مقاله جديده بعنوان وين الاستجواب يا مرزوق يذكر فيها الكاتب عن استجواب كتلة العمل الوطني والذي يتزعمه النائب مرزوق الغانم ويتساءل حاله حالنا عن الاستجواب وسر هذا التأخير وهل هناك بالفعل صفقه او كما اسماها الكاتب صفعه بين النائب مرزوق الغانم ممثلا عن الغرفه وابناء الشهيد لطي صفحة قوانين الاصلاح الرياضي كما حدث والتنسيق مع الشيخ احمد الفهد بانتخاب اللجان ...عموما اتركم مع المقاله للمحارب ...وهذا هو الرابط...www.alabraj.org
وين الاستجواب يا مرزوق؟؟
بات الشارع الكويتي كله يسأل عن الاستجواب، وحيث أن موعدنا كان الصبح وهو دور الانعقاد الحالي كما صرح أكثر من مره النائب مرزوق الغانم فان الشارع الكويتي يسأل وخصوصاً الرياضي منه لأن هذا هو المحك الحقيقي لإثبات مصداقية النائب مرزوق الغانم وبالطبع مصداقية أبناء الغرفة في عدم استجابتهم كما في السابق دائماً ودوماً إلا لمصالحهم الشخصية على حساب الوطن
اليوم جاء الوقت ليثبت لي أنا شخصياً العدو اللدود للغرفة لما فعلته بالكويت من جرائم ، أقول ليثبت لي وأنا واحد من الشعب الذي يمثله في المجلس أن الغرفة وأبناءها قلبهم على الكويت ولن يجعلوا مصالحهم فوق مصلحة الكويت كما كانوا يفعلون حتى أثروا هذا الثراء الفاحش على حساب المواطن الكويتي
نعم من حق الشعب الكويتي أن يعلم الحقيقة ، هل هو مبدأ تطبيق القانون أم بطولة ورقية وجرائد ، فإذا كان النائب مرزوق الغانم تهمه مصلحة الكويت وتطبيق القانون بعد أن عاث الشيخ طلال وإخوته وزمرتهم الفساد بالرياضة الكويتية وجعل من اسم الكويت كره أخرى يتقاذفها تارة تجاه اللجنة الاولمبية الدولية المحسوبه له وتارة تجاه الاتحاد الدولي المتوجس دائما خيفة دائما من التدخل الحكومي ، وبالطبع كله بالمكائد والدسائس بغية استمراره باغتصاب المناصب القيادية دون وجه حق وكل ذلك لعدم تطبيق قوانين الإصلاحات الرياضية منذ ثلاث سنوات
اليوم مرزوق الغانم على المحك، أما الاستجواب أو كما يشاع الصفقة أو الصفعة التي سيرد بها علينا
صفقة السكوت عن المسكوت عنها الغرفة الخبيثة أو تفعيل هذه القوانين والعمل على إلزام الحكومة ممثلة برئيسها في التعامل مع القوانين بصورة جدية
نعم إن هناك مصالح ستتأثر بهكذا استجواب ونعلم أن جل هذا التأثير سينال الغرفة وملفاتها وبالذات ملف التبرعات الشعبية وهو هنا لا يعني النائب مرزوق الغانم لان المثل يقول لا تبوق لا تخاف وعليه فعلام الخوف من قانون للغرفة أو حتى إلغاء الغرفة عن بكرة أبيها ، المهم سيادة القانون
فالنائب مرزوق الغانم عندما تصدى لملف الرياضة لم يكن هدفه كما كنا نراه أنا وكثير من المتنورين هو بقصد البهرجة الإعلامية والبطولة لينجح في الانتخابات أو ليجد له مركب مريح يوصله إلى نصف المسافة أو اغلب المسافة إلى البرلمان ، فالهدف المعلن هو تطبيق القانون والاستجواب فرصه حقيقية لكي يتسنى لمرزوق الغانم أن يثبت مصداقيته أمام الجميع بان ملف الرياضة هو ملف سيادة القانون والدولة. فالعداء ليس شخصياً ما بينه وبين طلال الفهد وهذا هو المفترض ، فهو فقط من اجل القانون وتطبيق القانون ، وهذا بالطبع ما تلمسناه بالتنسيق ما بين كتله العمل الوطني والشيخ احمد الفهد في بإنتخابات اللجان في باكورة عمل دور الإنعقاد الثالث من الفصل التشريعي الحالي
