أحمد السعدون

أبوفهد2007

عضو فعال
تابعنا قبل كم يوم مصطلح جديد للأعضاء المؤيدين للحكومه وهو الانبطاحيين:D وصراحه بين كل

فتره وفتره أسمع مصطلحات جديده;) وبعضها يعبر عن الحاله اللي وصل لها الأعضاء وبما أني

وأغلب الشباب معارضين لقانون الخصخصه:mad: والحجي أحمد السعدون من مؤيدين للقانون

ماسمعت أحد قال عنه منبطح بس شاطرين على أعضائنا وخصوصا الرابعه والخامسه:إستنكار:
صحيح

أغلبهم مو منبطحين بس إلا منسدحين ولا لاصار الخمال من السعدون والسلطان

والمتمصلحين من القانون يالله نشوف هجوم عليهم ولو بستحياء فهل جناب الحجي السعدون

مصان من الأنتقاد ولا شنو
 

سليل الجود

عضو مخضرم
لا تنتظروا من ملياردير ان يكون معارض لحكومه فاشله

المعارضه تخرج من الطبقه الكادحه التى تعانى من الظلم والقهر

وما اكثرهم فى الكويت
 

مزاجي غير

عضو مميز
شاطرين على أعضائنا وخصوصا الرابعه والخامسه

الله والاعضاء عاد !!!!

بذمتك سعد زنيفر نائب مجلس امه والا مراسل
سعد الخنفور مافيه شيء يخليني اصدق انه عضو غير قسمه بالمجلس
لكن اداء صفر يا باشه
عسكر العنزي هذا عضو والا مكتب تخليص معاملات...؟
الخرينج و دليهي وو الخ
الناس يسمون هالاعضاء منبطحين للحكومه لكن انا اقول ان هالمنبطحين لولا ( .....) اللي صوتت لهم ما وصلوا المجلس لكن الله رزقهم بخبول يصوتون لهم

ما فيه احد مصان من النقد بالمجلس لكن هناك من حسناته تغطي على سيئاته
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

أبوفهد2007

عضو فعال
وليش تذكر الجانب السئ من أعضاء الدائرتين ليش ماقلت الدغباسي والطاحوس والصواغ والصيفي وأعضاء مطير بالرابعه بستثناء حسين مزيد بذمتك سمعت عن عضو بالمجلس أسمه ناجي عبدالهادي ( البطل الصمت ) سكر على أعضاء العاشره بالمعاملات
 
