من المسؤل

winter sonata

عضو مخضرم

المسؤلية من المسؤل ؟؟؟؟؟؟؟

p10_20090930_pic1.full.jpg


سؤال بلا اجابة

والمناقشة فيه متاهة بلا نهاية

ويكون مصيرها شماعة نلقي عليها

مسؤليتنا أو المشكلة لينتهي الجدال

350030302512.jpg



حدث بلامس ثلاثة مواقف مختلفة جعلتنى اتوقف عندهم

دئما نراهم ولكن نرمى بهم علي أول شماعة تقبلنا

تصحي الصبح علي صوت بكي االاولاد تسأل شو فيه

الخادمة تصحي الاولاد وصراخ تروح حق الخادمة ليش تصرخين هذا طفل

ميكون التعامل

معه هيك روح لأمه ليش متحين ولادك وتنبهين علي الخادمة ماتصرخ علي

ولدج

هذى هي شغلتها ونتي هتعلميني كيف اربي ولدى

بس سؤال ونتى كأم وزوجة وامراءة

ما هي وظيفتك في بيتك؟؟؟؟؟؟؟

رايحة حق شغلي االاشارة مفتوحة والطريق واقف ليش

الاخ الكريم والاخت الفاضلة بيعطو ارقام الجولات لبعضهم

المسؤلية علي مين الاهل الي نايمين بالبيت

الي اعطوهم حرية وهما اسأو استخدامها

لا بنقول العيب على الحكومة وزارة الموصلات

مو موسعين الطريق مشان ياخدو راحتهم

ثالث شى التنمية والمستقبل

متنظرين الحكومة تسوي كل شي

وحنا جالسين بالدوانية مع الربع

وين احنا وين صوتنا ومسندتنا لبناء بلدنا وتاريخنا الى اصبح

سحابة دخان سوداء



شوفو العالم وين وحنا وين الحين






 

winter sonata

عضو مخضرم
في الموضع لا اقصد بلد معين او حكومة معينة

بل الدول العربية ككل

عجلة التنمية من الطبيعي ان تكون للامام ولكن ليسة من

الطبيعى انها تنحدر لاسفل القاع

ماهي المشاريع المستقبلية فى القطر العربى للاجيال القادمة ؟

ولنفترض بعد 50 عام ما هي الخطط لاسقبال الجيل القادم ؟

وهل الحاضر جدار أمن نستطيع بناء المستقبل عليه؟



 

winter sonata

عضو مخضرم
وين احنا وين صوتنا ومسندتنا لبناء بلدنا وتاريخنا




و الرد جاني من تونس عن سؤالي عن صوت الشباب العربي

ثورة الياسمين من الشارع والشباب التونسي

قالو عرب نعيش عرب نموت عرب نقولها بعلو الصوت

photo_1295368007243-1-0.jpg


إذا الشعبُ يوماً أراد الحياة*** فلا بدَّ أن…..القدرْ

ولا بد لليل أن ينجلي***ولا بد للقيد أن ينكسر

وفي ليلة ٍ من ليالي الخريفِ*** ويدفنها السيّلُ،أنَّى عَبَرْ

ومن لم يعانقه شوقُ الحياة*** تبخَّرَ في جوِّها،واندثر

فويلٌ لمن لم تَشقُهُ الحياة ُ*** منْ لعنة ِ العَدَمِ المنتصرْ

كذلك قالتْ ليَ الكائناتُ*** وحدَّثَنِي رُوحُهَا المُستَتِرْ

وَدَمْدَمَتِ الرِّيحُ بين الفِجاجِ*** و فوقَ الجبالِ وَتَحْتَ الشَّجرْ

إذا ما طَمحْتُ إلى غَاية ٍ*** ركبت المنى،ونسيتُ الحذر

وجاء الرَّبيعُ،بأنغامِهِ*** و لاكبه اللَّهَب المستعرْ

وَمَنْ لا يحبُّ صُعُودَ الجبالِ*** يَعِشْ أبَدَ الدَّهْرِ بينَ الحُفَرْ

فَعَجَّتْ بقلبي دماءُ الشَّبابِ*** وضجَّت بصدري رياحٌ أُخَرْ

و يفنى الجميعُ كحلْمٍ بديعٍ،تألّقَ في مهجة ٍ واندَثَرْ

و يفنى الجميعُ كحلْمٍ بديعٍ،تألّقَ في مهجة واندَثَرْ

 

