قطع أنف وأذني أفغانية بحكم محكمة تابعة لطالبان عقوبة على تركها لبيت زوجها

Thomas Paine

عضو فعال
طيب بعد الإنكار، وصلنا إلى مرحلة الإقرار، ولكن مع تبرئه طالبان بحجة أنها محكمة قبلية وليست شرعية.

الزملاء كويتي 996 وBKC الكرام:
تقولون طالبان لا يمكنها أن تصدر هذه الأحكام ولكن الضحية المسكينة أمامكم بنفسها تنطق وتتكلم وتتحدث وتتهم المحكمة الطالبانية ولا علاقة لذلك بالإعلام شرقي أم غربي.
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
طيب بعد الإنكار، وصلنا إلى مرحلة الإقرار، ولكن مع تبرئه طالبان بحجة أنها محكمة قبلية وليست شرعية.

الزملاء كويتي 996 وBKC الكرام:
تقولون طالبان لا يمكنها أن تصدر هذه الأحكام ولكن الضحية المسكينة أمامكم بنفسها تنطق وتتكلم وتتحدث وتتهم المحكمة الطالبانية ولا علاقة لذلك بالإعلام شرقي أم غربي.
:)وينها المسكينه حتى بالصورة واضح انها فوتوشوب تضحك ومبتسمه مو مجدوع انفها:)حاول مرة اخرى زند باد طالبان:وردة:
 

Thomas Paine

عضو فعال
:)وينها المسكينه حتى بالصورة واضح انها فوتوشوب تضحك ومبتسمه مو مجدوع انفها:)حاول مرة اخرى زند باد طالبان:وردة:

أخي الكريم بارك الله فيك يوجد فيديو للفتاة تتحدث ويظهر أنفها المقطوع وإذنيها المشوهة، تجده في المشاركة رقم 20.
 

متأمل

عضو ذهبي
Thomas Paine
سؤال:هل هناك حالات مشابهه لحاله عائشه من قطع أنف وأذن ؟
أما أنها حاله شاذه؟
مع ان الحادثه كما ترويها المجنى عليها بسبب زووووووووووووووووووووووووووووووووووووجها وليس طالبان هل تفهم؟!
اما تغاضيك عن جرائم امريكا فيذكرنى فى بيت الشعر القائل:
وعين الرضا عن كل عيب كليله~~ وعين السخط تبدى المساوئا
توماس / لم تجب على سؤالى هل هناك حاله مشابهه لحاله عائشه من قطع أنف واذن؟
فحسب علمى انها حاله شاذه وحكم قبلى ولا أصدق ابدا ان طالبان يحكمون بحكم القبائل فحكمهم شرع الله,,,
باختصار هى حرب اعلاميه وأستغلال لمآسى الشعب الافغانى الجريح فرج الله عنهم كربهم ومصائبهم ولعنه الله على أمريكا وأشهد الله وخلقه أنى ساموت وولآئى للمسلمين وبرآئتى من الكافرين وأذنابهم من المنافقين اللذين يتصيدون على المسلمين ويشوهون سمعتهم اللهم افضح خططهم وأفشل مكآئدهم,,,
أمريكا = دوله نصرانيه يهوديه كافره
طالبان= مسلمين موحدين ومجاهدين
فليختر أى بشر لأى الفريقين ينضم,,,
 

ابعتذر

عضو ذهبي
The video timed out attempting to play:)

لاحول ولا قوة الا بالله

لعنة الله على القاضي الذي حكم عليها بهذا الحكم

اي عقل

اي منطق

اي اسلام يعملون به

لم اسمع بحياتي بنفس هذا الحكم

شاهدت الفيديو وليتني لم اشاهده

الاسلام بريء منهم ألا لعنة الله على المحكمه وعلى من قام بتأدية هذا الحكم

اللهم اذقهم أضعاف العذاب الذي اذاقوه هذه المسكينه
 

BKC

عضو بلاتيني
طيب بعد الإنكار، وصلنا إلى مرحلة الإقرار، ولكن مع تبرئه طالبان بحجة أنها محكمة قبلية وليست شرعية.

الزملاء كويتي 996 وBKC الكرام:
تقولون طالبان لا يمكنها أن تصدر هذه الأحكام ولكن الضحية المسكينة أمامكم بنفسها تنطق وتتكلم وتتحدث وتتهم المحكمة الطالبانية ولا علاقة لذلك بالإعلام شرقي أم غربي.
الزميل Thomas Paine :
لا يوجد دليل على ان طالبان هي من اصدرت الحكم على الضحية , و سبق و ان قلت ان طبيعة المجتمع الافغاني قبلية , و على هذا الاساس اعتقد ان من عاقبها هم القبيلة و اهل الضحية .
انا هنا لا ادافع عن احد و لكن استخدم الامريكان نفس الاساليب في الحرب النفسية و الاعلامية ضد خصومهم السوفييت و عراق صدام و النظام الايراني و فيتنام و غيرهم .
انها حرب لكسب العقول لا غير , و بكسب عقول الافغان لصالح الولايات المتحدة تنهار طالبان تلقائيا , و اظنهم فشلوا في محاولتهم هذه و السابقة .
تحياتي ....
 

