أن لاتصل أبدا خير من أن تصل متأخرا يا سمو الرئيس !!!

عاشق خزامى

عضو مميز


يقول المثل الشهير " أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل أبدا " و رغم شهرة المثل العالمية إلا أنه لا ينطبق على اللقاء التلفزيوني الأول لسمو الرئيس الذي أتى متأخرا لدرجة جعلت المواطن يتمنى لو أنه لم يكن . التعامل مع سمعة و شخصية الرئيس من جهة و المناديب الكثر لسموه من جهة أخرى, أفضل و أسلم من التعامل مع الشخصية الجديدة المنفتحة التي يحاولون تسويقهـا .. لأن الشخصية الجديدة التي يحاول أن يظهر سموه بها تبدو مزيفة و غير واضحة المعالم و النوايا, و الأصل في الإنسان ما جبل عليه و ما اعتاد الناس منه. فنحن تعودنا على التعامل مع المطبلين ومحامي الرئيس , و تغيير الإستراتيجية في وسط الطريق يوحي بأن الرئيس اقتنع بعدم جدوى خط الدفاع الأول " المطبلين " في تخفيض وتيرة الانتقاد الشعبي الجارف, و هذا أمر محمود لو كان هذا الظهور الإعلامي الأول اّتي بعد حقبة من العمل الجاد في إقناع جميع أبناء الشعب بأحقية الحكومة في الإستمرار.

فيما يخص اللقاء الرئاسي ,, لفتت انتباهي المحاور التي ذهب إليها المذيع , فمن تابع اللقاء يجد بأن الرئيس قد تحدث عن النظام الديموقراطي, و بـرر جولاته الرسمية , و علـل لجوئه للقضاء ضد أصحاب الرأي. عندما تشاهد اللقاء الأول لرئيس الوزراء و بعد أربع سنين من توليه مهمة النهوض بالبلد و تسمعه يتكلم في هذه المحاور فقط تستنتج بسهولة بأن اللقاء كان موجها بالدرجة الأولى لنواب المعارضة و بالدرجة الثانية لأبناء الشعب المؤيدين للمعارضة الوطنية. كل المواضيع التي تطرق لها الرئيس كانت عبارة عن ردود على انتقادات المعارضة الموجهة له . و لم يتطرق الرئيس بتاتا للمشاكل التي تمس الشعب مباشرة كالصحة و التعليم و الكهرباء و غلاء المعيشة , و لم يشهد اللقاء أي توجه من الرئيس لوصف علاقاتنا الخارجية في هذا الوقت بالذات الذي تحيط فيه الأخطار بمنطقة الخليج العربي على خلفية المفاعل الإيراني. و لم يتطرق أيضا للأمن الداخلي للدولة على إثر أخبار الخلايا التجسسية النائمة في دول الخليج.
هل كنا بحاجة لأربع سنوات كاملة ليظهر لنا الرئيس في لقاءه التلفزيوني الأول ليخصصه للرد على انتقادات المعارضة فقط !!؟؟ و هنا يصح تحريف المثل ليصبح " أن لا تصل أبدا خير من أن تصل متأخرا ".
لو أردت وصف الأداء الرئاسي في تمثيل دور الضيف لقلت " شيء أحسن من لا شيء" . أحيي سمو الرئيس على شجاعته بالظهور لأول مرة عبر لقاء مسجل و ممنتج أضعاف مونتاج المسلسل الرمضاني " القعقاع ", و لكن كمشاهد محايد تجد بأن هناك مبالغة بحركة الأيدي و عدم انتظام برفع و خفض نبرة الصوت , ما أدى إلى انعدام العفوية و إضفاء صبغة التصنع على الحديث.

