاء بعقلية وفكر وتوجه الدكتور عبدالله ومنتقده السيد ابو حواجب فأن وجدتو فرق السماء عن الارض فأرجو عدم التعليق لكي لايفكر السيد حواجب وربعه الخمه بالتسلق علي اكتاف اعمامه واسيادة العباقره امثال الدكتور عبدالله النفيسي المحترم

شكرا يا دكتور عبدالله علي ما قلت وارجو المزيد والمزيد والمزيد لأن مافينا صبر ونبي المواجهه خلااااااااااااااااااص لكي نهزم ونرجع الجردان الي جحورهم
 
نصيحة لكل صائم ومتطهر وحامل
النظر الي وجهه المدعو(( خالد حسييييييين الشتي))
يبطل الصيام وينقض الوضوء ويسبب إجهاض للحامل
هههه
استغفرالله
اولاً ترا ياجماعه هذا صج اسم عائلته الشتي والحبيب ((يخسي حبيب))
ليس من عائلة الشطي المعرفوه
صلحولي ها المعلومه إن كنت غلطان
ومعروف عنه التطرف والعنصريه
انا بصراحه شفت له كذا لقاء وبلقائاته كل مايجيبون طاري الارهاب والتطرف
يجيب طاري حرب الجهراء وجيش الاخوان في ذالك الوقت
وهذا إن يدل يدل على كرهه الشديد لأبناء القبايل والعوائل من السنه
يعني بالعاميه (( خليت تفجيرات مركب الامير جابر الله يرحمه
وراي حبيبك المهري يوم قال ان اللي قامو فيه عمل وطني
وخليت إختطاف طائرة الجابرية
والشهده اللي استشهدو فيها
وخليت الشبكه الارهابيه الاخيره
وركزت على جيش الاخوان مع انه اللي دافعو عن الكويت في معركة الجهراء وضد جيش الاخوان 90% منهم من ابناء القبائل والعوائل الكويتيه
مالقينا انه عائلة الشتي قامت باي دور يذكر))
والسلام ختام
 
قسما بجلال الله ان شسع نعل النفيسي تسوى الشطي والمهتري والف من هذا والف من ذاك ,,
هزلت والله العظيم ان هالاشكال قامت تتمادى لي هالدرجه ,, هذا مال تعاقبه ب2000 جلده بنعال زنوبه ( مكرم القاريء )على جبهته لين تتطشر حواجبه ويعرف حجمه ومقداره
 
تخسي يا خالد الشطي انه المهري حفيد سيدنا علي والزهراء رضي الله عنهما وهذا المهري نصاب وزنديق ولا تنسبه لبيت الرسول عليه الصلاة والسلام ونعال النفيسي تسوي المهري وطوايفه هذا اذا كان له طوايف
 

Shja3

عضو مخضرم
هذا اخر واحد يتكلم

سبحان الله سماهم في وجوههم


عيل اضحك واهو يكفر السنة :D:D

العنف الطائفي ..............المحامي خالد حسين الشطي


الطائفية داء استحكم في العراق منذ تأسيسه. فقد ولد هذا البلد ونشأ وترعرع حتى كبر، وفي قرار مؤسسيه ووجدانهم أن الطائفة التي قاومت الاستعمار البريطاني، ودافعت عن الخلافة الاسلامية والسلطة العثمانية وبقائها في العراق، لا تستحق أن تقود عراق ما بعد الاستعمار، ولا ان يكون لها حصة في ادارة العراق المستقل، ويجب ان تقصى وان كانت الاكثرية، وان تهمش وان ضمت في جنباتها من ابنائها افضل الكفاءات وأعظم الرجالات. (ولن أعود لما قبل ذلك من العهود العثمانية والعباسية والاموية، حتى عهد الخلافة الراشدة).