كويتي 996

عضو مميز
طيب بعد الإنكار، وصلنا إلى مرحلة الإقرار، ولكن مع تبرئه طالبان بحجة أنها محكمة قبلية وليست شرعية.

الزملاء كويتي 996 وBKC الكرام:
تقولون طالبان لا يمكنها أن تصدر هذه الأحكام ولكن الضحية المسكينة أمامكم بنفسها تنطق وتتكلم وتتحدث وتتهم المحكمة الطالبانية ولا علاقة لذلك بالإعلام شرقي أم غربي.

با اخي من الذي اقرك علي هذا الادعاء كلامي من الاول الى الان ان المراه خصمها هو زوجها لانه هو الذي قطع اذنها وجدع انفها ان صدقت .

يا اخي " الله لا يوليك القضاء " اذا تشهد وتحكم للمتخاصمين بدون حضورهم جميع الاطراف .:D

نعم المراءه تعرض لتشويه من زوجها ، والمجله والقناه استغلت هذه الحادثه لرمي التهمه على طالبان في سياق الحمله الاعلاميه الشرسه ضد طالبان .

ومثلما قلت لك سابقا ان هذه حرب و لكسب الحرب على الارض يجب كسب العقول اولا .

وسوف اضرب لك امثله على ذلك :

1- اتهام طالبان بزراعة المخدرات وقد ناقض هذا الاتهام تقارير الامم المتحده .
2- اتهام طالبان بمنع البنات من التعليم وقد رد هذا الكلام وزير خارجيتهم السابق ايام الاماره الاسلاميه" وكيل احمد متوكل" حيث صرح " اننا لانرفض تعليم البنات ابدا ولكننا ورثنا مناهج من الحكومه الشيوعيه السابقه ولانستطيع ان ندرس بناتنا هذه المناهج ،وفوق ذلك البلاد في حالة حرب ولانأمن على النساء والبنات" طبعا هذا الكلام بتصرف لانني سمعته بنفسي في البي بي سي في مقابلة مع و زير الخارجيه "وكيل احمد متوكل"قبل عدة اعوام واعذرني
لعدم دقت الكلام ولكن هذا الاجمالي انهم" لايرفضوا التعليم للبنات"
3- اتهام طالبان بقتل المدنيين ((سبحان الله ايقتل الانسان اهل وعشيرته )) قد تناقض هذا الاتهام من خطه قائد القوات الأميركية في أفغانستان الجنرال "ستانلي ماكريستال" بعدم قصف اي هدف قبل التحقق والمتابعه واستيفاء المعلومات الاستخباريه وذلك بسبب ان القوات الامريكيه تخسر الحرب بسبب حقد الشعب الافغاني لها بسبب القصف الذي يطال المدنيين . على فكره هذه الخطه بعد اقاله الجنرال "ستانلي ماكريستال" وتعيين الجنرال " ديفيد بتريوس " مكانه قام بالغاء هذه الخطه .

يا اخي الاتهامات كثير وما قطع انف المراءه الا ابسطها واقلها وكلها في سياق الحرب الاعلاميه القذره ضد هذه الحركه المباركة .

فكلي رجاء ان لا تكون احد هذه الابواق لدعم الحمله الصليبيه ضد اخوانك المسلمين وخاصة في هذا الشهر المبارك عسى الله يتقبل منا ومنك ومنهم .



 

محب الصحابه

عضو مخضرم
لاحول ولا قوة الا بالله

لعنة الله على القاضي الذي حكم عليها بهذا الحكم

اي عقل

اي منطق

اي اسلام يعملون به

لم اسمع بحياتي بنفس هذا الحكم

شاهدت الفيديو وليتني لم اشاهده

الاسلام بريء منهم ألا لعنة الله على المحكمه وعلى من قام بتأدية هذا الحكم

اللهم اذقهم أضعاف العذاب الذي اذاقوه هذه المسكينه
:):) لعنة الله على الكذب واهله المفروض هذي اللعنه تقولها صح النوم يالطيب :) الاسلام برئ من المتأسلمين والخونه وزندباد طالبان :وردة::cool:
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
شهادات صادقة تأتي من هناك - من الغرب- عن الطالبان وأمير المؤمنين

تعجب بعض الشباب من شكري للجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي واستهجنوا ذلك ؛ وأنا أتعجب من تعجبهم وأستهجن من استهجانهم ؛ وكيف لا أتعجب وقد اطلعت عن قرب وبكل وضوح في هذه الأوقات على الأقل ؛ على نشاطات هذه اللجنة التي ربما لا يميّزها كثير من الشباب المتعجبين عن المنظمات الأخرى ، بل بعضهم لا يميّزها عن هيئة الأمم المتحدة ، فقد أرسل بعضهم ينكر علي شكري بزعمه لهيئة الأمم !!! خالطا بين تفجير مقر اللجنة الذي استنكرته وتفجير مقر الهيئة الذي لم يرد ذكره على لساني ..

