زبوط النقعة
عضو بلاتيني
---
أوردت صحيفة الواشنطن بوست عبر مكتبها في القاهرة على شبكة الانترنت خبراً تناقلتها وكالات الانباء بالعنوان التالي:
"عصابة تهاجم محطة كويتية انتقدت الحكام"
وسأترجم تفاصيل الخبر:
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2010/10/18/AR2010101804126.html
---
قناة الـ BBC عبر موقعها تورد الخبر التالي:
عصابة تهاجم مكاتب قناة خاصة بعد بثها برنامجاً ينتقد الاسرة الحاكمة
---
يورد موقع اخبار برشلونه التالي:
محطة محلية كويتية تهاجم بعد انتقاد الاسرة الحاكمة
http://www.barcelonanews.net/story/698703
---
اما موقع AHN الامريكي يورد التالي:
عصابة تهاجم محطة كويتية بعد انتقاد العائلة الحاكمة.
وتورد نفس التفاصيل السابقة الا هذا الفارق:
واخيراً صحيفة تلجراف البريطانية:
عصابة تهاجم محطة كويتية بعد اهانة العائلة المالكة.
تورد الصحيفة جميع ما ورد سابقاً بالاضافة الى:
---
أعتقد بالنهاية أن عامة الناس في الغرب لا يهمها الخبر، الا ان المسؤولين هناك في حكومات تلك الدول والمنظمات المدنية فيه ستأخذ صورة سلبية عن الكويت بسبب اكاذيب سكوب وملاكها في الاعلام الغربي الذي صور الكويت وحكامها وكأنها زريبه حتى وصل بالاخبار الغربية ادخال اسم سمو الامير المفدى في كل تلك المعمعة.
عيب عليكم يا عيال السعيد اللي يصير، اهنتوا الكويت وحكامها في الخارج، ماذا بقي لنا؟
هل يحق لنا بالمطالبة باعتذار من قبل عايلة السعيد عما فعلوه هم وخدامهم بإهانة سافرة للكويت وحكامها بهذه الطريقة في الاعلام الغربي ونشرهم للاكاذيب؟
أوردت صحيفة الواشنطن بوست عبر مكتبها في القاهرة على شبكة الانترنت خبراً تناقلتها وكالات الانباء بالعنوان التالي:
"عصابة تهاجم محطة كويتية انتقدت الحكام"
وسأترجم تفاصيل الخبر:
عصابة مسلحة هاجمت مكاتب محطة فضائية كويتية خاصية ودمرت معداتها بعد ان قامت القناة برامج فضائية تنتقد العائلة الحاكمة في الكويت حسب ما ذكر موظفي القناة يوم الاثنين.
وقال المصور "فهد الراشد" بأن هناك 100 شخص على الاقل يحملون المسدسات والسكاكين دخلوا الى استديوهات سكوب يوم الاحد.
و قال ايضاً أنهم منعونا من الظهور على الهواء مباشرة ثم بدؤوا بتكسير الكمبيوترات و المعدات، والكامرات.
محطة سكوب، محطة فضائية صغيرة توظف حوالي 70 شخصاً، كانت مؤخراً تحت نار الانتقادات بسبب برامجها المنتقدة للعائلة الحاكمة و القيادات الدينية. و كان هناك برنامج يستهزئ بمحدودية حركة الكويت تجاه الديمقراطية، بالرغم من ان الكويت لديها برلمان منتخب الا ان الحكومة يملك معظمها العائلة الحاكمة.
تقول "فجر السعيد" مالكة المحطة، أن السلطات المحلية قبضت عليها الاسبوع الماضي واستجوبتها بموضوع البرامج والنكات التي وردت فيه والتي تحث على قلب نظام الحكم.
وذكرت فجر السعيد ايضاً أن شخصاً من المتجمهرين أتى يحمل مسدساً ثم وضعه على رأس الحارس الامني وطلب الدخول.
ثم تقول "حتى لو لم تتفق تلك العصابة مع ما قلناه، ليس هناك ما يدعو الى استخدام العنف لتثبت وجهة نظرك" كما اوردته اسوشيتد برس.
ثم اوردت ادارة القناة أن الخسائر فاقت المليون دولار امريكي.
