أخر تحديث 29/10/2010 %61.5 لايتابعون نشاطهم و49.5% غير مقتنع بأدائهم الدائرة الرابعة: البراك « صوت الشعب » .. الاول في الاداء والاقناع وفرض النجاح
ولايزال حديث استطلاع مركز قياس الرأي مستمرا، وفي الحلقة نستعرض آراء ناخبي الدائرة الرابعة الفئة المستطلعة آرؤهم والتي تتميز بكثافة سكانية اعلى نوعا ما حيث وصلت حجم الشريحة التي تم أخذ آرائها نحو 797 ناخبا، وتضم الدائرة الرابعة مناطق الجهراء الجديدة والجهراء والفردوس والعارضية والرقعي والأندلس وضاحية صباح الناصر والصليبية والرابية والعمرية الفروانية والرحاب وجليب الشيوخ ومدينة سعد العبدالله وضاحية عبدالله المبارك وأشبيلية.
وذكرت دراسة المركز ان 61 % من ناخبي الرابعة اعطوا الدرجة الاكبر لضعف العلاقة بين السلطتين وتحديدا في مجال التعاون فيما صوت 7 % فقط على ان التعاون بينهما ممتاز.
وبسؤال الشريحة التي اعتمدها المركز عن مدى متابعتهم لاداء نواب دائرتهم الرابعة ذكر نحو 61.5 % عدم متابعتهم لأي أعمال يقوم بها النواب، فيما اقتسم النائب مسلم البراك وحده مع باقي النواب الـ8 باقي النسبة حيث أكد 30.2 % منهم متابعة أداء النائب البراك، مبدين اعجابهم بمواقفه الوطنية.
وحل عسكر العنزي وعلي الدقباسي وضيف الله بورمية ومحمد هايف في باقي المراتب بنسب 14.5 % الى 12.4 %، ثم حسين مزيد ومبارك الوعلان والخرينج وحل سعد الخنفور في آخر اهتمام الناخبين بمتابعة أدائه.
وأكدت الدراسة ان 47.7 % من الناخبين غير مقتنعين بأداء النواب في الدائرة الرابعة، مرجعين عدم انتخاب اكثر من 90 % منهم مرة اخرى.
وقالت الدراسة ان نسب البراك فاقت الجميع عند السؤال عن أبرز النواب الحاليين يعتقد انه سينجح في الانتخابات المقبلة وجاء بعده بورمية والدقباسي وهايف وتوقع 1.2 % فقط نجاح المويزري و2.5 % للوعلان والخنفور.
وتوقعت قلة قليلة جدا اقدام المويزري والوعلان والخنفور والخرينج ان يتقدموا بالترشيح في المجلس المقبل، فيما صبت غالبية الترشيحات لصالح البراك وهايف وبورمية.
وبقي مزيد وعسكر والدقباسي في قلب المنطقة الدافئة ما بين ربما يترشح أو لا بنسبة 9.5 % و8.8 % و7.4 % على التوالي.
وقالت الدراسة ان الاهتمام بمصلحة الوطن والبعد عن العنصرية جاء في آخر الاشياء الايجابية التي رآها الناخبون في نواب الرابعة فيما صوت 35 % على العمل لمصلحة المواطنين و14 % والاعتدال في المواقف، وحل تنفيذ الوعود الانتخابية كالعادة بالنسب الدنيا أي بنحو 7 % فقط.
وبالنسبة للسلبيات فرأوا ان الصراخ والاعتراض بدون داع ابرز نقاط ضعف النواب وصوت على ذلك 19 % وانقسمت باقي النسب على عدم التعاون وعدم الاهتمام بمعاناة المواطنين وكثرة الاستجوابات والاهتمام بالمشاريع غير الضرورية واستخدام الواسطة والمصالح الشخصية.
وتحدثت دراسة مركز القياس عن المواقف التي اثارت اهتمام الناخبين في الدائرة الرابعة فصوتت الغالبية العظمى مع عدم وجود مواقف تذكر بـ33.5 %، فيما اعتبر28 % ان العمل من أجل مصالح المواطنين كانت ضمن ما لفت انتباههم من نواب الدائرة ثم جاء اسقاط القروض ودعم حقوق المرأة والقضايا التعليمية والصحية بعدها.
وتابعت الدراسة المواقف ولكن على الصعيد السلبي والمثيرة للسخط فقال 41.7 ان التعدي على الزملاء والتطاول هما سمة نواب الرابعة ولازمهما الاسلوب السيء في الطرح والكلام بدون أفعال بـ41.2 % و40.9 %.