ولا زال بعض الأغرار منهم ؛ يصر على أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر عدو محارب يجوز استهدافه لمجرد أن شعارها هو معكوس العلم السويسري الذي يحوي صليبا متساوي الأضلاع .. ويزعم أنها هيئة تبشيرية مادامت تحمل هذا الشعار ؛ وعندما نسأله هل يعني هذا أن فروع الهلال الأحمر هي لجان إسلامية دعوية ؟ لا يقر بذلك ويرى أنها مجرد مستشفيات متنقلة لا دخل لها بالدعوة ولا بالدين ، ويمتنع عن وصف اللجنة الدولية للصليب الأحمر بمثل ذلك ، هكذا يقدر الأمور بعض الشباب عندنا ويصرون عليها ؛ ومن ثم يرون شرعية استهدافها ولا يضعون اعتبارا لمن يراجع مقراتها من المستضعفين والمسلمين ، ولا من ينقل بسياراتها وطائراتها من الأطفال والجرحى ونحوهم ..

ولقد حدثني غلام أُسر أبوه في بلد تحول إلى ساحة قتال بعد احتلال الأمريكان له ، وكان الغلام مع أبيه حين اعتقل فسُلم بعد أيام للجنة الدولية للصليب الأحمر لتقوم بدورها بنقله إلى بلده ؛ فأخذ ذلك الغلام يصف لي كيف أقلعت طائرة الصليب الأحمر بطريقة حلزونية عمودية في كبد السماء لفترة وبسرعة فائقه جعلته يُسرّ بذلك ويتذكر المراجيح في حين جُنّ جنون المرافقين له من صعوبة تلك الطريقة في الطيران ومشقّتها؛ ولما استفصلت منه ومن المندوبين عن سبب ذلك ! قيل لي أنه مازال هناك من يطلقون النار على طائرات اللجنة الدولية للصليب الأحمر ويعاملونها كطائرات معادية مع أنها طائرات مدنية صغيرة وليست عسكرية ، وتقل في كثير من الحالات جرحى ونساء وأطفال ومساعدات !!! فيطلقون النار عليها لمجرد أنها تحمل شارة الصليب!! أذكر هذا مع علمي أن استهداف اللجنة وارد من قبل العدو المحتل نفسه بالخطأ أو بالعمد بحجة أنها يتردد عليها مجاهدون كما جرى في أفغانستان ، وقد يفعل ذلك عن عمد أيضا ليلصق بالمجاهدين كما يجري في كثير من العمليات المدبلجة المصنوعة التي تنسب إلى المجاهدين تشويها للجهاد ..

إلا أن التعنت في التعامل مع هذه اللجنة الإغاثية وتشديد النكير على من يدعو إلى تأمين مندوبيها وعدم التعرض لهم بالأذي لا زلنا نسمعه من بعض الشباب .. حتى كفّر أمثالُهم من قَبْل نظام الطالبان أيام حكمهم، وأبطلوا القتال تحت رايتهم لأسباب كان بينها ويا للعجب العجاب سماح الطالبان للجنة الدولية للصليب الأحمر بممارسة أعمال الإغاثة على أراضيها ، وأنا أقول هذا وأعلم ما أقول !!

ولا عجب من هذه الضحالة الفكرية ولا غرابة ؛ فصورتها تتنوع وتتكرر وستبقى تتكرر إن أغلقنا أفواهنا مخافة الإرهاب الفكري الذي يمارسه أبو فلانة وأبوعلانة ممن يتربصون بما نكتب ، متمسحين بدعوى الدفاع عن الجهاد والمجاهدين ، والمجاهدون الصادقون منهم ومن سفه أقوالهم برؤاء وليسوا بحاجة إلى دفاعهم المدعى وتخليطهم المكشوف ، بل سيتمنى كل مجاهد إن اطلع على حال هؤلاء المحامين البطالين لو أنهم كسروا أقلامهم وكفّوا ألسنتهم وانسحبوا بهدوء ،فالجهاد والمجاهدون في غنى عن الدعاوى والأدعياء وحماقاتهم المشوّهة للجهاد والمجاهدين ..

يريدني بعض أولئك الحمقى أن أغلق فمي عن ترهاتهم التي شوهت الجهاد ؛ تحت إرهاب سيوفهم المسلّطة على كتاباتي ليل نهر ترصدها ولا هم لهم ولا شغل إلا ذلك ..