ذكر محامي قناة سكوب "فيصل العنزي" ان المتجمهرين قاده اناس مقربون من العائلة المالكة.
يذكر اننا لم نستطع الوصول الى المسؤولين الحكوميين الكويتيين للتعليق على هذا الخبر.
وذكرت صحيفة "عرب تايمز" أن وزير الداخليه "الشيخ جابر الخالد الصباح" بأن المهاجمين في قبضة الأمن.
وذكرت اقتباساً من كلامه، "نحن لا نقبل بالهجوم على أي أحد" "هذا فعل هجومي وهو بعيد عن عاداتنا، ونحن نتابع الموقف"
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2010/10/18/AR2010101804126.html
---
قناة الـ BBC عبر موقعها تورد الخبر التالي:
عصابة تهاجم مكاتب قناة خاصة بعد بثها برنامجاً ينتقد الاسرة الحاكمة
http://www.bbc.co.uk/news/world-middle-east-11570876
قال محمد طلال السعيد وهو المدير التنفيذي لقناة سكوب أن بعض المهاجمين كانوا يحملون المسدسات و السكاكين وقد جرحوا بعضاً من الموظفين.
وقد خسرت القناة ما يقدر بمليون دولار امريكي او ما يقارب 600 ألف جنيه استرليني.
وفي يوم الاثنين ذكر وزير الداخليه "الشيخ جابر الخالد الصباح" أن المهاجمين قد تم القبض عليهم.
وقد تم استجواب مالكة القناة "فجر السعيد" من قبل النيابه، بسبب برنامج صوتك وصل، حيث انها اتهمت من قبل وزارة الاعلام بالحث على قلب النظام، كما يقول محاميها.
في يوم السبت الماضي ظهر مقدم برنامج "زين وشين" و اتهم عضو في عائلة الصباح وهو مسؤول في وزارة الاعلام كما قالت فجر السعيد الى اسوشيتد برس.
و في اليوم التالي كما تقول فجر السعيد ظهر ما يقارب 100 شخص بالقرب من المحطة، وتقدم شخص منهم بمسدسه على رأس حارس الامن يطالبه الدخول.
---
يورد موقع اخبار برشلونه التالي:
محطة محلية كويتية تهاجم بعد انتقاد الاسرة الحاكمة
http://www.barcelonanews.net/story/698703
---
اما موقع AHN الامريكي يورد التالي:
عصابة تهاجم محطة كويتية بعد انتقاد العائلة الحاكمة.
وتورد نفس التفاصيل السابقة الا هذا الفارق:
---وقدمت النيابة طلباً للقبض على ضابط شرطة كبير
واخيراً صحيفة تلجراف البريطانية:
عصابة تهاجم محطة كويتية بعد اهانة العائلة المالكة.
تورد الصحيفة جميع ما ورد سابقاً بالاضافة الى:
http://www.telegraph.co.uk/news/wor...cks-Kuwait-TV-station-after-royal-insult.htmlقالت فجر السعيد انهم كانوا يبحثون عنها او مدير القناة او مقدم البرامج.
يذكر ان الكويت لديها اعلام متحسن وتسمح عموما بانتقاد المسؤولين مقارنة مع دول الجوار الخليجية.
لكن لا يسمح بانتقاد حاكمها لانه محمي بنص الدستور. لكن ملاحقة الصحافة و الكتاب والمدونين شي متعود عليه في الكويت
---
أعتقد بالنهاية أن عامة الناس في الغرب لا يهمها الخبر، الا ان المسؤولين هناك في حكومات تلك الدول والمنظمات المدنية فيه ستأخذ صورة سلبية عن الكويت بسبب اكاذيب سكوب وملاكها في الاعلام الغربي الذي صور الكويت وحكامها وكأنها زريبه حتى وصل بالاخبار الغربية ادخال اسم سمو الامير المفدى في كل تلك المعمعة.
عيب عليكم يا عيال السعيد اللي يصير، اهنتوا الكويت وحكامها في الخارج، ماذا بقي لنا؟
هل يحق لنا بالمطالبة باعتذار من قبل عايلة السعيد عما فعلوه هم وخدامهم بإهانة سافرة للكويت وحكامها بهذه الطريقة في الاعلام الغربي ونشرهم للاكاذيب؟