المصدر
http://www.alamalyawm.com/ArticleDetail.aspx?artid=161094
التعليق
العمليه محسومه ومكشوفه لشعب واعتقد ان الشعب بداء يفهم منو الصح
هذا استطلاع الشعب هل هو حقيقه ام من نسج ام ماذا الخيال لمركز دراسات
هل وصلت الرساله
شوفو من هم في المقدمه وشوفو من هم في المؤخره من نواب الانبطاح
ولايزال حديث استطلاع مركز قياس الرأي مستمرا، وفي الحلقة نستعرض آراء ناخبي الدائرة الرابعة الفئة المستطلعة آرؤهم والتي تتميز بكثافة سكانية اعلى نوعا ما حيث وصلت حجم الشريحة التي تم أخذ آرائها نحو 797 ناخبا، وتضم الدائرة الرابعة مناطق الجهراء الجديدة والجهراء والفردوس والعارضية والرقعي والأندلس وضاحية صباح الناصر والصليبية والرابية والعمرية الفروانية والرحاب وجليب الشيوخ ومدينة سعد العبدالله وضاحية عبدالله المبارك وأشبيلية.
وذكرت دراسة المركز ان 61 % من ناخبي الرابعة اعطوا الدرجة الاكبر لضعف العلاقة بين السلطتين وتحديدا في مجال التعاون فيما صوت 7 % فقط على ان التعاون بينهما ممتاز.
وبسؤال الشريحة التي اعتمدها المركز عن مدى متابعتهم لاداء نواب دائرتهم الرابعة ذكر نحو 61.5 % عدم متابعتهم لأي أعمال يقوم بها النواب، فيما اقتسم النائب مسلم البراك وحده مع باقي النواب الـ8 باقي النسبة حيث أكد 30.2 % منهم متابعة أداء النائب البراك، مبدين اعجابهم بمواقفه الوطنية.
وحل عسكر العنزي وعلي الدقباسي وضيف الله بورمية ومحمد هايف في باقي المراتب بنسب 14.5 % الى 12.4 %، ثم حسين مزيد ومبارك الوعلان والخرينج وحل سعد الخنفور في آخر اهتمام الناخبين بمتابعة أدائه.
وأكدت الدراسة ان 47.7 % من الناخبين غير مقتنعين بأداء النواب في الدائرة الرابعة، مرجعين عدم انتخاب اكثر من 90 % منهم مرة اخرى.
وقالت الدراسة ان نسب البراك فاقت الجميع عند السؤال عن أبرز النواب الحاليين يعتقد انه سينجح في الانتخابات المقبلة وجاء بعده بورمية والدقباسي وهايف وتوقع 1.2 % فقط نجاح المويزري و2.5 % للوعلان والخنفور.
وتوقعت قلة قليلة جدا اقدام المويزري والوعلان والخنفور والخرينج ان يتقدموا بالترشيح في المجلس المقبل، فيما صبت غالبية الترشيحات لصالح البراك وهايف وبورمية.
وبقي مزيد وعسكر والدقباسي في قلب المنطقة الدافئة ما بين ربما يترشح أو لا بنسبة 9.5 % و8.8 % و7.4 % على التوالي.
وقالت الدراسة ان الاهتمام بمصلحة الوطن والبعد عن العنصرية جاء في آخر الاشياء الايجابية التي رآها الناخبون في نواب الرابعة فيما صوت 35 % على العمل لمصلحة المواطنين و14 % والاعتدال في المواقف، وحل تنفيذ الوعود الانتخابية كالعادة بالنسب الدنيا أي بنحو 7 % فقط.
وبالنسبة للسلبيات فرأوا ان الصراخ والاعتراض بدون داع ابرز نقاط ضعف النواب وصوت على ذلك 19 % وانقسمت باقي النسب على عدم التعاون وعدم الاهتمام بمعاناة المواطنين وكثرة الاستجوابات والاهتمام بالمشاريع غير الضرورية واستخدام الواسطة والمصالح الشخصية.
وتحدثت دراسة مركز القياس عن المواقف التي اثارت اهتمام الناخبين في الدائرة الرابعة فصوتت الغالبية العظمى مع عدم وجود مواقف تذكر بـ33.5 %، فيما اعتبر28 % ان العمل من أجل مصالح المواطنين كانت ضمن ما لفت انتباههم من نواب الدائرة ثم جاء اسقاط القروض ودعم حقوق المرأة والقضايا التعليمية والصحية بعدها.
وتابعت الدراسة المواقف ولكن على الصعيد السلبي والمثيرة للسخط فقال 41.7 ان التعدي على الزملاء والتطاول هما سمة نواب الرابعة ولازمهما الاسلوب السيء في الطرح والكلام بدون أفعال بـ41.2 % و40.9 %.
المصدر
http://www.alamalyawm.com/ArticleDetail.aspx?artid=161094
التعليق
العمليه محسومه ومكشوفه لشعب واعتقد ان الشعب بداء يفهم منو الصح
هذا استطلاع الشعب هل هو حقيقه ام من نسج ام ماذا الخيال لمركز دراسات
هل وصلت الرساله
شوفو من هم في المقدمه وشوفو من هم في المؤخره من نواب الانبطاح