هذه حقيقة لا ينكرها الا من لاحظ له من الموضوعية والحياد والامانة العلمية..
ولهذه الطائفية مظاهرها المعروفة والمشهودة، التي لا نريد استعراضها، فهي لا تخفى على احد، ونحن جيران هذا البلد ولنا امتدادات اجتماعية ودينية تجعلنا لصيقين به بشكل تفصيلي.
وعلى الرغم من الويلات التي تجرها الطائفية علـى اي مجتمع تدخله، الا ان العراقيين كانوا قد تأقلموا واستطاعوا ان يدوسوا على الجراح ويتعايشوا فيما بينهم، وان لم تسعفنا الحقيقة ويسمح لنا الواقع لنطلق على ذلك التعايش انه كان بمحبة ووئام وتواد وتراحم، فالقدر المتيقن انه كان في عمومه بأمان وسلام.

فأقصى ما كان يخشاه الشيعي من جاره السني وأسوأ ما كان ينتظره، ان يسلقه بتقرير أمني يلقيه في غيابة السجون، فكان يحذر ان يستفزه او يأتي على ما يفسح لهذا الجار، او لزميله في العمل، ان يسجل عليه زلة لسان ينال فيها من السلطة او سقطة او عثرة تتقاطع مع مصالح هذا الجار وذاك الزميل فكأنه اختلق لنفسه المشاكل وألقى بها في التهلكة، فعليه ألا يلومن الا نفسه!

وكانت الحياة تمضي بمرها وحلوها الذي لم يعرف له العراقي طعما طيلة الثلاثين عاما الماضية، حيث كانت وتيرة هذا التعاطي الطائفي الساخن في تزايد مطرد، وصار يتخذ اشكالا مستحدثة لم تكن حتى في الدولة العارفية فضلا عن الملكية وناهيك بالقاسمية.
ولكن لم يخطر في مخيلة الشيعي يوما ولا حدثته نفسه مرة أن جاره أو زميله السني يمكن ان يفجر المسجد الذي يؤمه للصلاة بجموع المصلين! أو أن يتسلل الى الحسينية التي يقصدها ليقيم شعائره المذهبية في محرم (اول للصلاة في غير محرم، فما كل المناطق كان يسمح فيها ببناء مساجد للشيعة، فصارت حسينياتهم مساجدهم!) متمنطقا بحزام ناسف ليدمرها فيها، او ان يتطاول على مرقد أمير المؤمنين في النجف الأشرف او العتبات المقدسة في كربلاء! ولا سيطر عليه هاجس ان حاجزا طيارا سينزل الشيعة من سيارات الاجرة وينحرهم كالخراف! فان شطح الفكر وغربت المخيلة، فما كانت لتبلغ ان انتحاريا قد يقتحم سرادقا أقامه لاستقبال المهنئين بزفاف ابنه! هذا العنف، وهذا النمط من التعاطي الطائفي هو من صنيعة صدام..

صدام هو الذي اسس المدرسة التكفيرية التي لم يكن لها وجود في العراق، هو الذي منحها تراخيص لمدارسها، وهو الذي أفسح لأنشطتها الفكرية والثقافية التي غذت هذا الفكر وروجت، هو الذي بسط لها فراش جمع وتأمين الموارد المالية سواء من داخل العراق او خارجه، بل هو الذي نسق وربط وجهز ودرب عناصر هذه الجماعات التكفيرية، واستقدم الزرقاوي عبر الحديدي، وربط شبكات البعث وفدائيي صدام بالقاعدة والجماعات التكفيرية.
وبعد الاداء القبلي واذكاء النزعة العشائرية والعودة بالدولة الى العصر البدوي
، فان هذه النقلة النوعية في التعاطي الطائفي تنذر بالقضاء على البقية الباقية من دولة العراق، وتهدد بحرب اهلية تنتهي لا محالة بتقسيمه.. لولا الموقف الحكيم والقدرة الجبارة التي اظهرها السيستاني في ضبط النفس والامتناع عن الرد والإحجام عن الانتقام، ذلك حين اصدر فتواه وحدد الحكم الشرعي الذي حرم اية عملية ثأرية، فلا يجوز القتل الا للقاتل نفسه دون اهله أو عشيرته، او أبناء مذهبه، بل ذهب الى ابعد من ذلك حين أوكل حتى القصاص واجرائه (في حال تحديد القاتل وتعيينه) للدولة وأجهزتها الامنية والقضائية، في خطوة تعني الكثير على صعيد ترسيخ الدولة والنظام، خاصة في هذا الظرف العصيب.