winter sonata

عضو مخضرم
من ثورة أيار 68 إلى ثورة الياسمين .. دروس وعبر

الشعب التونسي في 14 كانون الثاني 2011 أصدر قرار أشد وقعاً وقوّة لن ينساه المؤرخون المعاصرون متى أتوا لكتابة تاريخنا الحديث
كل ثائر شارك في الثورة هناك كان قائداً .. وشارك في صنع التاريخ الحديث في تونس
____________________________________________
سليم اللوزي
1345698813_2e7453a97e.jpg
هل ستبقى ثورة الياسمين في ذاكرة العالم تماماً كما بقيت ثورة الطلاب في أيار 1968 (فرنسا) ؟
سؤال يطرح نفسه، كلما أمعنا يوماً بعد يوم بقراءة الصحف والأخبار عن ثورة الياسمين التي أدهشت العالم، واربكت الطغاة -الحكام- العرب، الذين سارعوا لخفض الأسعار على المواد الغذائية هنا، وفتح مجالات للعمل والإستثمار هناك، ووعود وخطابات رنانة وصلت لذروتها فأحس الشارع العربي أنه سيد المواقف، وصاحب المتغيرات.

من التاريخ
بالعودة إلى الوراء، وتحديداً إلى العام 1968 الذي أعتبر منعطفاً تاريخياً في العالم. تألق الرئيس الاميركي جون كينيدي قبل اغتياله، كثرت الخطابات الرنانة للرئيس جمال عبدالناصر، أصبحت لحية تشي وكاسترو رمزاً للثوريين، أزهر ربيع براغ في تشيكوسلوفاكيا فأرسلت موسكو الشيوعية جيشها لسحق المعارضة، ويبقى هذا “الربيع” في تاريخ الأمم صورة خالدة لرغبات الشعوب بالانتفاض على الاحتلال، اغتيل مارتن لوثر كينغ، وروبرت كيندي، برز الزعيم الراحل ياسر عرفات كقائدٍ للحركة الوطنية الفلسطينية، إنقلاب البعث في العراق وصعود صدام حسين لأعلى المراكز، والأهم من هذه الأحداث كلها هو إهتزاز النظام الديغولي في فرنسا، والذي كاد ان يسقط بعد الثورة الطلابية وشعارات “المنع ممنوع” حيث ملأ الشبان حينها الاجواء بهتافات حادة تطالب بالتغيير، وكان الهدف الانتقال الى مستقبل افضل للبلاد، وبلغت الثورة ذروتها في باريس حتى اضطر الرئيس شارل ديغول الى الرحيل عن فرنسا مؤقتا بعد ان عجز عن ايقاف التمرد المنحصر بالنقد الطلابي للمجتمع بأكمله، وبما ان السلطة كانت عاجزة عن اصلاح المجتمع فإنه لم يعد امام الطلاب الا الثورة عليها من اجل تغييرها. الشيء الذي كان يجذب الطلاب في الماركسية، انذاك هو البعد التبشيري، كانوا يعتقدون ان المجتمع فاسد كليا وغير قابل للاصلاح، وبالتالي فلا بد من تدميره من اجل تشكيل مجتمع آخر جديد. وتدمير المجتمع لا يمكن ان يتم الا عن طريق الثورة العارمة. وبعد ثمانية اسابيع من الاضطرابات العنيفة والفوضى راحت فرنسا تلتقط انفاسها، عاد الجنرال ديغول الى البلاد. وانتهت انتفاضة 1968 كما تنتهي كل الثورات، كما تنتهي الاحلام وتصطدم بالواقع، وخلفت وراءها الخيبة والحسرة لأنها لم تستطع ان تسقط النظام الحاكم، ولكنها استطاعت ان توصل زعيم الجمهورية الخامسة الى حافة الهاوية.
39648_1273034863.jpg

