ارتفاع اسعر الطماطم صناعة حكومية !!

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
صباح الخير


بدال العيش اللي بيبونة من برمودا

ليش مايبون طماط

عالاقل

ابرك من الكلاب النادرة


عدل


لريال قال بعد خمس عشر سنه

يعني الخطه بعد خمس عشر سنه تبدي انته شفيك مستعجل

الركاده زينه وانا اخوك


يعني يضيق خلق الرئيس و كلابه النادرة و كلابه الموظفة عشان انت تاكل

صج شعب ما يستحي


اسمحلي

لا تغلط على الكلاب

لانه الكلب اجلكم الله------------
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

ba7ar

عضو فعال
سياسة (جوع شعبك يتبع )


اذا كانت السالفه جذيه عزالله رجنا وطى ولكن يا اخى الغلاء حتى فى مصر
انا كنت اهناك وشفت سعره مرتفع




لكن يا ليت الكويت تلتفت الى المزارع الكويتى وتدعمه
 

kwt.store

عضو مخضرم
امس في مركز سلطان حولي

بنادي القادسيه الساعه 12 ظهرا

يا اخوه خافوا ربكم




dot4line.jpg


تأييد شعبي متزايد لـ «خلوها تخيس».. والباعة يؤكدون: المواطنون يهربون من «الشبرة»


«المجنونة» شبت.. و«الخضرة» وراها!


2010/10/01 11:37 م


58117_e.png
(Alwatan)





- 4.500 دنانير سعر كرتون الطماطم 6 كيلو.. ويتغير يومياً في سوق «الحراج»

- تذمر بين المواطنين من الارتفاعات «غير المبررة».. والطماطم الكويتي «حديث الساعة»!

- الخيار المحلي ارتفع إلى 600 فلس.. والبصل المصري من دينار إلى 1.750 للخيشة الواحدة

الباعة

- عبدالرحيم محمد: قلة المعروض مقابل الطلب دفعنا لتعويض النقص بالمستورد الشامي

- اسكندر علم الدين: تضارب أصحاب البسطات في أسعارهم يؤدي إلى «الصعود الكبير» في النهاية

علي حبيب: الموسم الحالي الأقل في انتاج الطماطم عبر تاريخ البلاد

المواطنون: هل ستشهد الكويت أزمات غذائية بسبب ارتفاع الأسعار؟!

كتب حمد العازمي:

يبدو ان الأخوة المصريين عندما أطلقوا اسم (المجنونة) على «الطماط» كانوا فعلا يعون مايقصدون، فهذه المجنونة في الكويت (أنجنت) كما يقال في العامية في الأسابيع القليلة الماضية لتسجل ارتفاعا في سعرها وصل الى 5 دنانير، وبذلك تكون المجنونة قد دخلت في منافسة شرسة مع الزبيدي سيد الموائد الكويتية، ومن يدري ممكن ان تكون هذه المجنونة هي سيدة الموائد الكويتية خلال السنتين القادمتين اذا استمر سعرها بالارتفاع بحجة الموسم وقلة الانتاج.
وبعد أنطلاق الحملة الشعبية «خلوها تخيس» لمقاطعة الطماطم والخضر التي حققت ارتفاعات غير مسبوقة بالأسعار، والتي دعت اليها أطراف عدة منها مجموعات شبابية على مواقع الكترونية وأعلنت عنها «الوطن» يوم أمس الأول يبدو أنها بدأت تجني ثمارها، اذ شهدت شبرة الشويخ والتي عادة ما تزدهر بالمواطنين والمقيمين مع نهاية كل أسبوع اقبالا واضحا على الشبرة المخصصة للمنتجات السعودية واللبنانية فقط، حيث امتلأت كل المواقف والطرق المحيطة بها بالسيارات، في حين كانت الأوضاع والصورة مغايرة عما عليه أمام شبرة المنتوجات الكويتية التي خلت مواقفها وطرقها من السيارات والمارة!.
وكان المشهد الرئيسي لشبرة المنتجات الكويتية يوم أمس منذ الساعة الثامنة والنصف صباحا عبارة عن بائعين اما أنهم يجلسون أمام بسطاتهم ويلتفتون يمينا ويسارا أو أنهم يقومون بتنظيف وترتيب كل حبة من حبات المنتجات الزراعية التي يبيعونها، أما بالنسبة للمشترين الذين كان عدد رواد أي مطعم أكثر منهم بكثير كانوا مابين شراء المنتجات الورقية الخضراء فقط أو معاينة المنتجات وسط حالة من التذمر والأستياء من ارتفاع الأسعار.

