لقد اخطأ المريخي خطأً فادحاً بتصريحه عن استبعاد الجنسيه الكويتيه وقبول جنسية البلد الشقيق السعوديه وربما يكون ذالك راجع لمعاناته السابقه كونه من فئة البدون ونحن هنا بالكويت تعودنا على تصريحات تخرج عن نطاق السيطره و التعدي على الاخرين وقلب الحقائق و التزييف و النفاق السياسي و الطائفي و اضرب هنا امثله ماذا قال مخرج درب الزلق عبد الامير التركي عن الارهابيين الذين هاجموا اميرنا الغالي عليه ألف رحمه الشيخ جآبر حيث قال : ( انهم من اتباع منظمات فلسطينيه وليسوا من حزب الدعوه الشيعي المتطرف الذي كان المالكي احد قياديه ) وانظروا ماذا قال التاجر الشيعي الدشتي الذي ينمي تجارته في سوريا ( مخاطباً خادم الحرمين نريد استرجاع رفات الـ16 ارهابي الذين كانوا ينون التفجير في الحرم المكي مدعياً ان المملكه طالبة برفات حريق الجهرآء ) اي حق اعطي لهذا المدعو ليخاطب دوله بحجم السعوديه متناسياً لغة الخطاب و المطالبه التي تعدى فيها على حكومة الكويت و حتى مطالبته كانت لمجرمين لا يشرف الكويت ان يدفنوا بأرضها ؟ و مخرج درب الزلق كذالك علق على مختطفي طائرة الجابريه بأنهم من جنسيات عربيه لبنانيه لهم ابعاد شخصيه وليسوا مرتبطين بالشيعه ؟ ان سيل التعدي على الاخرين و الذي نفخت فيه الطبقيه و الطائفيه من خلال المهرج الحقير الجويهل و ذنب الكلب الفضل ساعدوا على جراءة المتحدثين و خدش كرامة الاخرين ؟ علينا ان نسكت الافواه السوداء الحاقده من خلال مسطره واحده الحفاظ على استقرار البلد الاجتماعي و القبلي و حسن العلاقه بين الحاكم و المحكوم .