أما لهم شغُلٌ عنّي فيشغلهم أَوَكلهم بي مشغول ومرتهنُ
كأن ذكريَ تسبيحٌ به أُمروا فليس يَغفُلُ عني منهم لَسِنُ
دعهم يعضوا على صُمّ الحصى كمدا من مات من قولتي عندي له كفنُ

يريد أولئك الحمقى أن يُخبّصوا ويتخبّطوا ، ومن ثم يَنسب تخبيصهم وتخبّطهم للجهاد من شاء وكيف شاء ونحن مكتِّفين الأيدي صامتين نتفرج وكأن الأمر لا يعنينا ؛ لا يريدوننا أن نتكلم أو نناصح أو نتبرأ ونبريء التوحيد والجهاد والمجاهدين ، يريدوننا أن نصمت لنفسح المجال لتخليطهم ، ولنترك الفرصة تلو الفرصة للمزاودين على الجهاد والمجاهدين ، الذين يقتنصون الفرص ليشوّهوا الجهاد وليقزّموه ويقبّحوه ويشوّهوه في أعين الخلق من خلال صناعة الموت وصناعة الكذب وصناعة الدجل وأخواتها ..

ولقد حدثني بعض أعضاء اللجنة الدولية للصليب الأحمر ممن يحفظون للمجاهدين حقهم ، ولا ينسون لهم فضلهم عندما يتفهم أولئك المجاهدون حقيقة عملهم، ولا يتعرضون لهم ..

فحدثني رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في أفغانستان زمن حكم الطالبان عن ذلك ، فقال لي : إن أفغانستان لها مكانة خاصة في قلبي وإني أكن احتراما خاصا للملا عمر ؛ وذكر لي سبب ذلك ، وأنه وقع في أسر بعض قطاع الطرق في زمن الطالبان وتعرض هو ومجموعة من المندوبين للأذى على أيديهم ؛ وكانوا يدّعون أنهم من المجاهدين ، ولا زال يستذكر تلك الساعات الرهيبة التي مرت عليه هو وعشرين من المرافقين له من المندوبين الأوروبيين والأفغان كانوا ضمن قافلة إغاثة ؛ وكيف كان أولئك الخاطفين يؤذونهم ويضربونهم ويتلاعبون بأعصابهم ويرعبونهم بوضع الخناجر على رقابهم لإيهامهم بأنهم على وشك حزها ، وأنهم وضعوا المسدس في رأسه مرات يوهموه أنهم سيقتلونه ثم يضغطون على الزناد وهو ينتظر الموت وإذا بالمسدس فارغ ! وكيف بقوا تحت وطأة هذه المعاناة إلى أن قام مقاتلوا الطالبان بتحريرهم ، وساقوهم إلى حيث كان أمير المؤمنين الملا عمر ، وذكر لي ذلك المندوب وهو نصراني سويسري ؛ أنه إلى اليوم لا ينسى ولن ينسى معاملة الملا عمر الطيبة الحسنة واعتذاره إليهم قائلا : ( أنتم ضيوف ونحن لا نعامل الضيوف هكذا ؛ ومن قام بذلك العمل ليسوا من المجاهدين ) وأنه أمر وزير الصحة بتفقد ما يحتاجونه من الرعاية الصحية بعد تحريرهم ... هذه القصة حدثني بها صاحبها السويسري نفسه قبل شهرين من هذا التاريخ ، معترفا بعرفانه للطالبان والملا عمر بعد سنين من حدوثها .. ولكنها صنائع المعروف لا تنسى .

ولا ننس الصحافية الإنكليزية ( ايفون رايلي ) التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على أفغانستان بأيام .. فلا زالت إلى اليوم تتحدث في كل مناسبة عن المعاملة الحسنة التي انبهرت بها من قبل حركة طالبان لها مدة الأيام العشرة التي أسرت فيها، هذا رغم جرأتها عليهم وشتمها وتحدّيها لهم وسخريتها منهم ، ورغم البصقة التي بصقتها بعصبية في وجه أحد محاوريها؛ فلا زالت تذكر تلك الصحافية أن كل هذا وغيره من الإهانات والتحدي لم يكن له أثر على رجال الطالبان الذين استمروا في إحسان معاملتها بأدب منقطع النظير مراعاة لكونها امرأة ، وهذا لا شك أنه نادر الصدور في زماننا خصوصا في زمن الحرب ؛ من جيش تجاه شخص من أعدائه جاء متخفيا ويمكن أن يكون جاسوسا لدولته المحاربة بريطانيا والتي وقفت بكل ثقلها مع أمريكا ضد أفغانستان.

تقول ( ايفون رايلي ) : ( حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود ؛ لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال؛ وعندما عرفوا من التحقيق معي أني لست عدوة، وعدوني بإطلاق سراحي، ووعدتهم بدوري أن أقرأ القرآن مصدر الأخلاق الإسلامية. )

تقول ايفون : ( بعد إطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي ) : لقد أحسنوا معاملتي) فصدموا وخيّم عليهم الصمت!

ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الإسلام، ثم أسلمت.)

واليوم وبعد إسلامها تمتلك ايفون موقعا على الإنترنت يمكن زيارته على هذا الرابط:


تدافع فيه عن الإسلام والحجاب ، وتنصر المسلمين في غزة وفي كل مكان ، ولا زالت تدافع عن الطالبان وتذكرهم بخير .. وتقول في كل محاضرة أو مناسبة تسنح لها: ( إنني ألقي محاضرتي هذه عليكم باللباس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إياه نظام طالبان في السجن هناك.. وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير !! ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الأميركي الديمقراطي !! كي لا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!!( .