ارتفاع «المجنونة»

وكان سعر كرتون الطماطم الكويتي الذي أختفى عن أرفف الكثير من أصحاب البسطات هو حديث الساعة بالنسبة لمعظم الزبائن، وأستعان الغالبية العظمى من أصحاب البسطات بالطماطم المستوردة لتعويض النقص وتوفير البديل للمشترين، في حين توافر الطماطم الكويتي عند البعض من أصحاب البسطات ممن لايتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة.
وكانت أسعار الطماطم الكويتي ليوم أمس والتي تباع في الصباح الباكر من كل يوم في سوق الحراج مابين 2.250 و4.500 دنانير وذلك على حسب الكرتون، وتبين من خلال المحادثات الجانبية مع البائعين ان كل يوم يتم انزال كمية لاتتعدى الـ 100 كرتون من الطماطم فئة 6 كيلو للكرتون، تباع في الحراج بسعر متغير يوميا يصل الى 4.100 دنانير للكرتون الواحد الذي يحتوي على 6 كيلو.
أما بالنسبة للطماطم المستوردة فكان الاقبال عليها عاديا جدا وذلك بسبب لونه المائل الى البرتقالي الباهت، والتفاوت في حجم الحبة مقارنة بما تعود على رؤيته المشترون في الطماطم الكويتي، ويمكن القول إن معيار الجودة في معظم الطماطم المستورد غير موجود ان صح التعبير.
في حين شهدت بعض المنتجات الزراعية ارتفاعا في الأسعار أيضا وذلك أسوة بالطماطم على مايبدو، حيث ارتفع سعر كرتون الخيار الكويت 200 فلس ليباع بـ 600 فلس للكرتون مقارنة مع يوم أمس الأول حين كان يباع بـ 400 فلس، وارتفع أيضا سعر البصل المصري من دينار واحد الى 1.750 دينار للخيشة الواحدة.
وما بين تذمر واستياء المواطنين وانتظار المشتري بالنسبة للبائعين أكد عدد من أصحاب البسطات في شبرة المنتجات الكويتية ان انعكاسات ارتفاع الأسعار على السوق بدأت بالظهور بشكل تدريجي، حيث أوضحوا أن السوق يشهد تراجعا ملحوظاً خلال الأيام القليلة في عمليات البيع واقبال الزبائن وخاصة يوم أمس اثر الاعلان عن الحملة الشعبية «خلوها تخيس»، الذين يرون ان تأثيرها بدأ بالظهور بشكل سريع وواضح على شبرة المنتجات الكويتية وبدليل قلة الإقبال على المنتج المحلي مقارنة مع شبرات المنتجات السعودية واللبنانية.

نقص حاد

في البداية أرجع البائع عبدالرحيم محمد الأسباب الرئيسة وراء ارتفاع اسعار الطماطم الكويتي الى قلة العرض مقابل الطلب، حيث ان كميات الطماطم التي تنزل الى السوق بشكل يومي خلال الأسابيع القليلة الماضية هي قليلة جدا مقارنة مع باقي المنتجات الأخرى، لافتا الى ان عددها لا يتجاوز خمسين كرتوناً في أحسن الأحوال ما دفع العديد من البائعة في شبرة المنتجات الكويتية الى الاستعانة بالطماطم المستورد القادم من الشام لتعويض النقص الحاد في السوق.