في النهاية, ذكر سمو الرئيس عدم رغبته تسجيل التاريخ بعد ألفين سنة بأنه تقاعس عن إظهار براءته و هذا ما دفعه لمقاضاة خصومه السياسيين. و هنا لا بد من القول للرئيس: هداك الله و أثابك , نحن لا نريد إلا أن يكتب التاريخ صفحة رئاستك للحكومة بحروف من ذهب , ولا يتحقق ذلك إلا من خلال العمل الجاد و الهمة في النهوض بوطننا الغالي. نعلم أنك تحب الكويت , فليكن العمل على هذا الأساس و أبدأ أولا بالتضامن مع أبناء شعبك في مواجهة القيض و السموم بلبس لباسهم الصيفي المريح لكي لا يظن أحد بأنك لم تتعرض بتاتا لللواهيب !!!!



كل عام وجميع الزملاء بألف خير ,,

 

أبوقتيبة

عضو مخضرم
للذي ينتقدني بسبب كتابتي عن سمو رئيس الوزراء
الشيخ ناصر المحمد الاحمد الصباح
ويقول تري ملينا من مدحك له

وانا من هنا اقول كفاكم ملينا من نقدكم ليل نهار لسموه​
 

دخيل67

عضو فعال
ليت بدل رفع القضايا
اقرأ الانتقادات واصلح بامور البلد
ولن تجد بعدها انتقاد
سوف نمدحك اكثر من اخينا ابوقتيبه:)
 

عاشق خزامى

عضو مميز
للذي ينتقدني بسبب كتابتي عن سمو رئيس الوزراء​



الشيخ ناصر المحمد الاحمد الصباح
ويقول تري ملينا من مدحك له​


وانا من هنا اقول كفاكم ملينا من نقدكم ليل نهار لسموه​


مرحبا فيك يا بو قتيبه ,, العيد عليك مبارك و تقبل الله طاعتك ,,

لا أحب أن يكون في ردك شمل لكل الأعضاء الذين ينتقدونك على حساب ما ورد في موضوعي ,, و بعدين أنت كتبت مواضيع تمدح فيها سمو الرئيس أضعاف ما كتب في انتقاده من جميع الأعضاء,, فإذا قالوا عنك ما يقولوه فلا لوم عليهم ...

ثق بالله بأني لا أنتقد لمجرد الانتقاد,, و اعلم بأن المهم بالنسبة لي هو علو شأن الكويت ,,


تحياتي للجميع ,,,
 

العرااب

عضو مميز
يقول المثل الشهير " أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل أبدا " و رغم شهرة المثل العالمية إلا أنه لا ينطبق على اللقاء التلفزيوني الأول لسمو الرئيس الذي أتى متأخرا لدرجة جعلت المواطن يتمنى لو أنه لم يكن . التعامل مع سمعة و شخصية الرئيس من جهة و المناديب الكثر لسموه من جهة أخرى, أفضل و أسلم من التعامل مع الشخصية الجديدة المنفتحة التي يحاولون تسويقهـا .. لأن الشخصية الجديدة التي يحاول أن يظهر سموه بها تبدو مزيفة و غير واضحة المعالم و النوايا, و الأصل في الإنسان ما جبل عليه و ما اعتاد الناس منه. فنحن تعودنا على التعامل مع المطبلين ومحامي الرئيس , و تغيير الإستراتيجية في وسط الطريق يوحي بأن الرئيس اقتنع بعدم جدوى خط الدفاع الأول " المطبلين " في تخفيض وتيرة الانتقاد الشعبي الجارف, و هذا أمر محمود لو كان هذا الظهور الإعلامي الأول اّتي بعد حقبة من العمل الجاد في إقناع جميع أبناء الشعب بأحقية الحكومة في الإستمرار.

فيما يخص اللقاء الرئاسي ,, لفتت انتباهي المحاور التي ذهب إليها المذيع , فمن تابع اللقاء يجد بأن الرئيس قد تحدث عن النظام الديموقراطي, و بـرر جولاته الرسمية , و علـل لجوئه للقضاء ضد أصحاب الرأي. عندما تشاهد اللقاء الأول لرئيس الوزراء و بعد أربع سنين من توليه مهمة النهوض بالبلد و تسمعه يتكلم في هذه المحاور فقط تستنتج بسهولة بأن اللقاء كان موجها بالدرجة الأولى لنواب المعارضة و بالدرجة الثانية لأبناء الشعب المؤيدين للمعارضة الوطنية. كل المواضيع التي تطرق لها الرئيس كانت عبارة عن ردود على انتقادات المعارضة الموجهة له . و لم يتطرق الرئيس بتاتا للمشاكل التي تمس الشعب مباشرة كالصحة و التعليم و الكهرباء و غلاء المعيشة , و لم يشهد اللقاء أي توجه من الرئيس لوصف علاقاتنا الخارجية في هذا الوقت بالذات الذي تحيط فيه الأخطار بمنطقة الخليج العربي على خلفية المفاعل الإيراني. و لم يتطرق أيضا للأمن الداخلي للدولة على إثر أخبار الخلايا التجسسية النائمة في دول الخليج.
هل كنا بحاجة لأربع سنوات كاملة ليظهر لنا الرئيس في لقاءه التلفزيوني الأول ليخصصه للرد على انتقادات المعارضة فقط !!؟؟ و هنا يصح تحريف المثل ليصبح " أن لا تصل أبدا خير من أن تصل متأخرا ".
لو أردت وصف الأداء الرئاسي في تمثيل دور الضيف لقلت " شيء أحسن من لا شيء" . أحيي سمو الرئيس على شجاعته بالظهور لأول مرة عبر لقاء مسجل و ممنتج أضعاف مونتاج المسلسل الرمضاني " القعقاع ", و لكن كمشاهد محايد تجد بأن هناك مبالغة بحركة الأيدي و عدم انتظام برفع و خفض نبرة الصوت , ما أدى إلى انعدام العفوية و إضفاء صبغة التصنع على الحديث.

في النهاية, ذكر سمو الرئيس عدم رغبته تسجيل التاريخ بعد ألفين سنة بأنه تقاعس عن إظهار براءته و هذا ما دفعه لمقاضاة خصومه السياسيين. و هنا لا بد من القول للرئيس: هداك الله و أثابك , نحن لا نريد إلا أن يكتب التاريخ صفحة رئاستك للحكومة بحروف من ذهب , ولا يتحقق ذلك إلا من خلال العمل الجاد و الهمة في النهوض بوطننا الغالي. نعلم أنك تحب الكويت , فليكن العمل على هذا الأساس و أبدأ أولا بالتضامن مع أبناء شعبك في مواجهة القيض و السموم بلبس لباسهم الصيفي المريح لكي لا يظن أحد بأنك لم تتعرض بتاتا لللواهيب !!!!



كل عام وجميع الزملاء بألف خير ,,
ياسلام عليك وبارك الله فيك
تستاهل كل الاسطر التظليل بالاحمر
كل عام وانت بخير وعيدك مبارك
 

أبوقتيبة

عضو مخضرم
مرحبا فيك يا بو قتيبه ,, العيد عليك مبارك و تقبل الله طاعتك ,,

لا أحب أن يكون في ردك شمل لكل الأعضاء الذين ينتقدونك على حساب ما ورد في موضوعي ,, و بعدين أنت كتبت مواضيع تمدح فيها سمو الرئيس أضعاف ما كتب في انتقاده من جميع الأعضاء,, فإذا قالوا عنك ما يقولوه فلا لوم عليهم ...

ثق بالله بأني لا أنتقد لمجرد الانتقاد,, و اعلم بأن المهم بالنسبة لي هو علو شأن الكويت ,,


تحياتي للجميع ,,,

عليك وعلينا تبارك

يازميلي شوف كم موضوع انتقاد لسموه بصفحه رقم 1*2*3
وراح تعذرني يا حشاشت يوفي
 

(المطيري)

عضو مميز
يقول المثل الشهير " أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل أبدا " و رغم شهرة المثل العالمية إلا أنه لا ينطبق على اللقاء التلفزيوني الأول لسمو الرئيس الذي أتى متأخرا لدرجة جعلت المواطن يتمنى لو أنه لم يكن . التعامل مع سمعة و شخصية الرئيس من جهة و المناديب الكثر لسموه من جهة أخرى, أفضل و أسلم من التعامل مع الشخصية الجديدة المنفتحة التي يحاولون تسويقهـا .. لأن الشخصية الجديدة التي يحاول أن يظهر سموه بها تبدو مزيفة و غير واضحة المعالم و النوايا, و الأصل في الإنسان ما جبل عليه و ما اعتاد الناس منه. فنحن تعودنا على التعامل مع المطبلين ومحامي الرئيس , و تغيير الإستراتيجية في وسط الطريق يوحي بأن الرئيس اقتنع بعدم جدوى خط الدفاع الأول " المطبلين " في تخفيض وتيرة الانتقاد الشعبي الجارف, و هذا أمر محمود لو كان هذا الظهور الإعلامي الأول اّتي بعد حقبة من العمل الجاد في إقناع جميع أبناء الشعب بأحقية الحكومة في الإستمرار.

فيما يخص اللقاء الرئاسي ,, لفتت انتباهي المحاور التي ذهب إليها المذيع , فمن تابع اللقاء يجد بأن الرئيس قد تحدث عن النظام الديموقراطي, و بـرر جولاته الرسمية , و علـل لجوئه للقضاء ضد أصحاب الرأي. عندما تشاهد اللقاء الأول لرئيس الوزراء و بعد أربع سنين من توليه مهمة النهوض بالبلد و تسمعه يتكلم في هذه المحاور فقط تستنتج بسهولة بأن اللقاء كان موجها بالدرجة الأولى لنواب المعارضة و بالدرجة الثانية لأبناء الشعب المؤيدين للمعارضة الوطنية. كل المواضيع التي تطرق لها الرئيس كانت عبارة عن ردود على انتقادات المعارضة الموجهة له . و لم يتطرق الرئيس بتاتا للمشاكل التي تمس الشعب مباشرة كالصحة و التعليم و الكهرباء و غلاء المعيشة , و لم يشهد اللقاء أي توجه من الرئيس لوصف علاقاتنا الخارجية في هذا الوقت بالذات الذي تحيط فيه الأخطار بمنطقة الخليج العربي على خلفية المفاعل الإيراني. و لم يتطرق أيضا للأمن الداخلي للدولة على إثر أخبار الخلايا التجسسية النائمة في دول الخليج.
هل كنا بحاجة لأربع سنوات كاملة ليظهر لنا الرئيس في لقاءه التلفزيوني الأول ليخصصه للرد على انتقادات المعارضة فقط !!؟؟ و هنا يصح تحريف المثل ليصبح " أن لا تصل أبدا خير من أن تصل متأخرا ".
لو أردت وصف الأداء الرئاسي في تمثيل دور الضيف لقلت " شيء أحسن من لا شيء" . أحيي سمو الرئيس على شجاعته بالظهور لأول مرة عبر لقاء مسجل و ممنتج أضعاف مونتاج المسلسل الرمضاني " القعقاع ", و لكن كمشاهد محايد تجد بأن هناك مبالغة بحركة الأيدي و عدم انتظام برفع و خفض نبرة الصوت , ما أدى إلى انعدام العفوية و إضفاء صبغة التصنع على الحديث.

في النهاية, ذكر سمو الرئيس عدم رغبته تسجيل التاريخ بعد ألفين سنة بأنه تقاعس عن إظهار براءته و هذا ما دفعه لمقاضاة خصومه السياسيين. و هنا لا بد من القول للرئيس: هداك الله و أثابك , نحن لا نريد إلا أن يكتب التاريخ صفحة رئاستك للحكومة بحروف من ذهب , ولا يتحقق ذلك إلا من خلال العمل الجاد و الهمة في النهوض بوطننا الغالي. نعلم أنك تحب الكويت , فليكن العمل على هذا الأساس و أبدأ أولا بالتضامن مع أبناء شعبك في مواجهة القيض و السموم بلبس لباسهم الصيفي المريح لكي لا يظن أحد بأنك لم تتعرض بتاتا لللواهيب !!!!



كل عام وجميع الزملاء بألف خير ,,





تحليل جميل جدآ



ورأي وأنتقاد أجمل






.
 

المجهر

عضو مخضرم
كل المواضيع التي تطرق لها الرئيس كانت عبارة عن ردود على انتقادات المعارضة الموجهة له .
و لم يتطرق الرئيس بتاتا للمشاكل التي تمس الشعب مباشرة كالصحة و التعليم و الكهرباء و غلاء
المعيشة , و لم يشهد اللقاء أي توجه من الرئيس لوصف علاقاتنا الخارجية في هذا الوقت
بالذات

و هذا يدل دلاله واضحه على ضعف موقفه و حقيقة و قوة الانتقادات الموجهه له

و غياب الرؤيه و الاستراتيجيه المستقبليه لحكومته !


.​
 

متهم

عضو فعال
و لكن كمشاهد محايد تجد بأن هناك مبالغة بحركة الأيدي و عدم انتظام برفع و خفض نبرة الصوت , ما أدى إلى انعدام العفوية و إضفاء صبغة التصنع على الحديث

اما هذه الجزئيه كانت واضحه وضوح الشمس في رائعة النهار

لله درك يا عاشق خزامي قد اصبت كبد وطحال وشئ من بنكرياس الحقيقه , تحياتي لك ولقلمك الفاخر سيدي​
 
خبرائنا في كل شي الاعزاء

خبرائنا في كل شي ..... الاعزاء

قبل ظهور سمو الرئيس في اللقاء التلفزيوني , كنتم تنتقدون عدم قيامة

بعمل لقاءات تلفزيونية , وقد حقق الرجل هذا الطلب . ومع ذلك أستمرت

انتقاداتكم بشأن محاور اللقاء وحركة اليدين ونبرة الصوت .

لذا , فأنني أقترح عليكم بأن تعملوا لقاء مصور فيما بينكم بحيث يصبح

هذا اللقاء نموذج يقتدي به سمو الرئيس وكل من يريد معرفة الطريقة

الصحيحة للمقابلة التلفزيونية , على أن يتم أرسال نسخ الى المحطات

العالمية للاستفادة من خبراتكم العظيمة في مجال ( بتاع كله ) .


نصيحة عامة :

عدم الانتقال السريع من البلي ستيشن الى البلي سياسة



مع أطيب التمنيات ,,,
 

متهم

عضو فعال
لست أدري ولكن , هناك يوزرات لو سجل الرئيس معنا في هذا المنتدي مستطاع
مدح نفسه ولا الدفاع عن افعاله كما يفعلون !!
 

عاشق خزامى

عضو مميز
ليت بدل رفع القضايا
اقرأ الانتقادات واصلح بامور البلد
ولن تجد بعدها انتقاد
سوف نمدحك اكثر من اخينا ابوقتيبه:)





شكرا زميلي العزيز ,,,

قلت فأفلحت بقولك ,,

فعلا لو رأينا عملا جادا لما انتقدنا رئيس الوزراء ,,

و لكن أن تسير البلد على البركة ... فلا و ألف لا ,,,

لماذا لا يلتزم الجويهل بما جاء بالخطاب الأميري ؟؟؟ أريد اللإجابة ؟؟








 

دخيل67

عضو فعال
شكرا زميلي العزيز ,,,

قلت فأفلحت بقولك ,,

فعلا لو رأينا عملا جادا لما انتقدنا رئيس الوزراء ,,

و لكن أن تسير البلد على البركة ... فلا و ألف لا ,,,

لماذا لا يلتزم الجويهل بما جاء بالخطاب الأميري ؟؟؟ أريد اللإجابة ؟؟
لانه موظف عندهم ويمشى وفق برنامج مرسوم معين
 

عاشق خزامى

عضو مميز
و هذا يدل دلاله واضحه على ضعف موقفه و حقيقة و قوة الانتقادات الموجهه له

و غياب الرؤيه و الاستراتيجيه المستقبليه لحكومته !



.​


شكرا على مرورك المثري زميلي العزيز ,,

و كما ذكرت,, غياب الاستراتيجية و التخبط في الأداء الحكومي و ضعف الهمة في العمل , هي النقاط التي استوجبت النقد .

مع تحياتي العطرة ,,
 
أعلى