الله أكبر .. أرأيتم ماذا تفعل الأخلاق ؟ وماذا يفعل الجهاد حين يؤدى بصورته المشرقة التي ورثناها عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؟

دولة الطالبان سقطت وخرج أمير المؤمنين من بيته وإمارته على دراجة نارية ، وعاد إلى الجبال مجاهدا كما كان ، وعدنا من حيث بدأنا .. ومع ذلك فقد ترك الملا عمر وترك نظامه أعطر ذكر وأجمل سمعة وأبهى صورة ، لا زال يتحدث عنها أبناء الغرب بصدق واختيار ومن القلب ..

فيما لا يزال يَنهش أعراض الطالبان والمجاهدين ، بأخبث الألسنة في بلادنا من يُدفع لهم ليبيعوا دينهم وذممهم وضمائرهم ؛ مشوّهين بذلك خلاصة أهل الزمان وخيرة أهل العصر ..

لله درهم ولله در جهادهم وأخلاقهم ..

ولي حنّة في كل وقت إليكم ولا حنّة الصادي إلى البارد العذب

***


إيهٍ أحاديث نعمان وساكنه إن الحديث عن الأحباب أسمار
أفتش الريح عنكم كلما نفحت من نحو أرضكم مسكا ومعطار


تقول تلك الإنجليزية حفظها الله ؛ ولا بد أن نكرر كلامها ونكرره ونكرره ولتسمع الدنيا كلها : ( إنني ألقي محاضرتي هذه عليكم باللباس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إياه نظام طالبان في السجن هناك.. وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الأميركي الديمقراطي !! كي لا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!!( .

ذلك كله دون أدنى شك من حكمة أولئك المجاهدين في التعامل مع غير المقاتلين ؛ وهو يصب في رصيد الجهاد والمجاهدين ؛ ويلقّن العالم كله دروسا في الأخلاق ، ويعرّف الدنيا كلها بحقيقة الجهاد وصورته المشرقة التي يسعى في تشويهها بحقد وخبث وإصرار طواغيت الشرق والغرب وإعلامهم ومشايخهم وأذنابهم ..

فياليتني حذاءا لأمير المؤمنين يدوس بي رؤوس الكفر ، حين يجاهد على هدي المصطفى ، تحت راية التوحيد ..(1)

وكتب
الشيخ أبو محمد المقدسي
غرة رجب 1430
من هجرة المصطفى عليه الصلاة والسلام




__________________
vlcsnap2010062514h51m08.png
user_offline.gif
 
ردك طويل
وش جاب لجاب
انت الحين ضد الطالبان والا تدافع عن البنت
والا عن لجنة الصليب الاحمر الدولي والاغاثه الدوليه
بصراحه من كثر هرجك ماكملت قراءه
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
ردك طويل

وش جاب لجاب
انت الحين ضد الطالبان والا تدافع عن البنت
والا عن لجنة الصليب الاحمر الدولي والاغاثه الدوليه

بصراحه من كثر هرجك ماكملت قراءه
ارجع وشوف الرد مرة ثانيه وانت تعرف اني مع الطالبان قلبا وقالبا:):إستحسان:
 

نسج الورود

عضو مخضرم
شهادات صادقة تأتي من هناك - من الغرب- عن الطالبان وأمير المؤمنين


تعجب بعض الشباب من شكري للجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي واستهجنوا ذلك ؛ وأنا أتعجب من تعجبهم وأستهجن من استهجانهم ؛ وكيف لا أتعجب وقد اطلعت عن قرب وبكل وضوح في هذه الأوقات على الأقل ؛ على نشاطات هذه اللجنة التي ربما لا يميّزها كثير من الشباب المتعجبين عن المنظمات الأخرى ، بل بعضهم لا يميّزها عن هيئة الأمم المتحدة ، فقد أرسل بعضهم ينكر علي شكري بزعمه لهيئة الأمم !!! خالطا بين تفجير مقر اللجنة الذي استنكرته وتفجير مقر الهيئة الذي لم يرد ذكره على لساني ..


ولا زال بعض الأغرار منهم ؛ يصر على أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر عدو محارب يجوز استهدافه لمجرد أن شعارها هو معكوس العلم السويسري الذي يحوي صليبا متساوي الأضلاع .. ويزعم أنها هيئة تبشيرية مادامت تحمل هذا الشعار ؛ وعندما نسأله هل يعني هذا أن فروع الهلال الأحمر هي لجان إسلامية دعوية ؟ لا يقر بذلك ويرى أنها مجرد مستشفيات متنقلة لا دخل لها بالدعوة ولا بالدين ، ويمتنع عن وصف اللجنة الدولية للصليب الأحمر بمثل ذلك ، هكذا يقدر الأمور بعض الشباب عندنا ويصرون عليها ؛ ومن ثم يرون شرعية استهدافها ولا يضعون اعتبارا لمن يراجع مقراتها من المستضعفين والمسلمين ، ولا من ينقل بسياراتها وطائراتها من الأطفال والجرحى ونحوهم ..