طماط مو فروالة

ومن جهته أوضح عبدالرحيم وهو بنغالي الجنسية تقع بسطته في أول السوق ان شبرة المنتجات الكويتية شهدت خلال اليومين الماضيين اقبالاً قليلاً من المشترين مقارنة بشبرة المنتجات السعودية أو اللبنانية وذلك نتيجة ارتفاع أسعار بعض المنتجات المحلية الأخرى مثل الخيار، وأضاف ان عمليات البيع في هذه الشبرة اقتصرت بشكل واضح على المنتجات الورقية الخضراء مثل البقدونس والكزبره والجرجير التي انخفضت أسعارها بشكل واضح.
وأكد أنها المرة الأولى التي تشهد فيها أسعار الطماطم الكويتي كل هذا الارتفاع الغريب، لافتا الى ان الأسعار كانت ترتفع في الماضي ولكن لاتصل الى سعر الأربعة والخمسة دنانير للصندوق، قائلا «بابا هذا طماط مو فروالة؟!!!».
وأشار الى ان المتضرر الوحيد من حملة «خلوها تخيس» في حالة توقف الناس عن شراء الطماطم الكويتي هم كبار التجار أنفسهم وليسوا البائعة أصحاب البسطات الصغيرة، لأن الأخير لديه عدة خيارات لتعويض ذلك النقص في الطماطم إما من خلال الاستعانة بالمنتجات المستوردة أو التوقف عن بيع الطماطم، متوقعا في الوقت نفسه ان تستعيد أسعار الطماطم توازنها من جديد وذلك بعد شهر من اليوم على حد ذكره.

«المستورد» غالي

وبدوره اتفق البائع اسكندر علم الدين مع كل ماتقدم به عبدالرحيم حول الأوضاع الصعبة التي تعيشها شبرة المنتجات الكويتية بسبب الارتفاع الذي شهدته أسعار بعض المنتجات المحلية خلال الأيام الماضية والتي على رأسها الطماطم، مضيفا في الوقت نفسه ان الارتفاع الكبير في أسعار الطماطم الكويتي جعل المشترين يهربون من هذه الشبرة.
ويرى علم الدين الذي تقع بسطته في احدى زوايا شبرة المنتجات الكويتية ان السبب الرئيسي وراء ارتفاع أسعار الطماطم الكويتي يرجع الى قلة الانتاج من قبل المزارعين، وأضاف أنه سمع بعض الأخبار من داخل السوق ان هناك فقط 5 مزارع تنتج حاليا الطماطم، ولهذا السبب أصبحت الكميات التي تنزل الى السوق قليلة جدا، ويتراوح عددها مابين 50 و100 كرتون في اليوم فقط.
وأوضح ان تلك الكميات يتم بيعها على باعة السوق عن طريق «الحراج»، وهذا يؤدي الى تضارب أصحاب البسطات فيما بينهم مما يساهم في النهاية الى صعود السعر، لافتا الى ان سعر صندوق الطماطم الذي يزن ستة كيلو يباع في الحراج مابين 3.500 و4.500 دنانير.
وأكد ان هناك تذمراً واضحاً للعيان من قبل المشترين حول أسعار الطماطم وبعض المنتجات الأخرى مثل الخيار، وأضاف ان معظم المشترين لايرغبون في شراء الطماطم المستورد الذي هو أيضا أصبح غالي الثمن، قائلا «أنت يشوف، كل نفرات أكو جنجال؟!!!».
ورأى علم الدين ان الحل الوحيد لإنهاء أزمة الطماطم تكمن في زيادة حجم المعروض من الطماطم من قبل أصحاب المزارع لتغطية حجم الطلب بالاضافة الى اتجاه الناس أيضا الى شراء الطماطم المستوردة كبديل للطماطم المحلي حتى تهدأ الأمور وتنخفض الأسعار، مؤكدا في الوقت نفسه ان انقطاع الناس عن شراء الطماطم لأي سبب كان سوف يؤدي الى تحطيم شبرة المنتجات الكويتية وتكبد البائعين خسائر كبيرة.

الموسم وقلة العرض

ومن جانبه، ربط البائع على حبيب ارتفاع أسعار الطماطم الكويتي بعاملين أساسيين هما قلة العرض والموسم، حيث اعتبر ان هذا الموسم هو أقل المواسم لإنتاج الطماطم التي تشهدها البلاد والذي جاء بعد شهر تقريبا من انتهاء شهر رمضان المبارك، ما أدى بالنهاية الى قلة الكمية المعروضة من الطماطم مقابل الطلب الكبير والمستمر من قبل المشترين.