هذا ما حدث في فرنسا، منذ أربعون عاماً ونيّف، ولعل التونسيون وبفعل صبغة الحضارة الفرنسية الظاهرة في بلادهم قد أمعنوا في قراءة تاريخ الثورات الفرنسية وخصوصاً ثورة العام 1968، وتعلموا من الأخطاء التي وقع فيها الثوار آنذاك، وخرجوا من فخ اللاشيء، مخرجين معهم المؤرخين الذين يتساءلون عن سر ثورة العام 1968، فرحل بن علي عن البلاد تحت ضغط الثوار في 14 كانون الثاني 2011 ولم يعد إليها (كما فعل ديغول)، وأحد الأسباب الاساسية التي أدت لعدم قدرة السلطات التونسية من السيطرة على الثوار كما فعلت نظيرتها الفرنسية عام 1968 هو غياب القيادة، ولأن كل الثورات والانقلابات العسكرية في العالم كان لها قيادة والتي تعدّ عسكرياً العقل الذي يدير الثوار، على خلاف ما حدث في تونس فكل ثائر شارك في الثورة هناك كان قائداً، أخرج شعبه من وطأة الظلم الذي دام لعقدين وأكثر.
عربياً
لا شك في ان عوامل القمع والبطالة والفقر والفساد، هي من أودت بنظام بن علي، تماماً كما حدث للرئيس العراقي صدام حسين، والفرق بينهم، أن الأول أخرجته إرادة شعبٍ أراد الحياة، والثاني أخرجته دبابات محتلٍ يرتدي قناع السلام والخير، إلا أن وقع السقوط كان نفسه في البلدين، فعاث المفسدون خراباً ودماراً لحدّ التفريط في أمن وممتلكات بلادهم، تماماً كما فعل المكبوتون في العراق بعد دقائق من سقوط بغداد، ويبقى المبرر الأولي لهذه الحالة من الفوضى يختصر بالقول أن الشعب يمارس التنفيس عن سنوات الحرمان والقمع، وكأنهم يقايضون الحرية بالأمن.
وفي السياق عينه، إشتعلت نار الغيرة لدى الشعوب المظلومة -على كثرتها- في عالمنا العربي، فأضرم شاب مصري النار بنفسه منذ أيام آملاً أن يثور شعبه الراقد على بركانٍ من اللهب أشعل فتيله شباب 6 ابريل في الآونة الأخيرة، لكن الرياح تجري بملا تشتهي السفن في مياه النيل، على عكس الجزائر وليبيا والأردن، التي سارع المعنيون فيها لمجرد أن شعروا بنوايا تحركية لدى شعوبهم، فخفضوا الاسعار على المواد الغذائية والإحتياجات الأساسية للعيش.
tunis1_0.jpg
زين العابدين بن علي، الرئيس التونسي الذي تبوأ الحكم بعد عقدين من إندلاع ثورة أيار 68، بعدما أعلن نفسه رئيسا جديدا للجمهورية أمام الحالة الصحية المتردية للرئيس بورقيبة، مستنداً إلى الفصل 57 من الدستور الذي ينص على أن يتولى الوزير الأول رئاسة الجمهورية في حالة عجز أو وفاة رئيس الجمهورية، وعرف هذا التحرك بـ “تحول السابع من نوفمبر”، والحق يقال، ففي عهده الذي دام 23 عاماً حققت تونس -من الواجب أن تتحول البلاد في كل هذه الفترة من حسن إلى أحسن- إنجازات كبيرة في ما يخص الأمية والتعليم والطبّ والسياحة، ولعل أهم القرارات التي أتخذها بن علي في عهده، هو تقنين الإجهاض عام 1973 كأول بلد عربي يصدر مثل هذه القرارات، إلا أن الشعب التونسي في 14 كانون الثاني 2011 أصدر قرار أشد وقعاً وقوّة لن ينساه المؤرخون المعاصرون متى أتوا لكتابة تاريخنا الحديث، فكانوا أول بلد عربي يطرد الديكتاتور، من دون مساعدة أي دولة أجنبية و بقوة شعبه.

إلى مزبلة التاريخ
في لبنان قول مأثور تناقلته الأجيال، يبرر هرب الرجال في الشدائد بأنها مرجلة “الهريبة تلتين المراجل”، لعل الرئيس المخلوع بن علي تأثر بهذا القول وأراد من التاريخ أن ينصفه إذا أتى على ذكره في صفحاته، إلا أنه لم يدرك أن التاريخ قد يهمله إستناداً لخلفية المؤرخ، وكان شأن بن علي كشأن رئيس أوغندا السابق عيدي أمين ورئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف، وملك اليمن السابق حميد الدين وعائلته، ورئيس وزراء ليبيا السنوسية مصطفى بن حليم الذي إحتضنتهم جدّة، والكثير الكثير من الزعماء والرؤساء الذين خُلعوا أو تركوا مناصبهم هرباً من حسابٍ ظنوا لسنواتٍ أنهم ليسوا بمدركيه، فهوى بهم القدر إلى مزبلة التاريخ.
وفي الختام، لو أتى المحللون/ المؤرخون/ السياسيون/ عامة الناس/ الكتب/ المراجع يوماً وقالوا أن أبناء ثورة الياسمين إبان إنتصار ثورتهم اختلط فيهم اللص بالغاضب، والغاضب بالفاسد، والفاسد بالثائر، والثائر بالخائن، والخائن بالحالم .. لا بد أن يذكروا في آخر سطورهم، أنهم شعباً أراد الحياة، فانتزعها من بين أنياب الطغاة.
quartier-latin.1179702311.jpg
المصدر​
 