ولقد حدثني غلام أُسر أبوه في بلد تحول إلى ساحة قتال بعد احتلال الأمريكان له ، وكان الغلام مع أبيه حين اعتقل فسُلم بعد أيام للجنة الدولية للصليب الأحمر لتقوم بدورها بنقله إلى بلده ؛ فأخذ ذلك الغلام يصف لي كيف أقلعت طائرة الصليب الأحمر بطريقة حلزونية عمودية في كبد السماء لفترة وبسرعة فائقه جعلته يُسرّ بذلك ويتذكر المراجيح في حين جُنّ جنون المرافقين له من صعوبة تلك الطريقة في الطيران ومشقّتها؛ ولما استفصلت منه ومن المندوبين عن سبب ذلك ! قيل لي أنه مازال هناك من يطلقون النار على طائرات اللجنة الدولية للصليب الأحمر ويعاملونها كطائرات معادية مع أنها طائرات مدنية صغيرة وليست عسكرية ، وتقل في كثير من الحالات جرحى ونساء وأطفال ومساعدات !!! فيطلقون النار عليها لمجرد أنها تحمل شارة الصليب!! أذكر هذا مع علمي أن استهداف اللجنة وارد من قبل العدو المحتل نفسه بالخطأ أو بالعمد بحجة أنها يتردد عليها مجاهدون كما جرى في أفغانستان ، وقد يفعل ذلك عن عمد أيضا ليلصق بالمجاهدين كما يجري في كثير من العمليات المدبلجة المصنوعة التي تنسب إلى المجاهدين تشويها للجهاد ..

إلا أن التعنت في التعامل مع هذه اللجنة الإغاثية وتشديد النكير على من يدعو إلى تأمين مندوبيها وعدم التعرض لهم بالأذي لا زلنا نسمعه من بعض الشباب .. حتى كفّر أمثالُهم من قَبْل نظام الطالبان أيام حكمهم، وأبطلوا القتال تحت رايتهم لأسباب كان بينها ويا للعجب العجاب سماح الطالبان للجنة الدولية للصليب الأحمر بممارسة أعمال الإغاثة على أراضيها ، وأنا أقول هذا وأعلم ما أقول !!

ولا عجب من هذه الضحالة الفكرية ولا غرابة ؛ فصورتها تتنوع وتتكرر وستبقى تتكرر إن أغلقنا أفواهنا مخافة الإرهاب الفكري الذي يمارسه أبو فلانة وأبوعلانة ممن يتربصون بما نكتب ، متمسحين بدعوى الدفاع عن الجهاد والمجاهدين ، والمجاهدون الصادقون منهم ومن سفه أقوالهم برؤاء وليسوا بحاجة إلى دفاعهم المدعى وتخليطهم المكشوف ، بل سيتمنى كل مجاهد إن اطلع على حال هؤلاء المحامين البطالين لو أنهم كسروا أقلامهم وكفّوا ألسنتهم وانسحبوا بهدوء ،فالجهاد والمجاهدون في غنى عن الدعاوى والأدعياء وحماقاتهم المشوّهة للجهاد والمجاهدين ..

يريدني بعض أولئك الحمقى أن أغلق فمي عن ترهاتهم التي شوهت الجهاد ؛ تحت إرهاب سيوفهم المسلّطة على كتاباتي ليل نهر ترصدها ولا هم لهم ولا شغل إلا ذلك ..

أما لهم شغُلٌ عنّي فيشغلهم أَوَكلهم بي مشغول ومرتهنُ
كأن ذكريَ تسبيحٌ به أُمروا فليس يَغفُلُ عني منهم لَسِنُ
دعهم يعضوا على صُمّ الحصى كمدا من مات من قولتي عندي له كفنُ

يريد أولئك الحمقى أن يُخبّصوا ويتخبّطوا ، ومن ثم يَنسب تخبيصهم وتخبّطهم للجهاد من شاء وكيف شاء ونحن مكتِّفين الأيدي صامتين نتفرج وكأن الأمر لا يعنينا ؛ لا يريدوننا أن نتكلم أو نناصح أو نتبرأ ونبريء التوحيد والجهاد والمجاهدين ، يريدوننا أن نصمت لنفسح المجال لتخليطهم ، ولنترك الفرصة تلو الفرصة للمزاودين على الجهاد والمجاهدين ، الذين يقتنصون الفرص ليشوّهوا الجهاد وليقزّموه ويقبّحوه ويشوّهوه في أعين الخلق من خلال صناعة الموت وصناعة الكذب وصناعة الدجل وأخواتها ..