فالغانم ومجموعته لم يكونوا لينجحوا بإنتخابات اللجان لولا الدعم الحكومي أو عبر المنسق الأول والأوحد احمد الفهد وهذا بالطبع بات معلوم للجميع ولسنا هنا بالمدينة الفاضلة لنطلب من الغانم عدم التعاطي مع احمد الفهد رغم حجية هذا المنطق لما ما بين الاثنين من تنافر في المبادئ كما يتراءى لنا في الظاهر ولكن كون الفهد وزير والغانم نائب فالتنازل أو على الأقل التعاون يبقى مطلوباً
لكن حدود هذا التعاون أو التنازل لا أراني أجد فارق كبير بينهما يجب أن لا يطال الثوابت الأهم ونقصد هيبة الدولة وسيادة القانون ، وبالأمس كتبنا مقالة نندد بها بالغرفة لعدم شرعيتها وقانونيتها وتاريخها المشين واليوم نطالب بخلع طلال الفهد الرئيس الغير الشرعي للإتحاد المغصوب وتطبيق قوانين الإصلاح الرياضية عبر الاستجواب الذي بات مستحقاً أكثر من أي وقت مضى
فأين الوعد يا نائب الأمة يا حامل الملف الرياضي وحامي حمى القوانين وسيادة الدولة يا ممثل الأمة ؟ وأين الاستجواب الذي ربما يأتي بعد العيد ولكن بالتأكيد لا نريده بالعيد كما يقال تندراً بعدم حدوثه إطلاقا ؟
الشارع الكويتي عن بكره أبيه يطالب بإقرار القوانين وتفعيلها وإذا كان سمو رئيس الوزراء غير قادر على تطبيق القوانين إلا على المواطن المسكين وهدم ديوانياته فقط ، فمتى يستحق هذا الرئيس هكذا استجواب يعيد الأمور لنصابها ليوصل رسالة إليه بان القوانين هي سيادة الكويت كل القوانين وليس قانون الإصلاح الرياضي أو قانون الغرفة
بانتظار الاستجواب يا سعادة النائب، فالأمر بات جد خطير ولا ينبغي السكوت عليه أكثر
اللهم إني بلغت اللهم فأشهد
وين الاستجواب يا مرزوق؟؟
بات الشارع الكويتي كله يسأل عن الاستجواب، وحيث أن موعدنا كان الصبح وهو دور الانعقاد الحالي كما صرح أكثر من مره النائب مرزوق الغانم فان الشارع الكويتي يسأل وخصوصاً الرياضي منه لأن هذا هو المحك الحقيقي لإثبات مصداقية النائب مرزوق الغانم وبالطبع مصداقية أبناء الغرفة في عدم استجابتهم كما في السابق دائماً ودوماً إلا لمصالحهم الشخصية على حساب الوطن
اليوم جاء الوقت ليثبت لي أنا شخصياً العدو اللدود للغرفة لما فعلته بالكويت من جرائم ، أقول ليثبت لي وأنا واحد من الشعب الذي يمثله في المجلس أن الغرفة وأبناءها قلبهم على الكويت ولن يجعلوا مصالحهم فوق مصلحة الكويت كما كانوا يفعلون حتى أثروا هذا الثراء الفاحش على حساب المواطن الكويتي
نعم من حق الشعب الكويتي أن يعلم الحقيقة ، هل هو مبدأ تطبيق القانون أم بطولة ورقية وجرائد ، فإذا كان النائب مرزوق الغانم تهمه مصلحة الكويت وتطبيق القانون بعد أن عاث الشيخ طلال وإخوته وزمرتهم الفساد بالرياضة الكويتية وجعل من اسم الكويت كره أخرى يتقاذفها تارة تجاه اللجنة الاولمبية الدولية المحسوبه له وتارة تجاه الاتحاد الدولي المتوجس دائما خيفة دائما من التدخل الحكومي ، وبالطبع كله بالمكائد والدسائس بغية استمراره باغتصاب المناصب القيادية دون وجه حق وكل ذلك لعدم تطبيق قوانين الإصلاحات الرياضية منذ ثلاث سنوات