ينقل لي احد الاخوة العراقيين انه اضاع الطريق بين بغداد والنجف الأشرف في منطقة اللطيفية، وهي منطقة شيعية زراعية تشكل ممرا إجباريا لزوار العتبات المقدسة، نزحت اليها بعض العشائر السنية من المنطقة الشمالية في أواخر السبعينات بتوجيه مباشر من النظام، فاستوطنت هناك ونهضت بدور أمني هام في الوشاية بالزوار وملاحقتهم.

أضاع صاحبنا الطريق حتى أدركه الغروب، فعلم ان التحرك عاد مجازفة لا طائل له من ورائها، فراح يبحث عن مأوى، فلاحت له أنوار توجه اليها، فاستقبله اهل الحي بالترحاب وأنزلوه ومن معه ضيوفا مكرمين.. وبعد فترة وجيزة اذن المؤذن للصلاة فقاموا يتهيأون، وهنا قرب منهم رب المنزل وأسر لهم: انني اعلم انكم شيعة، وانكم في طريق زيارة الحسين، ولكني أطلب اليكم ان تؤدوا صلاتكم مع ابنائي هؤلاء وصحبهم وصلوا مثلهم، اذ انهم لو علموا حالكم لما تركوكم الا جثثا بلا رؤوس!

هذا ما فعله صدام: الأب المغلوب على أمره سني لم يتخل عن مذهبه، ولكنه ينبذ العنف، ويرفض الغدر، ويأبى التكفير.. اما الابناء وبقية اهل الحي، فانهم ربائب صدام وصنائعه.

ومما ينبغي ملاحظته والانتباه اليه ان طائفية التكفيريين لا تتوجه الى الشيعة فحسب، بل هي ضد كل من خالفهم وصنف ـ وفقا لقواعدهم ـ مبتدعا او مارقا، وهذا ينال الصوفية في باكستان، قد شهدنا عملية أودت بزوار احد المراقد، كما ينال السنة في افغانستان وقد فجر انتحاري نفسه في مسجد سني بحت (لا صوفي ولا شيعي) كان يقيم فيه المسلمون صلاة الجنازة على روح احد ضحايا الطالبان، ويعم كذلك رجال الامن في الكويت وفي السعودية، وقد شهدنا استخفافهم بالدماء وعبثهم الذي اودى بثلة من خيرة شباب ورجال البلدين، من رجال الامن، إذاً القضية ليست طائفية بالمعنى الذي قد يتصوره البعض، فالدائرة ستدور وتتسع حتى تشمل كل من ليس معهم، كائنا من كان، من أي مذهب كان.

الأعجب من هذا وذاك، ان يلتقى المنهجان في الخطاب الثقافي المستجد الذي صرنا نلاحظه في كتابات بعض التكفيريين، من الغمز بالقومية والتحرك على خلفية قبلية، فهل هذا من الصدف ام انه الوقود الفكري والخلفية العلمية التي تمد العنف وتسوغ له بالأدوات التي تلتقي صدام، وتسدد له بعض دينه في أعناقها وترد له بعض معروفه عليها؟!