bandr

عضو بلاتيني
ماهي المشاريع المستقبلية فى القطر العربى للاجيال القادمة ؟

1_ بناء سجون أكثر تتسع لملايين المساجين ..
2_ تطوير وسائل الرقابة على الشعوب ..
3_ زرع الفتن الطائفية ..
4_ طباعة عدد كافي لصور الزعماء وتثبيتها في كل الأماكن ..
5 _ إستيراد شوايات .. وصواعق كهربائية وخوازيق لزوم التنمية السريعة ..
6_ منع التعددية ..
7_ منع العبادات ..
8_ توظيف أكبر عدد من المرتزقة والوعّاظ لتلميع رموز الدول ..



والقائمة تطول لايمكن حصرها .. هذه بعض الأنجازات المستقبلية ..
وتحيا الانظمة اليعربية .. وتموت وتذهب بستين داهية كل الشعوب العربية ..
 

bandr

عضو بلاتيني
ونسيت شغله بعد ضرورية جداً من أهم المنجزات المستقبلية ..

الأهتمام بالفن والغواني والراقصات ..
فتح محطات جديده وبحلّه جديده تختلف تماماً عن المحطات الحالية كــ غنوه وروتانا وأخواتها ..
تنظيم كأس العالم لمزاين الابل والحمير ..
أفتتاح أكبر مسرح لتنظيم " شاعر المليار "
والأنجازات تطول وأنا الأن ليس بمزاج يسمح لي بذكرها ..

شكراً لهذا الموضوع ايتها الثائره والحالمه العربية ......:وردة:



 

winter sonata

عضو مخضرم
1_ بناء سجون أكثر تتسع لملايين المساجين ..
2_ تطوير وسائل الرقابة على الشعوب ..
3_ زرع الفتن الطائفية ..
4_ طباعة عدد كافي لصور الزعماء وتثبيتها في كل الأماكن ..
5 _ إستيراد شوايات .. وصواعق كهربائية وخوازيق لزوم التنمية السريعة ..
6_ منع التعددية ..
7_ منع العبادات ..
8_ توظيف أكبر عدد من المرتزقة والوعّاظ لتلميع رموز الدول ..



والقائمة تطول لايمكن حصرها .. هذه بعض الأنجازات المستقبلية ..
وتحيا الانظمة اليعربية .. وتموت وتذهب بستين داهية كل الشعوب العربية ..


صدقت يا خويموكافي الفتن الطائفية والعنصرية زود عليها الفتن الكروية

ومسوين الدين توب كل واحد يفصل ويفتي ع كيفه ويحرم ويحلل

قوله تعالى : ( ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة )
 
أن الغرب عندما قذفوا بالديمقراطية إلى المجتمعات العربية

تارة بالترغيب وتارة بالترهيب لم يريدوا من ذلك سوى إقصاء

تحكيم شريعة الإسلام من واقع الناس، وأما الديمقراطية عندهم

فهي ثوب يلبسونه متى ما أرادوا، ويخلعونه كذلك.

,,,:وردة:,,,

ـــــــــــــــ


 

winter sonata

عضو مخضرم
الثورة التونسية 2011
اضطرابات تونس 2010-2011

الاحتجاجات والمظاهرات مطالبة بتغيير الأوضاع الاقتصادية في تونس.
المكان تونس
التاريخ 18 ديسمبر 2010 – مستمرة
نوع الهجوم مظاهرات، واحتجاجات، وتدخل الجيش والشرطة.
القتلى +223
الجرحى 94


محمد البوعزيزي مفجر اضطرابات تونس.اضطرابات تونس 2010-2011، الثورة التونسية5]، ثورة الياسمين هي سلسلة من الاضطرابات بدأت في 17 ديسمبر 2010 في مختلف المدن التونسية، وانتهت في 14 يناير 2011 بإقالة رئيس الجمهورية زين العابدين بن علي[9] . وكان إحتجاج المتظاهرون على انتشار البطالة، ارتفاع أسعار السلع الغذائية، الفساد[10] وسوء الظروف المعيشية. تحولت المظاهرات التي بدأت في ديسمبر 2010 إلى سلسلة من أعمال العنف والاعتقالات من جانب الشرطة والجيش التونسي تجاه المتظاهرين وأسفرت المظاهرات عن عشرات القتلى وآلاف من الجرحى.