صرخة قلم إلى كتلة العمل الشعبي كتب ناصر الحسيني
في البداية أود أن أبلغ الشعب الكويتي وخصوصا أبناء المناطق الخارجية، ومنهم أبناء القبائل، بأن قانون الخصخصة الذي تم اقراره الأسبوع الماضي، هو من صناعة النائب أحمد السعدون، وسبق وأن تقدم به رئيس مجلس الأمة السابق النائب أحمد السعدون ثلاث مرات، وكان مصرا على اقرار هذا المشروع، حتى تم اقراره، ولا أريد ان اتساءل عن سبب اصراره، ولا أريد ان اتحدث عن وعوده الابقة خلال الندوات بأنه سيكون ضمن المدافعين عن المكتسبات الشعبية، فكل إنسان يغير موقفه اذا كان الأمر به مصلحة له، كما ان النائب أحمد السعدون كان يحذر من المساس بالدستور، أو تهميشه، وتتذكرون الندوة الشهيرة «الا الدستور»، ورغم ذلك طعن في دستورية قانون الخصخصة 23 استاذا بالقانون، منهم بالجامعة ومنهم بالتعليم التطبيقي، بالاضافة إلى عدد من النقابات وجمعيات النفع العام، ورغم ذلك لم يأخذ السعدون برأيهم، رغم انه كان يستعين بهم اذا أراد تحريك الشارع ضد قضية ما، ولكن اليوم تنازل عنهم ولم يقف معهم مثلما وقفوا معه في قضايا كان لا يريد تمريرها، بل قالها بالفم المليان «افتخر بانني أحد الذين صاغوا قانون الخصخصة» متحديا إرادة النقابات وجمعيات النفع العام والاساتذة وغالبية الشعب الذين كانوا يصفقون له بالندوات اذا تحدث وقال كلماته المعهوده «لن نسكت عنهم يعبثون بالبلاد، وصاحب النظارة السوداء، وهناك سيارة سوداء دخلت البنك المركزي أيام الانتخابات وحملت فلوس وطلعت» ولا اعرف من يقصد؟ «بس ربعنا على الريحة يصفقون» وبعد كل هذه العبارات ماذا فعل؟ وبعد ما نجح تبخر هالكلام، ومرة أخرى أقولها من استجوب أحمد السعدون منذ عام 1975 حتى يومنا هذا؟ باستثناء تقديمه استجواب رئيس الوزراء بمعية النائب فيصل المسلم والنائب السابق احمد المليفي، ومع ذلك لم يناقش الاستجواب، فالأخ أحمد السعدون يبيعنا كلمات «رنانة» ومبهمة، وروح ابحث عن المقصود؟ ورغم انه من تقدم بقانون الخصخصة ولم يصوت مع الديوانيات والتجنيس، الا إنكم بالمستقبل سوف تنسون هذه المواقف وتصفقون له بالندوات، مراهنا على ضعف ذاكرتكم، وسوف اوضح لكم الباب الذي سيدخل منه مستقبلا لكم، وهو محاولات تعديل الدستور، ولكن هل سيظهر له من بين الجمهور شخص متعلم وواع سياسيا ويقول له أين أنت عن الدستور عندما انتهك في قانون الخصخصة؟ اشك في ذلك.
وعودة إلى التكتل الشعبي، فمسماكم التكتل الشعبي، يعني تتبنون القضايا ذات الطابع الشعبي، ورئيسكم النائب احمد السعدون خرج قبل التصويت على اعادة بناء الديوانيات، وخرج قبل التصويت على تجنيس الـ2000، وهذا يخالف مسماكم الذي التف الشعب حولكم بسببه، ويخالف توجهاتكم، ومع ذلك لم تتخذوا أي اجراء ضد رئيسكم الذي وقف ضد الرغبات الشعبية التي بسببها وصلتم للكرسي الاخضر، وكأنكم مقتنعون بما يتخذه من خطوات، كما ان النائب السابق عبدالله مهدي العجمي كان ينتمي إلى تكتلكم وخالف توجهاتكم وصوت ضد عزل الشيخ محمد عبدالله المبارك من منصبه، ورغم ان تصويته لا يضر الشعب في شيء، الا انكم فصلتموه من التكتل، والنائب احمد السعدون أحد مقدمي قانون الخصخصة، وهو أحد من صاغ القانون، ويفتخر بذلك، ورغم ان هذا القانون قد يهدد المستقبل الوظيفي لـ18 الف موظف كويتي بالنفط، ويفتح المجال للحكومة في خصخصة ما تريد من الوزارات مستقبلا باستثناء الصحة والتعليم ومصافي النفط، وهذا قد يجعل ابناء الكويت عموما لا يستطيعون ايجاد فرص عمل مستقبلا، ورغم ذلك لم تقوموا بفصله، وهنا احد أمرين فاما انكم «تضحكون على لحانا» وبالتالي انتم شركاء معه في مواقفه، أو ان السعدون لديكم أهم من المكتسبات الشعبية والدفاع عنها، والمستقبل الوظيفي لابناء من أوصلوكم للكرسي لذلك عليكم استحقاق شعبي في فصل النائب احمد السعدون من التكتل، واذا تريدون تقولون حرية رأي، فلماذ حرية الرأي لم تظهر عندما صوت العجمي ضد توجهاتكم