http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=5913




الشي الثانى :D

ياسر الحبيب اللى متهم بسب الصحابة وام الؤمنين

ومنحاش من السجن اهو محامية


http://www.youtube.com/watch?v=NtRmZHjIvKA&feature=player_embedded


فواحد مثل هذا شنو الرجا منة :D:D

خلونة مع جو كاس العالم احسن من سالفتة كافي القول اللى دش على انجلترا امس:(
 
وعلى الرغم من أنني توليت الدفاع عنه في عشرات القضايا المرفوعة ضده، ولم أتقاض على ذلك «آنة» أو فلسا ولاحتى هدية! مع ذلك كله، تركني الرجل عند الوثبة، ولم ينصرني عندما ترشحت لمجلس الأمة وخضت الانتخابات.
لكنني حين أشعر أن الذين يتعرضون له ويهاجمونه، إنما يتعرضون لهويته لا لشخصه، ويغيظهم عنوانه لاسلوكه، كنت ومازلت وسابقى أدافع عنه
وانتصر له.
عشان المهري قال انا بدعم محمد الجويهل
يا السيد المهري ادعمه با الانتخابات الجاي مافيه اقوى من جذي نغزه واصرف له بعد مفتاح الجنه مره وحده .

عرضت للفرع الذي هاجر إلى «مهر» هجرات لاحقة كان إحداها إلى الكويت. وكانت العائلة قد هاجرت في أطوار سابقة من المدينة «وطنها الاصلي» والهجرة ديدن في العوائل العلوية، إذ كانوا يفرون بدينهم من سلاطين الجور، يبحثون عن ملجأ آمن يحميهم من التنكيل والاضطهاد الذي يلاحقهم،
كلام جميل وين الجويهل السيد المهري موطنه الاصلي مو الكويت وهذا الكلام انت تقوله
جاء الكويت بعد مافر من التنكيل والاضطهاد اشلون هذا يدعم الجويهل عشان قضيه هو الخصم الثاني !!!! تدري شنو المصيبه نحن في زمن الرويبضة .
 
عيل اضحك واهو يكفر السنة :D:D

العنف الطائفي ..............المحامي خالد حسين الشطي


الطائفية داء استحكم في العراق منذ تأسيسه. فقد ولد هذا البلد ونشأ وترعرع حتى كبر، وفي قرار مؤسسيه ووجدانهم أن الطائفة التي قاومت الاستعمار البريطاني، ودافعت عن الخلافة الاسلامية والسلطة العثمانية وبقائها في العراق، لا تستحق أن تقود عراق ما بعد الاستعمار، ولا ان يكون لها حصة في ادارة العراق المستقل، ويجب ان تقصى وان كانت الاكثرية، وان تهمش وان ضمت في جنباتها من ابنائها افضل الكفاءات وأعظم الرجالات. (ولن أعود لما قبل ذلك من العهود العثمانية والعباسية والاموية، حتى عهد الخلافة الراشدة).

هذه حقيقة لا ينكرها الا من لاحظ له من الموضوعية والحياد والامانة العلمية..
ولهذه الطائفية مظاهرها المعروفة والمشهودة، التي لا نريد استعراضها، فهي لا تخفى على احد، ونحن جيران هذا البلد ولنا امتدادات اجتماعية ودينية تجعلنا لصيقين به بشكل تفصيلي.
وعلى الرغم من الويلات التي تجرها الطائفية علـى اي مجتمع تدخله، الا ان العراقيين كانوا قد تأقلموا واستطاعوا ان يدوسوا على الجراح ويتعايشوا فيما بينهم، وان لم تسعفنا الحقيقة ويسمح لنا الواقع لنطلق على ذلك التعايش انه كان بمحبة ووئام وتواد وتراحم، فالقدر المتيقن انه كان في عمومه بأمان وسلام.

فأقصى ما كان يخشاه الشيعي من جاره السني وأسوأ ما كان ينتظره، ان يسلقه بتقرير أمني يلقيه في غيابة السجون، فكان يحذر ان يستفزه او يأتي على ما يفسح لهذا الجار، او لزميله في العمل، ان يسجل عليه زلة لسان ينال فيها من السلطة او سقطة او عثرة تتقاطع مع مصالح هذا الجار وذاك الزميل فكأنه اختلق لنفسه المشاكل وألقى بها في التهلكة، فعليه ألا يلومن الا نفسه!