سوق الحراج

وقال علي وهو ايراني الجنسية والوحيد الذي وجدت في بسطته الواقعة في منتصف السوق كميات جيدة من الطماطم الكويتي وبأحجام مختلفة وذلك خلال منتصف النهار ان أسعار الطماطم خلال الأيام القليلة الماضية تراوحت مابين 2.250 دينار للكرتون الصغير و4.500 للكرتون الكبير، وأرجع ارتفاع أسعار الطماطم الى الأسعار التي يباع بها الطماطم في سوق الحراج، مؤكدا في الوقت نفسه ان الفائدة التي يجنيها أصحاب البسطات بعد شرائهم الطماطم الكويتي من الحراج تقدر مابين 150 و250 فلساً فقط.
وأوضح ان شبرة الخضار شهدت خلال اليومين الماضيين ارتفاعاً واضحاً وغير مبرر في أسعار بعض المنتجات صاحب ارتفاع أسعار الطماطم، وخاصة ان هذا الارتفاع لم يكن واضحا بالنسبة للكثير من المشترين لأن الزيادة كانت مابين 100 و200 فلس فقط، في حين أنها تظل زيادة على الأسعار كما حدث لصندوق الخيار الذي قفز اليوم الى 600 فلس بعد أن كان في الأمس بـ 400 فلس.
وأستبعد ان يكون للناس القدرة على التوقف عن شراء الطماطم الكويتي وذلك بسبب عدم وجود البديل المناسب وذلك بعد إطلاق حملة «خلوها تخيس» خاصة ان أسعار الطماطم المستورد أيضا غالية وقريبة من أسعار الطماطم المحلي، مضيفا ان معجون الطماطم المعلب لايمكن ان يحل المشكلة، قائلا «معجون التمات مو حق كل شيء، هزا ماينفع كلام».
أما بالنسبة للمواطنين الذين يرون ان هذه الأزمة مفتعلة فأكدوا أنه لايمكن حل مشكلة الطماطم الا من خلال تنظيم حملات شعبية مثل حملة «خلوها تخيس» وذلك لضمان عودة الأسعار لمستواها الطبيعي بشكل سريع دون ان يتضرر المواطنون والمقيمون، وعبروا عن استغرابهم لأن يصل سعر الطماطم الكويتي والذي عادة ويباع بأقل من 750 فلسا الى أكثر من 4.500 دنانير، وخاصة ان الطماط يظل بالنهاية طماطما وليس لحماً أو فاكهه استوائية.

وقفة جادة

وأكد محمد حاجيه ان أسعار الطماطم الكويتي وصلت الى حدود اللامعقول بلا مبرر والتي تستوجب وقفة جادة من قبل المسؤولين في هيئة الزراعة ووزارة التجارة لمعرفة الأسباب وراء تلك الأسعار، متسائلا في الوقت نفسه: كم سيكون سعر الطماطم بعد سنة أو سنتين من الآن، وهل سيكون حالنا كحال العديد من الدول العربية التي تشهد أزمات واضطرابات بسبب ارتفاع أسعار الغذاء؟!!.
وأوضح حاجيه الذي ظهرت عليه ملامح الاستغراب والدهشة وهو يتجول في شبرة الخضار أنه سمع عن ذلك الارتفاع في أسعار الطماطم في الصحف وعن طريق أصدقائه الا أنه لم يصدق تلك الأخبار، وأضاف أنه تفاجأ عند تجوله بالسوق بالارتفاع الواضح للأسعار ليس بالطماطم فقط وانما في العديد من المنتجات الأخرى وذلك من دون وجود أي سبب مبرر لذلك.
وقال «الطماطم من الأشياء المهمة في كل بيت والتي تدخل في كل الوجبات اليومية ويتم استهلاكها بشكل دائم ومستمر، واذا كان سعر صندوق الطماطم الذي قد يكفي أسرة مكونة من أربعة أشخاص لمدة يومين فقط قد وصل الى أربعة دنانير، هذا يعني ان الأسر ستتحمل مصروفا ماديا جديدا يضاف على قائمة مصروفاتها الشهرية، والمضحك في النهاية ان يكون ذلك العبء المادي الاضافي سببه طماطه؟!!.
وأيد بشدة الحملة التي أنطلقت تحت «خلوها تخيس» لمقاطعة الطماطم وذلك من أجل خلق نوع من الضغط على المنتجين والمزراعين لزيادة انتاجهم وخاصة في ظل السكوت الغريب من قبل الهيئة العامة للزراعة والجهات الأخرى المعنية في الدولة.

