انور عبدالله
عضو
باكستان وقسوة الأحداث
(( زعماء القاعدة وجدوا مكانا آمن للاختباء في باكستان )) رئيس العمليات التجسس الامريكية12-1-2007
نشاط إرهابي مكثف والتفجيرات ملأت أرجاء الأرض ، يتضح فيه الهدف المرسوم من وراء سياسة العملاء الأكثر شهرة في قيام تحالف الفأر مع الثعبان ، فكان الرمز مسجد ومدرسة ومجموعة طلاب ومعلم يشكلون علامة لجذب الثعابين الى بلد يسمى باكستان في توقيت مصاحب للإنتحابات الباكستانية .
الأحمر
نستغرب نشاط المدارس الحمراء النسائية والرجالية في مكافحة المناظر المنافية للأخلاق مع توقيت الانتخابات الباكستانية رغم ان هذه الأمور تتواجد في باكستان منذ فترة طويلة ام ان هذا رد على تصريح الرئيس مشرف بمكافحة الإرهاب ودعمه للقبائل التي تحارب المقاتلين الأجانب على الحدود الباكستانية فكان الرد بالقيام بعمليات إرهابية متفرقة واثارة الفتن الطائفية في باكستان مع اختلاف درجة الاعتداء فكان تبادل اطلاق النار مع الشيعة والقبائل الحدودية و استخدام الأوراق مع المناطق التي يسكنها المسيح تدعوهم الى اعتناق الاسلام او تنفيذ تفجيرات في مناطقهم مع التشديد على التعرض لصينيين وخطفهم وقتلهم وجميع هذه الامور تعزز التصريح الأمريكي بمحاولة توجيه ضربه لباكستان حتى عندما قامت القوات الباكستانية بتنظيف المسجد الأحمر منهم قاموا بإنشاء مركز آخر تحت مسمى أيضا المسجد الأحمر في المنطقة القبلية الباكستانية .
لكن الى هذا اليوم يثبت مشرف بأنه غير داعم لأي حركة سواء كانت طالبان او القاعدة بالرغم من صمته الطويل عن الإرهابيين المتواجدين في المسجد الأحمر والمدرسة الحمراء ، حيث ان هذا المسجد والمدرسة متواجدين بجانب مبنى الاستخبارات الباكستانية ولكن اثبتوا الإرهابيين سرعة انقلابهم عندما تطلب منهم هذا الانقلاب .
كبير القضاة الباكستانيين
كبير القضاة الباكستانيين المنافس القادم لرئيس مشرف في الانتخابات الذي اتهمه الرئيس مشرف بعدم استخدام صلاحياته بشكل نظيف مما استدعى الى وقوف هذا القاضي امام محاكمة ولكنها فاشلة بوقوف جمعية المحامين مع هذا القاضي و الرأي العام أيضا وهذا يدل على ظهور منافس قوي جدا للرئيس مشرف .
النهاية
على الرئيس مشرف ان يحافظ على تماسك الجيش وعدم تفككه وان يعزز القوة الأمنية لحماية علماء الطاقة النووية ومحاربة الارهاب بجميع انواعه وتعزيز علاقاته مع الدول الداعمة له ماديا حتى يستطيع الصمود امام قسوة الاحداث التي تمر بها باكستان .
انور عبدالله
(( زعماء القاعدة وجدوا مكانا آمن للاختباء في باكستان )) رئيس العمليات التجسس الامريكية12-1-2007
نشاط إرهابي مكثف والتفجيرات ملأت أرجاء الأرض ، يتضح فيه الهدف المرسوم من وراء سياسة العملاء الأكثر شهرة في قيام تحالف الفأر مع الثعبان ، فكان الرمز مسجد ومدرسة ومجموعة طلاب ومعلم يشكلون علامة لجذب الثعابين الى بلد يسمى باكستان في توقيت مصاحب للإنتحابات الباكستانية .
الأحمر
نستغرب نشاط المدارس الحمراء النسائية والرجالية في مكافحة المناظر المنافية للأخلاق مع توقيت الانتخابات الباكستانية رغم ان هذه الأمور تتواجد في باكستان منذ فترة طويلة ام ان هذا رد على تصريح الرئيس مشرف بمكافحة الإرهاب ودعمه للقبائل التي تحارب المقاتلين الأجانب على الحدود الباكستانية فكان الرد بالقيام بعمليات إرهابية متفرقة واثارة الفتن الطائفية في باكستان مع اختلاف درجة الاعتداء فكان تبادل اطلاق النار مع الشيعة والقبائل الحدودية و استخدام الأوراق مع المناطق التي يسكنها المسيح تدعوهم الى اعتناق الاسلام او تنفيذ تفجيرات في مناطقهم مع التشديد على التعرض لصينيين وخطفهم وقتلهم وجميع هذه الامور تعزز التصريح الأمريكي بمحاولة توجيه ضربه لباكستان حتى عندما قامت القوات الباكستانية بتنظيف المسجد الأحمر منهم قاموا بإنشاء مركز آخر تحت مسمى أيضا المسجد الأحمر في المنطقة القبلية الباكستانية .
لكن الى هذا اليوم يثبت مشرف بأنه غير داعم لأي حركة سواء كانت طالبان او القاعدة بالرغم من صمته الطويل عن الإرهابيين المتواجدين في المسجد الأحمر والمدرسة الحمراء ، حيث ان هذا المسجد والمدرسة متواجدين بجانب مبنى الاستخبارات الباكستانية ولكن اثبتوا الإرهابيين سرعة انقلابهم عندما تطلب منهم هذا الانقلاب .
كبير القضاة الباكستانيين
كبير القضاة الباكستانيين المنافس القادم لرئيس مشرف في الانتخابات الذي اتهمه الرئيس مشرف بعدم استخدام صلاحياته بشكل نظيف مما استدعى الى وقوف هذا القاضي امام محاكمة ولكنها فاشلة بوقوف جمعية المحامين مع هذا القاضي و الرأي العام أيضا وهذا يدل على ظهور منافس قوي جدا للرئيس مشرف .
النهاية
على الرئيس مشرف ان يحافظ على تماسك الجيش وعدم تفككه وان يعزز القوة الأمنية لحماية علماء الطاقة النووية ومحاربة الارهاب بجميع انواعه وتعزيز علاقاته مع الدول الداعمة له ماديا حتى يستطيع الصمود امام قسوة الاحداث التي تمر بها باكستان .
انور عبدالله