وكانت الحياة تمضي بمرها وحلوها الذي لم يعرف له العراقي طعما طيلة الثلاثين عاما الماضية، حيث كانت وتيرة هذا التعاطي الطائفي الساخن في تزايد مطرد، وصار يتخذ اشكالا مستحدثة لم تكن حتى في الدولة العارفية فضلا عن الملكية وناهيك بالقاسمية.
ولكن لم يخطر في مخيلة الشيعي يوما ولا حدثته نفسه مرة أن جاره أو زميله السني يمكن ان يفجر المسجد الذي يؤمه للصلاة بجموع المصلين! أو أن يتسلل الى الحسينية التي يقصدها ليقيم شعائره المذهبية في محرم (اول للصلاة في غير محرم، فما كل المناطق كان يسمح فيها ببناء مساجد للشيعة، فصارت حسينياتهم مساجدهم!) متمنطقا بحزام ناسف ليدمرها فيها، او ان يتطاول على مرقد أمير المؤمنين في النجف الأشرف او العتبات المقدسة في كربلاء! ولا سيطر عليه هاجس ان حاجزا طيارا سينزل الشيعة من سيارات الاجرة وينحرهم كالخراف! فان شطح الفكر وغربت المخيلة، فما كانت لتبلغ ان انتحاريا قد يقتحم سرادقا أقامه لاستقبال المهنئين بزفاف ابنه! هذا العنف، وهذا النمط من التعاطي الطائفي هو من صنيعة صدام..

صدام هو الذي اسس المدرسة التكفيرية التي لم يكن لها وجود في العراق، هو الذي منحها تراخيص لمدارسها، وهو الذي أفسح لأنشطتها الفكرية والثقافية التي غذت هذا الفكر وروجت، هو الذي بسط لها فراش جمع وتأمين الموارد المالية سواء من داخل العراق او خارجه، بل هو الذي نسق وربط وجهز ودرب عناصر هذه الجماعات التكفيرية، واستقدم الزرقاوي عبر الحديدي، وربط شبكات البعث وفدائيي صدام بالقاعدة والجماعات التكفيرية.
وبعد الاداء القبلي واذكاء النزعة العشائرية والعودة بالدولة الى العصر البدوي، فان هذه النقلة النوعية في التعاطي الطائفي تنذر بالقضاء على البقية الباقية من دولة العراق، وتهدد بحرب اهلية تنتهي لا محالة بتقسيمه.. لولا الموقف الحكيم والقدرة الجبارة التي اظهرها السيستاني في ضبط النفس والامتناع عن الرد والإحجام عن الانتقام، ذلك حين اصدر فتواه وحدد الحكم الشرعي الذي حرم اية عملية ثأرية، فلا يجوز القتل الا للقاتل نفسه دون اهله أو عشيرته، او أبناء مذهبه، بل ذهب الى ابعد من ذلك حين أوكل حتى القصاص واجرائه (في حال تحديد القاتل وتعيينه) للدولة وأجهزتها الامنية والقضائية، في خطوة تعني الكثير على صعيد ترسيخ الدولة والنظام، خاصة في هذا الظرف العصيب.


ينقل لي احد الاخوة العراقيين انه اضاع الطريق بين بغداد والنجف الأشرف في منطقة اللطيفية، وهي منطقة شيعية زراعية تشكل ممرا إجباريا لزوار العتبات المقدسة، نزحت اليها بعض العشائر السنية من المنطقة الشمالية في أواخر السبعينات بتوجيه مباشر من النظام، فاستوطنت هناك ونهضت بدور أمني هام في الوشاية بالزوار وملاحقتهم.

أضاع صاحبنا الطريق حتى أدركه الغروب، فعلم ان التحرك عاد مجازفة لا طائل له من ورائها، فراح يبحث عن مأوى، فلاحت له أنوار توجه اليها، فاستقبله اهل الحي بالترحاب وأنزلوه ومن معه ضيوفا مكرمين.. وبعد فترة وجيزة اذن المؤذن للصلاة فقاموا يتهيأون، وهنا قرب منهم رب المنزل وأسر لهم: انني اعلم انكم شيعة، وانكم في طريق زيارة الحسين، ولكني أطلب اليكم ان تؤدوا صلاتكم مع ابنائي هؤلاء وصحبهم وصلوا مثلهم، اذ انهم لو علموا حالكم لما تركوكم الا جثثا بلا رؤوس!

