ترددت طويلا قبل المشاركة حول الإشاعات المركزة، والمكثفة التي يتناقلها الأخوة والزملاء المحترمين في الشبكة الوطنية، أو في بعض الصالونات المغلقة، والمنتديات عن قرب نهاية حكم سمو الشيخ ناصر المحمد، والترويج للشيخ أحمد الفهد كبديل ومنقذ للبلد، وكأن الكويت على حافة جهنم، أو على فوهة بركان يكاد يقذف بحممه في أية لحظة.
لا أعتقد أن أحداً منا يملك رؤية استراتيجية واستشرافية للبلد أكثر من حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه،سمو الأمير لم يختر سمو الشيخ ناصر المحمد عبثاً أو لهواً، لا شك أن لدى سموه نظرة ثاقبة وعميقة للمستقبل، فالقيادة السياسية برئاسة سمو الأمير لم تكن مخطئة عندما اختارت سمو الشيخ ناصر المحمد رئيساً للوزراء، إذ عزز الشيخ ناصر ويشهادة سمو الأمير رؤية القيادة السياسية على المستويين الإقتصادي والسياسية، وعلى مستوى التنمية البشرية بمعناها الواسع، والكل يعلم بما فيهم خفافيش الظلام أن الشيخ ناصر قدح شرارة التغيير وبرضا تام من القيادة السياسية، وبمباركة سمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه، إن القوانين الإقتصادية المهمة التي انجزت، والتي مازلت قيد الدراسة لا البحث، هي مدينة الحرير، وجسر الشيخ جابر، وزيادة دعم المواد التموينية، وزيادة الرواتب والكوادر، ومحطة الصبية، وتجديد محطة الزور،والتوسع في المشاريع الإسكانية تخفيفاً عن كاهل المواطنين، وزيادة دعم مواد البناء، وزيادة غلاء المعيشة، وإقرار هيئة سوق المال، وضمان ودائع البنوك حتى لايتضرر المواطن البسيط،وووووو الخ، أما على المستوى التنمية البشرية فهناك حركة دؤوبة لإنجاز مشاريع عملاقة واستراتيجية، وعلى هذا الصعيد كان الإنسان الكويتي في مقدمة إهتمامات الشيخ ناصر، فهناك نهضة عمرانية في مختلف مناطق الكويت، وحراك واضح على مستوى القطاع الصحي فتطوير المستشفيات واضح للعيان، ومن الملاحظ أن التطوير لم يقتصر على الناحية العمرانية فقط، وإنما على صعيد الكفاءة المهنية للأطباء، ومن يجحد هذا الواقع إما جاحد، أو كذاب، أو في أحسن الأحوال أعمى، وكثير هي بصمات الشيخ ناصر المحمد، على المستوى التعليمي مثل بناء المعاهد والمدارس، وإيفاد الطلبة لبعثات داخلياً وخارجياً، وهذه الخطوات لم تتخذ في عهد أية حكومة منذ الإستقلال، وحتى كتابة هذه السطور، وكانت الفرص متاحة للجميع، وكذلك المحور الإنساني كان محل إهتمام للشيخ ناصر، إذ أقرت حكومته قانون العمل في القطاع الخاص، وقانون الممعاقين، إن بصمات الشيخ ناصر المحمد لايسع المقام لذكرها، فنحن في هذا الصدد نحتاج إلى مجلدات ضخمة تدون ما أنجزه الشيخ ناصر وطاقم حكومته,
أحمد الفهد
إن الشيخ أحمد الفهد من أبرز الذين قدموا أروع الأمثلة في الإخلاص لسمو الشيخ ناصر المحمد، حيث لم يتردد ولم يبخل في تقديم النصح والمشورة لرئيسه وابن عمه الشيخ ناصر في مختلف القضايا، إن الشيخ أحمد الفهد يرفض جملةً، وتفصيلا مايروجه البعض حول قيامه بمؤامرات، وعقد صفقات من أجل إقصاء الشيخ ناصر المحمد عن منصبه، أحمد الفهد تربى في بيوت الرجال، ولاعب سياسة جيد، لكنه قبل ذلك إنساناً يحمل في صدره قلباً كبيراً، ومن غير المعقول مايردده البعض بأنه يحاول تنحية الشيخ ناصر المحمد.