زيادة مفتعلة

ومن جانبه اعتبر خالد الفقيعي ان حملة «خلوها تخيس» بمثابة الخطوة الأولى لاعادة الأسعار الى مستواها الطبيعي، وأضاف أنه سمع قبل أيام والدته وهي تشكي الحال الى إحدى صديقاتها ولم يكن يصدق ماقيل الا عندما جاء اليوم لشراء حاجات المنزل، محملا في الوقت نفسه التجار المسؤولية الكاملة وراء الارتفاع المفتعل بالأسعار، قائلا «الطماطة لازم تعرف حجمها ووزنها؟!!».
واعتبر الفقيعي - الذي كان يتجول ذهابا وايابا بين ممرات الشبرة وعلامات الدهشة واضحة عليه - ان مايثير الاستغراب ان الكويت لم تشهد أبدا هذا الارتفاع الغريب والكبير لأسعار الطماطم، وأضاف ان المواطنين تعودوا ان يروا أسعار اللحم والاسماك وبعض أنواع الأطعمة الموسمية ترتفع الا ان ارتفاع الطماطم كان غريبا جدا وغير متوقع، متسائلاً في الوقت نفسه: لماذا الطماطم بالذات وليس الفراولة أو البطيخ؟!!.

خلووها تخيس

أما بالنسبة لحامد السلمان الذي كان يرافق الفقيعي في جولته التسوقية فقد أكد ضرورة ان يلتزم كل الكويتين بحملة «خلوها تخيس» وذلك لتوجيه رسالة الى كل من يريد أو ينوي استغلال أموال الناس البسطاء والأسر التي تعيش على راتبها، لافتا إلى ان الطماطم في كل دول العالم تمثل رمزا للبساطة ولم يكن يوما من الأيام سعرها يصل الى سعر الزبيدي، قائلا «خلووووها تخيس».
واستبعد كل مايثار حول الأسباب الرئيسية وراء ارتفاع أسعار الطماطم سواء كانت بسبب الموسم أو العرض والطلب، وخاصة ان المزارعين يحصلون على الدعم الكامل من الحكومة، وزراعة الطماطم يمكن ان تتم داخل وخارج المحميات، ما يعني أننا لانواجه أي مشكلة، وأضاف: ان كان الطماطم سيواصل الصعود فإنه من الأجدى ان يبادر المواطنون بزراعة الطماطم في بيوتهم بدلا من «الكنيكاربس اللي مامنه فائدة».


58118_d.png
58119_d.png
58120_d.png
58121_d.png
58122_d.png
58123_d.png

 

الكويت روحي

عضو بلاتيني
KWT.VOLUME

تأييد شعبي متزايد لـ «خلوها تخيس».. والباعة يؤكدون: المواطنون يهربون من «الشبرة»


«المجنونة» شبت.. و«الخضرة» وراها!


لم تحدد من اي جريدة اخذت هذا الخبر

كله كلام جرائد و صحف

بالعكس انا شريت من مركز سلطان حولي امس

البصل و الطمام و كثير من الاغراض و الفواكه

و الاسعار كانت ممتازه و طبيعيه

كفاكم ضحك على الذقون
 

دولار ونص

عضو فعال
KWT.VOLUME

تأييد شعبي متزايد لـ «خلوها تخيس».. والباعة يؤكدون: المواطنون يهربون من «الشبرة»


«المجنونة» شبت.. و«الخضرة» وراها!


لم تحدد من اي جريدة اخذت هذا الخبر

كله كلام جرائد و صحف

بالعكس انا شريت من مركز سلطان حولي امس

البصل و الطمام و كثير من الاغراض و الفواكه

و الاسعار كانت ممتازه و طبيعيه

كفاكم ضحك على الذقون
يالحبيب انت خالف تعرف
كلامك صحيح محد مجذبك بس جم كيلو الطماط الي شريتة من المركز
 

kwt.store

عضو مخضرم
KWT.VOLUME

تأييد شعبي متزايد لـ «خلوها تخيس».. والباعة يؤكدون: المواطنون يهربون من «الشبرة»


«المجنونة» شبت.. و«الخضرة» وراها!


لم تحدد من اي جريدة اخذت هذا الخبر

كله كلام جرائد و صحف

بالعكس انا شريت من مركز سلطان حولي امس

البصل و الطمام و كثير من الاغراض و الفواكه

و الاسعار كانت ممتازه و طبيعيه

كفاكم ضحك على الذقون


الطماطم يباع بالكيلو فالذي اشتريته كم كيلو

ف6 كيلو ب 5 دينار
 
أعلى