بوسلمان ( محمد الوشيحي ) كاتب نجلّه ونحترم شخصه الكريم ونكنّ لكتاباته ( لامضمونها )
التقدير والاحترام .. محترف في جعل الحق باطل والباطل حق يأخذك بيمينك في مقاله
والابتسامه تعلو محيّاك .. ويخرجك منها ( بفنقر ) وأنت تتحسّر على حفاوة استقباله لك !
الحصن الحصين " للشعبي " خصوصاً في شارع الصحافه فهو ( أبضاي الشارع ) واللي فيه
خير يرفع خشمه على العم بو عبدالعزيز وربعه .. اذا سيجد نفساً معلقاً على احدى مقالات
الكاتب من ( علباه ) .. وهذا شىء لايعيب كاتبنا اذا كان الحق يرجّح كفّته !! .. ولكنّنا نتكلم
عن موقف يتخذه التكتل ويكون مخالفاً للدستور والأعراف والتقاليد ؟
هنا يقف هذا الكاتب كموقفه معهم في الحق وهو امّا عن تعمّد وامّا عن غير ذلك ويكون رأس
الحربه في جيوش المدافعين عن هذا التكتل .. وهناك مواقف كثيره يعلمها الجميع كان الباطل
حيلفاً رئيسياً لهم ولكنهم وقفوا بجانبه وجيّشوا الجيوش لنصرته .. ان الدفاع عن الباطل
( مع سبق الاصرار والترصّد ) يعدّ جريمه يعاقب عليها ( القرّاء ) ( الكاتب ) فهم يتمنّون من
قلمه ( الشريف ) أن يكون معول بناء لا معول هدم ! .. لذلك من أمنياتي أن يكون للوشيحي
خطّه الحقيقي الذي لاتدفعه مصلحه خاصه أو تكتل معيّن أو محسوبيه ! .. وأن يكون كما يريده
قرائه .. ( يكتب للمصلحه العامه ) متجرداً من غيرها !
ودمتمـ
التقدير والاحترام .. محترف في جعل الحق باطل والباطل حق يأخذك بيمينك في مقاله
والابتسامه تعلو محيّاك .. ويخرجك منها ( بفنقر ) وأنت تتحسّر على حفاوة استقباله لك !
الحصن الحصين " للشعبي " خصوصاً في شارع الصحافه فهو ( أبضاي الشارع ) واللي فيه
خير يرفع خشمه على العم بو عبدالعزيز وربعه .. اذا سيجد نفساً معلقاً على احدى مقالات
الكاتب من ( علباه ) .. وهذا شىء لايعيب كاتبنا اذا كان الحق يرجّح كفّته !! .. ولكنّنا نتكلم
عن موقف يتخذه التكتل ويكون مخالفاً للدستور والأعراف والتقاليد ؟
هنا يقف هذا الكاتب كموقفه معهم في الحق وهو امّا عن تعمّد وامّا عن غير ذلك ويكون رأس
الحربه في جيوش المدافعين عن هذا التكتل .. وهناك مواقف كثيره يعلمها الجميع كان الباطل
حيلفاً رئيسياً لهم ولكنهم وقفوا بجانبه وجيّشوا الجيوش لنصرته .. ان الدفاع عن الباطل
( مع سبق الاصرار والترصّد ) يعدّ جريمه يعاقب عليها ( القرّاء ) ( الكاتب ) فهم يتمنّون من
قلمه ( الشريف ) أن يكون معول بناء لا معول هدم ! .. لذلك من أمنياتي أن يكون للوشيحي
خطّه الحقيقي الذي لاتدفعه مصلحه خاصه أو تكتل معيّن أو محسوبيه ! .. وأن يكون كما يريده
قرائه .. ( يكتب للمصلحه العامه ) متجرداً من غيرها !
ودمتمـ