صرخة قلم وأيضا.. أحمد السعدون كتب ناصر الحسيني
شر البلية ما يضحك، سبق وان ذكرت لكم، واكثر من مرة بان النائب احمد السعدون، الرئيس السابق لمجلس الامة لم يقدم اي استجواب منذ دخوله للبرلمان عام 1975، باستثاء استجواب واحد قدمه لرئيس مجلس الوزراء بمعية فيصل المسلم واحمد المليفي، ومتى؟ عام 2006، اي بعد 31 سنة من عمره البرلماني، يعني بعد 31 سنة من التهديد والوعيد، في جلسة مجلس الامة التي عقدت يوم الاربعاء، واثناء مناقشة خطة الحكومة السنوية قال السعدون (ارفض اي مبلغ يخصص للتجسس، وكيف نقبل ونحن الذين قدمنا استجواب وزير الداخلية بسبب كاميرات المراقبة) انتهى كلام السعدون ـ كلمة نحن من قدم استجواب وزير الداخلية ذكرتني بمقطع من مسرحة باي باي لندن، حيث قال الفنان عبدالحسين عبدالرضا مخاطبا داوود حسين ( نحن العرب ننحب، لاننا كشخة، فرد عليه داوود حسين وكان وقتها كثيفة اللحية قائلا : نعم نحن العرب ننحب، فرد عليه عبدالحسين انت شكو تحشر نفسك ؟ انا اتكلم عن نفسي؟ والا انت وين تنحب، وانت لابس صيفي ووجهك شتوي) هذا المقطع تذكرته عندما قال السعدون نحن من قدم استجواب وزير الداخلية، ياخ احمد كيف تحشر نفسك بانك احد مقدمي استجواب وزير الداخلية، والذي قدمه مسلم البراك منفردا، واذا تريد ان تقول ان الاستجواب باسم الشعبي، فلماذا تخليت عن الشعبي عند مناقشة الخصخصة، ولماذا لم تصوت مع الشعبي على تجنيس الالفين رغم ان مقدم الاقتراح احد نواب الشعبي وهو محمد الخليفة، ولماذا لم تصوت عندما طرح اقتراح بناء الديوانيات، رغم ان احد مقدميه من نواب التكتل الشعبي ومنهم مسلم البراك، والا انت مع الشعبي اذا الامر به مصلحة لك، وتعارضه اذا تضارب مع مصالحك، واذا احدهم سيرد علي قائلا : بأن الاستجواب قدمه احد نواب الشعبي، ويحق للسعدون ان يقول (نحن من قدم استجواب وزير الداخلية)، فاقول له، اين هوعن قانون التجنيس والديوانيات الذي تقدم به الشعبي، وهل اعتبر من قدم الخصخصة هو التكتل الشعبي، كون ان السعدون احد مقدميه.
حقيقة امر مضحك وانت تقول نحن من قدمنا استجواب وزير الداخلية، واتحداك امام الشعب الكويتي ان تثبت هذا الكلام، وبيني وبينك مضبطة المجلس، فكلمة ( نحن ) تعني انك مشارك بالاستجواب، وانت طوال حياتك السياسية لم تصعد اي وزير منصة الاستجواب، فقط تهديد ووعيد وكلام مبهم، وخير دليل على انك ترسل كلام مبهما، انك قلت في جلسة الاربعاء (حنا جايينكم على تتبع البلاك بيري)، طيب جاي منو ؟ هل الشركة الموردة؟ ام الحكومة؟ واذا جاي الحكومة ليش ما تسميها؟ واذا افترضنا انك تقصد الحكومة؟ فمن المعني؟ هل ستأتي وزير المواصلات؟ ام وزير الداخلية؟ ما قلت لكم في مقالة سابقة انه يستخدم كلمات مبهمة، مثل (صاحب النظارة السوداء، وصاحب شفر داخل البنك المركزي وحملها فلوس اثناء الانتخابات وخرج) وبسبب السذاجة.. البعض يصفق.
الامر الاخر اتصل بي احد الاخوة قائلا (يا بو بدر الاخ السعدون مهما اختلفنا معه يبقى رمزا) فقلت له وجهت نظرك ويجب ان احترمها، ولكن ليس بالضرورة ان تكون صحيحة، فاحمد السعدون نحترمه ونقدره على المستوى الشخصي، ولكن على المستوى السياسي مالذي قدمه السعدون منذ عام 1975 حتى اليوم لكى يصبح رمزا ؟ فقال دفاعه عن الدستور والمشاركة بالندوات التي تتحدث عن الحريات، فقلت له لماذا لم يحضر التجمعات التي اقيمت دعما لاطلاق حرية الاستاذ محمد عبدالقادر الجاسم ؟، ولماذا لم يحضر التجمعات التي اقيمت عندما القى جهاز امن الدولة القبض على النائب د. ضيف الله بورمية ؟ وماذا تسمي تهديده لرئيس الوزراء بالاستجواب اذا تم اقرار قانون الاستقرار الاقتصادي والذي رصد له مبلغ 5 مليارات دينار لدعم الشركات المتعثرة وذلك في المجلس السابق، وفي المجلس الحالي وبعد تمرير قانون الخصخصة تقدم الان باقتراح بزيادة رأسمال صندوق التنمية ما بين 8 الى 16 مليار دينار من اجل اقراض الشركات التي يراد تأسيسها لاغراض التنمية، فبالامس عارض دعم الشركات، واليوم يقدم اقتراحا على اقراض الشركات ومن المال العام، فما الذي تغير، فكلاهما هدر للمال العام، وامس يعارض حقول الشمال ويسميها سرقة العصر، واليوم يوافق على خصخصة النفط، وقلت له ايضا، اما الدفاع عن الدستور فالنائب بورمية والبراك والمسلم والحربش والطبطبائي والملا والنواب السابقون وغالبية المؤسسات المدنية، وحتى التجمعات الطلابية تحذر من المساس بالدستور، وليس السعدون لوحده من يدافع عن الدستور، فقال وديوانيات الاثنين ؟ فقلت معه الشريعان وعباس مناور والدويلة والعنجري والجوعان والرشيد والخطيب والنفيسي والصقر وشخصيات اخرى، وغالبية الشعب الكويتي، وفجأة سكت المتصل، واعتقدت ان الخط فصل، فقلت الووو، فقال معاك، فقلت ليش ساكت، فقال والله مادري وش ارد عليك، فقلت له الايام سترد عليك ؟ فقال كيف ؟ فقلت، ألم يقل نحن جايينكم على تتبع البلاك بيري، ؟ فقال نعم ؟ فقلت احفظ هذا التهديد في ارشيفك، وتابع، هل سيتقدم بنفسه لاستجواب أي وزير بالحكومة، وساعاتها ستعرف باننا نسمع جعجعة ولا نرى طحنا.

هالمقالات تكفي :)
 

kh2008

عضو بلاتيني
ومنو قال لك ان السعدون ما انبطح

السعدون في المجلس هذا نفس زنيفر والعدوه ودليهي
بل اسوء لانهم لم يكونو على مبادء من البدايه اما السعدون سقطت مبادءه وتحطمت صورة القدوه والمثاليه
 
أعلى