إن الشيخ أحمد الفهد كما الشيخ ناصر المحمد متضررين من موجة الإشاعات التي أصبحت مثل كرة الثلج، إذ يطلقها خصومهم بهدف دق أسفين بينهم من أجل تحقيق أهداف إفتصادية وسياسية بحته.
لا أعتقد أن أحداً منا يملك رؤية استراتيجية واستشرافية للبلد أكثر من حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه،سمو الأمير لم يختر سمو الشيخ ناصر المحمد عبثاً أو لهواً، لا شك أن لدى سموه نظرة ثاقبة وعميقة للمستقبل، فالقيادة السياسية برئاسة سمو الأمير لم تكن مخطئة عندما اختارت سمو الشيخ ناصر المحمد رئيساً للوزراء، إذ عزز الشيخ ناصر ويشهادة سمو الأمير رؤية القيادة السياسية على المستويين الإقتصادي والسياسية، وعلى مستوى التنمية البشرية بمعناها الواسع، والكل يعلم بما فيهم خفافيش الظلام أن الشيخ ناصر قدح شرارة التغيير وبرضا تام من القيادة السياسية، وبمباركة سمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه، إن القوانين الإقتصادية المهمة التي انجزت، والتي مازلت قيد الدراسة لا البحث، هي مدينة الحرير، وجسر الشيخ جابر، وزيادة دعم المواد التموينية، وزيادة الرواتب والكوادر، ومحطة الصبية، وتجديد محطة الزور،والتوسع في المشاريع الإسكانية تخفيفاً عن كاهل المواطنين، وزيادة دعم مواد البناء، وزيادة غلاء المعيشة، وإقرار هيئة سوق المال، وضمان ودائع البنوك حتى لايتضرر المواطن البسيط،وووووو الخ، أما على المستوى التنمية البشرية فهناك حركة دؤوبة لإنجاز مشاريع عملاقة واستراتيجية، وعلى هذا الصعيد كان الإنسان الكويتي في مقدمة إهتمامات الشيخ ناصر، فهناك نهضة عمرانية في مختلف مناطق الكويت، وحراك واضح على مستوى القطاع الصحي فتطوير المستشفيات واضح للعيان، ومن الملاحظ أن التطوير لم يقتصر على الناحية العمرانية فقط، وإنما على صعيد الكفاءة المهنية للأطباء، ومن يجحد هذا الواقع إما جاحد، أو كذاب، أو في أحسن الأحوال أعمى، وكثير هي بصمات الشيخ ناصر المحمد، على المستوى التعليمي مثل بناء المعاهد والمدارس، وإيفاد الطلبة لبعثات داخلياً وخارجياً، وهذه الخطوات لم تتخذ في عهد أية حكومة منذ الإستقلال، وحتى كتابة هذه السطور، وكانت الفرص متاحة للجميع، وكذلك المحور الإنساني كان محل إهتمام للشيخ ناصر، إذ أقرت حكومته قانون العمل في القطاع الخاص، وقانون الممعاقين، إن بصمات الشيخ ناصر المحمد لايسع المقام لذكرها، فنحن في هذا الصدد نحتاج إلى مجلدات ضخمة تدون ما أنجزه الشيخ ناصر وطاقم حكومته,
أحمد الفهد
إن الشيخ أحمد الفهد من أبرز الذين قدموا أروع الأمثلة في الإخلاص لسمو الشيخ ناصر المحمد، حيث لم يتردد ولم يبخل في تقديم النصح والمشورة لرئيسه وابن عمه الشيخ ناصر في مختلف القضايا، إن الشيخ أحمد الفهد يرفض جملةً، وتفصيلا مايروجه البعض حول قيامه بمؤامرات، وعقد صفقات من أجل إقصاء الشيخ ناصر المحمد عن منصبه، أحمد الفهد تربى في بيوت الرجال، ولاعب سياسة جيد، لكنه قبل ذلك إنساناً يحمل في صدره قلباً كبيراً، ومن غير المعقول مايردده البعض بأنه يحاول تنحية الشيخ ناصر المحمد.
إن الشيخ أحمد الفهد كما الشيخ ناصر المحمد متضررين من موجة الإشاعات التي أصبحت مثل كرة الثلج، إذ يطلقها خصومهم بهدف دق أسفين بينهم من أجل تحقيق أهداف إفتصادية وسياسية بحته.