من رحمة الله لهذا العابد إنه اثناء أخذ روحه نزل راسه بهدوء للسجود..يا الله
فما أحلاها من خاتمة..فوالله كل مسلم يتمنى أن يموت هذه الميته وأن يلقى الله إما شهيدا أو متعبدا بعبادة..تكون خاتمته تلك الخاتمة التي سيلقى الله بها.. وشتان بين هذه الخاتمة.. وبين خاتمة ذاك الذي سلبت منه روحه وهو يدندن بعوده..اللهم لا شماته ولكنها تذكره..لكل متأمل..