اليوم مرزوق الغانم على المحك، أما الاستجواب أو كما يشاع الصفقة أو الصفعة التي سيرد بها علينا
صفقة السكوت عن المسكوت عنها الغرفة الخبيثة أو تفعيل هذه القوانين والعمل على إلزام الحكومة ممثلة برئيسها في التعامل مع القوانين بصورة جدية
نعم إن هناك مصالح ستتأثر بهكذا استجواب ونعلم أن جل هذا التأثير سينال الغرفة وملفاتها وبالذات ملف التبرعات الشعبية وهو هنا لا يعني النائب مرزوق الغانم لان المثل يقول لا تبوق لا تخاف وعليه فعلام الخوف من قانون للغرفة أو حتى إلغاء الغرفة عن بكرة أبيها ، المهم سيادة القانون
فالنائب مرزوق الغانم عندما تصدى لملف الرياضة لم يكن هدفه كما كنا نراه أنا وكثير من المتنورين هو بقصد البهرجة الإعلامية والبطولة لينجح في الانتخابات أو ليجد له مركب مريح يوصله إلى نصف المسافة أو اغلب المسافة إلى البرلمان ، فالهدف المعلن هو تطبيق القانون والاستجواب فرصه حقيقية لكي يتسنى لمرزوق الغانم أن يثبت مصداقيته أمام الجميع بان ملف الرياضة هو ملف سيادة القانون والدولة. فالعداء ليس شخصياً ما بينه وبين طلال الفهد وهذا هو المفترض ، فهو فقط من اجل القانون وتطبيق القانون ، وهذا بالطبع ما تلمسناه بالتنسيق ما بين كتله العمل الوطني والشيخ احمد الفهد في بإنتخابات اللجان في باكورة عمل دور الإنعقاد الثالث من الفصل التشريعي الحالي
فالغانم ومجموعته لم يكونوا لينجحوا بإنتخابات اللجان لولا الدعم الحكومي أو عبر المنسق الأول والأوحد احمد الفهد وهذا بالطبع بات معلوم للجميع ولسنا هنا بالمدينة الفاضلة لنطلب من الغانم عدم التعاطي مع احمد الفهد رغم حجية هذا المنطق لما ما بين الاثنين من تنافر في المبادئ كما يتراءى لنا في الظاهر ولكن كون الفهد وزير والغانم نائب فالتنازل أو على الأقل التعاون يبقى مطلوباً
لكن حدود هذا التعاون أو التنازل لا أراني أجد فارق كبير بينهما يجب أن لا يطال الثوابت الأهم ونقصد هيبة الدولة وسيادة القانون ، وبالأمس كتبنا مقالة نندد بها بالغرفة لعدم شرعيتها وقانونيتها وتاريخها المشين واليوم نطالب بخلع طلال الفهد الرئيس الغير الشرعي للإتحاد المغصوب وتطبيق قوانين الإصلاح الرياضية عبر الاستجواب الذي بات مستحقاً أكثر من أي وقت مضى
فأين الوعد يا نائب الأمة يا حامل الملف الرياضي وحامي حمى القوانين وسيادة الدولة يا ممثل الأمة ؟ وأين الاستجواب الذي ربما يأتي بعد العيد ولكن بالتأكيد لا نريده بالعيد كما يقال تندراً بعدم حدوثه إطلاقا ؟
الشارع الكويتي عن بكره أبيه يطالب بإقرار القوانين وتفعيلها وإذا كان سمو رئيس الوزراء غير قادر على تطبيق القوانين إلا على المواطن المسكين وهدم ديوانياته فقط ، فمتى يستحق هذا الرئيس هكذا استجواب يعيد الأمور لنصابها ليوصل رسالة إليه بان القوانين هي سيادة الكويت كل القوانين وليس قانون الإصلاح الرياضي أو قانون الغرفة
بانتظار الاستجواب يا سعادة النائب، فالأمر بات جد خطير ولا ينبغي السكوت عليه أكثر
اللهم إني بلغت اللهم فأشهد