هذا ما فعله صدام: الأب المغلوب على أمره سني لم يتخل عن مذهبه، ولكنه ينبذ العنف، ويرفض الغدر، ويأبى التكفير.. اما الابناء وبقية اهل الحي، فانهم ربائب صدام وصنائعه.

ومما ينبغي ملاحظته والانتباه اليه ان طائفية التكفيريين لا تتوجه الى الشيعة فحسب، بل هي ضد كل من خالفهم وصنف ـ وفقا لقواعدهم ـ مبتدعا او مارقا، وهذا ينال الصوفية في باكستان، قد شهدنا عملية أودت بزوار احد المراقد، كما ينال السنة في افغانستان وقد فجر انتحاري نفسه في مسجد سني بحت (لا صوفي ولا شيعي) كان يقيم فيه المسلمون صلاة الجنازة على روح احد ضحايا الطالبان، ويعم كذلك رجال الامن في الكويت وفي السعودية، وقد شهدنا استخفافهم بالدماء وعبثهم الذي اودى بثلة من خيرة شباب ورجال البلدين، من رجال الامن، إذاً القضية ليست طائفية بالمعنى الذي قد يتصوره البعض، فالدائرة ستدور وتتسع حتى تشمل كل من ليس معهم، كائنا من كان، من أي مذهب كان.

الأعجب من هذا وذاك، ان يلتقى المنهجان في الخطاب الثقافي المستجد الذي صرنا نلاحظه في كتابات بعض التكفيريين، من الغمز بالقومية والتحرك على خلفية قبلية، فهل هذا من الصدف ام انه الوقود الفكري والخلفية العلمية التي تمد العنف وتسوغ له بالأدوات التي تلتقي صدام، وتسدد له بعض دينه في أعناقها وترد له بعض معروفه عليها؟!


http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=5913




الشي الثانى :D

ياسر الحبيب اللى متهم بسب الصحابة وام الؤمنين

ومنحاش من السجن اهو محامية

http://www.youtube.com/watch?v=NtRmZHjIvKA&feature=player_embedded


فواحد مثل هذا شنو الرجا منة :D:D

خلونة مع جو كاس العالم احسن من سالفتة كافي القول اللى دش على انجلترا امس:(




رفع ظغطي لقاء الوشيحي مع هذا ال ......................... حسبي الله ونعم الوكيل
 

ألب آرسلان

عضو بلاتيني
إذ كانوا يفرون بدينهم من سلاطين الجور، يبحثون عن ملجأ آمن يحميهم من التنكيل والاضطهاد الذي يلاحقهم، حتى تجد منهم في أقاصي بلاد الهند والترك،

تخالفون انفسكم فأنتم تدعون الأضطهاد بالمملكه العربيه السعوديه ولم نرى هذا الفرار بل جاثمين على قلوب المسلمين ومنجسين أرض الحرمين



ثم قال: لا أرفع خدي حتى يطأ بلال خدي بقدمه

وهل مهريك الذي تدعي انه ابن علي رضي الله عنه والزهراء يتبع ما كانت تتبع الصحابه

وهل سينزل خده بالتراب حتى يدوس عليه شعب الكويت كافه لانه اساء للكويت من قبل والآن

انتظر جوابك حتى اكون او شخص يبادر بهذا ( المداس المبارك )
 

سعيد

عضو ذهبي
فعلا فكر معوجّ ..

وهل النسب الشريف يغني عن العمل الصالح ..

يقول النبي صلى الله عليه وسلم : من بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه ..
 

آلة الزمن

عضو مميز
ومن هو عبدالله النفيسي حتى لا يتم الرد عليه ؟؟ رجل إرهابي والكل شاف الفيديو اللي يتكلم فيه عن القتل !! ..
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى