توجيهات عليا قضت بعدم التطرق إليه حتى إشعار آخر*.. ودعوات للمحافظة على التركيبة السكانية ملف المزدوجين مغلق للتحسينات* .. ونصائح بوقف التجنيس http://alshahed.net/index2.php?option=com_content&task=view&id=56496&pop=1&page=0 http://alshahed.net/index2.php?option=com_content&task=emailform&id=56496&itemid=99999999 Thursday, 30 September 2010 كتب أحمد أبو نقارة*:
علمت* »الشاهد*« ان توجيهات عليا صدرت من إحدى الجهات السيادية تقضي* بعدم فتح قضية المزدوجين في* الفترة الحالية ولا في* المستقبل القريب،* لدرء الفتن وتخفيف الاحتقان السائد في* البلاد*.
وكشفت مصادر مطلعة ان اجتماعا مغلقا عقده مسؤولون كبار بينهم قيادات أمنية تدارس الأوضاع التي* تمر بها المنطقة تنفيذا لتوجيهات عليا قضت بتشخيص الأمراض التي* تفتك بالمجتمع،* ووضع سبل العلاج التي* تضمن وحدة وسلامة الوطن وتماسك نسيجه الاجتماعي*.
وقالت ان المجتمعين خلصوا الى ان من بين الأسباب التي* تذكي* روح الفتنة وجود أطراف متنفذة تدعمها إحدى القوى الخارجية تقوم بافتعال قضايا خلافية،* وأبرزها ملف مزدوجي* الجنسية وما* يترتب على ولوجه من عواقب وخيمة*.
وأضافت ان معظم بلدان العالم لا تجرم حصول مواطنيها على جنسية إضافية*.
ومضت تقول ان هذه القوى المتنفذة تهدف الى اشعال أزمة الجناسي* خدمة لأطراف خارجية معروفة*.
وأكدت ان الاجتماع توصل بناء على نصائح من إحدى الدول الشقيقة الى أهمية التريث والتأني* في* منح الجناسي* وضرورة إغلاق باب التجنيس مؤقتا،* من أجل الحفاظ على التركيبة السكانية للبلاد*.
وألمحت الى ان تقارير أمنية مهمة تم استعراضها خلال الاجتماع أشارت الى ان معظم المتقدمين لطلب الجنسية من فئة معينة وانه في* حالة منح الجناسي* لهم فسيكون الأمر خطرا على الأمن القومي*.
وأوضحت ان إحدى القوى الخارجية والتي* تسيطر على من* ينفذون أجندتها* تمكنت من اختراق النسيج الاجتماعي* الكويتي* من خلال بث سموم الفتنة التي* تغذيها بعض وسائل الإعلام المعروفة بتوجهاتها الطائفية ما* يمثل خطرا على تماسك الجبهة الداخلية*.
علمت* »الشاهد*« ان توجيهات عليا صدرت من إحدى الجهات السيادية تقضي* بعدم فتح قضية المزدوجين في* الفترة الحالية ولا في* المستقبل القريب،* لدرء الفتن وتخفيف الاحتقان السائد في* البلاد*.
وكشفت مصادر مطلعة ان اجتماعا مغلقا عقده مسؤولون كبار بينهم قيادات أمنية تدارس الأوضاع التي* تمر بها المنطقة تنفيذا لتوجيهات عليا قضت بتشخيص الأمراض التي* تفتك بالمجتمع،* ووضع سبل العلاج التي* تضمن وحدة وسلامة الوطن وتماسك نسيجه الاجتماعي*.
وقالت ان المجتمعين خلصوا الى ان من بين الأسباب التي* تذكي* روح الفتنة وجود أطراف متنفذة تدعمها إحدى القوى الخارجية تقوم بافتعال قضايا خلافية،* وأبرزها ملف مزدوجي* الجنسية وما* يترتب على ولوجه من عواقب وخيمة*.
وأضافت ان معظم بلدان العالم لا تجرم حصول مواطنيها على جنسية إضافية*.
ومضت تقول ان هذه القوى المتنفذة تهدف الى اشعال أزمة الجناسي* خدمة لأطراف خارجية معروفة*.
وأكدت ان الاجتماع توصل بناء على نصائح من إحدى الدول الشقيقة الى أهمية التريث والتأني* في* منح الجناسي* وضرورة إغلاق باب التجنيس مؤقتا،* من أجل الحفاظ على التركيبة السكانية للبلاد*.
وألمحت الى ان تقارير أمنية مهمة تم استعراضها خلال الاجتماع أشارت الى ان معظم المتقدمين لطلب الجنسية من فئة معينة وانه في* حالة منح الجناسي* لهم فسيكون الأمر خطرا على الأمن القومي*.
وأوضحت ان إحدى القوى الخارجية والتي* تسيطر على من* ينفذون أجندتها* تمكنت من اختراق النسيج الاجتماعي* الكويتي* من خلال بث سموم الفتنة التي* تغذيها بعض وسائل الإعلام المعروفة بتوجهاتها الطائفية ما* يمثل خطرا على تماسك الجبهة الداخلية*.
على الرغم من تحفظي على المصدر إلا أن ما ذكر كلام خطير إن صح يثير تساؤلات مهمة:
1. هل علمت الحكومة للتو بأن غلق ملف المزدوجين لدرء الفتن وتخفيف الاحتقان السائد في* البلاد؟؟
2.وجود أطراف متنفذة تدعمها إحدى القوى الخارجية تقوم بافتعال قضايا خلافية،* وأبرزها ملف مزدوجي* الجنسية، هل هي إيران ؟؟؟ مش مهم المهم من الأطراف المتنفذة ؟؟؟؟
3.هل علمت الحكومة للتو بأن معظم بلدان العالم لا تجرم حصول مواطنيها على جنسية إضافية*.؟!؟
4.الاجتماع توصل بناء على نصائح من إحدى الدول الشقيقة الى أهمية التريث والتأني* في* منح الجناسي. طبعا معروف من هي الدولة الشقيقة ولكن هل تعلم مصلحتنا أكثر من حكومتنا؟!؟!
شي مؤلم أن تنتهي هذه الأزمة بمثل هذه الطريقة؛
1. هل علمت الحكومة للتو بأن غلق ملف المزدوجين لدرء الفتن وتخفيف الاحتقان السائد في* البلاد؟؟
2.وجود أطراف متنفذة تدعمها إحدى القوى الخارجية تقوم بافتعال قضايا خلافية،* وأبرزها ملف مزدوجي* الجنسية، هل هي إيران ؟؟؟ مش مهم المهم من الأطراف المتنفذة ؟؟؟؟
3.هل علمت الحكومة للتو بأن معظم بلدان العالم لا تجرم حصول مواطنيها على جنسية إضافية*.؟!؟
4.الاجتماع توصل بناء على نصائح من إحدى الدول الشقيقة الى أهمية التريث والتأني* في* منح الجناسي. طبعا معروف من هي الدولة الشقيقة ولكن هل تعلم مصلحتنا أكثر من حكومتنا؟!؟!
شي مؤلم أن تنتهي هذه الأزمة بمثل هذه الطريقة؛