كثيرا ما سمعنا اهل السنة يتهمون الشيعة بتحريف وزيادة ونقصان بالقران الكريم وهذا افتراء وتدليس..
اهل السنة يعتبرون ان صحيح البخاري ومسلم اصح الكتب بعد القران !!
لنقرأ بعض مما جاء من صحيح مسلم عن حديث الداجن!!!
ولكم الحكم!!
صحيح مسلم - كتاب الرضاع
باب التحريم بخمس رضعات - حديث : 271223302
حدثنا يحيى بن يحيى ، قال : قرأت على مالك ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، أنها قالت : " كان فيما أنزل من القرآن : عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن ، بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهن فيما يقرأ من القرآن " *
((سنن ابن ماجه- كتاب النكاح,سنن الدارقطني - كتاب الرضاع,مسند أحمد بن حنبل - مسند الأنصار))
حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف قال : حدثنا عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : " لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها " *.
والداجن: الحيوان الذي يربى في المنزل، ولذا قلنا: أكلتها السخلة.
وكانت عائشة ترسل الرجل الذي تريده أن يدخل عليها وهي بغير حجاب إلى أختها أو زوجة أخيها فترضعه خمس رضعات فيصير محرماً!
وذكر الرواة أسماء بعض الرجال الذين أرضعتهم عائشة عند أقاربها ليدخلوا عليها بدون حرج.
مسند أحمد بن حنبل - مسند الأنصار
الملحق المستدرك من مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة رضي الله عنها
حديث : 2575421160
حدثنا يعقوب ، قال : حدثنا ابن أخي ابن شهاب ، عن عمه ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، عن عائشة ، قالت : أتت سهلة بنت سهيل بن عمرو وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : إن سالما مولى أبي حذيفة يدخل علينا وإنا فضل وإنا كنا نراه ولدا وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا فأنزل الله ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله " فأمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك أن ترضع سالما " ، فأرضعته خمس رضعات وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة ، فبذلك كانت عائشة تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها ، وإن كان كبيرا خمس رضعات ، ثم يدخل عليها ، وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد ، وقلن لعائشة : والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لسالم من دون الناس.
ماذا سيقول الان من يدعي بصحة كل احاديث مسلم؟؟
اهل السنة يعتبرون ان صحيح البخاري ومسلم اصح الكتب بعد القران !!
لنقرأ بعض مما جاء من صحيح مسلم عن حديث الداجن!!!
ولكم الحكم!!
صحيح مسلم - كتاب الرضاع
باب التحريم بخمس رضعات - حديث : 271223302
حدثنا يحيى بن يحيى ، قال : قرأت على مالك ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، أنها قالت : " كان فيما أنزل من القرآن : عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن ، بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهن فيما يقرأ من القرآن " *
((سنن ابن ماجه- كتاب النكاح,سنن الدارقطني - كتاب الرضاع,مسند أحمد بن حنبل - مسند الأنصار))
حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف قال : حدثنا عبد الأعلى ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة ، وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : " لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشرا ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها " *.
والداجن: الحيوان الذي يربى في المنزل، ولذا قلنا: أكلتها السخلة.
وكانت عائشة ترسل الرجل الذي تريده أن يدخل عليها وهي بغير حجاب إلى أختها أو زوجة أخيها فترضعه خمس رضعات فيصير محرماً!
وذكر الرواة أسماء بعض الرجال الذين أرضعتهم عائشة عند أقاربها ليدخلوا عليها بدون حرج.
مسند أحمد بن حنبل - مسند الأنصار
الملحق المستدرك من مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة رضي الله عنها
حديث : 2575421160
حدثنا يعقوب ، قال : حدثنا ابن أخي ابن شهاب ، عن عمه ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، عن عائشة ، قالت : أتت سهلة بنت سهيل بن عمرو وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : إن سالما مولى أبي حذيفة يدخل علينا وإنا فضل وإنا كنا نراه ولدا وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا فأنزل الله ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله " فأمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك أن ترضع سالما " ، فأرضعته خمس رضعات وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة ، فبذلك كانت عائشة تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها ، وإن كان كبيرا خمس رضعات ، ثم يدخل عليها ، وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد ، وقلن لعائشة : والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لسالم من دون الناس.
ماذا سيقول الان من يدعي بصحة كل احاديث مسلم؟؟