ولقد حدثني بعض أعضاء اللجنة الدولية للصليب الأحمر ممن يحفظون للمجاهدين حقهم ، ولا ينسون لهم فضلهم عندما يتفهم أولئك المجاهدون حقيقة عملهم، ولا يتعرضون لهم ..

فحدثني رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في أفغانستان زمن حكم الطالبان عن ذلك ، فقال لي : إن أفغانستان لها مكانة خاصة في قلبي وإني أكن احتراما خاصا للملا عمر ؛ وذكر لي سبب ذلك ، وأنه وقع في أسر بعض قطاع الطرق في زمن الطالبان وتعرض هو ومجموعة من المندوبين للأذى على أيديهم ؛ وكانوا يدّعون أنهم من المجاهدين ، ولا زال يستذكر تلك الساعات الرهيبة التي مرت عليه هو وعشرين من المرافقين له من المندوبين الأوروبيين والأفغان كانوا ضمن قافلة إغاثة ؛ وكيف كان أولئك الخاطفين يؤذونهم ويضربونهم ويتلاعبون بأعصابهم ويرعبونهم بوضع الخناجر على رقابهم لإيهامهم بأنهم على وشك حزها ، وأنهم وضعوا المسدس في رأسه مرات يوهموه أنهم سيقتلونه ثم يضغطون على الزناد وهو ينتظر الموت وإذا بالمسدس فارغ ! وكيف بقوا تحت وطأة هذه المعاناة إلى أن قام مقاتلوا الطالبان بتحريرهم ، وساقوهم إلى حيث كان أمير المؤمنين الملا عمر ، وذكر لي ذلك المندوب وهو نصراني سويسري ؛ أنه إلى اليوم لا ينسى ولن ينسى معاملة الملا عمر الطيبة الحسنة واعتذاره إليهم قائلا : ( أنتم ضيوف ونحن لا نعامل الضيوف هكذا ؛ ومن قام بذلك العمل ليسوا من المجاهدين ) وأنه أمر وزير الصحة بتفقد ما يحتاجونه من الرعاية الصحية بعد تحريرهم ... هذه القصة حدثني بها صاحبها السويسري نفسه قبل شهرين من هذا التاريخ ، معترفا بعرفانه للطالبان والملا عمر بعد سنين من حدوثها .. ولكنها صنائع المعروف لا تنسى .

ولا ننس الصحافية الإنكليزية ( ايفون رايلي ) التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على أفغانستان بأيام .. فلا زالت إلى اليوم تتحدث في كل مناسبة عن المعاملة الحسنة التي انبهرت بها من قبل حركة طالبان لها مدة الأيام العشرة التي أسرت فيها، هذا رغم جرأتها عليهم وشتمها وتحدّيها لهم وسخريتها منهم ، ورغم البصقة التي بصقتها بعصبية في وجه أحد محاوريها؛ فلا زالت تذكر تلك الصحافية أن كل هذا وغيره من الإهانات والتحدي لم يكن له أثر على رجال الطالبان الذين استمروا في إحسان معاملتها بأدب منقطع النظير مراعاة لكونها امرأة ، وهذا لا شك أنه نادر الصدور في زماننا خصوصا في زمن الحرب ؛ من جيش تجاه شخص من أعدائه جاء متخفيا ويمكن أن يكون جاسوسا لدولته المحاربة بريطانيا والتي وقفت بكل ثقلها مع أمريكا ضد أفغانستان.

تقول ( ايفون رايلي ) : ( حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود ؛ لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال؛ وعندما عرفوا من التحقيق معي أني لست عدوة، وعدوني بإطلاق سراحي، ووعدتهم بدوري أن أقرأ القرآن مصدر الأخلاق الإسلامية. )

تقول ايفون : ( بعد إطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي ) : لقد أحسنوا معاملتي) فصدموا وخيّم عليهم الصمت!

ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الإسلام، ثم أسلمت.)

واليوم وبعد إسلامها تمتلك ايفون موقعا على الإنترنت يمكن زيارته على هذا الرابط:


تدافع فيه عن الإسلام والحجاب ، وتنصر المسلمين في غزة وفي كل مكان ، ولا زالت تدافع عن الطالبان وتذكرهم بخير .. وتقول في كل محاضرة أو مناسبة تسنح لها: ( إنني ألقي محاضرتي هذه عليكم باللباس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إياه نظام طالبان في السجن هناك.. وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير !! ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الأميركي الديمقراطي !! كي لا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!!( .

الله أكبر .. أرأيتم ماذا تفعل الأخلاق ؟ وماذا يفعل الجهاد حين يؤدى بصورته المشرقة التي ورثناها عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؟

دولة الطالبان سقطت وخرج أمير المؤمنين من بيته وإمارته على دراجة نارية ، وعاد إلى الجبال مجاهدا كما كان ، وعدنا من حيث بدأنا .. ومع ذلك فقد ترك الملا عمر وترك نظامه أعطر ذكر وأجمل سمعة وأبهى صورة ، لا زال يتحدث عنها أبناء الغرب بصدق واختيار ومن القلب ..