بدأت في ولاية سيدي بوزيد بعد أقدم محمد البوعزيزي شاب جامعي يعمل بائع متجول على الانتحار في مدينة منزل بوزيان بولاية سيدي بوزيد وسط تونس، احتجاجا على مصادرة عربته التي يستخدمها لبيع الخضر والفواكه. وأعقبها حادث آخر مشابه لشاب جامعي يعاني من الفقر والبطالة. وامتدت تلك الاحتجاجات إلى مدن أخرى منها صفاقس والقيروان وسوسة ومدنين. وأدت تلك المظاهرات التي شملت مدن عديدة في تونس عن سقوط العديد من القتلى والجرحى من المتظاهرين نتيجة تصادمهم مع قوات الأمن، وأجبرت الرئيس زين العابدين بن علي على إقالة عدد من الوزراء بينهم وزير الداخلية وتقديم وعود لمعالجة المشاكل التي نادى بحلها المتظاهرون، كما أعلن عزمه على عدم الترشح لانتخابات الرئاسة عام 2014 وتم بعد خطابه فتح المواقع المحجوبة في تونس كاليوتيوب بعد 5 سنوات من الحجب، كما تم تخفيض أسعار بعض المنتجات الغذائية تخفيضًا طفيفًا. لكن الانتفاضة توسعت وازدادت شدتها حتى وصلت إلى المباني الحكومية مما أجبر الرئيس بن علي على التنحي عن السلطة ومغادرة البلاد بشكل مفاجئ بحماية أمنية ليبية إلى السعودية يوم الجمعة 14 يناير 2011فأعلن الوزير الأول محمد الغنوشي في نفس اليوم عن توليه رئاسة الجمهورية بصفة مؤقتة وذلك بسبب تعثر أداء الرئيس لمهامه وذلك حسب الفصل 56 من الدستور، مع إعلان حالة الطوارئ وحظر التجول. لكن المجلس الدستوري قرر بعد ذلك بيوم اللجوء للفصل 57 من الدستور وإعلان شغور منصب الرئيس، وبناءً على ذلك أعلن في يوم السبت 15 يناير 2011 عن تولي رئيس مجلس النواب فؤاد المبزع منصب رئيس الجمهورية بشكل مؤقت إلى حين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة خلال فترة من 45 إلى 60 يومًا. وفي 17 يناير 2011 أعلن الغنوشية عن تشكيلة الحكومة الجديدة والتي تضمنت 9 رؤساء من الحكومة السابقة و3 من المعارضة. في اليوم التالي انسحب اثنان من وزراء المعارضة اعتراضا على سيطرة أفراد الحكومة القديمة على أهم المناصبة والوزارات في الحكومة الانتقالية
 

winter sonata

عضو مخضرم
أن الغرب عندما قذفوا بالديمقراطية إلى المجتمعات العربية


تارة بالترغيب وتارة بالترهيب لم يريدوا من ذلك سوى إقصاء

تحكيم شريعة الإسلام من واقع الناس، وأما الديمقراطية عندهم

فهي ثوب يلبسونه متى ما أرادوا، ويخلعونه كذلك.

,,,:وردة:,,,
ـــــــــــــــ

احترم رئيك :وردة:

لكن في عندي نقطة بسيطة

هي سواء الحكام عرب او اجانب في دول اسلامية

او دول غير اسلاميه يتقاسمون نفس الطباع والنهج

مع فرق اعطاء المسحات من الحرية الي تحفظ مقاعدهم
 

winter sonata

عضو مخضرم
الثورة التونسية في الصور التي تحكي عن ثورتها

tunis.jpg


سألت عن صوت الشباب العربي ولكني ما سألت عن اليأس الذي يؤدي الي الانتحار

2011-02-19T223636Z_01_ACAE71I1QT300_RTROPTP_2_OEGEN-TUNISIA-TOURISTS-AS2.JPG


2011115big6298590.jpeg




لم اكن خائن بل مطالب لحقي

%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3%206.jpg


%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B32.jpg


%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3%208.jpg


%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3%205.jpg


%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3.jpg


1295830408.jpg
 
أعلى