فيما لا يزال يَنهش أعراض الطالبان والمجاهدين ، بأخبث الألسنة في بلادنا من يُدفع لهم ليبيعوا دينهم وذممهم وضمائرهم ؛ مشوّهين بذلك خلاصة أهل الزمان وخيرة أهل العصر ..

لله درهم ولله در جهادهم وأخلاقهم ..

ولي حنّة في كل وقت إليكم ولا حنّة الصادي إلى البارد العذب

***


إيهٍ أحاديث نعمان وساكنه إن الحديث عن الأحباب أسمار
أفتش الريح عنكم كلما نفحت من نحو أرضكم مسكا ومعطار


تقول تلك الإنجليزية حفظها الله ؛ ولا بد أن نكرر كلامها ونكرره ونكرره ولتسمع الدنيا كلها : ( إنني ألقي محاضرتي هذه عليكم باللباس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إياه نظام طالبان في السجن هناك.. وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الأميركي الديمقراطي !! كي لا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!!( .

ذلك كله دون أدنى شك من حكمة أولئك المجاهدين في التعامل مع غير المقاتلين ؛ وهو يصب في رصيد الجهاد والمجاهدين ؛ ويلقّن العالم كله دروسا في الأخلاق ، ويعرّف الدنيا كلها بحقيقة الجهاد وصورته المشرقة التي يسعى في تشويهها بحقد وخبث وإصرار طواغيت الشرق والغرب وإعلامهم ومشايخهم وأذنابهم ..

فياليتني حذاءا لأمير المؤمنين يدوس بي رؤوس الكفر ، حين يجاهد على هدي المصطفى ، تحت راية التوحيد ..(1)

وكتب
الشيخ أبو محمد المقدسي
غرة رجب 1430
من هجرة المصطفى عليه الصلاة والسلام





__________________

vlcsnap2010062514h51m08.png


user_offline.gif


السلام عليكم محب الصحابه شكرا لك لنقل قصة أيفون ..

( ايفون رايلي ) كانت قصة عائشه أسرع منها عندنا

لأنها لا ترضي اهواء البعض هنا يتجاهلون نقلها ...

طالبان كبشر يحملون الخير والشر والصح والغلط ....

فعلا تذكرت قصه هذه الصحُفيّه بالفعل موقف رائع وعظيم وأنساني من طالبان وبلا شك كشف عن معدنهم بلا اضواء وصخب ..

ماذا لو كان العكس تماما امرأه مسلمه عربيه مكان أيفون في أسر الغربيين (أمريكا) !!! لخرجت مغتصبه.. معذبه...:إستنكار:

أما أيفون عندما خرجت من أسر طالبان كانت كانما ولدت من جديد سبحان الله نعمه في قالب محنه ..


سؤالي هنا (لتوماس صاحب الموضوع ) لو انت تقرأ ردي الآن ,هل كان موقف طالبان مضرب للتسامح والعدل الديني كما عمدة نيويورك كان قد ضربه ؟ (هذا موقف حكومه وليس فرد)


قطع أنف وأذن امرأه أفغانيه ................امرأه وسط ملتحي طالبان وكانت أخلاقهم السبب في اسلامها




















 

Q8IA

عضو مميز
ليلحين اذكر اول ما سقط نظام الحكم الطالباني والتقارير الي تكلم عن الناس شلون قامو يحلقون لحاياهم وقطو العبايه الزرقه ما اردي شسمها وتكلمو عن الاطهاد بحق المراة الافغانيه وشلون كانو مستانسين بسقوط هنظام الظالم

العجيب الغريب يطلعلك واحد عربي عايش بخير ونعمه وامن وامان وحريه ويدافع عنهم جنه عاش بينهم وتحت ظل حكمهم​
 

AboJasim13

عضو ذهبي
ليلحين اذكر اول ما سقط نظام الحكم الطالباني والتقارير الي تكلم عن الناس شلون قامو يحلقون لحاياهم وقطو العبايه الزرقه ما اردي شسمها وتكلمو عن الاطهاد بحق المراة الافغانيه وشلون كانو مستانسين بسقوط هنظام الظالم

العجيب الغريب يطلعلك واحد عربي عايش بخير ونعمه وامن وامان وحريه ويدافع عنهم جنه عاش بينهم وتحت ظل حكمهم​

عادي يا يبا...مثلهم مثل إرهابيي المهجر الواحد منهم يعلقونه في بلاده مثل الذبيحة ولما صار في بلاد الكفر اللي تمشي له معاش ومسكن ووظيفة له ولعياله قام يهاجم الحكومات الغربية ويسبها ويشتمها ويبايع بن لادن على الجهاد , شفتي لؤم وسفالة أكثر من جذي؟
تبين الأعجب؟؟
إخذي عندج هالحلو


فياليتني حذاءا لأمير المؤمنين يدوس بي رؤوس الكفر ، حين يجاهد على هدي المصطفى ، تحت راية التوحيد ..(1)
ما أقول غير : كفوك
 
أعلى